مشهد الأراضي المحتلة بعد موجتين من عملية “الوعد الصادق 3” الإيرانيةالوقت - في أعقاب الهجوم الإيراني الصاروخي والمُسيَّر غير المسبوق على الأراضي المحتلة، قضى المستوطنون الصهاينة ليلتهم الثالثة من المواجهة مع إيران في حالة من الذعر والاضطراب، فقد ألقت شدة هذه الهجمات ودقتها، التي أسفرت عن دمار واسع النطاق، بالكيان الصهيوني في دوامة من الصدمة والذهول. وقد دفعت القوة العسكرية الهائلة لإيران، المسؤولين الصهاينة إلى الإقرار بأنهم عاشوا واحدةً من أصعب الليالي وأكثرها توتراً في تاريخهم.
الإدانة العالمية لاعتداءات الکيان الصهيوني على أهدافٍ في الأراضي الإيرانيةالوقت - قوبلت الاعتداءات الصهيونية على أهدافٍ داخل إيران بإدانةٍ عالمية واسعة، حيث استنكرت العديد من الدول هذا العمل العدواني السافر الذي قامت به تل أبيب.
وأسفرت تلك الهجمات عن استشهاد عددٍ من القادة العسكريين البارزين في القوات المسلحة الإيرانية إلى جانب عددٍ من العلماء النوويين، وفي ردٍ حازم على هذا التصعيد، أكدت إيران عزمها على الرد القاطع على تلك الهجمات.
حماس: آلية توزيع المساعدات الصهيونية الأمريكية مصائد موتالوقت- قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الاثنين، إن ارتفاع عدد الشهداء الذين ارتقوا جرّاء ما يُسمى “آلية توزيع المساعدات” الصهيونية-الأمريكية إلى 454 شهيدا، إضافة إلى 3,466 مصابا، منذ بدء العمل بها قبل أقل من شهر، يكشف عن الطبيعة الإجرامية لهذه الآلية.
القسام: أجهزنا على 3 جنود إسرائيليين شرقي جبالياالوقت- أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، أن مجموعة من مقاتليها، وبعد عودتهم من خطوط القتال، أكدوا تنفيذ عملية اشتباك من مسافة صفر، تمكّنوا خلالها من الإجهاز على ثلاثة جنود إسرائيليين باستخدام الأسلحة الخفيفة، وذلك شرق مدينة جباليا شمال قطاع غزة.
الاحتلال يعمل على إنتاج الفوضى بغزة كاستراتيجية استعمارية ممنهجةالوقت- كشفت ورقة بحثية صدرت عن “مركز الدراسات السياسية والتنموية” أن الفوضى التي يحاول إنتاجها الاحتلال في قطاع غزة ليست نتاجًا عشوائيًا للحرب، بل مشروع استراتيجي إسرائيلي مدروس، بدأ منذ انسحاب الاحتلال عام 2005، ويستمر حتى اليوم من خلال أدوات متعددة تشمل الحصار، الحروب النفسية، تسييس المساعدات، وتمكين ميليشيات محلية على حساب البنية الوطنية.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت - كشف السيد إسماعيل باقري، الخبير البارز في شؤون شبه القارة الهندية، أن التقاعس الملحوظ للحكومة الباكستانية في التصدي لاستهداف المكوّن الشيعي، يندرج ضمن سياق أوسع يتماهى مع المخطط الأمريكي الإقليمي، ما أفضى إلى تعاظم نفوذ التيارات المتطرفة بشكل غير مسبوق.
الوقت - في خضمِّ تنامي أواصر التعاون العسكري بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وباكستان، واجتثاث جذور الإرهاب من أرضيهما، تسارعت عجلة التبادل التجاري بين البلدين بوتيرةٍ متصاعدة، ومع تشييد الأسواق على حدودهما المشتركة، يلوح في الأفق تحقيق التبادل التجاري المنشود البالغ خمسة مليارات دولار.
الوقت- إن الطريقة الوحيدة لتخليص باكستان من الجماعات الإرهابية والانفصالية هي من خلال التعاون الاستخباراتي والأمني مع إيران، حتى يتمكنا من مساعدة بعضهما البعض في القضاء على هذه التهديدات المشتركة وتوفير الأمن للشعب على جانبي الحدود.
رغم أن خطر اندلاع حرب شاملة بين الهند وباكستان منخفض بسبب الردع النووي، فإن استمرار التوتر قد يؤدي إلى صدامات حدودية وأزمة اقتصادية وعدم استقرار إقليمي.
الوقت - يرى خبير شؤون شبه القارة، السيد إسماعيل باقري، أن تدخل الفاعلين الخارجيين ومساعي القوى الدولية لصياغة المعادلات الإقليمية وفق مصالحها، سواء أكان ذلك عن غير قصد أم بصورة متعمدة، من شأنه أن يذكي لهيب هذه التوترات المحتدمة ويزيدها اضطراماً.
الوقت- أثار هجوم الهند الصاروخي القوي على باكستان بعد الهجوم الإرهابي في كشمير دهشة الكثيرين، حيث تركزت الهجمات الهندية السابقة في المناطق الحدودية والشطر الباكستاني من كشمير، لكن هذه المرة، امتد الهجوم الأخير لمسافة 100 كيلومتر تقريبًا داخل باكستان - وخارج كشمير.
الوقت- من شأن الحرب بين باكستان والهند أن تزعزع استقرار آسيا الوسطى من خلال تعطيل طرق التجارة الإقليمية، وتنامي الإرهاب والتطرف، وتكثيف التنافس بين القوى العظمى.
الوقت- يرى الخبير في القضايا شبه القارية أن تدخل الأطراف الأجنبية وجهود القوى العابرة للحدود لتشكيل المعادلات الإقليمية، سواء عن قصد أو عن غير قصد، من شأنه أن يؤدي إلى تأجيج تصعيد هذه التوترات.
الوقت- إن الهجوم الإرهابي في كشمير، بدلاً من أن يصبح فرصة للوحدة الوطنية ومحاربة الإرهاب في إطار القانون، أصبح حافزًا لتوسيع نطاق القمع والعنف ضد المسلمين في الهند، وهو عمل تمييزي لا يحل القضايا الأمنية فحسب، بل سيعمق أيضًا الانقسامات العرقية والدينية في الهند.
الوقت- دخلت العلاقات العسكرية الإسرائيلية الهندية مرحلة استراتيجية في أعقاب التوتر الأخير مع باكستان، ما أتاح لتل أبيب فرصة جديدة لتوسيع نفوذها في السوق العسكرية في جنوب آسيا من خلال بيع الأسلحة.
الوقت- لم تكن الحرب الأخيرة بين الهند وباكستان مجرد صراع إقليمي، بل كانت اختباراً حقيقياً لقوة الأسلحة الشرقية والغربية، حيث شكك الأداء الناجح للأسلحة الصينية والتركية في ساحة المعركة في أسطورة تفوق التقنيات الغربية، وحوّل بوضوح ميزان الأسلحة إلى الشرق.
الوقت - تتجاوز زيارة شهباز شريف إلى إيران نطاق التأكيد على التقارب الاقتصادي بين البلدين، لتشكّل فرصةً للتناغم المتزايد في السياسات الإقليمية، فإيران بموقعها الجيواستراتيجي الفريد، وإمكاناتها الطاقوية، ومشتركاتها الأمنية مع باكستان، تستطيع أن تتحول إلى شريك محوري في المعادلات الجديدة لهذا البلد.