صدمة ما بعد الحرب.. اقتصاد كيان الاحتلال يترنّح تحت وطأة تبعات المواجهة مع إيرانالوقت- بعد مرور أشهر قليلة على انتهاء الحرب القصيرة والمكلفة التي اندلعت بين إيران وكيان الاحتلال الإسرائيلي واستمرت اثني عشر يومًا فقط، بدأت تداعياتها الاقتصادية تظهر بشكل متسارع ومقلق داخل المجتمع الإسرائيلي، فبينما حاولت القيادة السياسية والعسكرية للاحتلال الترويج لما وصفته بـ«النصر السريع» و«الردع المعاد»، تكشف الأرقام الصادرة مؤخرًا عن مكاتب الإحصاء والاقتصاد في تل أبيب وجهًا آخر أكثر واقعية وقسوة: اقتصاد مأزوم، استثمارات متوقفة، وشعور عام بالركود وانعدام اليقين.
انقضاء القرار 2231... نسمات جديدة تهبّ علی إيران في فضاء متعدد الأقطابالوقت - بانقضاء القرار 2231 وإعراض غالبية دول العالم عن مزاعم استعادة العقوبات، أخفقت مساعي الولايات المتحدة وأوروبا في حشد الإجماع ضد إيران، وبات هذا الحدث علامةً بارزةً على بزوغ نظام متعدد الأقطاب ومواجهة الأحادية الأمريكية.
الكيان الصهيوني يعيد هندسة الحرب في الوعي الداخلي الصهيونيالوقت- أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن محاولة رسمية لتغيير تسمية الحرب التي انطلقت بعد هجوم السابع من أكتوبر من اسمها «سيوف السيوف الحديدية» إلى «حرب القيامة» هذا التحول في المصطلح ليس مجرّد لعبة لغوية؛ بل يعكس سعي قيادة صهيونية لبلورة سردية جديدة تُعطي للعمل العسكري أبعادًا وجودية وروحية...
رفض الاستئناف يدين مجرمي الحرب في الكيان الإسرائيلي ويُجسد العدالة الدوليةالوقت- في خطوةٍ ذات دلالةٍ بالغة في مسار القانون الدولي، أعلنت محكمة الجنايات الدولية (ICC) في مدينة لاهاي الهولندية، اليوم، رفضها طلب الاستئناف المقدم من الكيان الإسرائيلي الذي كان يطالب بإلغاء مذكرتَي توقيف صدرتا ضد رئيس وزراء الكيان آنذاك، بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب السابق لدى الكيان الإسرائيلي، يوآف غالانت.
السلام لا يعني الإفلات من العقاب.. دعوة إسبانية لتطبيق العدالة على قادة الاحتلال الإسرائيليالوقت- منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، تغيّرت ملامح النقاش الدولي حول مفهوم السلام والعدالة في الشرق الأوسط، فبينما كانت الحكومات الغربية لعقودٍ تتحدث عن "حل الدولتين" و"السلام العادل"، جاءت المذابح الموثّقة في غزة لتفرض تعريفًا جديدًا للسلام، يقوم على المساءلة لا النسيان، وعلى العدالة لا التسويات السياسية الفارغة.
في هذا السياق، شكّلت تصريحات رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز محطةً مهمة في التحوّل الأوروبي إزاء جرائم الاحتلال الإسرائيلي، إذ أكّد أن "السلام الحقيقي لا يمكن أن يقوم على إنكار العدالة أو تجاهل الإبادة التي ارتُكبت بحق الفلسطينيين"، داعيًا إلى تطبيق قرارات محكمة العدل الدولية بحق المسؤولين الإسرائيليين، وعلى رأسهم بنيامين نتنياهو
مسؤول عسكري صهيوني: نتنياهو غرق في حرب غزة وتجاهل تهديدات الإقليم المتصاعدةالوقت- قال اللواء الإسرائيلي الاحتياط "إسحاق بريك"، إن "رئيس وزراء بنيامين نتنياهو ركز جهوده بالكامل على الحرب في قطاع غزة، متجاهلا التهديدات الإقليمية المتزايدة المحيطة بإسرائيل"، محذرا من أن هذا القصور في الرؤية قد يقود إلى "كارثة استراتيجية شاملة".
