هل اليمن على شفا التفكك؟الوقت- يقف جنوب اليمن على أعتاب مرحلة جديدة، وربما أكثر قتامة، من عدم الاستقرار، إن وصف المجلس الرئاسي بأنه "ميت سريريًا" ليس مجرد تشبيه، بل هو وصف دقيق لواقع أثبتته التطورات على أرض الواقع.
بين هواجس الدول وواقع النفوذ.. القوة الدولية في غزة وشرط عدم الاشتباك مع حماسالوقت- في ظل استمرار البحث عن مخرج سياسي وأمني في قطاع غزة، تتكثف في الآونة الأخيرة التحركات الإقليمية والدولية لبحث آليات “اليوم التالي” للحرب، وسط مقترحات متعددة تتصدرها فكرة نشر قوة دولية أو متعددة الجنسيات في القطاع، هذه الفكرة، التي تتداولها عواصم عربية وغربية على حد سواء، لا تنفصل عن مخاوف عميقة لدى الدول المعنية من الانزلاق إلى مواجهة جديدة، سواء مع الفصائل الفلسطينية أو فيما بينها، كما تعكس في الوقت ذاته إدراكًا متزايدًا بواقع القوة والنفوذ الذي ما زالت حركة حماس تحتفظ به داخل غزة رغم الضربات العسكرية الواسعة.
الكنيست يشرّع تجويع الفلسطينيين واستهداف الأونروا بلا رادعالوقت- في لحظة تاريخية بالغة الخطورة، تعود الأسئلة الوجودية لتفرض نفسها بقوة: ألم يعد هناك أي رادع لكيان الاحتلال الإسرائيلي؟ وهل باتت كل الخطوط الحمراء، القانونية والإنسانية، مجرد حبر على ورق أمام ممارساته المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني؟
وخصوصا بعد مصادقة لجنة الخارجية والأمن في الكنيست على مشروع قانون يقضي بحظر تزويد مقرات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالمياه والكهرباء،
الوقت- تواصل قوات الاحتلال الاسرائيلي خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة عبر القصف الجوي والمدفعي وإطلاق النار، ما أدى إلى شهداء وإصابات، بالتزامن مع نسف منازل وانتهاكات للبروتوكول الإنساني وإدخال المساعدات، مما فاقم معاناة السكان.
المبعوث الامريكي باراك سيحدد خطوطا حمراء لنتنياهو حول سورياالوقت- يصل المبعوث الأمريكي توم باراك اليوم الاثنين إلى "تل أبيب" من أجل الاجتماع برئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين حول مجموعة من القضايا الإقليمية، لكنه سيركز على سوريا.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في ظل التحولات السياسية المتسارعة التي يشهدها الملف الفلسطيني، ومع إقدام عدد متزايد من دول العالم على الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية، تتصاعد على الأرض في الضفة الغربية موجة غير مسبوقة من العنف والقتل الممنهج بحق المدنيين الفلسطينيين، هذا التصعيد لم يعد يقتصر على الاقتحامات أو الاعتقالات، بل بلغ حد الإعدامات الميدانية العلنية، كما تجسّد في جريمة استهداف مسن فلسطيني يبلغ من العمر 57 عامًا قرب حاجز عسكري جنوب نابلس، حيث أطلق جنود الاحتلال عليه عشرين رصاصة رغم أنه لم يكن يحمل سوى زجاجة ماء بلاستيكية. هذه الجريمة، بما تحمله من دلالات إنسانية وسياسية، تختصر واقع الضفة الغربية اليوم، حيث يُقابَل أي تقدم سياسي فلسطيني بمزيد من الرصاص، وتُترجم سياسات الاحتلال إلى عنف دموي لا يميّز بين مسن وشاب، ولا بين مدني وأي ذريعة أمنية.
الوقت- يعيش قطاع غزة واحدة من أخطر الأزمات الإنسانية في تاريخه الحديث، مع دخول عاصفة جديدة مصحوبة بأمطار غزيرة ورياح شديدة وبرودة قاسية، في وقت لا يزال فيه مئات الآلاف من الفلسطينيين نازحين بلا مأوى حقيقي، بعد تدمير منازلهم خلال العدوان المستمر، هذه العاصفة، التي وُصفت بأنها أعنف من سابقاتها، كشفت مجددًا هشاشة الأوضاع الإنسانية، وعمق الكارثة التي يعانيها السكان، وخاصة أولئك الذين يعيشون في خيام مهترئة لا تقي من المطر ولا من البرد.
