إشاعة نقل مكاتب حماس من الدوحة إلى تركيا وأهدافها؟الوقت- بالأمس، نفت حركة "حماس" الفلسطينية الأخبار المتداولة التي تناولت مطالبة دولة قطر لها بالمغادرة من الدوحة، مؤكدة بأن قطر لم تطلب منها الخروج، وأن ما يُتداول هو مجرد محاولات للضغط عليها، وأنه لا تجري مباحثات لنقل مقر الحركة من قطر إلى تركيا أو أي دولة أخرى..
الإخفاء القسري وجرف الجثث تحت الأرض... محاولات صهيونية لطمس الجريمةالوقت- سياسة الاختطاف والإخفاء القسري التي يتبعها كيان الاحتلال الصهيوني في غزة تأتي ضمن سلسة ممارسات إجرامية متكاملة الأبعاد في إطار الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وفي هذا السياق أعلن الدفاع المدني الفلسطيني عن تسجيل اختفاء نحو 2000 فلسطيني من أبناء القطاع، بعد انسحاب الاحتلال من مناطق في القطاع، مشيراً إلى أنه من غير المعلوم إن كانوا معتقلين أو أنهم دفنوا تحت الأرض، ومن الجدير بالذكر أن الصهاينة يستخدمون أسلحة مجهولة وفظيعة لارتكاب مجازر بحق أهل غزة، الأمر الذي حول أجساد الشهداء إلى رماد.
إخفاقات "نتنياهو"... من حفرة أصفهان إلى بئر العراقالوقت- أظهرت هجمات الكيان الصهيوني على قواعد فصائل المقاومة العراقية أن هذا الكيان، خلافا لادعاءات حكامه، غير قادر على مواجهة طهران بشكل مباشر، وبدلا من ذلك استهدف أجنحة وأذرع محور المقاومة، ولكن هذا المغامرة هي "العصا في عش النحل" وهي النتيجة النهائية والتي لن تصب في مصلحة الصهاينة.
النقض الأسود المخرب للعم سامفي حال أصبحت فلسطين عضواً في الأمم المتحدة كدولة مستقلة ذات سيادة على أراضيها، فإن الكيان الصهيوني، بالإضافة إلى مواجهة قيود جدية لاستمرار اعتداءاته على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، لاحتلاله الماضي والحاضر بما فيها المستوطنات غير الشرعية التي تتعارض مع قرارات الأمم المتحدة، فضلاً عن الجرائم التاريخية والإبادة الجماعية المرتكبة ضد المدنيين، يمكن أن تخضع لضغوط دولية من الحكومة الفلسطينية.
الوقت- قررت دول أعضاء في أوبك بلس الإعلان عن خفض انتاجها من النفط حتى نهاية العام الجاري. وستنفذ السعودية وروسيا أكبر عمليات تخفيض للإنتاج. فيما صرح خبراء أن التخفيض سيؤدي إلى رفع الأسعار، وواشنطن تصفها بـ"غير المنطقية".
الوقت- انضم رئيس البرازيل، لولا دا سيلفا، إلى مجموعة الدول التي تطلب إنهاء هيمنة الدولار الأمريكي في معاملات التجارة الدولية، حيث طلب رئيس البرازيل من البلدان النامية ضرورة العمل على استبدال العملة الأمريكية بعملة خاصة بها.
الوقت- همسات تحالف دول العالم المختلفة لتقليل هيبة ومكانة الدولار في العلاقات الاقتصادية العالمية تسمع بصوت أعلى من ذي قبل. ولكن الأبرز فيما يتعلق بجهود دول العالم المختلفة لتقليل اعتمادها على الدولار الأمريكي كان ما قاله إيمانويل ماكرون بعد عودته من بكين إلى باريس ، في مقابلة مع وسائل الإعلام "السياسية" وهو أن على أوروبا أن تقلص اعتمادها على الدولار الأمريكي.
الوقت- أعلن نائب الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون، غريغوري لوغفينوف، صباح اليوم الثلاثاء، عن وجود خريطة طريق للانتقال إلى التسويات في العملات الوطنية في إطار منظمة شانغهاي للتعاون.
الوقت- تعتزم مفوضية الاتحاد الأوروبي تقديم مقترحات فيما يتعلق باستراتيجية الأمن الاقتصادي لهذا العام، ووفقًا لوثيقة الاتحاد الأوروبي، قد تنشأ المخاطر من الصادرات وبعض الاستثمارات التي تصل المعرفة من خلالها إلى المنافسين الأجانب. تشمل الأمثلة أجهزة الكمبيوتر الكمومية، والذكاء الاصطناعي، وراديو 6G ، والتكنولوجيا الحيوية، والروبوتات. والهدف هو جعل اقتصاد الاتحاد الأوروبي أكثر مرونة والجدير ذكره أنه لم يذكر اسم الصين في هذه الوثيقة.
الوقت- كتب موقع جيوبوليتيكال الإخباري في تقرير أن مشكلة الدولرة وازدهار عملة اليوان الصينية أصبحت أكثر حدة في العالم ونقلاً عن هذا الموقع الإخباري، فقد اتخذت باكستان مؤخرًا إجراءات لتقليل اعتمادها على الدولار الأمريكي وتستخدم عملة اليوان لدفع 100 ألف طن من النفط الروسي.
الوقت- تسعى مجموعة "بريكس" إلى طرح عملة موحدة جديدة، من أجل استخدامها في التبادلات التجارية بين دولها بدلاً من الدولار. وتروم هذه الخطوة القضاء على هيمنة العملة الأمريكية على التجارة العالمية، وخصوصاً في وقت أصبح فيه أداة عقاب اقتصادي ضد بعض دول المجموعة.
الوقت - على الرغم من أن زيارة وزير الخارجية الإيراني لليابان، تعدّ خطوةً مهمةً لتعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية، ولكن بسبب التزام طوكيو المطلق بالسياسات الأمريكية العالمية، طالما لم يتم حل الخلاف حول رفع العقوبات وقضية خطة العمل المشتركة الشاملة، فإن تحسين العلاقات مع هذه القوة الآسيوية أمر غير وارد.
الوقت- في ظل تصاعد التوترات في البحر الأحمر، والتي خلقت مشاكل في تأمين السفن التجارية، يحاول المصدرون إيجاد طرق بديلة ومتنوعة للنقل الدولي، سواء جوا أو برا أو بحرا، لتصدير سلعهم الاستهلاكية، وذلك بعد أن دفعت استهدافات أنصار الله اليمنية نصرة لأهالي غزة العديد من شركات الشحن العالمية الضخمة إلى البحث عن بدائل، حيث اضطر بعضها لإيقاف كل شحناتها (مثل شركة ميرسك الدنماركية)، وقرر البعض الآخر تغيير مسار السفن بعيداً عن البحر الأحمر نحو رأس الرجاء الصالح، في حين بدأت شركات بالتفكير بالنقل البري لبضائعها عبر دول خليجية، الأمر الذي انعكس على التجارة العالمية وشكل تهديداً مباشراً لها من حيث الحجم والأداء و فرص النمو في عام 2024
الوقت- في خطوة مثيرة للجدل اعتبرها الكثيرون تحدياً للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في الهند، أعلنت الأخيرة دخول قانون الجنسية الذي تم إقراره في عام 2019 حيز التنفيذ والذي كان قد أشعل الشارع الهندي آنذاك والذي يشكل “تمييزا” بحق الأقلية المسلمة التي تزايدت مخاوفها في ظل حكومة رئيس الوزراء، ناريندرا مودي الهندوسي، فما سر التطرف الهندي ضد المسلمين والذي بات واضحا وخصوصاً بعد العدوان على غزة ودعم الهند لجرائم كيان الاحتلال الصهيوني ضد شعب فلسطين؟