موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير
ديفيد راتكوف كاتب أمريكي مشهور يحلل شخصية الرئيس الأمريكي

دونالد ترامب أكبر خطر يواجه أمريكا

الثلاثاء 16 شوال 1438
دونالد ترامب أكبر خطر يواجه أمريكا

مواضيع ذات صلة

دونالد ترامب والسياسة الأمريكية الجديدة: تجريد المسلمين الأمريكيين من حقوقهم المدنية

ترامب: على السعودية دفع المال اذا ارادت الحماية الامريكية من ايران

ترامب يرد على الوليد بن طلال: الأمير الغبي يريد التحكّم بالسياسيين الأميركيين

الوقت- نشر مركز أبحاث كارنغي الأمريكي بقلم ديفيد راتكوف مقالة بعنوان "رئيس أمريكا أكبر خطر يهددها" والتي تبحث في مزايا شخصيته وإلى أي مدى هبطت مكانة الرئيس الأمريكي معه.

لم يكتف ترامب بالهبوط من مكانة الرئيس الأمريكي فقط لضيق أفقه الفكري بل وصل به الأمر إلى الإستخفاف بمجموعة من القوانين الدستورية من بينها حرية التعبير والإعتقاد والدين وفصل السلطات وغيرها، لدرجة إعتبر نفسه فيها أعلى من أي قوانين أخلاقية.

ويكشف ترامب كل يوم عن مدى استهتاره وتسيّبه وأنخفاض ذكائه وترنح أفكاره والتي دعت به لإستباحة مكانة الرئيس الأمريكي وهدر كرامتها المتبقية.

في حين دافع ديفيد بتريوس رئيس وكالة الإستخبارات المركزية الأسبق (سي آي ايه) الإسبوع الماضي في "مهرجان آسبن للأفكار في كولورادو عن سياسة ترامب الخارجية بإستماتة كبيرة.

تركزت تصريحات بتريوس حول محورين. الأول: إعتقاد بتريوس أن وكالة الأمن القومي الأمريكي لم تكن قوية كما هي الآن في عهد ترامب، والثاني: أن ترامب ذو قرارات حاسمة في السياسة الخارجية على نقيض سلفه باراك أوباما الذي لم يكن حاسماً في بعض القضايا الدولية مثل الأزمة السورية.

ولم يحدث منذ ثلاث أو أربع عقود أن طُرحت تساؤلات حول صحة الرئيس الأمريكي العقلية، بينما قلل بتريوس من أهمية السؤال حول جدارة ترامب في حضوره كرئيس لأمريكا. و أضاف بتريوس أن فريق العمل المرافق لترامب جدير بالثناء وعلى مستوى عالي وسوف يقوم بتغطية نقائص ترامب وتعويضها، الأمر الذي يعتبر دفاعاً هزيلاً أمام قوة التهم الموجهة لرئيس أمريكا.

وتفتح تغريدات الرئيس الأمريكي باباً جديداً من الإعتراضات على الصفاقة التي يهوي معها بمكانة الرئيس، وما تغريداته الجنونية عن وسائل الإعلام وأنانيته العدوانية والمعهودة منه إلا خير دليل عليها. الرئيس الذي أثبت أكثر من مرة عدم قدرته على التحكم بسلوكه والذي يهوي بعلاقات أمريكا الدولية إلى الحضيض من خلال خطابه غير المدروس، في حين لا يثق ترامب إلا بقلة قليلة من موظفيه و صراخه عليهم والنظرات المليئة بالشكوك التي يرمقهم بها.

ربما يكون تشخيص صحة مرض ترامب السريري من عدمه من مسؤولية الأخصاء النفسيين، لكن سلوكه المشار إليه سابقاً وإذا ما أضفنا إليه تجنبه القيام بمسؤوليات الرئيس المهمة والحضور في الإجتماعات والمؤتمرات والخوض في مسائل البنية التحتية والتعرف على التفاصيل لإدارة موظفيه، فجميع هذا يدلنا ويقودنا إلى حقيقة معاناته من مشاكل جمة.

وعندما نضع هذه الأمور بالتوازي مع عدم رغبته في ملئ مقاعد المناصب الرئيسية وبلبلته في المسائل المهمة مثل العلاقات مع الصين إلى الوصول إلى مسئلة التجارة، حينها سنتوصل إلى نتيجة واحدة تقول أن جدارة ترامب لملئ مكانة رئيس أمريكا من أكثر مسائل الأمن القومي الأمريكي أهمية.

لا يستطيع مستشاري الرئيس الأمريكي أن يغطوا على حماقاته السابقة بل ولا يمكنهم أيضاً التأثير على سلوكه الشخصي كرفضه لنصائح حلفائه عدة مرات.

لقد شهدت أمريكا طيفاً واسعاً من الرؤساء ولقد شهدنا قيام بعضهم بتقييمات خاطئة، ولكن الواقع يقول أن أمريكا لم تشهد رئيساً غير كفؤ وعديم الجدارة كهذه المرة، حتى في عهد الرئيس ريتشارد نيكسون كان يستشعر المخاطر في الأوقات السيئة.

يرتبط مصير الشعب الأمريكي في الأزمات بشخصية رئيسه ولهذا لا يمكن إعتبار مسائلة ترامب غير أخلاقية بل هو إحترام للدورس التي تعلمناها من تاريخنا ومن مصالحنا القومية.

كلمات مفتاحية :

دونالد ترامب الرئيس الأمريكي كارنغي ديفيد راتكوف بتريوس

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون