موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

استراتيجية أمريكا في العراق بعد "داعش"

الأحد 10 شعبان 1438
استراتيجية أمريكا في العراق بعد "داعش"

أمريكا تسعى لتقسم العراق لضمان استمرار وجودها في هذا البلد

تسعى أمريكا إلى تعزيز تواجدها العسكري في العراق من خلال تفعيل مشروع التقسيم الذي طرحته قبل سنوات بالتنسيق مع أطراف سياسية في إقليم كردستان والمحافظات الغربية لاسيّما في الموصل والأنبار.

مواضيع ذات صلة

ترامب خلال لقائه بالعبادي: لم يكن علينا أن ننسحب من العراق مطلقاً

المتحدث باسم أهل الحق: واشنطن تساعد عناصر استخباراتية أجنبية على الفرار من الموصل

بالصور..طائرات أمريكية تهبط في مناطق داعش

الوقت- بعد الهزائم المتكررة التي مني بها تنظيم "داعش" الإرهابي على يد القوات العراقية لاسيّما في مدينة الموصل شمال غربي البلاد، وظهور بوادر كثيرة لإمكانية اضمحلال هذا التنظيم كوجود عسكري في العراق، أخذت الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة "دونالد ترامب" تخطط لما بعد "داعش" الذي يعتقد معظم المراقبين بأنه سيبقى يمارس أعماله الإجرامية بحق المدنيين للتعويض عن خسائره وهزائمه في العراق وسوريا.

ووفقاً للمعطيات الميدانية والسياسية التي أفرزتها التطورات الأخيرة يبدو أن واشنطن مقبلة على تنفيذ عدد من السيناريوهات في العراق لتثبيت وجودها في هذا البلد. ويمكن تلخيص هذه السيناريوهات بما يلي:

- تعزيز التواجد العسكري الأمريكي خصوصاً في محافظة الأنبار غرب العراق وتحديداً في قاعدة "عين الأسد"، وكذلك في أطراف مدينة الموصل وتحديداً في القاعدة الجوية في قضاء القيّارة "جنوب الموصل".

- التحرك باتجاه تقسيم العراق في إطار المشروع الأمريكي المسمى بـ "الشرق الأوسط الكبير أو الجديد" خصوصاً مع وجود مساعي للانفصال من قبل بعض المكونات العراقية لاسيّما المكون الكردي الذي يطمح الكثير من قادته إلى إعلان الانفصال عن العراق رغم التحديات التي تواجههم في هذا المجال وفي مقدمتها رفض الحكومة المركزية في بغداد والمكونات الأخرى لهذا المشروع لاسيّما من قبل الشيعة في الجنوب والوسط باعتباره يمثل مقدمة لتقسيم العراق.

وما يعزز الاعتقاد بوجود هذا السيناريو هو المؤتمرات التي رعتها الدول الغربية وفي مقدمتها أمريكا والتي عقدتها بعض الأطراف السياسية العراقية التي تعيش خارج البلاد، كالتي حصلت مؤخراً في تركيا والتي تهدف إلى تكريس فكرة التقسيم من خلال الدعوة إلى إقامة إقليم "سنّي" في المناطق الغربية من العراق وتحديداً في الموصل والأنبار.

ويعتقد المحللون بأن هذا الإقليم في حال حصوله سيحظى بدعم تركيا في الموصل والمناطق التابعة لها ودعم السعودية في الأنبار والمناطق المحيطة بها وذلك من خلال التنسيق مع الإدارة الأمريكية التي يهمها ترتيب أوراقها في المرحلة الراهنة بما يضمن لها السيطرة على مقدرات المنطقة في إطار مشروعها الأوسع المعروف بـ "الشرق الأوسط الكبير أو الجديد".

ومما يساعد على افتراض مثل هذه السيناريوهات هو رغبة الإدارة الأمريكية بإبقاء العراق تحت هيمنتها بحجة محاربة الإرهاب، في حين أثبت العراقيون وقواهم الشعبية والمسلحة قدرتهم الفائقة على دحر الإرهاب دون الحاجة للاستعانة بالقوات الأمريكية التي تسعى للعب دور أكبر في العراق في إطار ما يسمى بـ "التحالف الدولي" الذي تقوده واشنطن لضمان بقائها مدة أطول في هذا البلد.

وما يدعو إلى الاستغراب هو انضمام بعض الأطراف السياسية خصوصاً المحسوبة على المكونين السنّي والكردي لدعم هذا السيناريو، في وقت يفترض فيه أن تقف جميع الأطياف العراقية صفاً واحداً لرفض التقسيم والدفاع عن وحدة البلد وسيادته تمهيداً لإعادة بنائه وتعزيز الأمن والاستقرار في ربوعه بعيداً عن أي تدخل أجنبي.

والأمر الآخر الذي ينبغي الإشارة إليه في هذا المضمار هو محاولة أمريكا لتوظيف العناصر الإرهابية من بقايا "داعش" وغيره من التنظيمات المرتبطة به لزعزعة الاستقرار في مناطق مختلفة من العراق، خصوصاً القريبة من الحدود الإيرانية كديالى ضمن خطتها الرامية إلى إشغال المنطقة عن قضاياها الرئيسية وفي مقدمتها التصدي للكيان الإسرائيلي ومشروعه "من النيل إلى الفرات" الرامي إلى التمدد على حساب دول المنطقة وتقويض استقرارها والعبث بأمنها ومقدراتها.

ويرجح البعض أن تلجأ أمريكا مرة أخرى إلى إثارة النعرات الطائفية بين العراقيين كما فعلت في الآونة الأخيرة خلال عمليات تحرير الموصل لمنع الحشد الشعبي من المشاركة في هذه العمليات، وكما فعلت في السابق وتحديداً خلال عامي 2006 و 2007 والتي أودت بحياة الكثير من المدنيين في مختلف مناطق البلاد.

وتجدر الإشارة كذلك إلى أن الكثير من المتابعين للشأن العراقي يعتقدون بأن الإدارة الأمريكية ستسعى أيضاً لتوظيف فترة إعادة إعمار العراق لتكريس وجودها بحجة المشاركة في هذا المجال، في حين يعتقد الكثيرون بأن أمريكا هي التي ساهمت في تدمير الكثير من البنى التحتية في العراق بحجة ضرب مقرات ومواقع الجماعات الإرهابية كما حصل في الموصل مؤخراً ومن بينها ضرب الجسور التي تربط بين شقي المدينة وباقي المؤسسات الحيوية كجامعة الموصل.

أخيراً ينبغي التأكيد على أن العراقيين وبما عرف عنهم من وعي وذكاء وحرص على بلادهم سيفشلون أي مخطط يرمي إلى تقسيم العراق مهما كانت التحديات التي تواجههم في هذا المجال، وما يؤكد هذا الاعتقاد هو الوقفة والثبات البطولي الذي أبداه العراقيون في محاربة الإرهاب خلال السنوات الماضية.

كلمات مفتاحية :

العراق أمريكا إقليم كردستان الموصل الأنبار القيّارة عين الأسد داعش تركيا السعودية الشرق الأوسط ديالى إيران الشيعة السنّة دونالد ترامب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون