"إيران، روسيا والصين"... قطب القوة البحرية الصاعدالوقت - مع تعميق التحالف العسكري بين الصين وروسيا وإيران، يتشكل محور قوة جديد آخذ في الظهور، قد يتحول - مع استمراره وتوسع نطاق عملياته - إلى ائتلاف دولي فاعل للأمن البحري، كفيل بتغيير المعادلات الراهنة.
السعودية تنضم إلى قافلة الدول التي تدين ممارسات الكيان الإسرائيلي في العقاب الجماعي للفلسطينيينالوقت- في الأشهر الأخيرة، عادت جرائم الكيان الصهيوني الوحشية ضد الشعب الفلسطيني المظلوم لتهزّ ضمير العالم، الهجمات المتواصلة على قطاع غزة، تدمير البنية التحتية، الحصار الخانق، وقتل المدنيين، بمن فيهم الأطفال الذين استُهدفوا خلال نومهم بالقصف، ليست إلا جزءًا بسيطًا من الفظائع التي يرتكبها هذا الكيان.
خبير شؤون غرب آسيا يکشف: خطر التقسيم يتربص بسوريا... إلى أين يتجه مستقبل حكم الجولاني؟الوقت - يذهب الخبير الإقليمي إلى أن سوريا تقف اليوم على مفترق طرق خطير، إذ تتهددها مخاطر التقسيم بصورة غير مسبوقة، فيما يتربص الكيان الصهيوني بأراضيها، مستغلاً حالة الوهن والتخاذل التي تعتري الدول العربية في المنطقة، ساعياً إلى اقتطاع أجزاء من الأراضي السورية وضمّها إلى رقعة الاحتلال.
رواية عن معاناة نساء غزة... الحياة المأساوية للفتيات اللواتي أصبحن معاقاتالوقت - في حين احتفى العالم أمس باليوم العالمي للمرأة، تقبع نساء غزة تحت وطأة الجرائم الوحشية للكيان الصهيوني، مُجرَّدات من أبسط حقوقهن الإنسانية، وقد أضحت كثيرات منهن تكابدن آلام الإعاقات المستديمة، فوق أثقال فجيعة فقدان الأهل والأحباب.
منذ بدء وقف إطلاق النار... "إسرائيل" تقتل 150 فلسطينياالوقت- أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، السبت، أن إسرائيل قتلت أكثر من 150 فلسطينياً منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بينهم 40 خلال الأسبوعين الماضيين.
اليمن.. عدوان يستهدف العاصمة صنعاءالوقت- أعلن مراسل قناة المسیرة التابعة لأنصار الله الیمنية في صنعاء الیوم السبت عن عدوان استهدف العاصمة صنعاء.
خلال الـ 48 ساعة الماضية.. 19 شهيدا و 26 إصابة في قطاع غزةالوقت- أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، وصول 19 شهيدا و 26 إصابة إلى مستشفيات القطاع خلال الـ 48 ساعة الماضية؛ لترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى اليوم في غزة، 48543 شهيدا.
اليونيسف: 90% من سكان غزة لا يحصلون على المياهالوقت- حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” من أن النقص الحاد في المياه في قطاع غزة وصل إلى مستويات حرجة، إذ لا يستطيع سوى واحد من كل 10 أشخاص حاليا الوصول إلى مياه الشرب الآمنة، أي ما مجمله 90% من السكان.
الأمم المتحدة: انخفاض التمويل الإنسانى يهدد حياة أكثر من 300 مليون شخصالوقت- أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة فى حالات الطوارئ توم فليتشر، إن العمل الإنسانى يواجه وقتا عصيبا، حيث شكلت وتيرة وحجم تخفيضات التمويل للمساعدات الإنسانية صدمة هائلة لهذا المجال، محذراً من أن أكثر من 300 مليون شخص يحتاجون الآن إلى دعم إنسانى".
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في صباح السابع من أكتوبر 2023، استيقظ كيان الاحتلال الإسرائيلي على زلزال أمني وعسكري غير مسبوق، قلب معادلات القوة وفضح هشاشة كيان لطالما تباهى بتفوقه، لم يكن "طوفان الأقصى" مجرد عملية عسكرية، بل لحظة فاصلة في تاريخ الصراع، حيث اهتزت أسس الاقتصاد الإسرائيلي كما لم يحدث من قبل، وتدفقت رؤوس الأموال هربًا، وتراجعت الأسواق، وشلّت قطاعات حيوية تحت وطأة الحرب.
في خضم هذه العاصفة، وبينما كانت غزة تحترق تحت نيران الاحتلال، لم يكن الدعم الذي أنقذ "إسرائيل" قادمًا فقط من واشنطن أو العواصم الغربية، بل من بعض العواصم العربية التي وقّعت على اتفاقيات التطبيع.
استمرت الصفقات التجارية، وتدفقت الاستثمارات، وعملت القنوات الخلفية على إبقاء عجلة الاقتصاد الإسرائيلي تدور رغم الدمار الذي خلفته الحرب في مشهد بدا وكأنه طوق نجاة ألقي إلى دولة تتخبط في أزمتها، لعبت بعض الدول العربية، بوعي أو من دون وعي، دور المنقذ لاقتصاد الاحتلال في لحظة كان يمكن أن تكون نقطة انهياره.
الوقت- بعد شهورٍ من الدمار والقصف، وبعد أن سكن هدير الطائرات والمدافع، لم يكن وقف إطلاق النار في غزة بدايةً للراحة، بل مرحلةً جديدةً من المعاناة، كان من المفترض أن يكون الصمت الذي خيّم على الركام بدايةً لعودة الحياة، لكن "إسرائيل" وجدت في تجويع الفلسطينيين حربًا بديلةً لا تحتاج إلى صواريخ، بل إلى قرارات تعسفية تمنع عنهم الغذاء والدواء والمأوى، بعيونٍ منهكة وقلوبٍ يائسة، يترقب أهالي غزة قوافل المساعدات، لكن القيود الإسرائيلية تمنعها من الوصول، وكأن الاحتلال قرر أن يجعل كل لحظة بعد الحرب استمرارًا لوجعها. الأطفال الذين نجوا من القصف يواجهون الآن شبح الجوع والمرض، والمشافي التي كانت تمتلئ بالجرحى باتت عاجزةً عن تقديم العلاج، لأن" إسرائيل" لم تكتفِ بما فعلته صواريخها، بل قررت أن تواصل الحرب بوسيلةٍ أخرى: حصارٌ يمنع عن غزة شريان الحياة.
وقف إطلاق النار لم يكن نهايةً للألم، بل بدايةً لحرب التجويع والتضييق،
الوقت- دعت لجنة الامن والدفاع البرلمانية في العراق، يوم السبت (1 آذار 2025)، الحكومة العراقية الى التحرك العاجل من أجل انهاء الوجود التركي العسكري في شمال البلاد.
الوقت- منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، كان الأطفال في قلب الاستهداف المباشر، وكأن الاحتلال يتعمد محو جيلٍ بأكمله.
الأرقام الصادمة والمشاهد المروعة القادمة من القطاع تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تتبع سياسة ممنهجة تستهدف الأطفال، سواء بالقتل الميداني أو بالقصف المباشر أو الحصار الذي يسلبهم أبسط حقوقهم في الحياة.
وفي هذا الخصوص كشف تحقيق أجرته صحيفة الغارديان البريطانية عن لقطات من كاميرات مراقبة توثق لحظة استشهاد الطفل أيمن الهيموني في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، حيث أظهرت التسجيلات أن الطلقة القاتلة جاءت من جهة تمركز الجنود الإسرائيليين.
وفي شهادة مؤلمة، أكد والد الطفل أن أحد الجنود تحدث إليه بالعربية مستهزئًا، زاعمًا أنه أطلق النار على ابنه دون سبب، وأضاف إن الجندي الإسرائيلي الذي أطلق النار على ابنه قال له "نأمل أن تتبع ابنك".
ونقلت الغارديان عن المنظمة الدولية للدفاع عن الأطفال بفلسطين أن الرصاصة دخلت ظهر الطفل أيمن واستقرت في رئتيه، كما نقلت عن عاملين في مجال حقوق الإنسان خشيتهم من ارتفاع عدد الضحايا الأطفال مع نقل جيش الاحتلال الإسرائيلي تقنيات غزة إلى الضفة.
الوقت- لم تمضِ ثلاث أشهر على استلام أحمد الشرع المعروف بالجولاني "الإدارة الجديدة" في سوريا، حتى باتت البلاد تغرق في دوامة من الأزمات غير المسبوقة، موجات التسريح التعسفي تطال الموظفين والعمال بلا رحمة، فيما يشهد الاقتصاد انهيارًا متسارعًا ينعكس في ارتفاع الأسعار وتدهور إضافي في مستوى المعيشة، أما الأمن، فقد أصبح مجرد شعار زائف، حيث يعاني المواطنون من فلتان أمني لم تشهده البلاد حتى في أشد مراحل الحرب قسوة وأصبحت الحقائق تتكشف يوماً بعد يوم رغم التعتيم الإعلامي ومحاولات تبييض صفحة هيئة تحرير الشام والقيادات الجديدة التي تم جلبها إلى البلاد والوعود الوردية التي تم تقديمها للشعب السوري أضحت كابوساً، فهل كانت هذه "الإدارة" حلاً، أم كارثة جديدة تضاف إلى سجل معاناة الشعب السوري؟
الوقت- في الأشهر الأخيرة، شهد العالم تطورات مهمة على الساحة الدولية، من أبرزها دراسة احتمال انسحاب مشترك لكل من الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي من المحكمة الجنائية الدولية (ICC)، يأتي هذا القرار المحتمل كرد فعل على إصدار المحكمة أمر اعتقال بحق بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، ويوآف غالانت، وزير الحرب السابق، بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة. هذا التحرك قد تكون له تداعيات واسعة على النظام القانوني الدولي والعدالة العالمية، في هذه المقالة، سنناقش أبعاد هذا القرار المحتمل وأسبابه وتداعياته.
