من سيعيد الروح لأطفال غزة؟الوقت- مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في غزة، يلوح بصيص من الأمل وسط بحر من المعاناة، تتصارع فيه غزة مع آثار الحرب المستمرة، وتكشف تقارير الأمم المتحدة عن معاناة لا يمكن تصورها للأطفال الفلسطينيين فبعد أشهر من التوحش الصهيوني الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 13 ألف طفل فلسطيني، وجرح عشرات الآلاف، يتيح هذا الاتفاق فرصة للتهدئة والهدوء، حتى ولو كان مؤقتًا.
حماس تصنع التحول التاريخي في مسار الصراع العربي الإسرائيليالوقت - لقد أفضت ملحمة غزة الخالدة، بما سطّرته من صفحات العز والفخر في هجومها الصاعق الذي زلزل أركان الكيان الصهيوني، وما تجلى في ثناياها من صمود أسطوري امتد ستة عشر شهراً في وجه آلة البطش الصهيونية، وما توّجت به مسيرتها من إذلال الکيان وإرغامه على الرضوخ لصفقة تحرير الأسرى، تحولاً جذرياً في نسيج المواجهة وأبعادها السياسية والعسكرية.
بداية حارة للعلاقات السعودية الأمريكية.. ماذا يريد ترامب بالتحديد؟الوقت- للوهلة الأولى يمكن أن يتراءى للبعض أنها حقبة جديدة من التحالف بين الحاكم الفعلي للسعودية ابن سلمان والرئيس الأمريكي العائد ترامب، لكن يراها الآخرون استمراراً لحقبة الاستغلال الاقتصادي والابتزاز السياسي الأمريكي للملكة العربية السعودية.
ويبرز ذلك واضحا من خلال إجابة ترامب على أسئلة على هامش توقيعه على عدد من الوثائق، عن وجهته الخارجية الأولى فقال إنها عادة ما تكون للمملكة المتحدة. لكنه عاد فأشار إلى أن أولى رحلاته في فترة رئاسته الأولى كانت للمملكة العربية السعودية، وذلك بعد شهور من تقلده الرئاسة في يناير 2017، وأوضح أنه فعل ذلك "لأنهم وافقوا على شراء ما قيمته 450 مليار دولار" من المنتجات الأمريكية.
وقف إطلاق النار في غزة... فشل استخباراتي إسرائيلي تجاه المقاومة في ثلاث قضاياالوقت- لقد تعرض الكيان الصهيوني لهزيمة ثقيلة على الساحة الاستخباراتية من قبل المقاومة الإسلامية الفلسطينية خلال "طوفان الأقصى" والحرب التي تلتها، ولقد عانى الصهاينة من فشل استخباراتي في ثلاثة مجالات: اكتشاف هجوم المقاومة، والوصول إلى أسراهم، واغتيال قادة المقاومة.
آفاق الصراع بين أنصار الله والكيان الصهيوني بعد وقف إطلاق النار في غزةالوقت- نظراً لمغامرات الولايات المتحدة والكيان الصهيوني في البحر الأحمر فإن اليمن ستظل جبهة ساخنة في الصراع مع العدو المحتل، واستمرار التحركات العبرية الغربية لإعادة الأمن إلى هذا الممر المائي الدولي من خلال الخيار العسكري، لن يؤدي إلا إلى تصعيد التوترات.
لليوم السادس على التوالي... الاحتلال الصهیوني یقتحم مخيم جنينالوقت- تواصل قوات الاحتلال الصهیوني لليوم السادس على التوالي، حصار واقتحام مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، ضمن عدوانها بعملية "الأسوار الحديدية"، بعد نزوح أغلب عائلات المخيم إلى خارجه.
ضمن الدفعة الثانية من صفقة طوفان الأحرار... العدو يفرج عن 200 أسيرٍ فلسطينيالوقت- أفرجت سلطات العدو الصهيوني، ظهر اليوم السبت عن الدفعة الثانية من الأسرى الفلسطينيين أصحاب المؤبدات والأحكام العالية من سجني عوفر والنقب، في صفقة "طوفان الأحرار" ضمن تفاهمات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين فصائل المقاومة الفلسطينية وكيان العدو الصهيوني.
سرايا القدس تخوض اشتباكات مع الاحتلال وتفجّر عبوات ناسفة بآلياتهالوقت- تتصدى سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، رفقة فصائل المقاومة الفلسطينية لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها الذي يدخل يومه الثالث، ويخوضون اشتباكات عنيفة بعدة محاور.
الأونروا: استشهاد 14 ألفا و500 طفل في قطاع غزةالوقت- أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في بيان لها عن استشهاد 14 الفا و500 طفل في قطاع غزة خلال الحرب الأخيرة.
الوقت- بينما تسعى الاتفاقات الدولية لتحقيق تهدئة وإنهاء الصراع، يبرز نمط متكرر في سلوك الاحتلال الإسرائيلي خلال اللحظات الأخيرة قبل سريان وقف إطلاق النار، هذا السلوك يتسم باستغلال الثواني الأخيرة لتنفيذ هجمات مدمرة وواسعة النطاق، وكأنها محاولة لتحقيق مكاسب ميدانية أو إيقاع أكبر قدر من الأذى قبل الالتزام بشروط الاتفاق، ما يؤكد أن وقف إطلاق النار لا يعني نهاية المعاناة في غزة، بل هو بداية لها لكن بشكل آخر فهي تعمل بشكل صريح على منهجية تكريس مشاعر انعدام الأمن لدى المدنيين، حتى في لحظات التهدئة المفترضة وانتزاع أي شعور بالنصر.
