موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

مؤتمر "غزة رمز المقاومة" بطهران .. رسائل في عدة اتجاهات

الخميس 10 ربيع الثاني 1437
مؤتمر "غزة رمز المقاومة" بطهران .. رسائل في عدة اتجاهات

مواضيع ذات صلة

غزة: مؤتمر دولي لدعم القضية الفلسطينية

۷۰۰ فنان ومثقف عالمي يؤيدون القضية الفلسطينية ويقاطعون الكيان الاسرائيلي التي وصفوها بالكارثة

الوقت – من عاصمة المقاومة والممانعة في المنطقة أي مدينة طهران ارتفع مرة اخرى صوت التحدي للصهيونية والاستكبار في وقت تجري كل المحاولات ومن قبل معظم الاطراف الدولية ليتناسى المسلمون القدس وفلسطين وقضيتها المركزية.

فقد احتضنت طهران يوم الاربعاء الملتقى الدولي السادس "غزة رمز المقاومة" لاحياء الذكرى السنوية للعدوان الاسرائيلي الذي استمر 22 يوما عام 2008- 2009 وشارك في الملتقى مسؤولون ايرانيون وخبراء في الشان الفلسطيني اضافة الى ممثلين فصائل المقاومة الفلسطينية.

والقى القائد العام للحرس الثوري اللواء "محمد علي جعفري" كلمة في المؤتمر قال فيها إن غزة رمز للمقاومة موضحاً إنها تعرضت لثلاثة حروب في السنوات العشر الأخيرة وأثبتت للعالم إن الايمان والمقاومة وتحمل الصعاب ينتهي بالنصر.

واعتبر قائد الحرس الثوري الايراني إن انتصارات غزة العظيمة ستترك أثراً خفياً في المجتمع، لافتاً إلى إن العدو يدرك إن معركته مع العالم الاسلامي ستنتهي بالفشل وإن كل أعماله ستعود عليه بالضرر، لكن قوى الاستكبار لم تع ذلك بعد، لافتاً إلى ان ارادة الله عزوجل تقتضي استعادة المسجد الأقصى وتحرير فلسطين.

وأشار "جعفري" إلى إن  سيناريوهات تجزئة سوريا والعراق وهي مخطط صهيوني -اميركي ستبوء بالفشل لا محال، مؤكداً على إن  القضية المركزية للعالم الاسلامي اليوم تتجسد بفلسطين ومصرحاً إن الجمهورية الاسلامية لن تسمح بأن قضايا أخرى تحل مكان فلسطين.

واضاف "جعفري" أن الكيان الصهيوني يتحدث عن أن الفتن تعم العالم الإسلامي وجيوش المنطقة منشغلة عن "اسرائيل" بحروب داخلية.

كلام اللواء "جعفري" الذي كان واضحا بأن البوصلة تبقى نحو فلسطين والقدس رغم كل الحروب والمؤامرات أكد عليه باقي المتحدثين ايضا والذين اشاروا في كلماتهم الى دور المقاومة في غزة في تغيير معادلات الصراع و أهمية الوحدة ضد الكيان الاسرائيلي، وشددوا على ان صبر ومقاومة الفلسطينيين امام الضغوط التي يواجهونها يشكل بداية لتحقيق انتصارات كبرى في تحقيق اهداف الشعب الفلسطيني المظلوم واقرار حقوقه الكاملة.

بدوره قال "خالد القدومي" ممثل حركة حماس الفلسطينية في ايران "لا خيار لنا الا ان ننتصر ونحرر ارضنا من بحرها الى نهرها، وسنمضي قدماً ولن ننتظر الى الوراء".

 كما اعتبر "ناصر ابو شريف" ممثل حركة الجهاد الاسلامي الفلسطينية في ايران في تصريح على هامش المؤتمر ان "القضية الفلسطينية هي القضية الجامعة للأمة الاسلامية، وهي جديرة بأخذ مكانتها الطبيعية، وايضاً لها دورها في عملية توحيد الامة، في ظل ما يشهده العالم الاسلامي من تمزق وتفتت".

المؤتمر تطرق الى عدة محاور منها : التحديات والفرص التي تواجه المقاومة، تقييم معادلة المواجهة مع الكيان الاسرائيلي على مستوى المنطقة، معادلة المقاومة والتسوية والتحالفات الدولية، الآفاق المستقبلية لمحور التسوية، القدس محور الوحدة في العالم الاسلامي.

وقد اعتبر المشاركون ان العلاج الوحيد في القضية الفلسطينية هو المقاومة حتى ازالة الكيان الاسرائيلي.

 تؤكد طهران مرة أخرى انها ماضية في دعمها للشعب الفلسطيني ومقاومته لتحرير ارضه ومقدساته رغم الضغوطات والتهديدات، وربما كان البعض يظنون بأن ايران وبعد بدء تنفيذ الاتفاق النووي ستتخذ مواقف اكثر مرونة تجاه قضايا المنطقة لكن اختيار هذا التوقيت بالذات وانتخاب طهران لاستضافة المؤتمر يبعث بعدة رسائل الى من يهمه الأمر أهمها :

  1.  ان ايران تعي تماما المخطط الغربي الاسرائيلي المرسوم للمنطقة والذي يهمش القضية المركزية للمسلمين أي القضية الفلسطينية عبر اشعال الحروب الطائفية.
  2.  ان المسؤولين الايرانيين يؤكدون مرة أخرى ان قضية مقاومة الكيان الاسرائيلي تبقى فوق اي اعتبار وان قيام بعض المتطفلين من اذناب الغرب وامريكا بافتعال قضايا وهمية مثل الصراع العربي الايراني او الشيعي السني او العربي الفارسي وما شابه ذلك لاينطلي على شعوب المنطقة.
  3.  ان ايران ارادت مرة اخرى مخاطبة الشعب الفلسطيني المحاصر بأنها تقف سندا للفلسطينيين رغم قيام بعض الفصائل الفلسطينية في الفترة الماضية بالدخول في صراعات جانبية ابعدتهم عن هدفهم الاساسي وهو مقارعة الكيان الاسرائيلي.
  4.  هناك رسالة وجهتها ايران من خلال هذا المؤتمر ومواقف كبار مسؤوليها بالمؤتمر الى البيت الابيض بأن حل القضية النووية لا يلين موقف ايران تجاه اعداء الأمة الاسلامية.
  5.  ان الجمهورية الاسلامية اكدت مرة اخرى على لسان احد اكبر قادتها العسكريين وهو اللواء جعفري: "إن العدو الاسرائيلي يدرك إن معركته مع العالم الاسلامي ستنتهي بالفشل" وفي هذا رسالة الى قادة تل أبيب بأن ايران ستلاحقهم حتى الحاق الهزيمة النهائية بهم.

ومن يقرأ بين السطور يدرك ان ايران ارادت ان تقول من خلال هذه التصريحات والمواقف أن المرحلة المقبلة ستشهد العمل على انهاء الصراعات الداخلية الجارية حاليا في المنطقة من اجل التفرغ للمعركة الرئيسية وهي اسناد الفلسطينيين ومواجهة ما يدور في رأس القادة الاسرائيليين.     

  

 

 

  

كلمات مفتاحية :

ايران فلسطين غزة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون