بن غفير.. الوجه العاري للتطرف الإسرائيلي وسياسة الهدم والاقتلاع ضد العربالوقت- في مشهد جديد من مشاهد التحريض والعنصرية التي باتت سمةً ملازمة لسياسات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، ظهر وزير الأمن القومي في الكيان الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أحد أبرز وجوه اليمين الفاشي، وهو يشرف ميدانيًا على حملة لتوزيع أوامر هدم تستهدف منازل الفلسطينيين العرب في منطقة النقب جنوب فلسطين المحتلة.
مفتي عُمان يدعو لهبّة لنصرة غزة ويُدين استمرار غدر الاحتلال الإسرائيليالوقت- أطلق مفتي سلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، تصريحات جديدة أثارت تفاعلاً واسعاً على المستويين العربي والدولي، بعدما جدّد انتقاده لما وصفه بـ“استمرار الغدر من جانب الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني”، مؤكداً أنّ ما يحدث في قطاع غزة منذ بداية العدوان يمثّل “جريمة واضحة في حق الإنسانية والقانون الدولي”، وداعياً إلى “هبّة جماعية لنصرة أهل القطاع ورفع الظلم عنهم”. وقد جاءت هذه الكلمات في لحظة مشحونة سياسياً وميدانياً، حيث لا تزال العمليات العسكرية مستمرة، ولا تزال الجهود الدولية للتهدئة تواجه تعثّراً كبيراً، ما جعل تصريح المفتي يُقرأ بوصفه رسالة قوية تتجاوز الطابع الديني التقليدي لتشمل أبعاداً سياسية وإنسانية.
تشابكات الدم والنفوذ.. قراءة تحليلية في دور الكيان الصهيوني داخل الصراع السودانيالوقت- منذ اندلاع الصراع المسلح في السودان في نيسان/أبريل 2023 بين القوات النظامية وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو «حميدتي»، دخلت البلاد دوامة عنف غير مسبوقة، وبينما تسبّبت المعارك في تفاقم الانتهاكات الإنسانية، برزت تحليلات تتحدث عن دور غير مباشر للكيان الصهيوني في تغذية النزاع أو التأثير في مساره، عبر شبكات تعاون أمنية وعلاقات سياسية تمتد إلى ما بعد حدود السودان.
"غزة الجديدة".. مخطّط أمريكي لتجميل وجه الكيان الصهيونيالوقت- بينما تتهاوى بيوت غزة تحت القصف ويُدفن أطفالها تحت الركام، تتقدّم الولايات المتحدة بمشروع تُسمّيه "غزة الجديدة"، وكأنّ الدم الفلسطيني مجرّد فرصة هندسية لتصميم واقع جديد يخدم الكيان الصهيوني، تدّعي واشنطن أن خطتها تهدف إلى الإعمار والاستقرار، لكنها في جوهرها ليست سوى غلاف ملوّن لمشروع استعماري قديم، هدفه خنق ما تبقّى من روح المقاومة وتجريد الفلسطيني من قراره ومصيره.
توتر العلاقات المصرية - الإسرائيلية على خلفية حرب غزة.. بين التزام السلام ودعم القضية الفلسطينيةالوقت - تشهد العلاقات بين مصر و"إسرائيل" مرحلة من التوتر السياسي والدبلوماسي غير المسبوق، نتيجة الحرب الدامية المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، فقد أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أن العلاقات بين القاهرة وتل أبيب تمرّ بـ توتّر شديد بسبب الجرائم والانتهاكات التي تُرتكب ضد المدنيين الفلسطينيين، مشيراً إلى أن هذه الأحداث تركت أثراً بالغاً على مستوى الثقة والتنسيق بين الجانبين.
الاحتلال يعلن استلام جثة أسير أمريكي "إسرائيلي" في غزةالوقت- قالت هيئة البث العبرية في وقت مبكر اليوم الأربعاء إن الجيش "الإسرائيلي" أبلغ عائلة الجندي إيتاي تشين بالتعرف على جثته، بعد ساعات من تسليم كتائب القسام الجثة إلى الصليب الأحمر الدولي في غزة.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت - إن استهداف الصهاينة للمسجد الأقصى يتجاوز حدود المشروع الديني أو الأمني البحت، ليغدو أداةً لترسيخ السلطة الداخلية، وتقويض مساعي السلام، وتوسيع رقعة الاحتلال، وإذكاء نار الصراع الحضاري.
الوقت- تشهد المؤسسة العسكرية التابعة للاحتلال الصهيوني أزمة داخلية غير مسبوقة، تتجلى في تزايد معدلات الانتحار بين صفوف الجنود والضباط منذ اندلاع الحرب على غزة، فحسب صحيفة هآرتس العبرية، أقدم ضابط كبير في وحدة الطائرات المسيّرة على إنهاء حياته بعد أن دعا إلى وقف الحرب قائلاً: «يجب إيقاف الحرب، فلتداعياتها أبعاد لا نفهمها بعد»، هذا الحدث ليس حالة فردية، بل يعبّر عن انهيار نفسي جماعي يضرب المؤسسة العسكرية التي طالما تباهت بانضباطها وقدرتها على الصمود.
الوقت- تصدّر تصريح جنرالٍ صهيونيٍّ بارز المشهد الإعلامي مؤخرًا بعدما أقرّ بأنّ حركة المقاومة الإسلامية (حماس) استعادت قدراتها العسكرية والتنظيمية منذ وقف إطلاق النار، وجنّدت أكثر من خمسة آلاف مقاتل جديد، وتمتلك اليوم ما يزيد على سبعة آلاف صاروخٍ بمدياتٍ مختلفة، هذا الاعتراف العلنيّ من داخل المؤسسة العسكرية الصهيونية ليس تفصيلًا عابرًا، بل يعكس انهيارًا في ثقة قادة الاحتلال باستراتيجيتهم التي بُنيت على هدف "استئصال المقاومة من غزة". فبدلًا من القضاء على حماس، خرجت الحركة من الحرب أكثر تنظيمًا وصلابة.
الوقت- في اللحظات الأخيرة من يوم الجمعة، انتشر مقطع فيديو صادم على منصة «تلغرام» يُظهِر وزير الأمن القومي في الكيان الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، واقفًا أمام صفٍّ من الأسرى الفلسطينيين الممدّدين على الأرض وأيديهم مقيدة خلف ظهورهم، وهو يوجّه إليهم تهديدات صريحة تدعو إلى إعدامهم، ووفقًا لتصريحاته في المقطع، فإن هؤلاء المحتجزين ينتمون إلى وحدة نخبة في الجناح العسكري لحركة حماس، وقد “جاؤوا لقتل الأطفال والنساء والرضّع” داخل مناطق يسيطر عليها الكيان، وفق زعمه، وأنهم ـ رغم أنهم مُنحوا حدًّا أدنى من “الحياة” داخل السجون ـ لا يزال هناك ما يستوجب فعله: إعدام “الإرهابيين”.
الوقت- في تطور بارز يُثار للجدل، تظهر إشارات واضحة إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة باتت تتبوأ دوراً مغايراً لما تُعلنه علناً في العلاقات مع جمهورية العراق، إذ تُشير المعطيات إلى وجود «خطة» إماراتية مدعومة من جانب الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني، تستهدف التأثير في المشهد السياسي، الأمني والإعلامي العراقي، تأتي هذه التطوّرات في وقت تحاول بغداد استعادة دورها الإقليمي بعد مرحلة ما بعد هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية – "داعش"، وهو ما يفتح الباب أمام قراءة استراتيجية لإعادة ترتيب النفوذ في العراق والمشرق العربي.
الوقت- أثارت تصريحات وزير التعليم النمساوي (أو ما تم تداوله باسمه في وسائل الإعلام) ودعم حكومته مشروع قانون يقضي بمنع ارتداء الحجاب (غطاء الرأس الإسلامي) في المدارس حتى الصف الثامن نقاشات ساخنة حول توازن الحقوق الدينية، وحقوق الطفل، ودور المدارس في التنشئة المجتمعية.
الوقت- منذ السابع من أكتوبر، يعيش كيان الاحتلال الإسرائيلي واحدة من أعمق الأزمات الاقتصادية في تاريخه الحديث، فالحرب التي شنّها على قطاع غزة لم تقتصر آثارها على الدمار الإنساني والكارثة الأخلاقية والسياسية، بل امتدت لتضرب قلب الاقتصاد الذي طالما تغنّى الاحتلال بقوته وتطوره التكنولوجي.
الوقت- تأسست وكالة التعاون الإنمائي الإسرائيلية (ماشاف) في ستينيات القرن الماضي كأداة لتوسيع نفوذ "إسرائيل" في دول العالم، عندما سعى الكيان إلى كسر عزلة الأفارقة بعد الاستقلال.
الوقت- في خضم التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط، برز الموقف اليمني مؤخراً بوصفه رسالة سياسية وعسكرية ذات دلالات عميقة، ليس فقط تجاه الكيان الصهيوني، بل أيضاً نحو منظومة الأمن الإقليمي بأكملها، تصريحات نائب وزير الخارجية اليمني، عبدالواحد أبو راس، التي حذّر فيها العدو الصهيوني من مغبة أي عدوان ضد اليمن، جاءت لتؤكد أن صنعاء لم تعد طرفاً هامشياً في معادلة الصراع العربي ـ الصهيوني، بل لاعباً محورياً في محور المقاومة
الوقت - يمكن اعتبار هذا المحفل جزءاً من نشاطات المحور الغربي-العربي المتناغمة نحو غايات مرسومة كإنشاء حلف أطلسي عربي مشترك لمواجهة جبهة المقاومة في المنطقة، وتمهيد الأرضية لتطبيع العلاقات مع كيان الاحتلال الصهيوني عقب انتهاء أزمة غزة.
الوقت - تشهد العلاقات بين مصر و"إسرائيل" مرحلة من التوتر السياسي والدبلوماسي غير المسبوق، نتيجة الحرب الدامية المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، فقد أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أن العلاقات بين القاهرة وتل أبيب تمرّ بـ توتّر شديد بسبب الجرائم والانتهاكات التي تُرتكب ضد المدنيين الفلسطينيين، مشيراً إلى أن هذه الأحداث تركت أثراً بالغاً على مستوى الثقة والتنسيق بين الجانبين.
الوقت- بينما تتهاوى بيوت غزة تحت القصف ويُدفن أطفالها تحت الركام، تتقدّم الولايات المتحدة بمشروع تُسمّيه "غزة الجديدة"، وكأنّ الدم الفلسطيني مجرّد فرصة هندسية لتصميم واقع جديد يخدم الكيان الصهيوني، تدّعي واشنطن أن خطتها تهدف إلى الإعمار والاستقرار، لكنها في جوهرها ليست سوى غلاف ملوّن لمشروع استعماري قديم، هدفه خنق ما تبقّى من روح المقاومة وتجريد الفلسطيني من قراره ومصيره.
الوقت- منذ اندلاع الصراع المسلح في السودان في نيسان/أبريل 2023 بين القوات النظامية وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو «حميدتي»، دخلت البلاد دوامة عنف غير مسبوقة، وبينما تسبّبت المعارك في تفاقم الانتهاكات الإنسانية، برزت تحليلات تتحدث عن دور غير مباشر للكيان الصهيوني في تغذية النزاع أو التأثير في مساره، عبر شبكات تعاون أمنية وعلاقات سياسية تمتد إلى ما بعد حدود السودان.
الوقت- أطلق مفتي سلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، تصريحات جديدة أثارت تفاعلاً واسعاً على المستويين العربي والدولي، بعدما جدّد انتقاده لما وصفه بـ“استمرار الغدر من جانب الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني”، مؤكداً أنّ ما يحدث في قطاع غزة منذ بداية العدوان يمثّل “جريمة واضحة في حق الإنسانية والقانون الدولي”، وداعياً إلى “هبّة جماعية لنصرة أهل القطاع ورفع الظلم عنهم”. وقد جاءت هذه الكلمات في لحظة مشحونة سياسياً وميدانياً، حيث لا تزال العمليات العسكرية مستمرة، ولا تزال الجهود الدولية للتهدئة تواجه تعثّراً كبيراً، ما جعل تصريح المفتي يُقرأ بوصفه رسالة قوية تتجاوز الطابع الديني التقليدي لتشمل أبعاداً سياسية وإنسانية.
الوقت- في مشهد جديد من مشاهد التحريض والعنصرية التي باتت سمةً ملازمة لسياسات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، ظهر وزير الأمن القومي في الكيان الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أحد أبرز وجوه اليمين الفاشي، وهو يشرف ميدانيًا على حملة لتوزيع أوامر هدم تستهدف منازل الفلسطينيين العرب في منطقة النقب جنوب فلسطين المحتلة.