الوقت - منذ اشتعال فتيل الحرب على غزة، تعاقبت جولات التفاوض سعياً لإرساء هدنة مستدامة، بيد أن عراقيل المحتل حالت دون بلوغ المرام في كل محاولة، حتى رضخت تل أبيب في نهاية المطاف تحت وطأة ضراوة المعارك، وقبلت بوقف إطلاق النار.
الوقت - شكلت معركة "طوفان الأقصى" صدمة قوية للكيان الصهيوني، كشفت عن هشاشة أسسه وعن قوة المقاومة الفلسطينية، لم تكن هذه المعركة مجرد اشتباكات عسكرية عابرة، بل كانت بمثابة زلزال هزّ أركان العدو، وأظهر للعالم أجمع حقيقة الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
الوقت- في مواجهة التحديات الجسيمة والجرائم البشعة التي مُني بها الشعب الفلسطيني على مدار عقود، يبقى صموده في أرض غزة رمزاً للإرادة والمقاومة، رغم كل المحاولات الممنهجة لقمعه وإذلاله، استطاع الشعب الفلسطيني أن يثبت للعالم أجمع أنه لن يستسلم وأنه قادر على الدفاع عن حقه في العيش بكرامة وحرية.
الوقت- في مشهد يفوق حدود التصوّر الإنساني، ترتكب "إسرائيل" جرائم مروّعة في قطاع غزة باستخدام أسلحة محرمة دوليًا، مقدمة من حلفائها الدوليين، لتتحول أجساد الفلسطينيين الأبرياء إلى رماد بفعل قنابل لا تكتفي بالقتل بل تمحو أثر الحياة بأكملها، آلاف الأرواح تُزهق بوحشية، وأجساد تُبخر كأنما يراد طمس وجودها ونفيها من ذاكرة الأرض، هذه الجرائم، التي تطال الأطفال والنساء والرجال على حد سواء، تمثل وصمة عار في جبين الإنسانية وتستوجب تسليط الضوء على هذا الإجرام المنهجي الذي ينتهك كل القوانين الدولية والأعراف الأخلاقية، ما يجعل من الضروري الوقوف بحزم أمام هذا العدوان وإعلاء صوت العدالة والإنسانية.
الوقت- نظراً لمغامرات الولايات المتحدة والكيان الصهيوني في البحر الأحمر فإن اليمن ستظل جبهة ساخنة في الصراع مع العدو المحتل، واستمرار التحركات العبرية الغربية لإعادة الأمن إلى هذا الممر المائي الدولي من خلال الخيار العسكري، لن يؤدي إلا إلى تصعيد التوترات.
الوقت- لقد تعرض الكيان الصهيوني لهزيمة ثقيلة على الساحة الاستخباراتية من قبل المقاومة الإسلامية الفلسطينية خلال "طوفان الأقصى" والحرب التي تلتها، ولقد عانى الصهاينة من فشل استخباراتي في ثلاثة مجالات: اكتشاف هجوم المقاومة، والوصول إلى أسراهم، واغتيال قادة المقاومة.
الوقت- للوهلة الأولى يمكن أن يتراءى للبعض أنها حقبة جديدة من التحالف بين الحاكم الفعلي للسعودية ابن سلمان والرئيس الأمريكي العائد ترامب، لكن يراها الآخرون استمراراً لحقبة الاستغلال الاقتصادي والابتزاز السياسي الأمريكي للملكة العربية السعودية.
ويبرز ذلك واضحا من خلال إجابة ترامب على أسئلة على هامش توقيعه على عدد من الوثائق، عن وجهته الخارجية الأولى فقال إنها عادة ما تكون للمملكة المتحدة. لكنه عاد فأشار إلى أن أولى رحلاته في فترة رئاسته الأولى كانت للمملكة العربية السعودية، وذلك بعد شهور من تقلده الرئاسة في يناير 2017، وأوضح أنه فعل ذلك "لأنهم وافقوا على شراء ما قيمته 450 مليار دولار" من المنتجات الأمريكية.
الوقت - لقد أفضت ملحمة غزة الخالدة، بما سطّرته من صفحات العز والفخر في هجومها الصاعق الذي زلزل أركان الكيان الصهيوني، وما تجلى في ثناياها من صمود أسطوري امتد ستة عشر شهراً في وجه آلة البطش الصهيونية، وما توّجت به مسيرتها من إذلال الکيان وإرغامه على الرضوخ لصفقة تحرير الأسرى، تحولاً جذرياً في نسيج المواجهة وأبعادها السياسية والعسكرية.
الوقت- مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في غزة، يلوح بصيص من الأمل وسط بحر من المعاناة، تتصارع فيه غزة مع آثار الحرب المستمرة، وتكشف تقارير الأمم المتحدة عن معاناة لا يمكن تصورها للأطفال الفلسطينيين فبعد أشهر من التوحش الصهيوني الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 13 ألف طفل فلسطيني، وجرح عشرات الآلاف، يتيح هذا الاتفاق فرصة للتهدئة والهدوء، حتى ولو كان مؤقتًا.