إرادة الشعب المغربي تتحدّى السلطات..إلى إلغاء التطبيعالوقت - لطالما أشار العديد من المحللين والسياسيين ووسائل الإعلام إلى أنه غالبا تكون تصرفات وقرارات وإجراءات الحكومات العربية عكس إرادة شعوبها ولا تمت لها بصلة وهو ما حصل حقيقة في موقف الشعوب الداعم للقضية الفلسطينية في ظل دعم بعض حكوماتهم لكيان الاحتلال.
هل يستطيع العراق أخيراً طرد الضيف غير المدعو؟الوقت - لن تتخلى أمريكا عن العراق بسهولة لأسباب عديدة، مثل كبح نفوذ إيران عسكرياً وسياسياً في هذا البلد، وإضعاف قوة جماعات المقاومة في العراق نتيجة الدعم اللوجستي من حلفاء تل أبيب مثل إقليم كردستان، فضلاً عن تثبيت موقع الکيان الإسرائيلي وزعزعة الأمن في دول غرب آسيا.
مأساة ساحة الكويت.. مجزرة إسرائيلية بحق أهالي القطاع رغم محاولات التنصل الصهيونيالوقت- رفضت منظمة حقوقية ادعاءات نظام الاحتلال حول جريمة قتل أهالي غزة الجائعين في ساحة الكويت في قطاع غزة، وأعلنت أن الأدلة تثبت الدور المباشر للجيش الإسرائيلي في هذه المجزرة وأن تل أبيب لا يمكنها التنصل من المسؤولية من الجرائم التي ترتكبها بحق المدنيين.
الوقت- أعلن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، عن عدم تعاون أفغانستان لزيارة وفود فنية إيرانية لقياس منسوب المياه في نهر هيرمند الحدودي المشترك
الوقت – لقد أثيرت أهم القضايا بين طهران وكابول في مفاوضات الوفد البرلماني الإيراني في أفغانستان، بما في ذلك مكافحة الإرهاب والمخدرات والمهاجرين الأفغان والمياه الحدودية والمشاريع المشتركة وإغلاق الحدود، ونقل الخبرات والمعرفة التقنية في مجالات الصناعة والزراعة والصحة وغيرها.
الوقت- شهدت مدينة قازان الروسية يوم الجمعة الماضي، انعقاد الجلسة الخامسة من مؤتمر "صيغة موسكو" لمناقشة العديد من الملفات المرتبطة بالوضع الراهن في أفغانستان.
الوقت - إن معارضة طالبان لطلب تشكيل حكومة شاملة وداخلية، لن تغلق أبواب المجتمع الدولي أمام أفغانستان فحسب، بل ستخلق أيضاً تحديات جديدة للدول من خلال تفاقم الأزمات في هذا البلد، يستغرق التغلب عليها وقتاً طويلاً.
الوقت - خلّف الزلزال المدمر الذي هزّ ولاية هراة غربي أفغانستان السبت الماضي، نحو 2500 قتيل يحتاجون إلى مساعدات دولية عاجلة، لكن لاعتبارات سياسية، يرفض المجتمع الدولي الدخول في عملية الإغاثة، وسارعت بعض الدول، بما في ذلك إيران، لمساعدة ضحايا الزلزال في رفع العبء عن كاهل شعب وحكومة هذا البلد.
الوقت- بعد وصول طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021، يعيش ملايين الأفغان حياتهم وسط الكثير من المصاعب، أولئك الذين ذهبوا إلى بلدان أخرى خوفاً من طالبان وأملاً في الحصول على الإقامة في الولايات المتحدة لا يعيشون وضعاً أفضل كثيراً، وقد ثبت الآن أن الجنة التي تصوروها لمستقبلهم لم تكن أكثر من سراب، حيث عدد كبير من الأشخاص الذين هربوا من بلادهم بقوا دون تحديد مصيرهم في أمريكا.
الوقت - إن تطوير العلاقات التجارية بين أفغانستان وإيران، سيمنح حكومة طالبان الفرصة للخروج من الحصار الجغرافي وحل بعض مشاكلها الحالية، فيما يتعلق بالوصول إلى خطوط السكك الحديدية والمياه المفتوحة.
الوقت- لجأت حركة طالبان، التي تشعر بخيبة أمل من اعتراف المجتمع الدولي بحكومتها المؤقتة إلى مبادرات اقتصادية جديدة للتخلص من هذه الأزمات بمساعدة الدول المجاورة، وفي الوقت نفسه، فإن التعاون مع إيران، باعتبارها الشريك الاقتصادي الأكبر للحكومة المؤقتة، يحظى بالأولوية من قبل قادة طالبان.
الوقت - إن تطوير التعاون التجاري والسياسي بين إيران وأفغانستان، بالإضافة إلى الحد من المشاكل الاقتصادية للأفغان، سيساعد أيضًا في حل مشكلة المهاجرين وحق المياه.
الوقت- رغم تأييد بعض قيادات الأحزاب في طاجيكستان لتغيير الحكام لتحسين الوضع السياسي ومراجعة العلاقات مع الدول الأخرى، إلا أنه يجب الأخذ في الاعتبار أن انتقال السلطة أمر معقد للغاية وقد تبقى عواقب سلبية مثل اختلال التوازن السياسي لسنوات وهذا الامر سوف تكون له عواقب اقتصادية واجتماعية سلبية.
في الوقت الحالي، لدى حركة طالبان الأفغانية سفارات نشطة في 14 دولة، بما في ذلك باكستان وأوزبكستان وطاجيكستان، على الرغم من أن الحكومات المضيفة لا تزال صامتة بشأن الاعتراف بطالبان.