حماس تُربك الكيان الصهيوني وتكسر هيبته العسكريةالوقت- أظهرت المعارك الأخيرة بين المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والجيش الصهيوني مشهداً غير مسبوق في موازين القوة، فقد أقرّ قادة الكيان، بلسان عدد من ضباطه وإعلامه العسكري، بأن المقاتلين الفلسطينيين أثبتوا تفوقاً ميدانياً لافتاً رغم امتلاك العدو ترسانة من الأسلحة المتطورة، تشمل الطائرات الحربية، والدبابات، وأنظمة المراقبة والتجسس الأكثر تقدماً في العالم.
رسالة “إيكو” من طهران... لا للعقوبات، لا للعزلةالوقت – إن إيران، وهي تواجه طوفاناً هائجاً من العقوبات الغربية والحصار الأمريكي المستبد، تُعلن بصوتٍ جهيرٍ عبر استضافتها اجتماع وزراء منظمة التعاون الاقتصادي “إيكو”، أن العزلة التي يحلم بها الغرب ليست إلا سراباً يتبدد أمام الحقائق الراسخة.
نتنياهو بين مطرقة القضاء وسندان السياسة.. أزمة ثقة تهزّ "إسرائيل" من الداخلالوقت- في مشهد يعكس عمق الانقسام داخل الساحة الإسرائيلية، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلي يائيرغولان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، متهماً إياه بأنه يسعى إلى إنقاذ نفسه من المحاكمة بدلاً من إنقاذ الدولة من أزماتها، وقال إن من يثق ببراءته لا يطلب العفو ولا يغير القوانين ولا يتهرب من القضاء.
حرس الثورة: مستعدون لنشر 1200سرير طبي في حالات الطوارئالوقت- أعلن معاون الإدارة الطبية القتالية بالقوات البرية لحرس الثورة الإسلامية العقيد رسول صادق عن جاهزية هذه القوات لنشر 1200 سرير طبي في حالات الأزمات والطوارئ.
بغارات الاحتلال الصهيوني على غزة.. أكثر من 100 شهيد منهم 35 طفلاالوقت- في أقل من 12 ساعة، ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجازر مروعة بحق المدنيين في قطاع غزة، أدت إلى استشهاد أكثر من 100 مواطن، من بينهم حوالي 35 طفلاً، وذلك في جرائم موثقة تضاف إلى سجل الانتهاكات المستمرة ضد فلسطين.
المكتب الإعلامي بغزة يعلن ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 256الوقت- أصدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بيانا صحفيا رقم 1014 معلنا بذلك ارتفاع عدد الشهداء من الصحفيين إلى (256 شهيداً صحفياً) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد الإعلان عن استشهاد محمد المنيراوي.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في مشهد لم يشهد له التاريخ الحديث مثيلاً، وقف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على منبر الكنيست يتفاخر — بكل وقاحة وصلافة — بأن جيشه ألقى على قطاع غزة 153 طنًا من المتفجرات، وكأنه يتحدث عن إنجاز عسكري بطولي، لكن خلف هذا الرقم المروع، تختبئ واحدة من أبشع الجرائم ضد الإنسانية التي شهدها القرن الحادي والعشرون: إبادة جماعية مكتملة الأركان، تُنفذ على مرأى ومسمع العالم كله، وبغطاء سياسي أمريكي وغربي مطلق.
الوقت- مع انحسار دخان الحرب وبدء تنفيذ صفقة تبادل الأسرى بدأت تتكشف فصول مروّعة من الانتهاكات التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي داخل سجونه ومعسكراته ضد الأسرى الفلسطينيين، لا سيما من سكان قطاع غزة. الشهادات التي أدلى بها الأسرى المحررون، والآثار التي بدت على جثامين الشهداء الذين أعيدوا أخيرًا إلى الجانب الفلسطيني، ترسم صورة قاتمة عن سجون تحوّلت إلى ما يشبه «مقابر للأحياء» تمارس فيها أبشع أشكال التعذيب والتصفية الجسدية.
الوقت- في تطور لافت في مسار الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي، عاد إلى غزة نحو ألفي مقاتل من أبناء المقاومة الفلسطينية، في خطوة وُصفت بأنها بداية فصل جديد في تاريخ المقاومة. هذه العودة ليست مجرد حدث ميداني محدود، بل تمثل تحولاً نوعياً على المستويين الرمزي والعملي، إذ تُعيد تشكيل ميزان القوة داخل القطاع وتبث روحاً جديدة في صفوف المقاومة بعد مرحلة من التحديات المتواصلة.
الوقت- بثت شبكة الجزيرة عبر برنامجها التحقيقي «ما خفي أعظم» تحقيقاً فاجأ الرأي العام الفلسطيني والعالمي، حين عرض ما تقول إنه «وثائق حصرية وأسماء وصور» لضباط وجنود في الجيش الإسرائيلي متورّطين في جريمة قتل الطفلة هند رجب وعائلتها في حيّ تل الهوى جنوب-غرب مدينة غزة في الـ 29 من يناير/كانون الثاني 2024.
الوقت- شهد قطاع غزة، عبر العقود الماضية، فصولاً متشابكة من الاحتلال والمقاومة، تداخلت فيها المصالح السياسية مع الحسابات الأمنية، ومع انسحاب قوات الاحتلال من القطاع، انقلبت الموازين على نحوٍ غير مسبوق، لتكشف الأحداث عن وجود مجموعات محلية ارتبطت بعلاقاتٍ مباشرة أو غير مباشرة مع الاحتلال، سواء عبر التجسس أو تقديم الخدمات الميدانية لمصلحته.
الوقت- في تحقيق صادر عن صحيفة هآرتس العبرية، يقدم ما يمكن وصفه بتوثيق من داخل الكيان الإسرائيلي لــ تطورات درامية في أراضي الضفة الغربية المحتلة: فقد تضاعف عدد النقاط الاستيطانية العشوائية منذ السابع من أكتوبر 2023، ويرسم هذا الواقع ملامح ما يصفه التحقيق بـ«عمليات التطهير العرقي» بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية.
الوقت- منذ أكثر من عامين، وغزة تخوض أعتى معارك الصمود في وجه آلة الحرب التي شنّها كيان الاحتلال الإسرائيلي، والتي لم تهدأ حتى بعد توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار بعد أكثر من 24 شهرًا من القتل والدمار، حربٌ لم تكن مجرد مواجهة عسكرية، بل معركة أخلاقية وإنسانية فاصلة بين من يملك السلاح ومن يملك الإيمان، بين كيانٍ يقوم على الاحتلال والقتل والتهجير، وشعبٍ قرّر أن يكون حرًّا ولو كان الثمن حياته، وسط هذا الدمار الهائل، والجرائم التي ارتكبها كيان الاحتلال يومًا بعد يوم، برزت غزة لتعيد تعريف معنى الإنسانية، ولتعلّم العالم دروسًا في الثبات والعزّة والإيمان بعدالة القضية الفلسطينية.
الوقت- شهدت تايلند خلال الأيام الأخيرة تطوراً لافتاً في سياساتها تجاه الوافدين الأجانب، مع إعلان سلطات الهجرة عن إطلاق عملية أمنية غير مسبوقة تستهدف المئات من الإسرائيليين المقيمين على أراضيها، وجاءت هذه الخطوة بعد تراكم التقارير عن أنشطة غير قانونية ومخالفات متعددة، شملت العمل دون تراخيص رسمية، والإقامة بعد انتهاء صلاحية التأشيرات، فضلاً عن ممارسات مشبوهة ذات طابع مالي وتجاري.
الوقت- على الرغم من تنفيذ ما يُسمّى اتفاق التهدئة في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر، يواصل الكيان الإسرائيلي منع دخول مواد غذائية أساسية مثل اللّحوم والدّجاج إلى القطاع المحاصر، متمسّكة بمطلب تسليم جثامين عددٍ من الأسرى الإسرائيليين، ما يعكس استمرارًا لسياسة العقاب الجماعي والتجويع التي يشنّها الكيان الصهيوني على المدنيين الفلسطينيين، وسط صمت دولي وإعلامي مريب.
الوقت- وسط الدمار الذي خلّفته الحرب الإسرائيلية على غزة، لم تكن المستشفيات مجرد أماكن للعلاج، بل تحوّلت إلى خطوط نارٍ متقدمة، يقاتل فيها الأطباء والممرضون بأدوات شبه معدومة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أرواح المدنيين، ومع تصاعد القصف واستهداف المرافق الصحية، باتت شهادات الأطباء – الفلسطينيين والدوليين – وثائق دامغة على ما يمكن وصفه بأنه "إبادة جماعية مغلفة بلغة الحرب"،تلك الشهادات التي وثّقتها تقارير إعلامية دولية وعربية، لا تكتفي بسرد المعاناة الإنسانية، بل تكشف عن انهيارٍ شاملٍ للمنظومة الصحية والأخلاقية في القطاع، حيث أصبح القرار الطبي مرتبطًا بالحياة والموت أكثر من أي وقتٍ مضى.
الوقت- في مشهد يعكس عمق الانقسام داخل الساحة الإسرائيلية، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلي يائيرغولان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، متهماً إياه بأنه يسعى إلى إنقاذ نفسه من المحاكمة بدلاً من إنقاذ الدولة من أزماتها، وقال إن من يثق ببراءته لا يطلب العفو ولا يغير القوانين ولا يتهرب من القضاء.
الوقت- في مشهدٍ نادر يجمع بين رماد الحرب ونور الفن، تحتضن غزة مهرجانها السينمائي المخصص للمرأة الفلسطينية، في خطوةٍ تحمل من الدلالات ما يفوق مجرد حدثٍ ثقافي، إنها صرخة فنية في وجه آلة الإبادة، ورسالة إلى العالم مفادها بأن المرأة الفلسطينية، رغم الجراح والفقد، لا تزال قادرة على تحويل الألم إلى إبداع، والمعاناة إلى طاقة مقاومة.
الوقت- أظهرت المعارك الأخيرة بين المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والجيش الصهيوني مشهداً غير مسبوق في موازين القوة، فقد أقرّ قادة الكيان، بلسان عدد من ضباطه وإعلامه العسكري، بأن المقاتلين الفلسطينيين أثبتوا تفوقاً ميدانياً لافتاً رغم امتلاك العدو ترسانة من الأسلحة المتطورة، تشمل الطائرات الحربية، والدبابات، وأنظمة المراقبة والتجسس الأكثر تقدماً في العالم.
الوقت- تبدّل وجه الاقتصاد في كيان الاحتلال الإسرائيلي من مرونة مفترضة إلى هشاشة ظاهرة، إثر حرب مستمرة تركت آثاراً عميقة على الأسر والشركات والميزانية العامة. ما بات واضحاً اليوم أن الأزمة لم تعد “مسألة مالية” محض، بل تحوّلت إلى أزمة اجتماعية وثقة تؤثر في كل مفاصل الحياة الاقتصادية: من ارتفاع قضايا التحصيل وملفات التنفيذ إلى إفلاسات شركات كانت ركيزة في قطاعات التصدير والصناعة
الوقت- مع مرور الأيام، يزداد وضوحُ حجم الجرائم التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي في قطاع غَزّة، حتى باتت صورة المُأساة تتبدّى بصورة أشدّ وضوحاً من أيّ حين.