موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

في شراكة استراتيجية جديدة.. هل تضرب الصين وباكستان، أمريكا في مقتل؟

الأربعاء 9 شعبان 1439
في شراكة استراتيجية جديدة.. هل تضرب الصين وباكستان، أمريكا في مقتل؟

مواضيع ذات صلة

التقارب التركي الباكستاني.. أهدافه ومستقبله

ظريف في باكستان .. إرساء التوازن مع دول الاقليم ومزج السياسة بالاقتصاد

إيران وباكستان نحو تبادل تجاري أكبر

هذا هو ردّ باكستان على قرار أمريكا قطع المعونات عنها

الوقت- الهند، الإرهاب والاقتصاد، بات يُشكل هذا المُثلث القاسم المشترك بين الصين والباكستان، حيث نقلت وكالات الأنباء أن وزير الخارجية الصيني "وانغ يي" والباكستاني "خواجه محمد آصف" ناقشا خلال لقائهما في بكين توسيع العلاقات الثنائية والأمن الإقليمي، ومكافحة الإرهاب في باكستان والمنطقة بالإضافة إلى الوضع في كشمير التي تسيطر عليها الهند، حيث أكد وزير الخارجية الصيني أن بكين ستواصل دعم باكستان في مكافحة الإرهاب والحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة من أجل توفير ضمانات أمنية موثوقة للتعاون الاقتصادي المشترك بين الصين والباكستان.

الباكستان وفرصة حلول الصين مكان أمريكا

يعدّ الاجتماع بين وزيري الخارجية الصيني والباكستاني جزءاً من المشاورات المستمرة بين البلدين لتعزيز العلاقات الثنائية والتي باتت تأخذ منحىً وتوجهاً استراتيجياً، فباكستان التي تسعى إلى إيجاد بديل اقتصادي قوي بدلاً من أمريكا التي تشهد العلاقات بينهما اضطراباً كبيراً، ووجدت إسلام أباد البديل من خلال التعاون الواسع مع الصين، ناهيك عن الرغبة الصينية بتركيز قدراتها الاستراتيجية والاقتصادية على القطاعات النووية وغيرها من القطاعات الاقتصادية والعسكرية في الباكستان.

ويأتي البحث الباكستاني عن شريكٍ جديد بعد أن وضعت واشنطن إسلام آباد تحت ضغوط سياسية مكثفة مع تخفيض أو إيقاف المساعدات المالية والعسكرية في السنوات الأخيرة، وذلك باتهامها لباكستان بازدواجية مكافحة الإرهاب، بالإضافة لعدم تنفيذ تعهداتها في أفغانستان مع إفشال للخطط الموضوعة لأفغانستان.

وفي ظل هذه الظروف ومع استمرار التوتر في العلاقات بين واشنطن وإسلام أباد، رأت حكومة إسلام أباد أن تجد بديلاً اقتصادياً ليحل مكان أمريكا في دعم الاقتصاد الباكستاني، ووجدت أنّ هذا التعاون من الضروري أنّ يكون مع خصوم البيت الأبيض، ويتجلى في مُنافِسَي أمريكا الرئيسيين الصين وروسيا.

دور باكستان في تحقيق مشروع "الممر" الصيني الكبير

وكما الباكستان؛ الصين أيضاً رحّبت بتطوير شراكة استراتيجية مع إسلام أباد هدفها وحسب المسؤولين الصينيين الحد من نفوذ أمريكا في المنطقة، وذلك من خلال تنفيذ "ممر" بين الدولتين، حيث سيكون لهذا الممر تأثير قلّ نظيره على الاقتصاد الباكستاني، وسيعتبر جسراً بين بكين وإسلام أباد، بالإضافة لمساهمته بزيادة التعاون الاستراتيجي بين البلدين.

أهمية هذا المشروع الاقتصادي للباكستان تأتي من حقيقة أن تنفيذ الممر الاقتصادي مع الصين يمثل قفزة كبيرة إلى الأمام في الاقتصاد الباكستاني، ومن شأن تنفيذ هذا المشروع تطوير المناطق غير المطورة في باكستان مثل إقليم بلوشستان والمناطق القبلية وذلك كوسيلة للحد من جذب الشباب من قِبل المجموعات الإرهابية.

وعلى الجانب الآخر فإن الصين أيضاً - وبعد تنفيذ هذا المشروع - سيدُرُّ على اقتصادها ما قيمته حوالي 50 مليار دولار، ناهيك عن تحقيق جملة من أهدافها الرئيسية في المنطقة، مقابل الهند، وهو الأمر الذي يوفر أساساً جيداً لخطة بكين الدولية والتي تحمل عنوان "حزام واحد، طريق واحد".

سرّ المصالحة الصينية الباكستانية

أستاذ العلوم السياسية والأستاذ في جامعة كابول عبد اللطيف نظري يقول إن السبب الذي يجعل الصين تشعر بضرورة التنسيق مع باكستان أو تأييد سياستها في القضايا الإقليمية بما في ذلك أفغانستان يعود في معظمه إلى دعم أمريكا لمنافس الصين، وباكستان في المنطقة ألا وهو الهند، حيث تسعى واشنطن جاهدة لتعزيز موقف الهند في آسيا من أجل أن تكون منافساً جديّاً للصين، وذلك كي لا تبقى بكين وحدها القوّة المُسيطرة والقوية والمهمة في قارة آسيا.

وتقول التقارير الإعلامية إنّه وباستكمال هذا الممر الذي سيتكون من مجموعة من خطوط الطرق والسكك الحديدية، وسيتم الانتهاء منه بحلول العام 2025؛ ستتمكن سفن الشحن الضخمة وناقلات النفط بالإضافة للصهاريج الناقلة للنفط الصينية من الوصول إلى الدول الخليجية والشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا، كما لن تضطر الصين إلى السفر لمسافة 13 ألف كيلومتر في مياه المحيط الهندي للوصول إلى ميناء شانغهاي، ومن خلال تنفيذ الخطة؛ سينخفض مسار النقل بنحو 10000 كيلومتر حيث سيُصبح حوالي 3000 كيلومتر فقط.

خلاصة القول؛ في ظل الظروف الراهنة؛ إن الصين تمتلك مصالح إضافية تُجبرها على تطوير شراكات استراتيجية مع باكستان، ولعلّ من أهم هذه المصالح أو الأسباب هي الحفاظ على مصالحها الإقليمية الاستراتيجية المتنوعة، ومن هنا تنبع أهميّة العلاقات مع باكستان.

كلمات مفتاحية :

الصين باكستان الممر الاقتصادي أمريكا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة