واشنطن تعيد تدوير الحرب في اليمن.. توحيد المرتزقة خيار أخير بعد فشل العدوانالوقت- تتكشف فصول جديدة من المخطط الأمريكي في اليمن، عنوانها إعادة تدوير الحرب عبر أدوات محلية وإقليمية فقدت شرعيتها السياسية والأخلاقية، فبدل الدفع نحو حل شامل ينهي معاناة اليمنيين، تواصل واشنطن لعب دور المايسترو الذي يدير الصراع من الخلف، مستخدمة السعودية والإمارات وكياناتهما الوظيفية، وعلى رأسها المجلس الانتقالي الجنوبي ومجلس القيادة الرئاسي.
هل اليمن على شفا التفكك؟الوقت- يقف جنوب اليمن على أعتاب مرحلة جديدة، وربما أكثر قتامة، من عدم الاستقرار، إن وصف المجلس الرئاسي بأنه "ميت سريريًا" ليس مجرد تشبيه، بل هو وصف دقيق لواقع أثبتته التطورات على أرض الواقع.
مرصد حقوقي: السياسات الأمريكية تعمّق المأساة الإنسانية في غزةالوقت- اعلن المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان : إن السياسات الأمريكية الراهنة تجاه قطاع غزة تسهم بشكل مباشر في استمرار المأساة الإنسانية، عبر دعمها غير المشروط لـ"إسرائيل" وتمكينها من فرض واقع قسري يُبقي المدنيين تحت الحصار والتهديد الدائم .
شهداء وإصابات مع نسف منازل وانتهاكات للبروتوكول الإنساني وإدخال المساعدات في غزةالوقت- تواصل قوات الاحتلال الاسرائيلي خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة عبر القصف الجوي والمدفعي وإطلاق النار، ما أدى إلى شهداء وإصابات، بالتزامن مع نسف منازل وانتهاكات للبروتوكول الإنساني وإدخال المساعدات، مما فاقم معاناة السكان.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في مشهدٍ يتكرّر بفظاعة تكاد تفقد الكلمات معناها، يواصل الاحتلال الإسرائيلي قصفه المتعمّد لمدارس النازحين ومراكز الإيواء في قطاع غزة، في خرقٍ فاضح لاتفاق وقف إطلاق النار، واستمرارٍ ممنهج لجريمة الإبادة الجماعية بحق المدنيين الفلسطينيين، هذه المدارس، التي تحوّلت بفعل الحرب إلى ملاذٍ أخير لعائلات فقدت بيوتها وأمانها، لم تسلم من نيران آلة القتل الإسرائيلية، لتصبح ساحات للمجازر بدل أن تكون مساحات للحماية.
الوقت- أثارت التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بشأن مستقبل قطاع غزة اهتمامًا واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية، ولا سيما في ظل استمرار الجهود الدولية الرامية إلى تثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى مرحلة أكثر استقرارًا بعد حرب طويلة خلفت أوضاعًا إنسانية وأمنية معقدة، فقد أكد روبيو، في تصريحات نقلتها صحيفة “رأي اليوم” ووسائل إعلام دولية أخرى، ثقته في استعداد عدد من الدول للمشاركة في جهود استقرار غزة، مشددًا في الوقت ذاته على أن تحقيق السلام الدائم يظل أمرًا مستحيلًا من وجهة النظر الأمريكية ما لم يتم خلع سلاح حركة حماس.
الوقت- في مشهد يعكس تعقيدات الواقع الإنساني والسياسي في قطاع غزة، أعلنت الأمم المتحدة انتهاء حالة المجاعة التي كانت قد أُعلنت رسميًا في آب/أغسطس الماضي، مؤكدة أن تحسن وصول المساعدات الإنسانية أسهم في تراجع المؤشرات الأكثر حدة للجوع.
الوقت - اختُتمت القمة الأخيرة التي شهدتها الدوحة على وقع كثير من التساؤلات والشكوك حول مدى مشاركة الدول والتزام القوى الدولية، إذ تركزت هذه الشكوك على قضيتين جوهريتين من شأنهما أن تؤثرا بعمق على مصير المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، وهما احتمال المواجهة مع حركة حماس، والغموض الذي يلفّ طبيعة المهام الموكلة إلى القوات الدولية.
الوقت- لم تعد الحرب الإسرائيلية على غزة تقتصر على القصف الجوي، وتدمير الأحياء، وتجويع السكان، بل امتدت إلى جبهة أكثر ظلمة وخفاءً: السجون ومراكز الاحتجاز السرية، حيث يتعرض الأسرى الفلسطينيون، وعلى رأسهم الأطباء والصحفيون، لأبشع صنوف التعذيب الممنهج، بعيدًا عن أي رقابة قانونية أو إنسانية، تحقيق شبكة الجزيرة الاستقصائي الأخير أعاد تسليط الضوء على هذا الجانب المسكوت عنه من الحرب، كاشفًا أن ما يجري ليس تجاوزات فردية، بل سياسة مدروسة تهدف إلى كسر المجتمع الفلسطيني عبر استهداف نخبه الحيوية.
الوقت- أثارت التصريحات المنسوبة إلى المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكاف، والتي كُشف عن بعضها خلال اجتماعات عقدت في مدينة ميامي، نقاشًا واسعًا حول مسار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ولا سيما ما يتعلق بإطالة أمد المرحلة الأولى من الاتفاق، رغم مرور وقت كافٍ كان من المفترض أن يُمهّد للانتقال إلى المرحلة الثانية، هذه التطورات جاءت في سياق سياسي وأمني شديد التعقيد، يتسم باستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية، وتدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع، مقابل غياب إدانة أمريكية واضحة للانتهاكات المتواصلة، وهو ما يطرح تساؤلات جوهرية حول دوافع هذا التأخير، وحدود الدور الأمريكي، وما إذا كان ذلك يندرج ضمن سياسة ضغط ممنهجة على سكان غزة.
الوقت- تلقى المجتمع الفلسطيني وحركة حماس مؤخراً رسالة تحذيرية من إحدى الدول العربية، تشير إلى نوايا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في استهداف قادة الحركة خارج نطاق القانون، ومع ذلك، تعكس هذه الرسالة، أكثر من كونها تهديداً، صمود الفلسطينيين وإصرارهم على مواجهة أي محاولة لإضعافهم أو استهداف قياداتهم، تحمل هذه الرسالة أهمية خاصة نظراً للسياق السياسي الراهن بعد الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، إذ تؤكد الحاجة إلى الحذر والاستعداد لأي تصعيد محتمل، بينما لا يمكن التأكد من صحة محتوى الرسالة بشكل قطعي، فإن تداولها يُظهر تصميم قيادة حماس على حماية نفسها والشعب الفلسطيني، وزيادة يقظتهم أمام أي مخططات تهدف إلى تقويض جهود المقاومة.
الوقت- اعلن المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان : إن السياسات الأمريكية الراهنة تجاه قطاع غزة تسهم بشكل مباشر في استمرار المأساة الإنسانية، عبر دعمها غير المشروط لـ"إسرائيل" وتمكينها من فرض واقع قسري يُبقي المدنيين تحت الحصار والتهديد الدائم .