الوقت- تشهد الساحة السياسية الإسرائيلية تصعيداً ملحوظاً بعد أن لوّحت الأحزاب الحريدية بتهديد مباشر لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بحلّ الكنيست، في خطوة تعكس عمق الخلافات داخل الائتلاف الحاكم، هذا التهديد لا يأتي من فراغ، بل هو نتاج تراكم طويل من الخلافات السياسية والتشريعية، وخاصة تلك المرتبطة بقضايا حساسة تمسّ جوهر العلاقة بين الدين والدولة، الحريديم، الذين يشكّلون ركيزة أساسية في بقاء الحكومة الحالية، يرون أن نتنياهو لم يفِ بتعهداته السابقة، أو على الأقل لم يقدّم ضمانات كافية للحفاظ على مصالحهم السياسية والدينية، ما دفعهم لاستخدام ورقة الضغط الأخطر: إسقاط الكنيست.
الوقت - مع تحديد موعد اللقاء المرتقب بين بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب، اجتاحت الأوساط الصهيونية موجة عارمة من القلق، تثيرها التوقعات بشأن مطالب ترامب ومواقف هذا الكيان المتباينة إزاء ملف غزة.
الوقت- شهدت مدينة سيدني خلال الأيام القليلة الماضية حادثة إرهابية أعادت إلى الواجهة أسئلة كبرى تتعلق بالإرهاب، والدين، والضمير الإنساني، ففي الهجوم الذي استهدف مدنيين يهود، تبيّن أن المنفذين يحملون فكراً متطرفاً مرتبطاً بتنظيم "داعش"، وهو ما يؤكد مرة أخرى أن الإرهاب لا دين له، وأن ضحاياه في الغالب أبرياء لا علاقة لهم بالصراعات السياسية أو العقائدية، هذه الحادثة، رغم قسوتها، فتحت نافذة واسعة للنقاش حول التمييز بين الأديان كمنظومات أخلاقية، وبين الجماعات المتطرفة التي توظف الدين كغطاء للعنف والقتل.
الوقت- في ظلّ استمرار التوتر في قطاع غزة، عاد الجدل السياسي والدبلوماسي إلى الواجهة بعد عملية اغتيال نفذتها إسرائيل وأسفرت عن مقتل قائد بارز في حركة حماس، وهي خطوة أعادت طرح أسئلة جوهرية حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة أمريكية ودعم إقليمي ودولي. الحدث لم يكن عسكرياً فحسب، بل حمل أبعاداً سياسية عميقة، خصوصاً بعد التصريحات المنسوبة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي اعتبر فيها أن العملية لا تُصنَّف بالضرورة على أنها انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار، في وقت صدرت فيه رسائل شديدة اللهجة من البيت الأبيض إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تحذّره من تداعيات هذا السلوك على الهدنة الهشّة.
الوقت- في لحظة تاريخية بالغة الخطورة، تعود الأسئلة الوجودية لتفرض نفسها بقوة: ألم يعد هناك أي رادع لكيان الاحتلال الإسرائيلي؟ وهل باتت كل الخطوط الحمراء، القانونية والإنسانية، مجرد حبر على ورق أمام ممارساته المتصاعدة بحق الشعب الفلسطيني؟
وخصوصا بعد مصادقة لجنة الخارجية والأمن في الكنيست على مشروع قانون يقضي بحظر تزويد مقرات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالمياه والكهرباء،
الوقت- في ظل استمرار البحث عن مخرج سياسي وأمني في قطاع غزة، تتكثف في الآونة الأخيرة التحركات الإقليمية والدولية لبحث آليات “اليوم التالي” للحرب، وسط مقترحات متعددة تتصدرها فكرة نشر قوة دولية أو متعددة الجنسيات في القطاع، هذه الفكرة، التي تتداولها عواصم عربية وغربية على حد سواء، لا تنفصل عن مخاوف عميقة لدى الدول المعنية من الانزلاق إلى مواجهة جديدة، سواء مع الفصائل الفلسطينية أو فيما بينها، كما تعكس في الوقت ذاته إدراكًا متزايدًا بواقع القوة والنفوذ الذي ما زالت حركة حماس تحتفظ به داخل غزة رغم الضربات العسكرية الواسعة.
الوقت- كتبت صحيفة صهيونية: "لا تزال الميليشيات المدعومة من الجمهورية الإسلامية تلعب دورًا محوريًا في العراق، والمحور الإقليمي الإيراني، رغم خسائره خلال العامين الماضيين من الصراع مع إسرائيل، يعيد بناء قوته بسرعة".