دلالات ضغوط الأجهزة الأمنية الإسرائيلية على نتنياهو لوقف إطلاق النارالوقت- تتصاعد الضغوط على حكومة بنيامين نتنياهو من قبل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية للموافقة على وقف إطلاق النار مع حركة حماس في غزة، وتشير تقارير إعلامية مختلفة إلى تباين واضح في الاستراتيجيات بين القيادة السياسية والأجهزة الأمنية الإسرائيلية، ما يعكس..
الضربة الإسرائيلية على الحديدة.. الأبعاد والتداعياتالوقت- في حادثة لافتة، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي ضربة على مدينة الحديدة اليمنية مؤخرا، مستهدفة جماعة المقاومة "أنصار الله" في اليمن، وهذه الضربة تأتي بعد سلسلة من الهجمات التي نفذتها الجماعة على سفن تجارية داعمة للكيان في البحر الأحمر وخليج عدن، وتعتبر..
كابوس تعيشه "إسرائيل" بقرار عدم شرعيتها في فلسطينالوقت - في خطوة كانت أشبه بما يسمى "زلزالا سياسيا"، أعلنت محكمة العدل الدولية، مساء الجمعة ال 19 من تموز، بطلان الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وأمرت بإنهاء ذلك الاحتلال في أسرع وقت ممكن، بالإضافة إلى إخلاء جميع المستوطنين من الأراضي الفلسطينية المحتلة في عام 1967.
هيئة فلسطينية: أسرى سجن عوفر يعانون مجاعة حقيقيةالوقت- قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، إن أسرى سجن عوفر يواجهون ظروفاً حياتية وصحية صعبة، ويعانون من مجاعة حقيقية، مشيرة إلى أن أجسادهم تحولت إلى جلد وعظم.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- يتصدر المشهد الاجرامي لتنظيم داعش الذي بات يتحفنا بقصصه الدعائية المدوية, تركيزه علي التعرض للمسيحيين في منطقة الشرق الاوسط عموما بموازاة عملياته البطولية في القارة الاوروبية, هذا الاستهداف الخطير الذي يسجل ارتفاعا ملحوظا في الفترة الاخيرة نجعله موضع حديثنا لأهميته.
الوقت- بمناسبة أعياد الفصح التي تحتفل بها الطوائف المسيحية الشرقية، أبي تنظيم "داعش" الارهابي الا أن يهدي كراهيته وإجرامه للمسيحيين، حيث أقدم التنظيم التكفيري علي تفجير كنيسة آشورية في بلدة تل نصري بتل تمر في محافظة الحسكة. التفجير الارهابي في شمال سوريا رأه بعض المسيحيين من سكان المنطقة رسالة من التنظيم المتشدد للأقليات في المناطق الواقعة تحت سيطرة التنظيم الارهابي ، حيث ارتفع عدد الكنائس الآشورية التي اعتدي عليها التنظيم منذ دخوله الحسكة إلي 4.
الوقت- عاشت جميع الأقليات الدينية والعرقية بشكل سلمي في سوريا منذ آلاف السنين حتی قبل فترة دخول الإرهاب الی هذا البلد في عام 2011. ولم نسمع طيلة تلك السنين أن حدث قتال بين المسلمين والمسيحيين او بين اي من المكونات الإسلامية المختلفة التي عاشت في سوريا علی مر التاریخ
الوقت- تعتبر الديانة المسيحية ثاني أكبر ديانة سماوية بعد الديانة الإسلامية في سورية، وبسبب أهمية الدور الذي يلعبه المسيحيون في المجتمع السوري، لا بد من تسليط الضوء عليهم لنتعرف عليهم بشكلٍ أكبر.
في وقتٍ سعت فيه السياسة الغربية الى ضرب المجتمعات الشرقية، وتأجيج الصراعات الطائفية، ظهر نموذج المسيحيين الشرقيين، لا سيما في مصر والعراق وسوريا، ليُشكل حالة تؤمن بالدولة وترفض الإقتتال الداخلي.
إن رفض المسيحيين السوريين الإقتتال الداخلي، الى جانب إيمانهم بالتنوع والتعددية، مع الأخذ بعين الإعتبار تاريخهم النضالي بوجه الأجنبي، يجعلهم قادرين على لعب دور مهمٍ ومحوري في بناء سوريا المستقبل.
لسنا هنا في وارد الحديث عن مسألةٍ دينية، أو تحليل حدثٍ سياسي. إننا أمام مرحلةٍ سيكتبها التاريخ. مرحلةٌ يظن البعض أنها ستمحي جغرافية المنطقة. هكذا يقول الغرب عبر تقاريرهم. نعم إنهم محقون. ولكن كيف؟