موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

زيارة نتنياهو الأوروبية.. تسوّل بحجّة "معاداة اليهودية"

الأربعاء 24 ربيع الاول 1439
زيارة نتنياهو الأوروبية.. تسوّل بحجّة "معاداة اليهودية"

عمل القادة الصهاينة على الإستفادة من فكرة معاداة السامية، كوسيلة للتسوّل على الأعتاب الأوروبية

طالب رئيس وزراء الکيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجلس العلاقات الخارجية الأوروبية، في لقاء جمعه بهم، أن يحذوا حذو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قضية القدس.

مواضيع ذات صلة

الاتحاد الاوروبي يرد على نتنياهو: لن نقتدي بواشنطن

نتنياهو يدعو الفلسطينيين ودول أوروبية للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

الصحافة البريطانية والاسرائيلية تكشف عن اختلافات صارخة بين ماكرون ونتنياهو

الوقت - طالب رئيس وزراء الکيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجلس العلاقات الخارجية الأوروبية، في لقاء جمعه بهم، أن يحذوا حذو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قضية القدس.

ومرة أخرى أثار نتنياهو في اللقاء نقاطا حول ما أسماه "معاداة السامية"، أو "معاداة اليهودية"، في أوروبا. ومن جهتها اعتبرت فيدريكا موغريني أنها الزيارة الأولى من نوعها لمسؤول من الكيان الإسرائيلي إلى مقر الاتحاد الأوروبي خلال الـ22 عاما الأخيرة، واصفة إياه باللقاء التاريخي، لكنها في الوقت نفسه أكدت أن الإتحاد الأوروبي بخصوص القدس، يتبع الاتفاقات الدولية.

رغم الموقف الأوروبي هذا، لا ينبغي تجاهل بعض النقاط حول اللقاء والمواقف الصادرة عنه:

بدايةً، في أيلول الماضي، جمع لقاء نتنياهو مع الرئيس الأمريکي دونالد ترامب، وأثناء اللقاء جرى وضع اللمسات الأخيرة لقرار الأخير بالإعتراف بالقدس عاصمة لكيان الإحتلال. وخلال اللقاء أيضا، وضع الطرفان خطة عمل للجم الموقف الأوروبي من القضية، وزيارة نتنياهو الأخيرة لا تندرج إلا في هذا الإطار.

أما مواقف المسؤولين الأوروبيين أثناء اللقاء مع نتنياهو، فقد خالفوا فكرة ترامب بناءا على التداعيات التي خلفتها وستؤدي إليها في المنطقة، فهي برأيهم تلغي نظرية الصلح في الشرق الأوسط، حسب تعبيرهم، وتنهي حلّ الدولتين.

لذلك يجب عدم الإغترار بمصطلحات الأوروبيين، كالدفاع عن الشعب الفلسطيني، أو اعتبار القدس ملكا للفلسطينيين والمسلمين فقط، ولابد من مراقبة الموقف الأوروبي بحذر حيال هذه القضيّة.

فنوع المعارضة الأوروبية وعيارها، يختلفان تماما عن الموقف الفلسطيني الرافض، خصوصا فصائل المقاومة. فتحليل بسيط من كلام موغريني كفيل بإثبات أن موقف الإتحاد الأوروبي يرجع فقط لرغبة منه في إحقاق حلّ الدولتين. ويرون في موقف ترامب معرقلا لملف التسوية.

ثالثا، عمل القادة الإسرائيليين، خصوصا في السنوات العشر الأخيرة، على الإستفادة من فكرة معاداة السامية، كوسيلة للتسوّل على الأعتاب الأوروبية. فهم يسعون يوما بعد يوم لتغيير مصطلح معاداة السامية، او الصهيونية، إلى معاداة اليهودية، وذلك عبر نشر هذا الفكر بين الأوروبيين، الأعضاء أو غير الأعضاء في الإتحاد الأوروبي، بغية تحصيل امتيازات أكثر وأكثر.

وكان أداء الدول الأوروبية الثلاث، بريطانيا، ألمانيا وفرنسا، دائما من أجل استكمال اللعبة الصهيونية، وبات الرأي العام الأوروبي اليوم أكثر من أي وقت مضى على بينة من طبيعة الكيان الإسرائيلي، وبالتالي، فإن معارضتهم له أصبحت أكثر وضوحا.

ومن الواضح أن السلطات الأوروبية لم يعد لديها القدرة على إقناع مواطنيها بـ "دعم إسرائيل". وبات نتنياهو اليوم، ومعه قادة الكيان مجرمين بأعين المنطقة، بل الشعب الأوروبي أيضا.

لذلك، فإن أي لعبة أوروبية واحدة على أرض الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي، ستغضب الرأي العام، وستحمل معها تكاليف سياسية وإجتماعية لزعماء القارة الخضراء. وعلى الرغم من المعارضة الأوروبية للإستيطان في السنوات الأخيرة، والمخالفة اليوم لقرار ترامب، إلا أن ذلك ليس كافيا لإقناع الرّأي العام الأوروبي.

لا شكّ أن المسرحيّة الأوروبية في الشأن الفلسطيني قد انتهت، فالازدواجية لم تعد تنفع، وأي ليونة في هذا الملفّ، أو أي انصياع للرأي الأمريكي، ستكون بمثابة انتحار للسياسة الخارجية الأوروبية. فهل سيفهم القادة الأوروبيون خطأهم الكبير تجاه الملف الفلسطيني خلال السنوات الأخيرة؟ وهل سيحسنون نهجهم تجاه قضية فلسطين؟ أسئلة يجيب عنها الزمن في القريب العاجل.

 

كلمات مفتاحية :

أوروبا نتنياهو ترامب فلسطين معاداة السامية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

احياء مراسم يوم عاشوراء في جميع انحاء إيران

احياء مراسم يوم عاشوراء في جميع انحاء إيران