اللواء موسوي: الأعداء لن يجرؤوا على ارتكاب خطأ آخرالوقت- قال رئيس هيئة أركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، رغم أن أعداءنا في جوهرهم وحوش ومعتدون، إلا أنه من المستبعد أن يفكروا مجدداً في ارتكاب حماقة بعد الضربة التي تلقّوها، إن كانوا عقلاء.
استشهاد فلسطينيين اثنين بقناصة الاحتلال شرقي مدينة غزةالوقت- استشهد مواطنان فلسطينيان صباح اليوم الاثنين، برصاص قوات الاحتلال الصهيوني شرقي مدينة غزة، في استمرار للخروقات الإسرائيلية لوقف الحرب بعد يوم من تصعيد دام استشهد خلاله 45 مواطنا فلسطينيا وأصيب خلاله العشرات.
حصيلة خروقات الاحتلال منذ وقف الحرب.. 97 شهيدا و230 مصاباالوقت- كشف المكتب الإعلامي الحكومي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت منذ الإعلان عن وقف الحرب على قطاع غزة، ثمانين خرقًا موثقًا، أسفرت عن استشهاد 97 فلسطينيا وإصابة أكثر من 230 آخرين بجروح متفاوتة، بينها 21 خرقًا سُجلت أمس الأحد وحده.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في منتصف أغسطس/آب 2025 نقل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين رسالة شخصية من زوجته ميلانيا، الرسالة التي حصلت عليها وسائل إعلام أمريكية وصفتها بأنها “رسالة سلام” دعت إلى حماية الأطفال حول العالم وحماية الأجيال المقبلة الصحف نقلت أن محتوى الرسالة ركز على الأطفال المتضررين من الحرب الروسية‑الأوكرانية، ولا سيما الأطفال الذين اختُطفوا أو نُقلوا إلى الأراضي الروسية خلال الحرب.
الوقت- في شهر أغسطس/آب 2025، دخلت العلاقات التجارية بين الهند والولايات المتحدة منعطفًا حادًا، فقد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعريفات جمركية جديدة على صادرات الهند، بلغت في بعض القطاعات 50%، وهو من بين أعلى معدلات التعريفات المفروضة على أي شريك تجاري للولايات المتحدة.
الوقت- في بيان صريح ومباشر، شدّدت منظمة هيومن رايتس ووتش على أنّ الوضع الإنساني في قطاع غزة لم يكن يومًا طبيعيًا أو مستقرًا، بل كان كارثيًا حتى قبل التصعيد العسكري الإسرائيلي الأخير على مدينة غزة.
الوقت- وصفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الهجوم الإسرائيلي المتواصل على مدينة غزة بأنه "هجوم إرهابي وجريمة فاقت النازية في وحشيتها"، محذّرة من أن الفلسطينيين في القطاع يتعرضون لجرائم تطهير عرقي وتهجير قسري تُرتكب على مرأى ومسمع العالم.
الوقت- في خطوة غير مسبوقة على صعيد التحقيقات الأممية المرتبطة بفلسطين، خلصت لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة إلى أن ما يجري في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023 يرقى إلى جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان.
الوقت- في خطوة لافتة على الساحة الدولية، أعلنت البرازيل رسميا انضمامها إلى الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد الكيان الإسرائيلي، متهمة إياها بارتكاب انتهاكات خطيرة تصل إلى مستوى الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. القرار البرازيلي الذي صدر يوم 17 سبتمبر، جاء استنادًا إلى المادة 63 من نظام محكمة العدل الدولية التي تتيح للدول الأطراف في المعاهدات الدولية التدخل عندما يكون موضوع القضية متعلقًا بتفسير إحدى تلك المعاهدات.
الوقت- تشهد الساحة الدولية في الأشهر الأخيرة موجة متنامية من المطالبات بفرض عزلة ثقافية ورياضية على الكيان الإسرائيلي، في ظل استمرار حرب الإبادة التي يشنها ضد سكان قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هذه الدعوات، التي انطلقت من أوساط فنية وأكاديمية ورياضية في أوروبا وأميركا اللاتينية وآسيا، تعكس اتجاهاً متزايداً لتحويل الضمير الشعبي العالمي إلى أداة ضغط مباشرة، بعد فشل الحكومات الغربية في اتخاذ مواقف حاسمة أو فرض عقوبات اقتصادية على تل أبيب.
الوقت- في الوقت الذي يزداد فيه الخناق على أكثر من مليوني إنسان محاصرين في قطاع غزة، تواصل آلة الحرب التابعة للكيان الإسرائيلي استهداف كل ما يمثل شريان حياة للمدنيين الفلسطينيين، لم تسلم المدارس، ولا المراكز الصحية، ولا حتى المباني التابعة للأمم المتحدة التي ترفع شعار الحياد الإنساني.
الوقت- أثارت الصور والتقارير الأخيرة عن اجتماع ثلاثي ضم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأبو محمد الجولاني، زعيم ما يُعرف بـ"هيئة تحرير الشام"، عاصفة من الجدل على المستوى الدولي، النقطة الأكثر إثارة كانت لحظة مصافحة السيناتور الأمريكي ماركو روبيو للجولاني، وهو الرجل الذي صنفته واشنطن قبل سنوات إرهابياً خطيراً ورصدت عشرة ملايين دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات تقود للقبض عليه.
الوقت- مع اتساع دائرة الغضب العالمي من الحرب الإسرائيلية على غزة، لم يعد الميدان السياسي وحده مسرحًا للصراع، بل دخلت الثقافة والفنون على الخط لتصبح ساحة جديدة للمواجهة.
الوقت- فلسطين تمثل منذ أكثر من سبعين عامًا واحدة من أطول وأعقد الصراعات في العالم الحديث، صراعٌ بدأ بجذوره في سياسات استعمارية في القرن العشرين، وامتد ليطال حياة ملايين الفلسطينيين، ما بين القتل والتشريد والحرمان من أبسط حقوق الحياة الكريمة.
الوقت- حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف من أن الأمهات والمواليد في قطاع غزة يعيشون "أسوأ وضع إنساني يمكن تصوّره"، مؤكدة أن مستشفى ناصر في خان يونس بات عاجزًا عن استيعاب مزيد من الجرحى والنساء اللواتي أنجبن في ظروف بالغة القسوة، فيما شددت الأمم المتحدة على أن ما يسميه الكيان الإسرائيلي "مناطق آمنة" في الجنوب "ليست سوى مناطق موت".
الوقت- في الوقت الذي يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتتصاعد فيه الإدانات الدولية ضد الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين، يخوض بنيامين نتنياهو حربًا موازية لا تقلّ ضراوة عن الحرب الميدانية، لكنها تجري في فضاء آخر: الفضاء الرقمي
الوقت- بعد مرور عامين كاملين على اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة، لم يعد السؤال هو ما إذا كان الكيان الإسرائيلي يرتكب جرائم حرب، بل كيف يمكن للعالم أن يصمت أمام واحدة من أفظع الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث.
الوقت- يشير منتقدو ماتشادو إلى أن شخصية المعارضة الفنزويلية دعمت العقوبات الأمريكية على فنزويلا، واقترحت خصخصة شركة النفط المملوكة للدولة، وأشادت بزعماء اليمين المثيرين للجدل وسيئي السمعة في أمريكا اللاتينية.