الوقت- تتصاعد التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية غير مسبوقة في قطاع غزة، مع استمرار كيان الاحتلال الإسرائيلي في سياسة الحصار والتجويع كأداة للضغط السياسي والعسكري، في خطوة غير مسبوقة، دعا مقرر الأمم المتحدة الخاص بالحق في الغذاء إلى فرض عقوبات على الكيان الغاصب، مؤكدًا أنها تستخدم التجويع كسلاح حرب، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، يأتي ذلك في وقت تشهد فيه غزة ارتفاعًا جنونيًا في أسعار الغذاء والدواء، وسط شحّ حاد في الموارد الأساسية بسبب الحصار المطبق، هذه التطورات تثير تساؤلات جدية حول مستقبل القطاع المحاصر، ومدى قدرة المجتمع الدولي على كبح جماح السياسات الإسرائيلية التي ترقى إلى مستوى جريمة الإبادة الجماعية.
وفي هذا السياق أوقفت قوات الاحتلال الإسرائيلي إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، ما تسبب بانتقادات دولية واسعة لتل أبيب.
الوقت- في خطوة تعكس حجم المأزق السياسي والأخلاقي الذي يعيشه الكيان الإسرائيلي، وجه الأسرى الإسرائيليون الذين أفرجت عنهم "كتائب القسام" من قطاع غزة رسالة شديدة اللهجة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يطالبونه فيها بتنفيذ صفقة تبادل الأسرى دون مماطلة أو تسويف، الرسالة التي وقع عليها 56 أسيرًا سابقًا لم تأتِ من فراغ، بل تعكس إدراكًا متزايدًا بأن تعنت نتنياهو وعدم وفائه بالتزاماته يهدد حياة العشرات من الأسرى الذين ما زالوا في قبضة المقاومة الفلسطينية.
في قلب المأساة السورية، حيث اختلطت الجغرافيا بالدم والتاريخ بالخيانات، تتجلى واحدة من أبشع صور العنف المنهجي، والإبادة الطائفية التي تمارسها عصابات الجولاني في الساحل السوري، في عملية تصفية ممنهجة، تُوظَّف فيها الأيديولوجيا كسلاح، ويُستخدم الرعب كأداة لإعادة تشكيل التركيبة الديموغرافية بما يخدم مشاريع الظلاميين.
في مشاهد هي الأقسى منذ بدء سنوات الحرب التي مرت على الشعب السوري ظهرت مأساة الطائفية والتوحش لدى الجماعات التكفيرية التي جاءت لتحكم سوريا جلية في فكر الجولاني الذي لم يتمكن إلا وأن يتغلب على فكر الشرع فى امتحان العلويين.
بالإضافة إلى الطاقة، تتمتع السلع الإيرانية بمكانة مهمة في السوق العراقية بسبب قربها الجغرافي وانخفاض أسعارها وتنوعها، وبالتالي فإن إلغاء الإعفاءات قد يؤدي إلى نقص الطاقة في العراق وزيادة الضغوط الاقتصادية والاجتماعية على البلاد.
الوقت- بعد أسبوع من إغلاق المعابر ووقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة جاء القرار الاسرائيلي بقطع الكهرباء عن غزة، ليكمل نهج الإبادة الجماعية التي انتهجها الكيان منذ بدأ عدوانه على غزة في أكتوبر الماضي في خطوة تعزز سياسة الابتزاز الرخيص للكيان الغاصب كما وصفتها حركة حماس.
في الـ9 من مارس/ آذار، أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي، إيلي كوهين، قرار قطع الكهرباء عن غزة التي يزيد عدد سكانها على مليوني نسمة، وذلك في محاولة للضغط على حماس وإركاع الشعب الفلسطيني لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لديها في سياق مفاوضات معقدة لوقف إطلاق النار، وجاء القرار بعد نحو أسبوع من قطع كيان الاحتلال الغاصب جميع الإمدادات الإنسانية عن القطاع، ما يزيد من أزمة إنسانية آخذة في التفاقم بالقطاع.
الوقت- أكد النائب الأول لرئيس البرلمان العراقي "محسن المندلاوي":إن جرائم الإبادة في سوريا بعثت برسائل مقلقة لدول الجوار والمنطقة لما يترتب عليها من تهديد لأمنها واستقرارها.
الوقت- في الأشهر الأخيرة، عادت جرائم الكيان الصهيوني الوحشية ضد الشعب الفلسطيني المظلوم لتهزّ ضمير العالم، الهجمات المتواصلة على قطاع غزة، تدمير البنية التحتية، الحصار الخانق، وقتل المدنيين، بمن فيهم الأطفال الذين استُهدفوا خلال نومهم بالقصف، ليست إلا جزءًا بسيطًا من الفظائع التي يرتكبها هذا الكيان.
الوقت- منذ بدء العدوان على غزة في أكتوبر 2023، فرض الاحتلال الإسرائيلي حصارًا شاملاً على القطاع، متبعًا سياسة التجويع الجماعي كسلاح حرب، لم يكتفِ الاحتلال بالقصف والتدمير الممنهج، بل حوّل الغذاء والدواء والماء إلى أدوات ابتزاز وعقاب جماعي، ما أدى إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة تهدد حياة أكثر من 2.3 مليون فلسطيني.