موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

أسلحة ومعدات أمريكيّة بيد حركة "طالبان".. الأبعاد والنتائج؟

الأحد 13 محرم 1443
أسلحة ومعدات أمريكيّة بيد حركة "طالبان".. الأبعاد والنتائج؟

مواضيع ذات صلة

"طالبان": سنحمي حقوق الجميع ولن نكون ديمقراطيين على الطريقة الغربية!

كازاخستان لن تعترف بطالبان والسبب في الخبر!

بعد سيطرة طالبان على أفغانستان... برنامج الأغذية العالمي: الأفغان جائعون!

الوقت_ بعد سيطرة حركة "طالبان" المتشددة على مساحات واسعة من أفغانستان، عقب 20 عاماً من احتلال القوات الأميركيّة وانسحابها، استولت الحركة  مع استيلائها إلى السلطة في جميع أنحاء البلاد على عدة ملايين، وربما مليارات الدولارات من المعدات العسكريّة الأمريكيّة، التي كانت في السابق مملوكة للقوات النظاميّة الأفغانيّة، حيث إنّ واشنطن أنفقت الولايات المتحدة خلال فترة احتلالها مئات مليارات الدولارات لتدريب الجيش الأفغانيّ وتجهيزه، لكن ذلك لم يمنع انهيار القوات الأفغانيّة أمام هجوم طالبان التي باتت تملك ترسانة هائلة لم تكن تملكها من قبل.

منذ أن اتخذت الولايات المتحدة قرار سحب ما تبقى من القوات الأمريكيّة من أفغانستان وترك الأفغان يقاتلون لوحدهم، لم تبد عناصر قوات الأمن الحكوميّة أيّ رغبة كبيرة في القتال، فقد ألقى الآلاف من بينهم أسلحتهم، وأحياناً بدون أدنى مقاوم، فيما سارع متمردو طالبان إلى وضع يدهم على كافة الأسلحة والمعدات الأمريكيّة، ومؤخراً أظهرت لقطات كثيرة من المناطق التي استولت عليها طالبان، العديد من المقاتلين وهم يحتفلون بالسيطرة على بنادق ومدرعات أمريكيّة الصنع وحتى طائرات هليكوبتر وطائرات مسيرة من نوع "بلاك هوك"، وبالرغم من أنّ القوات الأمريكية أثناء انسحابها أخذت معها المعدّات التي تُعدّ “متطوّرة”، إلا أن قوات طالبان استحوذوا على مركبات وآليات هامفي وأسلحة خفيفة وذخيرة.

وفي هذا الصدد، تحدثت صحيفة “واشنطن بوست” في تقرير، عن قلق الخبراء العسكريين من أن الجماعة المتشددة ستكون مسؤولة عن تكنولوجيا متطورة، بما في ذلك الأجهزة البيومترية التي يستخدمها الجيش الأمريكي لتحديد الأفغان الذين ساعدوا الأمريكيين والحلفاء عبر بصمات الأصابع، وصور الوجه وقزحية العين، والتعرف على الصوت.

ويرى خبراء أمريكيون أنّ طالبان لديها خبرة سابقة في التكنولوجيا الأمريكيّة، مستندين إلى ذلك بأنّ الحركة استخدمت بالفعل معدات عسكريّة متطورة استولت عليها من قوات الأمن التابعة للحكومة الأفغانيّة في السنوات الأخيرة، وأنّهم استخدموا كل شيء من نظارات الرؤية الليلية والمناظير إلى بنادق القنص والمدرعات والمدفعية، وإنّ الغنائم الجديدة ستساعد إلى حدّ بعيد متمردي الحركة الذين بإمكانهم الاعتماد على مصادرهم الخاصة للحصول على الأسلحة والذخائر.

وفي الوقت الذي اعتبر فيه بعض الأمريكيين أنّ استحواذ طالبان المتشددة على التكنولوجيا الأمريكيّة يُعد انتصاراً رمزياً هاماً للحركة، التي قاتلت لعقود بأسلحة بسيطة وعاشت في ظل الخوف من القوة الجوية الأمريكيّة والقوة التكنولوجيّة، من المؤكّد أنّ تلك القضيّة ستؤثر بشكل كبير من الناحية العمليّة، خاصة أنّ طالبان تعرف جيداً قيمة الأسلحة المتطورة للغاية التي أصبحت في أيديها، كيف لا وهي التي كانت تدير قوة جوية محدودة خلال فترة حكمها الأول في العاصمة الأفغانيّة كابول في التسعينيات.

أيضاً، بالنسبة إلى حركة طالبان يمكن أن تكون التكنولوجيا الأكثر فائدة هي التكنولوجيا المنخفضة، وليس بالضرورة دائماً تلك المصنوعة في أمريكا، لأن قدرتها الفائقة على استخدام مدفعية "هاوتزر" والكثير من المعدات الأخرى، يمكن أن يؤدي إلى مزيد من الإحراج للولايات المتحدة التي كانت معداتها في أفغانستان عبارة عن مخلفات مشروع ضخم لتعزيز قوات الأمن الحكوميّة في أفغانستان، كلفته 83 مليار دولار، وفقا لمكتب المفتش العام، الذي قال إن القوات المحلية كانت تمتلك أكثر من 40 طائرة مروحية أمريكيّة من طراز “إم دي-530-30” قبل أن تستولي عليها الحركة المتشددة، وكان هناك أيضاً أكثر من 23 طائرة هجوميّة.

في النهاية، إنّ المعدات الأمريكيّة التي استولت عليها حركة طالبان لن تساعدهم في السيطرة القويّة على العاصمة الأفغانيّة كابل فحسب، إنما ستساهم كذلك في تعزيز سلطتهم بشكل أكبر في المحافظات الأخرى، خاصة أنّ انسحاب القوات الأمريكيّة جعل متمردي طالبان يملكون عدداً كبيراً من المعدّات الأميركية الهامة، بدون الحاجة إلى إنفاق دولار واحد للحصول عليها، وهذا أمر خطير وله تبعاته السياسيّة على البيت الأبيض.

كلمات مفتاحية :

أفغانستان طالبان سلاح أمريكي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون