الأونروا باقية حتى 2029: ما الذي يعنيه التمديد في مواجهة مخطط الكيان الإسرائيلي لإلغائها؟الوقت- في الوقت الذي يواصل فيه الكيان الإسرائيلي بدعم أمريكي وغربي مساعيه لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وإغلاق ملف حق العودة، جاءت جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم أمس لتقلب المعادلة مؤقتًا، عبر تجديد التفويض الممنوح لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا حتى 30 يونيو/حزيران 2029. هذا القرار، الذي حاز تأييد 151 دولة مقابل رفض 10 دول وامتناع 14 دولة عن التصويت، لم يكن إجراءً روتينيًا بقدر ما عُدّ رسالة سياسية واضحة بأن المجتمع الدولي رغم الانحيازات والضغوط لم يقبل بعد بشطب القضية الفلسطينية من الذاكرة الأممية.
الهروب من الجحيم... موجة الهجرة العارمة من فلسطين المحتلةالوقت - حذرَت “آيالا إلياهو”، وهي إحدى الباحثات في مركز أبحاث ومعلومات الكنيست، من موجة الهروب المتزايدة التي يشهدها الكيان الصهيوني، مشيرةً إلى أنّه منذ عام 2022 بات واضحًا ارتفاع عدد الإسرائيليين الذين قرروا مغادرة "إسرائيل" نهائيًا والهجرة إلى الخارج.
موسوعة "غينيس" تقاطع الكيان الإسرائيلي رسميًا.. قرار يهز صورة "الدولة المعزولة" عالميًاالوقت- في تطور غير مسبوق يعمّق من حالة العزلة الدولية التي يواجهها الكيان الإسرائيلي منذ اندلاع حربه المدمرة على غزة قبل عامين، كشفت قناة عبرية أن موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية قررت رسميًا وقف التعامل مع أي طلبات قادمة من داخل الكيان الإسرائيلي، وهو ما مثّل صفعة قوية وغير متوقعة لتل أبيب، وخاصة أن الموسوعة تُعد إحدى أبرز المؤسسات العالمية ذات الحضور الرمزي والاعتباري في توثيق إنجازات الدول والأفراد.
غزّة ومعركة الوعي.. لماذا تتصاعد الحرب الاستخبارية بعد الهدنة؟الوقت- بعد الهدنة التي خيّمَت على قطاع غزة، لم تتوقف الحرب، بل تغيّر شكلها فقط، فمن ساحات القتال المكشوفة انتقلت المواجهة إلى ساحة أعمق وأكثر خطورة: ساحة الوعي والأمن والاستخبارات، التحذير الذي أصدره جهاز الأمن التابع للمقاومة لا يمكن قراءته كمجرد بيان روتيني، بل هو مؤشر على تحوّل في إستراتيجية الطرفين، فالكيان الصهيوني، الذي فشل في تحقيق حسم عسكري واضح، يتحوّل اليوم إلى تكتيكات أكثر خفاءً تعتمد على العملاء، الفضاء الرقمي، والاستطلاعات المضللة لمحاولة تفكيك البيئة الحاضنة للمقاومة، وفي المقابل، تعمل المقاومة على رفع مستوى التحصين الأمني وتوسيع دائرة اليقظة بين المواطنين.
دول عربية وإسلامية تستنكر خطة صهيونية في رفحالوقت- أعربت دول عربية وإسلامية عن قلقها البالغ واستنكارها لتصريحات إسرائيلية حول فتح رفح باتجاه واحد، مؤكدة على ضرورة الحفاظ على حرية حركة الفلسطينيين وفتح المعبر في الاتجاهين.
الإعلام العبري يحذر من انهيار وشيك في جيش الإحتلال الاسرائيليالوقت- في ظل الارتباك المتصاعد داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، تتوالى مؤشرات مقلقة على أزمة تتعمّق بصمت، فيما تحذّر جهات أمنية من انعكاسات قد تطال الأساس الذي تستند إليه تل أبيب في قوتها الميدانية.
ارتفاع حاد في معدلات الانتحار بين جنود الاحتلال الإسرائيليالوقت- أظهرت بيانات رسمية صادرة عن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتفاعا حادا في معدلات الانتحار بين الجنود الإسرائيليين منذ اندلاع حرب الإبادة في غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وسط ضغوط نفسية متزايدة ناجمة عن القتال.
بأغلبية ساحقة.. الأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لمصلحة فلسطينالوقت- تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأغلبية ساحقة، الجمعة، خمسة قرارات تتعلق بالقضية الفلسطينية، حيث حصل القرار الخاص بتقديم المساعدة إلى لاجئي فلسطين على تأييد 151 دولة، مقابل اعتراض 10 وامتناع 14 دول.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- شهدت الضفة الغربية في الساعات الأخيرة تصعيدًا غير مسبوق من جانب قوات الكيان الإسرائيلي، تصعيدٌ يعكس بوضوح المرحلة الجديدة من العدوان الممنهج الذي تتعرض له المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية منذ أشهر، فمع حلول منتصف الليل وحتى ساعات الصباح الأولى، تحوّلت عشرات المناطق الفلسطينية إلى ساحات اقتحام، واعتقالات، وتفتيشات عنيفة، وسط استخدام مفرط للقوة وإطلاق للرصاص الحي والغاز المسيل للدموع، في مشهد يكشف حجم الإرهاب المنظم الذي تمارسه قوات الاحتلال ضد المدنيين الفلسطينيين.
الوقت- لم تكن عودة طلاب الجامعة الإسلامية في غزة إلى مقاعد الدراسة حدثًا عاديًا، ولا يمكن النظر إليها باعتبارها مجرد استئناف لبرنامج أكاديمي تعطّل بفعل الحرب، فبعد عامين من حرب الإبادة الإسرائيلية التي دمّرت آلاف المباني، ومحت معالم جامعات ومدارس بكاملها، وأرهقت المجتمع الغزي بأكبر كارثة إنسانية في تاريخه الحديث، تبدو هذه الخطوة أقرب إلى إعلان رمزي وشعبي عن بدء مرحلة جديدة من الصمود وإعادة بناء الذات.
الوقت- شهدت سوريا فجر يوم الجمعة في بلدة "بيت جن" حادثة أثارت الاهتمام بشكل كبير على الصعيدين المحلي والإقليمي، ما حدث لم يكن مجرد اشتباك عسكري عابر، بل حدثاً رمزياً يعكس رفض الشعب السوري لسياسات الاحتلال والإذلال التي استمرت لسنوات، الهجوم جاء في وقت كانت فيه القوى المسيطرة تسعى، مستوحاة من نموذج غزة، إلى إخضاع الشعب السوري بالسيطرة والخوف، مستخدمة أساليب الترهيب والقمع لإضعاف أي مقاومة محتملة، بيت جن اليوم ليست مجرد موقع على الخريطة، بل أصبحت رمزاً لمقاومة إرادة الشعب ورفضه للهيمنة، وهو ما يعكس تحولاً مهماً في وعي المجتمع السوري تجاه سلطاته والممارسات التي تعرّض لها طوال العام الماضي.
الوقت - مع جنوح النظام الدولي رويداً نحو التعددية القطبية، وتعاظم شأن الأقطاب الإقليمية في إدارة دفة الأزمات، تسعى كل من طهران وأنقرة لترسيخ أقدامهما في معمار الأمن الجديد، موجّهتين سهام العزم نحو عدو مشترك هو الكيان الصهيوني.
الوقت- في كيانٍ يقوم أصلًا على القمع والقتل والتهجير، لا يبدو مستغربًا أن تمتدّ ثقافة العنف البنيوي لتلتهم حياة النساء داخل المجتمع نفسه، هذا ما تؤكده أحدث التقارير الصحفية والبرلمانية الصادرة في الكيان الصهيوني، والتي تكشف موجة تصاعدية غير مسبوقة في جرائم قتل النساء خلال السنوات الأخيرة، وبشكل خاص عام 2025، الذي يبدو أنه يتجه نحو أن يكون الأكثر دموية في عقد كامل.
الوقت- جاءت تصريحات أحمد الشرع (الجولاني)، رئيس المرحلة المؤقتة في سوريا، في توقيت شديد الحساسية، تزامناً مع موجة هجمات إسرائيلية متتابعة على مواقع داخل الأراضي السورية، وما رافقها من انتقادات لاذعة طالت الشرع بسبب ما اعتبره البعض "غياباً للفعل" أو حتى "تسليماً" أمام هذه الضربات، خلال لقائه مع مسؤولي حلب، بدا الجولاني وكأنه يردّ بشكل غير مباشر على تلك الانتقادات، عبر التأكيد أن "إسرائيل" تُعد من أكثر الدول انزعاجاً من مسار تحرير سوريا، وأن مواقفها الحالية ليست سوى انعكاس لخشيتها من تغيّر المعادلة الداخلية، هذه الرسائل تحمل في طياتها محاولة لشرح الأسباب السياسية لصمت الردّ العسكري، وتوجيه النقاش نحو قراءة أوسع لطبيعة المرحلة الانتقالية، بعيداً عن منطق رد الفعل الغاضب أو العفوي.
الوقت- تعيش الساحة السياسية داخل كيان الاحتلال الإسرائيلي واحدة من أكثر لحظاتها اضطراباً منذ سنوات، مع تصاعد تداعيات محاكمة بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الأطول بقاءً في السلطة، والمتهم في ثلاث قضايا فساد تُعرف باسم «ملفات 1000 و2000 و4000»، وما كان يبدو في البداية صراعاً قضائياً تقليدياً، تحوّل خلال الأشهر الأخيرة إلى مواجهة سياسية مفتوحة تهدد شكل الحكم ومستقبل الائتلاف الحاكم، بل مبدأ الفصل بين السلطات داخل الكيان نفسه.
الوقت - لم يعد حزب العمال الكردستاني اليوم مجرد لاعب حبيس الجغرافيا الداخلية، بل استطالت أذرعه لتشابك فاعلين أكراد في العراق وسوريا، ما جعل أي تحول في هذا الملف مرهوناً بمسارات سياسية وأمنية في تلك المناطق؛ وهو أمر لا يرفد مسيرة الصلح بماء الحياة فحسب، بل يزيد عقدها إحكاماً وتعقيداً.
الوقت- تستمر الأحداث في غزة في إثارة موجة من الغضب الدولي، وخصوصاً بعد تصاعد الهجمات الإسرائيلية التي أدت إلى سقوط العديد من الضحايا المدنيين، وفي ظل هذا الواقع، برزت دعوات لمقاطعة "إسرائيل" ومحاسبتها على جرائمها، إلا أن هذه الحملات لم تحقق النجاح المتوقع على الصعيد العالمي، السبب يعود جزئياً إلى السيطرة الإعلامية التقليدية الغربية التي تميل إلى تقديم الأحداث من منظور محدد، ما يقلل من فاعلية الحملة الدولية على نطاق واسع، ويظهر أن هناك فجوة بين جهود النشطاء على الأرض وبين القدرة على التأثير الفعلي في الرأي العام العالمي، ما يسلط الضوء على تحديات الإعلام المعاصر في نقل الحقيقة بشكل موضوعي، إضافة إلى ذلك، يبرز أن بعض الدول الكبرى تتبنى سياسات تتجنب انتقاد "إسرائيل" بشكل مباشر، ما يزيد من صعوبة تحويل الغضب الشعبي إلى إجراءات سياسية ملموسة.
الوقت- يعاني قطاع غزة اليوم من أزمة إنسانية غير مسبوقة، حيث تحول الحق في الحياة إلى معركة يومية من أجل البقاء، أكثر من 16,500 مريض بحاجة ماسة للعلاج خارج غزة، بينهم مرضى السرطان، الأطفال، والجرحى، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع خروجهم، ما أدى إلى وفاة نحو ألف مريض وهم في انتظار الحصول على الرعاية الطبية الضرورية.
الوقت- يثير الخبر المتعلق بإرسال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب رسالة خاصة إلى أبو محمد الجولاني، الرئيس المعلن لنفسه في سوريا، موجة واسعة من التساؤلات السياسية، فالرجل الذي كانت الولايات المتحدة قد خصصت عشرة ملايين دولار للقبض عليه، يظهر الآن كشخص تتواصل معه واشنطن وتصفه بأنه قائد كبير، بل ترافق الرسالة بصورة تجمعهما مع توقيع ترامب، هذا التحول المفاجئ يفتح الباب أمام أسئلة كبيرة حول التناقضات السياسية الأمريكية، ويمثل مفارقة حادة بين ملاحقة الماضي ودعم الحاضر، كما يضع الجولاني في دائرة الضوء ليس فقط كشخصية محلية، بل كعنصر يتم توظيفه ضمن ترتيبات إقليمية ودولية، وفي الوقت نفسه يأتي ذلك متزامناً مع تصديق قرار أممي يطالب "إسرائيل" بالانسحاب من الجولان السوري المحتل، ما يجعل المشهد أكثر تعقيداً وتشابكاً.
الوقت- في تطور غير مسبوق يعمّق من حالة العزلة الدولية التي يواجهها الكيان الإسرائيلي منذ اندلاع حربه المدمرة على غزة قبل عامين، كشفت قناة عبرية أن موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية قررت رسميًا وقف التعامل مع أي طلبات قادمة من داخل الكيان الإسرائيلي، وهو ما مثّل صفعة قوية وغير متوقعة لتل أبيب، وخاصة أن الموسوعة تُعد إحدى أبرز المؤسسات العالمية ذات الحضور الرمزي والاعتباري في توثيق إنجازات الدول والأفراد.
الوقت- في قلب الدمار الذي خلّفته حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، وبين صرخات الفقد وأصوات الانفجارات التي لم يغادر صداها أرواح السكان بعد، تحاول مجموعة من الفتيات اليافعات صناعة أمل صغير، مساحة تنبت فيها الحياة من جديد، ولو على هيئة ورقة مُلوّنة أو وردة مصنوعة من بقايا ورقية.
الوقت- شهدت منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة تفاعلاً لافتًا مع منشور باللغة الإنجليزية على حساب Khamenei.ir المتخصص بنقل مواقف وخطابات القائد الأعلى في إيران السيد علي الخامنئي، حيث تجاوزت نسبة المشاهدة حتى الآن أكثر من ستة ملايين مشاهدة، وفق ما أظهرته معدلات التفاعل المتصاعدة على منصة X (تويتر سابقًا). المنشور تضمّن جزءًا من خطاب المرشد خلال لقائه مع آلاف النساء والفتيات الإيرانيات يوم الأربعاء، والذي ركّز فيه على مكانة المرأة، دورها في الأسرة، وضرورة حفظ كرامتها وحقوقها في المجتمع.
الوقت- في الوقت الذي يواصل فيه الكيان الإسرائيلي بدعم أمريكي وغربي مساعيه لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وإغلاق ملف حق العودة، جاءت جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم أمس لتقلب المعادلة مؤقتًا، عبر تجديد التفويض الممنوح لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا حتى 30 يونيو/حزيران 2029. هذا القرار، الذي حاز تأييد 151 دولة مقابل رفض 10 دول وامتناع 14 دولة عن التصويت، لم يكن إجراءً روتينيًا بقدر ما عُدّ رسالة سياسية واضحة بأن المجتمع الدولي رغم الانحيازات والضغوط لم يقبل بعد بشطب القضية الفلسطينية من الذاكرة الأممية.