قادة العالم تحركوا لكن ليس لنصرة المظلوم إنما لحماية السفاح نتنياهو من الاعتقال!الوقت- بدأت البلطجة الأمريكية الغربية تمارس هوايتها في الضغط على المحكمة الجنائية لمنع ملاحقة و اعتقال قادة كيان الاحتلال الاسرائيلي حيث كشف المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان أنه يتعرض لضغوط من قادة دول من أجل عدم إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير أمنه يوآف غالانت.
فيما أكد خان، أنه يجب تجنب معاملة الدول المدعومة، سواء من حلف شمال الأطلسي أو الدول الأوروبية أو الدول القوية، بطريقة مختلفة عن الدول غير المدعومة.
وأشار إلى أن المحكمة الجنائية الدولية يجب أن تطلب أوامر اعتقال لكل من قادة "إسرائيل" وحماس للتأكد من أن الناس في جميع أنحاء العالم يرون أن المحكمة تطبق القانون "على قدم المساواة على أساس بعض المعايير المشتركة".
نازية صهيونية برعاية أمريكية وقنابل عملاقة ذوبت الأجساد وخلفت حفراً بعمق عشرة أمتارالوقت- لطالما دأب الجيش الصهيوني على استخدام قنابل ذات قدرة تدميرية كبيرة في ضرب المناطق المكتظة بالنازحين في ظل مزاعم كاذبة باتت مكشوفة للعالم القابع في خندق الصمت لكن لا حول له ولا قوة أمام الدعم الامريكي والغربي منقطع النظير.
وفي هذا السياق جاءت مجزرة المواصي لتكون شاهداً آخر (و ما أكثر الشهود) على جريمة الإبادة الجماعية بحق أهالي غزة ليقر جيش الاحتلال الاسرائيلي بأنه قصف المنطقة الإنسانية في مواصي خان يونس، وزعم أنه استهدف 3 قياديين في حركة حماس، عملوا على تخطيط وتنفيذ عمليات عسكرية ضد الجيش والإسرائيليينذ بيد أن حركة حماس نفت ادعاء جيش الاحتلال وجود مقاومين في منطقة المواصي المستهدفة بخان يونس، ووصفت تلك المزاعم بأنها كذب مفضوح.
أصداء إطلاق القمر الصناعي الإيراني "تشمران 1" في وسائل الإعلام العالميةالوقت - سلطت وسائل الإعلام العالمية الضوء على الإنجاز الفذ المتمثل في الإطلاق الناجح للقمر الصناعي "تشمران 1"، ذلك الإبداع التقني الراقي الذي أبدعته أيادي الخبراء في منظومة الصناعات الإلكترونية التابعة لوزارة الدفاع والإسناد اللوجستي للقوات المسلحة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وقد تصدّر هذا الحدث عناوين الأخبار الرئيسية، مستقطباً اهتمام المتابعين حول العالم.
الخطوة الأخيرة في تطبيع العلاقات بين تركيا ومصرتأتي زيارة السيسي إلى أنقرة تتويجا للجهود الدبلوماسية المبذولة لتصحيح المسار المتوتر المستمر منذ 11 عاما، الأمر الذي سيساعد على تحقيق السلام في الشرق الأوسط مع ذوبان الجليد بين البلدين.
اليمن... القوات المسلحة تعلن إسقاط طائرة أمريكية من طراز "إم كيو 9"الوقت- أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم الاثنين، إسقاط طائرة تجسس أمريكية نوع "إم كيو9" هي السابعة خلال أسبوع من ذات الطراز ، والعاشرة منذ دخول اليمن معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" إسنادا لغزة.
أعلن نائب رئيس أركان الجيش السوداني "اللواء ياسر العطا" مؤخراً عن قرب التوقيع على الاتفاق النهائي لإنشاء القاعدة الروسية في بورتسودان، لكن لم يتضح بعد متى ستدخل هذه القاعدة أخيراً مرحلة العمليات.
الوقت-منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى"، ومجلس الأمن والحكومات الغربية ووسائل إعلامها، يمارسون ازدواجية فاضحة في المعايير، تكاد تصل إلى حدود النفاق والرياء... انحياز لا يُوصف إلى كيان الاحتلال الاسرائيلي، وتبنّي أكاذيب وتلفيق أخبار زائفة من أجل تصوير الكيان الغاصب على أنه الحمل الوديع وأن الفلسطينيين الذئب المفترس!
الوقت - إن ربط الشبكة النقدية لإيران وروسيا، بالإضافة إلى تحييد آثار العقوبات الغربية، هو أيضًا بداية إخراج الدولار من المعاملات الاقتصادية، وبانضمام بلدان أخرى إلى هذه العملية، فإن ذلك سينهي هيمنة الدولار في التجارة العالمية.
الوقت-" تل الهوى" ليست الحلقة الأولى ولا الأخيرة من مسلسل التطهير العرقي والإبادة الجماعية التي تتكشف في كل منطقة تنسحب منها قوات الاحتلال الصهيوني من خلال مشاهد صادمة لإعدامات ميدانية بدم بارد ودون تفريق بين طفل ومسن ولا خطوط إنسانية أو أخلاقية ما يستوجب محاسبة دولية فورية لكيان الاحتلال وكل من يتواطأ معه.
فبعد انسحاب إسرائيل من مناطق غرب مدينة غزة لا يزال حجم المأساة يتكشف في أحياء الشجاعية وتل الهوا والصبرة والرمال،فيما تمكنت طواقم الإسعاف والإنقاذ من انتشال 60 شهيدا من حي تل الهوا ومنطقتي الرمال الجنوبي والصناعة في مدينة غزة
الوقت- إن توقيع روسيا وإيران، باعتبارهما المالكين الرئيسيين للغاز في العالم، على اتفاق للغاز يعد بمثابة رافعة للتأثير الجيوسياسي في النظام الدولي، الأمر الذي لن يساعد فقط في كسر العقوبات، بل سيحسن أيضًا موقف هذه الدول في النظام العالمي الجديد.
الوقت- في تطور لافت ومؤثر على الساحة السياسية الدولية، رحبت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بقرار محكمة العدل الدولية في لاهاي الذي أعلن أن الاحتلال الصهيوني لفلسطين غير قانوني، وقد أثار هذا القرار العديد من التداعيات والآراء المختلفة على الصعيدين المحلي والدولي، ما يعزز من أهمية تحليل هذا البيان وفهم تأثيراته المحتملة.
الوقت- بعد مرور سبع أعوام على دحر عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي من الموصل العراقية جاء اكتشاف مقبرة جماعية في المحافظة التي اتخذها قادة ما تعرف "بالخلافة الاسلامية" عاصمة لهم لتبوح عن قصص من الإجرام التي تعرض لها الأبرياء على يد جماعات ارهابية دعمها و مولها الغرب بطرق خفية كان الهدف الأساسي منها أن يخيف العالم من الاسلام وينهب ثروات الدول و يؤمن مصالح الكيان الصهيوني عن طريق هذه الجماعات التكفيرية.
الوقت- إن ادعاء أمريكا بشأن مساعدات الأسلحة الروسية لليمن يهدف إلى تخفيف عبء الهزيمة ضد أنصار الله، الذين تحدوا الجبهة العبرية الغربية في البحر الأحمر في حرب غير متكافئة.
الوقت-في محاولة لعزل روسيا اقتصادياً لا تنفك واشنطن عن استخدام سلاحها المعهود بفرض عقوبات اقتصادية وتهديد من يلتف على هذه العقوبات فكان لتركيا النصيب الكافي من التهديد والوعيد الأمريكي بفرض قيود قانونية إن لم تستجب لها وهذا ما جاء على لسان مساعد وزير التجارة الامريكي، فيما كان الجانب التركي وحسب تصريحات رئيسه رجب طيب أردوغان قد أشار إلى مساعي أنقرة برفع التبادل التجاري مع روسيا للوصول إلى 100 مليار دولار، فهل تستجيب تركيا للتهديدات الأمريكية أم تواصل المساعي المبذولة في طريق تحقيق تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي مع الجانب الروسي رغم الضغوطات الأمريكية ضاربة هذه التحذيرات عرض الحائط؟
الوقت - بالنظر إلى الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة والعالم، فإن وجود جنرال أمني ذي خبرة على رأس منظمة مهمة كالأمن القومي، هو رسالة واضحة لتقارب الأهداف المشتركة لإيران وروسيا ضد أمريكا والكيان الصهيوني.
يعتبر اختراق الجيش الأوكراني لمدينة كورسك، باستخدام أسلحة الناتو، تجاوزاً للخطوط الحمراء الروسية، الأمر الذي سيقود الجانبين إلى صراع مباشر وبدء الحرب العالمية الثالثة.
يعتقد محللون أتراك أن فريق أردوغان اضطر للتخلي عن منظومة إس-400 الروسية بسبب الخوف من رد فعل الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، وأن القرارات الخاطئة بشأن هذا السلاح الروسي كلفت الاقتصاد التركي مليارات الدولارات.
الوقت- تريد موسكو أن يتم فتح ممر زانجزور وأن تسيطر روسيا عليه، ويعتبر ممر زانجزور جزءاً من الممر الأوسط، وإذا سيطرت عليه روسيا في أرمينيا، فإنها ستسيطر فعلياً على الخط الفعلي للممر الأوسط.
الوقت - في سياق انفتاح الدول على سورية جاء موقف الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان، في الأسابيع الفائتة، حين أعلن، أنه "قد يدعو نظيره الرئيس السوري بشار الأسد إلى تركيا في أي وقت" وهي دعوة تركية علنية لعودة العلاقات بين البلدين كما كانت عليه.