كيف حوّل الاحتلال الإسرائيلي أجساد الفلسطينيين إلى رماد بأسلحة أمريكية محرمة دوليًا؟الوقت- في مشهد يفوق حدود التصوّر الإنساني، ترتكب "إسرائيل" جرائم مروّعة في قطاع غزة باستخدام أسلحة محرمة دوليًا، مقدمة من حلفائها الدوليين، لتتحول أجساد الفلسطينيين الأبرياء إلى رماد بفعل قنابل لا تكتفي بالقتل بل تمحو أثر الحياة بأكملها، آلاف الأرواح تُزهق بوحشية، وأجساد تُبخر كأنما يراد طمس وجودها ونفيها من ذاكرة الأرض، هذه الجرائم، التي تطال الأطفال والنساء والرجال على حد سواء، تمثل وصمة عار في جبين الإنسانية وتستوجب تسليط الضوء على هذا الإجرام المنهجي الذي ينتهك كل القوانين الدولية والأعراف الأخلاقية، ما يجعل من الضروري الوقوف بحزم أمام هذا العدوان وإعلاء صوت العدالة والإنسانية.
اليمن...صخرة صلبة في وجه العدو الصهيونيالوقت- في مواجهة التحديات الجسيمة والجرائم البشعة التي مُني بها الشعب الفلسطيني على مدار عقود، يبقى صموده في أرض غزة رمزاً للإرادة والمقاومة، رغم كل المحاولات الممنهجة لقمعه وإذلاله، استطاع الشعب الفلسطيني أن يثبت للعالم أجمع أنه لن يستسلم وأنه قادر على الدفاع عن حقه في العيش بكرامة وحرية.
سرايا القدس تخوض اشتباكات مع الاحتلال وتفجّر عبوات ناسفة بآلياتهالوقت- تتصدى سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، رفقة فصائل المقاومة الفلسطينية لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها الذي يدخل يومه الثالث، ويخوضون اشتباكات عنيفة بعدة محاور.
الأونروا: استشهاد 14 ألفا و500 طفل في قطاع غزةالوقت- أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في بيان لها عن استشهاد 14 الفا و500 طفل في قطاع غزة خلال الحرب الأخيرة.
استشهاد فلسطينية بسبب عرقلة الاحتلال الصهيوني إسعافها على حاجز عسكري بالخليلالوقت- استشهدت فلسطينية، عرقل العدو الصهيوني إسعافها على حاجز عسكري بالخليل، فيما شنّت قوات العدو الصهيوني، اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة في مناطق متفرقة من الضفة الغربية؛ تركزت في محافظة بيت لحم، وطالت 41 مواطنًا فلسطينيًا.
بسبب عمليات البحر الأحمر.. سلاح البحرية الأمريكية يحدث نظامه بسبب ضعفهالوقت- دفعت التحديات الكبيرة التي فرضتها العمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر على مدى عام ونيف، الإدارة الأمريكية إلى البدء في إجراء تحديثات لأنظمة السفن الحربية والمدمرات التابعة لها من أجل معالجة نقاط الضعف الخطيرة التي كشفتها تلك المعارك البحرية.
حماس: هدف نتنتياهو الوحيد هو القتل والتخريب للاستمرار في حكمهالوقت- قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الضفة الغربية زاهر جبارين، إن “نتنياهو يريد أن يستمر القتال في الجبهات لكي يستمر حكمه، وأن هدفه الوحيد هو القتل والتخريب للاستمرار في حكمه”.
الوقت- أكد قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي، أنّ موقف القوات المسلحة اليمنية مرتبط بموقف إخوتها في الفصائل الفلسطينية ومستمر معهم من مرحلة تنفيذ الاتفاق في غزة الأحد القادم.
الوقت- حذّرت حكومة صنعاء، الخميس، الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وكيان الاحتلال الصهيوني وكافة أعداء اليمن ومن يتآمرون عليه من أي "مواقف انتقامية للاعتداء على شعبنا اليمني العزيز بأي شكل من الأشكال، حيث سيتم التصدي لأي من ذلك بقوةٍ وحزم".
الوقت- أعلنت القوات المسلحة اليمنية أمس الجمعة، تنفيذ أربع عمليات عسكرية استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري ترومان"، وأهدافا حيوية للعدو الإسرائيلي في أم الرشراش ويافا وعسقلان.
الوقت- وسط التطورات التي تشهدها سوريا، تطفو محاولاتُ عديدة لهيئةِ تحرير الشام منذ اليوم الأول للإطاحة بنظام بشار الأسد، للترويج لنفسِها على أنها جماعةٌ معتدلة، ليس لها علاقةٌ بالتطرف جاء آخرها دعوة كريم خان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لزيارة دمشق
وحسب بيان صادر عن مكتب خان أنه “سافر إلى دمشق بدعوة من الحكومة الانتقالية السورية” ليرى كيف “يمكنها أن تقدم شراكتها لدعم جهود السلطات السورية نحو المساءلة عن الجرائم المرتكبة في البلاد”.
منذ تأسيسها في عام 2017، أثارت هيئة تحرير الشام، التي تعد امتدادًا لجبهة النصرة المرتبطة سابقًا بتنظيم القاعدة، الكثير من الجدل على المستويين المحلي والدولي، وعلى الرغم من تاريخها المثقل بالاتهامات بارتكاب انتهاكات حقوق الإنسان وارتباطها بالإرهاب، فإنها سعت في السنوات الأخيرة وخصوصاً بعد الإطاحة بنظام الأسد إلى إعادة صياغة صورتها أمام العالم عبر تبني خطاب جديد يركز على الإصلاحات والانفتاح، فهل تنجح في ذلك في ظل جميع الانتهاكات التي يمارسها عناصرها على الأرض بحق الأقليات؟
الوقت- مع استمرار هجمات اليمن على الأراضي المحتلة وعدم قدرة الصهاينة على احتواء هجمات أنصار الله، الآن تحاول الدول الغربية وبعض الحكومات الإقليمية والكيان الصهيوني تنفيذ خطة مشتركة لمواجهة اليمن.
الوقت- في خضم جرائم الحرب البشعة التي ارتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، وفي ظل صمت المجتمع الدولي المطبق، برزت اليمن شامخةً لتؤكد تضامنها مع القضية الفلسطينية، فمنذ أكتوبر عام 2023، شهدنا تحولًا نوعيًا في مسار الصراع، حيث بادرت القوات المسلحة اليمنية بإطلاق "جبهة الإسناد اليمنية" لدعم المقاومة الفلسطينية، لم تقتصر مشاركة اليمن على الشعارات والكلمات، بل ترجمت إرادتها الصلبة إلى أفعال ملموسة على أرض الواقع، فقد شهد البحر الأحمر تصاعدًا غير مسبوق في التوترات العسكرية، حيث شنت القوات اليمنية سلسلة من الهجمات النوعية بطائرات مسيرة وصواريخ باليستية، استهدفت مباشرةً الكيان الصهيوني وسفنه الحربية والتجارية التي تدعمه.
الوقت- بينما تسعى الاتفاقات الدولية لتحقيق تهدئة وإنهاء الصراع، يبرز نمط متكرر في سلوك الاحتلال الإسرائيلي خلال اللحظات الأخيرة قبل سريان وقف إطلاق النار، هذا السلوك يتسم باستغلال الثواني الأخيرة لتنفيذ هجمات مدمرة وواسعة النطاق، وكأنها محاولة لتحقيق مكاسب ميدانية أو إيقاع أكبر قدر من الأذى قبل الالتزام بشروط الاتفاق، ما يؤكد أن وقف إطلاق النار لا يعني نهاية المعاناة في غزة، بل هو بداية لها لكن بشكل آخر فهي تعمل بشكل صريح على منهجية تكريس مشاعر انعدام الأمن لدى المدنيين، حتى في لحظات التهدئة المفترضة وانتزاع أي شعور بالنصر.
الوقت- في مواجهة التحديات الجسيمة والجرائم البشعة التي مُني بها الشعب الفلسطيني على مدار عقود، يبقى صموده في أرض غزة رمزاً للإرادة والمقاومة، رغم كل المحاولات الممنهجة لقمعه وإذلاله، استطاع الشعب الفلسطيني أن يثبت للعالم أجمع أنه لن يستسلم وأنه قادر على الدفاع عن حقه في العيش بكرامة وحرية.
الوقت- في مشهد يفوق حدود التصوّر الإنساني، ترتكب "إسرائيل" جرائم مروّعة في قطاع غزة باستخدام أسلحة محرمة دوليًا، مقدمة من حلفائها الدوليين، لتتحول أجساد الفلسطينيين الأبرياء إلى رماد بفعل قنابل لا تكتفي بالقتل بل تمحو أثر الحياة بأكملها، آلاف الأرواح تُزهق بوحشية، وأجساد تُبخر كأنما يراد طمس وجودها ونفيها من ذاكرة الأرض، هذه الجرائم، التي تطال الأطفال والنساء والرجال على حد سواء، تمثل وصمة عار في جبين الإنسانية وتستوجب تسليط الضوء على هذا الإجرام المنهجي الذي ينتهك كل القوانين الدولية والأعراف الأخلاقية، ما يجعل من الضروري الوقوف بحزم أمام هذا العدوان وإعلاء صوت العدالة والإنسانية.
الوقت- هدايا تذكارية قدمتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) للأسيرات الإسرائيليات الثلاث، اللواتي أُفرج عنهن الأحد ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، كان لها وقع كبير وموجة واسعة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، في خطوة وصفها المراقبون بـ"الذكية" ضمن إستراتيجية الحرب الإعلامية.
الوقت- دفعت التحديات الكبيرة التي فرضتها العمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر على مدى عام ونيف، الإدارة الأمريكية إلى البدء في إجراء تحديثات لأنظمة السفن الحربية والمدمرات التابعة لها من أجل معالجة نقاط الضعف الخطيرة التي كشفتها تلك المعارك البحرية.
الوقت- لطالما أكد اليمن على أهمية الأمن الملاحي في البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي، معلنًا مرارًا وتكرارًا أن قواته المسلحة ملتزمة بحماية الملاحة الدولية، وقد أثبتت الأحداث أن العمليات العسكرية اليمنية كانت موجهة بشكل أساسي ضد السفن الإسرائيلية والبوارج الحربية الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني، فجبهة الإسناد اليمنية، منذ انطلاقها، كانت تهدف إلى دعم المقاومة الفلسطينية وتوجيه ضربات موجعة للعدو الصهيوني، دون المساس بأمن الملاحة الدولية، لقد تلقت البارجات الحربية الأمريكية والسفن الحربية البريطانية ضربات موجعة من الصواريخ اليمنية، ما كشف عن هشاشة منظومات الدفاع الجوي الأمريكية المتطورة، كما تمكنت الدفاعات الجوية اليمنية من إسقاط العديد من الطائرات الحربية الأمريكية في سماء اليمن، ما يؤكد التطور الكبير الذي وصل إليه الجيش اليمني، وفشلت جميع منظومات الدفاع الجوي الأمريكية والبريطانية في اعتراض الصواريخ اليمنية التي استهدفت عمق الكيان الصهيوني، وقد أثبتت هذه الصواريخ دقتها وقدرتها على الوصول إلى أهدافها، ما أظهر ضعف منظومات الدفاع الصهيونية في التصدي لهذا التهديد المتصاعد.