موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

هجمات داعش وخطر الحرب الطائفية في العراق

الأحد 24 ربيع الاول 1443
هجمات داعش وخطر الحرب الطائفية في العراق

مواضيع ذات صلة

زعيم التيار الصدري العراقي: نريد التعاون مع الجميع لأجل الإصلاح السياسي

دور الأُمم المتحدة في الانتخابات العراقية، رقابة أم تدخل؟

الوقت - بعد توقف دام شهورًا عن هجمات تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، مرة أخرى أثارت اعماله الإرهابية ضجة في العراق. قُتل، ليل الثلاثاء، 13 مواطنا عراقيا وأصيب عدد آخر في كمين نصبه إرهابيو تنظيم الدولة الإسلامية في قرية الحواشة في ناحية الرشاد التابعة لمدينة المقدادية العراقية. وبعد ساعات من الهجوم، تعرضت منطقة "الإمام" لهجوم من قبل إرهابيين شمال شرقي بعقوبة، وهي منطقة أخرى في محافظة ديالى، وخلف الهجوم الجديد سبعة قتلى. وأدى هذا الأمر إلى قيام الحكومة بإرسال وفد أمني وعسكري إلى المنطقة لمراجعة الوضع الأمني ​​في المحافظات الغربية، من بينهم قاسم الأعرجي مستشار الأمن القومي ورئيس الأركان ونائب قائد العملية المشتركة وهادي العامري رئيس ائتلاف الفتح. وقد وعد رئيس الوزراء الكاظمي بالانتقام وملاحقة الارهابيين داخل العراق وخارجه.

التآمر لإحداث حرب طائفية

أعادت الحادثة إلى الأذهان الهجمات التي نفذها تنظيم القاعدة وداعش في المنطقة بعد عام 2003، حيث كانت الهجمات تهدف إلى خلق فتنة طائفية بين سكان القرى والبلدات في ديالى وأجزاء أخرى من العراق. وقال مصدر أمني إن ضحايا هجوم داعش الإرهابي هم من المدنيين من عشيرة بني تميم الشيعية، وأضاف أن الهجوم وقع فجر الأربعاء في قرية على أطراف المقدادية. وقال المصدر لوسائل إعلام محلية إن تنظيم داعش خطف بالفعل ثلاثة مدنيين من منطقة الرشاد وطالب بفدية مقابل إطلاق سراحهم. بعد ذلك، وبينما كانت عائلات المخطوفين تحاول تحرير أطفالهم مقابل فدية، أطلق عناصر (داعش) النار. هذا الأمر أرعب الأهالي واندفعوا إلى مكان الحادث وتعرضوا لكمين بنيران كثيفة من عناصر هذا التنظيم خلفت أكثر من 30 قتيلاً وجريحًا. وبحسب معلومات حصلت عليها "الشرق الأوسط" من مصدر سياسي، فقد قُتل العديد من المواطنين بالرصاص، لكن تسعة من الضحايا "قتلوا طعناً" على أيدي عناصر التنظيم. وأوضح المصدر أنه "مقارنة بجميع العمليات السابقة التي نفذها هذا التنظيم الإرهابي في مناطق هذه المحافظة، كانت هذه العملية أعنف وأشدها وحشية".

وقال الخبير الأمني ​​معين الجبوري، لموقع الحرة، إن "داعش يستغل التنوع السكاني في هذه المناطق لبدء عملياته"، مشيرا إلى أن "المنطقة التي وقع فيها الحادث حساسة للغاية، لأن القرى فيها كانت حساسة للغاية، إذ أنها تتألف من قرى الشيعة والسنة في نفس الوقت. من ناحية أخرى، قال محافظ ديالى إن المنطقة التي وقع فيها الهجوم "مختلطة وحساسة وبها مشاكل قديمة"، مضيفا: "إذا عادت المنطقة إلى الماضي، فإن (منع حدوث أزمة) سيكون صعبا". في غضون ذلك، أشارت بعض التقارير إلى وجود خطر انتقام العشائر الشيعية ضد القرى السنية شمال شرق بعقوبة. من أجل إفشال أهداف داعش الشريرة، وهناك جهود من قبل شيوخ بني تميم لاحتواء الأزمة حتى لا تتحول إلى فعل ورد فعل ولا تأخذ جانبًا طائفيًا، وهذا ما تنوي داعش استثماره في مثل هذه الظروف.

الحشد الشعبي والاحتياجات الأمنية للعراق

في السنوات التي تلت صعود داعش، كان تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام القوة الرئيسية المشاركة في الحرب ضد هذه المجموعة الإرهابية، مما أدى إلى سقوط خلافة الموصل المزعومة وتحرير مناطق وشعب العراق من براثن العراق هذه المجموعة الإرهابية. بعد انتهاء خلافة داعش، استمرت الحشد في صدارة المواجهات مع تحركات القوات المتبقية والعناصر المتخفية لهذه المجموعة الإرهابية. ولم تشهد المنطقة التي وقع فيها الهجوم الأخير حضورًا لقوات الحشد، وكان أمنها بيد الجيش والشرطة وقوات مكافحة الإرهاب. هذا بينما تم الإبلاغ عن بعض الثغرات الأمنية. وقال الدكتور معتز محي الدين الخبير الأمني ​​والاستراتيجي في مركز الدراسات السياسية لـ "الشرق الأوسط" إن "القوات الأمنية دائماً بعيدة عن القرى والمناطق النائية، وهذا ما تستخدمه داعش لتنفيذ عمليات إرهابية". واضاف "مشكلة اخرى هي ان الاجهزة الامنية غالبا ما تقتصر على جمع المعلومات عن المسلحين القادمين من مناطق قريبة كجبال مخمور وحمرين اضافة الى مثلث الخطر من جنوب الحويجة (كركوك) الى منطقة صلاح (صلاح الدين) وكذلك مناطق الانبار وغيرها". من ناحية أخرى، غالبًا ما تبقى قوات الأمن في هذه المناطق لفترة قصيرة ثم تتراجع إلى مقراتها. بالإضافة إلى المشكلات الأمنية، فإن وجود الروابط قبلية يمنع المدنيين من الكشف عن معلومات عن أعضاء داعش بسبب تجنيد داعش لأبناء زعماء القبائل، أو خوفهم من التعرض لداعش.

الآن وقد لعبت فعاليات الحشد الشعبي دورًا مهمًا في السيطرة ومنع عودة تنظيم داعش على الحدود السورية العراقية، فإن وجود القوات المسلحة في المناطق المذكورة سيكون بالتأكيد قادرًا على إنهاء تحركات عناصر داعش ومنع حرب أي حرب طائفية. وفور الهجمات الأخيرة أعلن وفد الحشد الشعبي في بيان استعداده التام لسد الثغرات الأمنية في هذه المناطق وغيرها.

كلمات مفتاحية :

العراق الحشد الشعبي داعش

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون