الخسائر متعددة الأوجه للکيان الصهيوني في مواجهة إيرانالوقت - لم تكن الحرب مع إيران سوى مرآةً عكست عجز الکيان الصهيوني عن استعادة قوة الردع التي طالما تباهى بها، بل إنها عمّقت جراح المجتمع الصهيوني، فكشفته أمام أزمات اجتماعية غائرة، وأرهقت نفوس أبنائه، وأضعفت شرعيته السياسية. وإن كانت الخسائر العسكرية فادحةً، فإن التداعيات الاجتماعية لهذه الهزيمة قد تكون أشدّ وطأةً وأطول أثرًا، مما يجعلها عبئًا ثقيلًا على كاهل الكيان الصهيوني.
الوعد الصادق للشعب الإيراني... قوة الردع المنبثقة من إرادة الأمةالوقت - يمكن اعتبار المسيرات الحاشدة التي شهدتها إيران في إدانة اعتداءات الکيان الصهيوني والولايات المتحدة، واحدةً من أبرز التحولات السياسية والاجتماعية تأثيراً في السنوات الأخيرة، لم تكن هذه المسيرات مجرد تجديدٍ لعهد الولاء مع نظام الجمهورية الإسلامية فحسب، بل جسّدت أيضاً عمق الصلة التي تربط الشعب بقواته المسلحة، وكشفت عن الإرادة الجمعية الصلبة لمواجهة التهديدات الخارجية.
إنجازات عملية "بشارة الفتح"... لماذا أقدم ترامب على وقف إطلاق النار؟الوقت - عندما شاهد ترامب عزيمة إيران وإرادتها الفولاذية في الرد، وقدرتها الفائقة على توجيه الضربات إلى القواعد الأمريكية، أضحى خائفاً لاستمرار المواجهة، فاستجاب للواقع وتراجع عن مواقفه الأولى، هذا يدل على أن إيران، بالإضافة إلى تأديب المعتدي وإحباط هيبة القوة العسكرية الأمريكية، قد حققت نجاحاً باهراً في بناء ردعٍ قوي.
مقتل جنديين على الأقل بعملية مركبة للمقاومة بغزةالوقت- تُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة، معركة الدفاع عن الشعب الفلسطيني والمقدسات، ضمن “طوفان الأقصى”، والرد على جرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في القطاع، حيث نفذت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عملية مركبة وسط القطاع قتلت خلالها جنديين على الأقل.
رشيدة طليب: دعم واشنطن مؤسسة غزة الإنسانية تمويل للإبادةالوقت- انتقدت عضوة الكونغرس الأمريكي من الحزب الديمقراطي، رشيدة طليب، قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخصيص تمويل بقيمة 30 مليون دولار لصالح “مؤسسة غزة الإنسانية” المدعومة أمريكيًا وإسرائيليًا، معتبرة أن ذلك بمثابة “تمويل للإبادة الجماعية”.
إيران تدين تعرض ترامب للسيد خامنئي: تصريحاته تزيد الكراهية تجاه سياسات واشنطنالوقت- وزارة الخارجية الإيرانية تدين في بيان التصريحات "السخيفة والمهينة" التي تناول فيها الرئيس الأميركي دونالد ترامب قائد الثورة والجمهورية الإسلامية السيد علي خامنئي وتقول إنها ستؤدي إلى مزيد من الاشمئزاز تجاه سياسات الولايات المتحدة.
حماس تنعى إيران باستشهاد نخبة من عسكرييها وعلمائها النوويينالوقت- شارك وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية حماس في المراسم الشعبية المهيبة لشهداء الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذين اغتالتهم قوات الاحتلال الصهيوني خلال عدوانها الآثم على الجمهورية الإسلامية.
بشأن ’اتفاق تسوية’ محتمل.. صمت رسمي سوري وتسريبات إسرائيليةالوقت- تتزايد التسريبات الإسرائيلية حول إمكانية التوصل إلى "اتفاق تسوية" بين سوريا وكيان الإحتلال قبل نهاية عام 2025، في وقت لا تزال فيه دمشق تلتزم الصمت الرسمي حيال هذه الأنباء.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في مشهد سياسي غير معتاد، صوّت ممثلو التيارات الحريدية في الكنيست الإسرائيلي لمصلحة مشروع قرار حل البرلمان، في خطوة تعكس حجم التوتر والانقسام داخل الائتلاف الحاكم بقيادة بنيامين نتنياهو، جاء هذا التصعيد على خلفية الفشل في التوصّل إلى اتفاق بشأن "قانون التجنيد"، وهو القانون الذي لطالما شكّل عقدة تاريخية في العلاقة بين الدولة الصهيونية والتيارات الدينية المتشددة.
الوقت- منذ وصولها إلى السلطة في دمشق، ضمّت قوات الأمن السورية الجديدة بقيادة هيئة تحرير الشام جماعات متطرفة مسلحة، بما في ذلك الأويغور من الحزب الإسلامي التركستاني والتركمان السوريين من فصائل الجيش الوطني السوري، المدعومة من المخابرات التركية، إلى هيكل الأمن السوري الجديد.
الوقت - منذ انطلاق قافلة "الصمود" المغاربية من تونس، مرورًا بالأراضي الليبية، وصولًا إلى البوابة الشرقية لمصر، عاد الدور المصري المحوري في القضية الفلسطينية إلى الواجهة، لكن هذه المرة في سياق أكثر حساسية وتعقيدًا.
الوقت- تتواصل المعركة بين اليمن والكيان الصهيوني في مسرح الصراع الفلسطيني، لكن اللافت في هذا السياق هو بروز قوة متزايدة وغير متوقعة من القوات المسلحة اليمنية، ممثلة بحركة أنصار الله، التي أثبتت مؤخراً قدرتها على استهداف مواقع استراتيجية داخل الأراضي المحتلة.
الوقت- تشهد الساحة الفلسطينية، وتحديدًا قطاع غزة، تطورات متسارعة في ظل الحرب المستمرة منذ أكثر من سنة ونصف، في وقت تتكثف فيه الجهود الإقليمية والدولية للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين "إسرائيل" وحركة حماس، هذه الجهود، التي تقودها بعض الدول التي تقوم بالوساطة، تصطدم بعقبات سياسية وعسكرية وأمنية، وخاصة في ظل انعدام الثقة المتبادل والانقسامات داخل القيادة الإسرائيلية ذاتها.
الوقت- في ظل اتساع رقعة الصراعات التي تخوضها دولة الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من عام ونصف، بدأت أصوات من داخل مؤسساتها الأمنية والعسكرية ترتفع معلنة القلق من حالة إنهاك حقيقي تعاني منها الدولة العبرية. وتتمثل أبرز مظاهر هذا الإنهاك في ما يتم تداوله من تصريحات غير رسمية تفيد بأن الجيش لم يعد قادرًا على مواصلة القتال بالوتيرة نفسها، وأن الجبهة الداخلية باتت أكثر هشاشة من أي وقت مضى، هذه المخاوف لم تعد حكرًا على مراكز التفكير أو المعارضة الداخلية، بل باتت تتسرّب من داخل المؤسسة العسكرية ذاتها، وسط تصاعد في العمليات القتالية على أكثر من جبهة، وتآكل واضح في وحدة القرار السياسي للاحتلال الإسرائيلي.
الوقت- في خضم ادعاءات المسؤولين الصهاينة، يُطرح سؤال جوهري: هل يمتلك الكيان الصهيوني القدرة على مواصلة الحرب لأسابيع وشهور متتالية، أم إن الأمر مستحيل؟
الوقت - يهدف استهداف منشآت الطاقة الإيرانية من قبل الطائرات المقاتلة الصهيونية، إلى جرّ الحرب بوضوح إلى شواطئ الخليج الفارسي، ونظرًا لأن معظم منشآت الطاقة الإيرانية تقع على ساحل الخليج الفارسي، فإن الهجوم على حقل فارس الجنوبي قد تكون له عواقب تتجاوز حدود إيران، ويلقي بظلاله على تدفق الطاقة في الخليج الفارسي والدول العربية الواقعة جنوب ساحل الخليج الفارسي.
الوقت - إن الهجوم الذي شنه الکيان الصهيوني على المرافق غير العسكرية في إيران، مثل المناطق السكنية والبنية التحتية الحيوية والمدارس والمراكز الصحية والإعلامية، يعكس عجز تل أبيب الاستراتيجي في مواجهتها المباشرة مع إيران، وينبئ بتحول واضح نحو الحرب النفسية وضغوط غير إنسانية تتعرض لها الشعوب.
الوقت - في اليوم الثاني عشر من الحرب مع إيران، توصلت تل أبيب إلى نتيجة مفادها بأنها خلال الأسبوعين الماضيين، لم تتمكن من تحقيق أهدافها الرئيسية في تدمير البرنامج النووي والصاروخي الإيراني.
الوقت - عندما شاهد ترامب عزيمة إيران وإرادتها الفولاذية في الرد، وقدرتها الفائقة على توجيه الضربات إلى القواعد الأمريكية، أضحى خائفاً لاستمرار المواجهة، فاستجاب للواقع وتراجع عن مواقفه الأولى، هذا يدل على أن إيران، بالإضافة إلى تأديب المعتدي وإحباط هيبة القوة العسكرية الأمريكية، قد حققت نجاحاً باهراً في بناء ردعٍ قوي.
الوقت - يرى المحللون العسكريون أنّه إذا قامت إيران بشراء عدد محدود من الطائرات المقاتلة من الجيل الرابع المتقدم (+4)، فإنّها ستتمكن من تعقيد عمليات الکيان الصهيوني الجوية بالقرب من الحدود الإيرانية بشكل كبير.
الوقت - يمكن اعتبار المسيرات الحاشدة التي شهدتها إيران في إدانة اعتداءات الکيان الصهيوني والولايات المتحدة، واحدةً من أبرز التحولات السياسية والاجتماعية تأثيراً في السنوات الأخيرة، لم تكن هذه المسيرات مجرد تجديدٍ لعهد الولاء مع نظام الجمهورية الإسلامية فحسب، بل جسّدت أيضاً عمق الصلة التي تربط الشعب بقواته المسلحة، وكشفت عن الإرادة الجمعية الصلبة لمواجهة التهديدات الخارجية.
الوقت - لم تكن الحرب مع إيران سوى مرآةً عكست عجز الکيان الصهيوني عن استعادة قوة الردع التي طالما تباهى بها، بل إنها عمّقت جراح المجتمع الصهيوني، فكشفته أمام أزمات اجتماعية غائرة، وأرهقت نفوس أبنائه، وأضعفت شرعيته السياسية. وإن كانت الخسائر العسكرية فادحةً، فإن التداعيات الاجتماعية لهذه الهزيمة قد تكون أشدّ وطأةً وأطول أثرًا، مما يجعلها عبئًا ثقيلًا على كاهل الكيان الصهيوني.
الوقت - كُشف النقاب عن وثيقة “بالغة السرية” أعدتها وكالة الاستخبارات الدفاعية (DIA)، الذراع الاستخباراتي للبنتاغون، ونشرتها وسائل الإعلام الأمريكية الرئيسية، وهي تتعارض مع مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول نتائج الهجمات التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية.