موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

معتقلو غزة.. شهادات صادمة تكشف جرائم الاحتلال الوحشية

الأربعاء 30 ذی‌القعده‏ 1446
معتقلو غزة.. شهادات صادمة تكشف جرائم الاحتلال الوحشية

الوقت- نشرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، يوم الثلاثاء، شهادات جديدة مروعة لمعتقلي قطاع غزة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، كشفت عن حجم الجرائم والانتهاكات التي يمارسها الاحتلال بحقهم.

وقالت الهيئة والنادي، في بيان مشترك اليوم، إنه بعد مرور نحو 600 يوم على الإبادة الجماعية، لا يزال معتقلو غزة تحت وطأة جرائم التعذيب والمعاملة الحاطة بالكرامة الإنسانية، ولا تزال شهاداتهم وإفاداتهم هي الأشد والأقسى، وتزداد فظاعة التفاصيل وثقلها على المعتقلين مع مرور المزيد من الوقت.

وبينت الهيئة والنادي أنه خلال الشهر الجاري، نفذت الطواقم القانونية عدة زيارات لمجموعة من معتقلي غزة، شملت المعتقلين في معسكري “سديه تيمان”، و”عوفر”، وذلك امتداداً لسلسلة زيارات جرت على مدار الشهور الماضية.

وأضافتا أن إفادات معتقلي غزة عكست مجدداً جرائم التعذيب الممنهجة، ومستوى غير مسبوق من سوء المعاملة وأساليب الإذلال الحاطة بالكرامة الإنسانية، ومحاولتهم المستمرة لترسيخ هذه الجرائم، وتطويع كل ما هو داخل المعسكرات لتعذيب الأسرى وقهرهم.

وبينتا أن الاحتلال يحتجز معتقلي غزة، في معسكر “سديه تيمان” الذي شكّل ولا يزال عنواناً لجرائم التعذيب الممنهجة إلى جانب معسكر “عوفر” ومعسكرات وسجون أخرى.

ركيفت.. معتقلو غزة تحت الأرض يتجرعون ألوان العذاب والسادية الصهيونية  

وتحدث عدد من المعتقلين عن تفاصيل ما واجهوه خلال مرحلة الاعتقال الأولى، وتحديدا خلال فترة التحقيق، وما رافقها من أساليب تعذيب نفسي وجسدي، إلى جانب تأكيدهم مجدداً على الظروف الاعتقالية المأساوية التي تهدف بشكل أساس إلى سلبهم إنسانيتهم، والحط بكرامتهم.

وقال المعتقل (ي.س): “اعتُقلتُ في تاريخ 27-12-2024، من مستشفى كمال عدوان، وتم نقلي إلى سجن في القدس، لمدة 24 يوما، طوال هذه الأيام كنا مقيدين، تعرضت للتحقيق لمدة 20 يوما، ثم جرى التحقيق معي لثلاث مرات إضافية، كل مرة كانت تستمر لـ4 ساعات، تم تهديدي بتحقيق (الديسكو)”.

وأشار إلى أنه وبعد مرور شهرين على اعتقاله، تم إحضاره إلى محكمة عبر الهاتف، وتم تمديد اعتقاله حتى إشعار آخر، وكانت مدة الجلسة 3 دقائق فقط، وقبل التحقيق معه تم تجريده من ملابسه بشكل كامل وصوروه عبر الهاتف.

وأكد أن المعتقلين محتجزون في ظروف قاسية جداً، فلا توجد أوانٍ للأكل، ومنذ أن حضر إلى معسكر “سديه تيمان” بدل ملابسه مرة واحدة.

من ناحيته، قال الأسير (م. د)، المعتقل منذ شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2024: “كنت مع عائلتي عند الاعتقال إلى جانب نحو 180 شخصاً، تم احتجازنا في بناية إلى جانب الحاجز الذي يُعرف بحاجز (الإدارة المدنية)، وبعدها جرى نقلنا إلى معسكر “سديه تيمان”.

وأشار إلى انه لا أزال منذ يوم اعتقاله في هذا المعسكر، وفي بداية الاعتقال تم التحقيق معه على مدار أيام منها 18 ساعة بشكل متواصل، تعرض خلالها للضرب باستمرار، ثم خضع لتحقيق (الديسكو) لمدة 24 ساعة، بعد 35 يوما على اعتقاله تم إحضاره إلى جلسة محكمة عبر الهاتف، وأمر القاضي باستمرار اعتقاله حتى انتهاء الحرب.

وحول الواقع الاعتقالي داخل المعسكر، أفاد المعتقل (م.د)، أن كل 25 معتقلا يتم احتجازهم في “بركس”، ويجبر المعتقلون على الجلوس طوال الوقت، ويُمنع الحديث فيما بينهم، والمعسكر مزود بكاميرات، والاعتداءات والمعاملة المهينة والمذلة لا تتوقف، وقد تختلف وتيرتها بحسب مزاج الجنود، فكل شيء مرهون بمزاج الجنود، بما في ذلك خروج المعتقلين إلى “الفورة”.

وأشار إلى أنه منذ 90 يوما لم يُسمح له بتغيير ملابسه الخارجية، ومنذ 30 يوما وهو يرتدي ملابسه الداخلية، وكل 5-6 معتقلين يستخدمون المنشفة نفسها عند الاستحمام، ومدته دقيقتان.

أما المعتقل (أ.ر) فقال أنه اعتُقل في 27-12-2024، من على “الممر الآمن”، وتم احتجازهم في مكان قريب.

وقال: “قضينا ليلة كاملة تحت البرد الشديد في مكان مكشوف، وأُجبرنا على ارتداء أرواب (الكورونا) البيضاء، تعرضنا للضرب المبرح طوال مدة نقلنا من مكان الاعتقال حتى وصولنا إلى معسكر “سديه تيمان”.

وأضاف أنه وحتى اليوم ورغم مرور كل هذه المدة ما زال يعاني آلاما في الكتف والغضروف، “وأتوسل لهم من أجل إعطائي مسكنا، دون استجابة”.

وقال إنه بعد 40 يوما على الاعتقال، عُقدت له محكمة عبر الهاتف، وتم تمديد اعتقاله لمدة غير محدودة،

وبين أنه يرتدي الملابس ذاتها منذ أكثر من شهر، ومدة الاستحمام المسموح بها فقط دقيقتان، وطوال النهار يجبرون على البقاء جالسين على (الأبراش)، ولا يُسمح لهم بالحديث، وتوجد كاميرات مراقبة على مدار الساعة، ويُمنع عليهم رفع رؤوسهم خلال الخروج إلى (الفورة)، ومن يرفع رأسه يتعرض للإهانة والتنكيل.

أما المعتقل (م.و) فقال: “اعتُقلتُ في 29/12/2024، وأعاني إصابة في البطن، وقد نُقلت إلى معسكر “سديه تيمان” وأنا مصاب، وتعرضت للضرب المبرح رغم إصابتي، واليوم أعاني أوجاعا دائمة.

وقال المعتقل (ي.ن): “اعتُقلتُ في 27/12/2024، بقيت ثلاثة أيام وأنا عارٍ دون ملابس، ثم أحضروا لنا روب (الكورونا)، جرى نقلنا إلى القدس وبقيت هناك محتجزاً لمدة 41 يوما، خلالها بقيت معصوب العينين ومقيد اليدين، وتعرضت للضرب”.

وأشار إلى أنه ما زال يعاني أوجاعا صعبة، وانتفاخا في ساقه اليسرى، ونتيجة لذلك لا يستطيع الخروج إلى (الفورة)، ويعتمد على الأسرى في تلبية احتياجاته.

وقال المعتقل (أ.ل): “اعتُقلتُ في شهر تشرين الثاني 2024، وتعرضت لمعاملة صعبة وغير إنسانية”.

وأوضح أنه عند إخراج المعتقلين إلى ساحة الفورة، يجبرون على خفض رؤوسهم والخروج على شكل (قطار).

وأضاف: “منذ خمسة أشهر لم أبدل ملابسي، وخلال مدة الشتاء كانوا يستخدمون الماء البارد في تعذيبنا من خلال إجبارنا على الاستحمام به، إذ ينتهجون سياسة (العقاب الجماعي)، كما يتعمدون تعذيب بعض الأسرى أمامنا، لترهيبنا”.

وعلى صعيد الاحتياجات الأساسية للأسرى، فهم محرومون من توفير الحد الأدنى منها كفراشي الأسنان، وحتى معجون الأسنان، تزود كل غرفة بلفة ورق واحدة للمرحاض في اليوم، ولا توجد أوانٍ بل يتم وضع لقيمات الطعام في أيديهم دون أوانٍ.

وأكدت هيئة الأسرى ونادي الأسير، أن هذه الإفادات تعكس نهج منظومة السجون والمعسكرات في استمرار استهداف الأسرى والمعتقلين، كامتداد لجريمة الإبادة والعدوان الشامل على الشعب الفلسطيني.

يشار إلى أن عدد معتقلي غزة الذين ارتقوا منذ بداية حرب الإبادة في سجون الاحتلال ومعسكراته بلغ 44، من بين 70 أسيراً استُشهدوا في سجون الاحتلال في الفترة ذاتها، ولا يزال العشرات من شهداء غزة رهن جريمة الإخفاء القسري.

يذكر أن آخر معطى أعلنته إدارة سجون الاحتلال عن معتقلي غزة المصنفين (بالمقاتل غير الشرعي)، 1846 معتقلاً، وهذا المعطى لا يشمل كل أعداد معتقلي غزة المحتجزين في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.

  •  

كلمات مفتاحية :

سجون الاحتلال

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن