الكيان الإسرائيليّ وافتراءاته على الأونرواالوقت- أنهت مراجعة حيادية أجرتها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ، دون أن تقدم تل أبيب حتى الآن أدلة تدعم ادعاءاتها بأن مئات من موظفي الوكالة هم أعضاء في جماعات إرهابية، وهذا الوضع قد يدفع بعض الدول المانحة إلى إعادة النظر في قرارها بتجميد..
العالم الغربي والعربي يدير ظهره لأهل غزة وانتقادات تطالب بالتحركالوقت- تحول الصمت الغربي والعربي عن جرائم الإبادة الجماعية في غزة إلى غطاء لكيان الاحتلال لتنفيذ ما يحلو له بحق غزة وأهلها، فكانت مواقف بعض الحكام العرب في النأي بالنفس بمثابة رصاصة في ظهر فلسطين و
أهلها....
المقابر الجماعية إجرام يتفوق فيه جيش الاحتلال الإسرائيليالوقت- لطالما كانت المقابر الجماعية ظاهرة لأي حرب يشنها كيان الاحتلال الإسرائيلي وها هو اليوم قد بدأ هول هذه المقابر يتكشف في غزة تدريجياً، ويكشف الستار عن وجه آخر للإبادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي في غزة في ظل تواطؤ غربي مفضوح يعبر عن طبيعة هذا الكيان الغاصب وداعميه، إذ أفاد عاملون بقطاع الدفاع المدني عن عثورهم على283 جثماناً لفلسطينيين تم دفنهم في أطراف مستشفى "مجمع ناصر" في خان يونس
إشاعة نقل مكاتب حماس من الدوحة إلى تركيا وأهدافها؟الوقت- بالأمس، نفت حركة "حماس" الفلسطينية الأخبار المتداولة التي تناولت مطالبة دولة قطر لها بالمغادرة من الدوحة، مؤكدة بأن قطر لم تطلب منها الخروج، وأن ما يُتداول هو مجرد محاولات للضغط عليها، وأنه لا تجري مباحثات لنقل مقر الحركة من قطر إلى تركيا أو أي دولة أخرى..
الإخفاء القسري وجرف الجثث تحت الأرض... محاولات صهيونية لطمس الجريمةالوقت- سياسة الاختطاف والإخفاء القسري التي يتبعها كيان الاحتلال الصهيوني في غزة تأتي ضمن سلسة ممارسات إجرامية متكاملة الأبعاد في إطار الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وفي هذا السياق أعلن الدفاع المدني الفلسطيني عن تسجيل اختفاء نحو 2000 فلسطيني من أبناء القطاع، بعد انسحاب الاحتلال من مناطق في القطاع، مشيراً إلى أنه من غير المعلوم إن كانوا معتقلين أو أنهم دفنوا تحت الأرض، ومن الجدير بالذكر أن الصهاينة يستخدمون أسلحة مجهولة وفظيعة لارتكاب مجازر بحق أهل غزة، الأمر الذي حول أجساد الشهداء إلى رماد.
مرصد حقوقي يطالب بشكيل لجنة تحقيق دولية في المقابر الجماعية بغزةالوقت- طالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، بتحرك دولي فوري للتحقيق في الجرائم المرتبطة بوجود مئات المقابر الجماعية والعشوائية في قطاع غزة، والتي تضم جثامين آلاف الضحايا الفلسطينيين منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي المتواصل منذ 7 أكتوبر 2023.
اشتباكات خلال حملة مداهمات في الضفة الغربيةالوقت- أصيب عشرات الفلسطينيين بجروح واعتقل آخرون – فجر اليوم الاثنين- خلال حملة دهم نفذتها قوات العدو الصهيوني في أرجاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.
الوقت- تعد قناة السويس أحد أهم مصادر النقد الأجنبي في مصر وحققت 9.4 مليارات دولار في 2022-2023، مقارنة مع 7 مليارات في السنة المالية السابقة، وشهدت أعلى معدل للعبور بعدد 25 ألفا و887 سفينة، وأعلى حمولة صافية سنوية قدرها 1.5 مليار طن، وتأمل مصر زيادة حركة الملاحة بنسبة 28%، مع الانتهاء من مشروع تطوير المجري الملاحي للقناة خلال 3 أعوام.
الوقت - استسلمت فرنسا وخضعت، وكسرت القارة السمراء إرادة المستعمر، إذ لا إرادة تعلو على إرادة الشعوب التي عانت لعقود من الاستعمار والنهب والفقر.. لا إرادة تعلو على إرادة التغيير التي قررت ووضعت حداً لا رجعة عنه.
الوقت- قال الرئيس التونسي قيس سعيّد بخصوص العرض الأخير الذي قدمه الاتحاد الأوروبي لدعم الميزانية ومقاومة الهجرة أن بلاده التي تقبل بالتعاون لا تقبل بما يشبه المنة أو الصدقة.
الوقت- تعهدت دار نشر تونسية بنشر وتوزيع جميع إصدارات الكاتبة الفلسطينية عدنية شبلي في دول العالم؛ ردا على قرار معرض فرانكفورت الدولي للكتاب بإلغاء منح جائزة للكاتبة على خلفية عملية طوفان الاقصى.
الوقت- بررت تونس امتناعها عن التصويت لمشروع القرار العربي الذي اعتمدته الجمعية العام للأمم المتحدة، مشيرة إلى أنه يساوي بين الجلاد والضحية ولا يتضمن إدانة صريحة لجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
الوقت- قبل هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر الذي شنته حماس، كان لدى 29% فقط من التونسيين وجهة نظر إيجابية بشأن السياسة الخارجية الإيرانية، وفي نهاية العمل الميداني لهذا الاستطلاع بلغت هذه النسبة 41%، وكانت القفزة في هذا المجال أكثر وضوحا في الأيام التي تلت خطاب قائد الثورة الإيرانية.
الوقت- نشر المركز العربي للأبحاث والدراسات السياسية نتائج استطلاع عام حول الحرب الإسرائيلية على غزة، ونقوم هنا بتحليل بعض أرقام هذا الاستطلاع للتعرف على آراء الشارع العربي من القضايا الإقليمية.
الوقت- على صدى الضغوط التي يعاني منها الاقتصاد المصري خلال الفترة الأخيرة و في محاولة لتطويق الأزمة التي تعصف باقتصاد البلاد أقر البنك المركزي رفع أسعار الفائدة، في خطوة أشبه بدواء مسكن لعله يتمكن من خفض حرارة الأسواق التي تغلي بسبب غضب المواطنين احتجاجاً على فوران الأسواق و الارتفاع المتواصل و التضخم الحاصل في أسعار غالبية السلع والمنتجات لكن المفاجأة كانت في زيادة سحوبات الأفراد لأموالهم لاكتناز الذهب و الدولار و شراء العقارات ما أدى لحصول موجة جنونية جديدة في الأسعار لم تكن محسوبة لدى الحكومة.
لوقت- لعلها سنوات عجاف تمر على أرض مصر حيث إن التوتر الحاصل في البحر الأحمر عمق من الأزمة اقتصادية التي أدت في الأساس إلى تراجع قيمة الجنيه بصورة بلغت الذروة في الأيام القليلة الماضية، وفي هذا السياق أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الإثنين، تراجع إيرادات قناة السويس، بنسبة تراوحت بين 40% و50%، بسبب اضطراب حركة الملاحة في البحر الأحمر، وقال السيسي، خلال مؤتمر مصر الدولي للبترول لعام 2024، "اليوم، الممر الملاحي الذي كان يدرّ 10 مليارات دولار سنويا تقريبا، تراجع بنسبة من 40% إلى 50%" منذ بداية العام الحالي"
الوقت- بقيمة 150 مليار دولار وفي أضخم صفقة استثمار مباشر في تاريخ مصر توقع الأخيرة مع الإمارات عقود مشروع تطوير وتنمية منطقة رأس الحكمة المصرية، حيث تتسلم مصر الدفعة الأولى منها، بقيمة 35 مليار دولار خلال الشهرين القادمين، منها 24 مليار دولار تأتي في صورة سيولة جديدة تأتي من الإمارات، فيما يتم تحويل 11 مليار دولار من ودائع الإمارات لدى البنك المركزي المصري إلى استثمارات في المشروع، بعد تحويلها للجنيه المصري. وتحتفظ مصر بأحقيتها في حصة من أرباح المشروع تبلغ 35%.
الوقت- إن السعوديين، لم يعودوا ينظرون إلى الإمارات من زاوية الشريك والحليف بل كمنافس، الآن أيضا في مسألة تزايد نفوذ أبوظبي في تطورات القرن الأفريقي، لا يريدون أن يروا أنفسهم خلف القافلة ويحاولون الاقتراب من مقديشو لمنع الإماراتيين من أن يكونوا ذئبًا منفردًا
الوقت- تتجه الأنظار إلى الجنيه المصري بعد خامس تعويم منذ 2016 فيما تسيطر حالة من الاضطراب على المصريين ما بين مُرحب ومُتخوف، فما من "تعويم" مضى إلا ودفع المصريون ثمنه باهظًا دون جني ثماره، فهل اختلف الحال هذه المرة؟ ومن هم الرابحون والخاسرون من "التعويم" الذي قفز بسعر الدولار رسميًا لدى البنوك المصرية من 30.9 جنيهًا إلى أكثر من 50 جنيهًا ؟
الوقت- مع إلغاء اتفاقية النيجر العسكرية مع الولايات المتحدة، يبدو أن الغرب سيفقد آخر رصيف له على الساحل الأفريقي، وهذه فرصة جيدة لخصومه الشرقيين لتحقيق "نظامهم العالمي الجديد" من خلال جذب حكوماتهم إلى هذه القارة.
الوقت - عُقد في الجمهورية التونسية يوم الإثنين اجتماع تشاوري جمع زعماء تونس والجزائر وليبيا حيث يعد هذا الاجتماع هو الأول من نوعه بين قادة البلدان الشقيقة الثلاثة.