موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

أنظمة قمعية تستورد برمجيات تجسس لقمع المعارضة بملايين الدولارات

الإثنين 24 جمادي الثاني 1439
أنظمة قمعية تستورد برمجيات تجسس لقمع المعارضة بملايين الدولارات

مواضيع ذات صلة

الماء، الهواء والعادات الإجتماعيّة: أحدث أساليب التجسس!

كشف شبكات التجسس الامريكية في الصين..أكبر اخفاقات المخابرات الامريكية

على غرار امبراطوريتها الاقتصاديّة: الإمارات تعتزم بناء إمبراطورية تجسس دولية

كيف تتجسس وكالة المخابرات المركزية (CIA) على الحياة اليومية لشعوب العالم؟

الوقت- وفقاً لصحيفة ميدل ايست آي البريطانية، وافقت الحكومة البريطانية منذ عام 2015 فصاعداً، على بيع 42 مليون دولار من برمجيات التجسس " Spyware" لـ "الأنظمة القمعية" في غرب آسيا، بما في ذلك السعودية ودولة الإمارات والبحرين ومصر.

وذكر موقع صحيفة ميدل ايست، لقد صدّرت بريطانيا منذ عام 2015، أجهزة مراقبة قيمتها أكثر من 40 مليون دولار إلى دول غرب آسيا، ما أثار المخاوف من استخدام أجهزة المراقبة لمقاضاة وملاحقة المعارضين والناشطين السياسيين. وتشير الإحصاءات إلى أن صادرات بقيمة ملايين الدولارات قد تمت الموافقة عليها من قبل الدول الخليجية؛ وقد انتقد ناشطو حقوق الإنسان، دول الخليج بتهمة التجسس والقمع ضد المعارضين السياسيين وزعماء المعارضة.

وقام مؤخراً ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بزيارة مدتها ثلاثة أيام إلى لندن، واشترى أجهزة قيمتها 818 ألف دولار، ودفعت الكويت 2.8 مليون دولار لشراء هذه الأجهزة. كما اشترت البحرين والإمارات وقطر أجهزة مراقبة من بريطانيا. في حين اشترت الإمارات وحدها أجهزة وبرمجيات تجسس بقيمة 23.5 مليون دولار في هذه الفترة (منذ 2015). وإن "إسرائيل" تقع في المرتبة الثانية بشراء 6.5 ملايين دولار.

من المقرر أن تحتشد مجموعة من منظمات حقوق الإنسان البريطانية خارج شارع داوننغ ستريت "مكتب رئيس الوزراء البريطاني"، بعد ظهر يوم الثلاثاء لرفع هتافات وشعارات تخصّ انتهاكات حقوق الإنسان في السعودية. فهُم يتهمون ولي العهد السعودي باستخدام "سياسات التحديث" كغطاء لقمع المعارضة. ويُعتبر منح المرأة الحق في القيادة، جزءاً من سياسات التحديث هذه. كما سيعترض ناشطو حقوق الإنسان أيضاً على الحرب في اليمن وعلى استخدام قوانين مكافحة الإرهاب لملاحقة ناشطي حقوق الإنسان في السعودية.

وطبقاً لمنظمة العفو البريطانية، فإن قوانين مكافحة الإرهاب تُستخدم لإدخال اتهامات عامة وغامضة ضد الناشطين السلميين، في حين أن "المحكمة الجنائية الخاصة" التي وُجهت لها أصابع الاتهام في المملكة السعودية بسبب إجراءاتها، قد استخدمت قوانين مكافحة الإرهاب لسجن ناشطي حقوق الإنسان حتى 15 عاماً.

وفي المجموع، فإن قيمة ما أقرّته الحكومة منذ عام 2015 من تصدير أجهزة تجسس لدول الشرق الأوسط تبلغ 42.776.315 مليون دولار. ويعتقد ناشطو حقوق الإنسان أن أجهزة المراقبة هذه تسمح للأنظمة القمعية بقمع المعارضة السياسية. وترتبط معظم تراخيص الصادرات "ببرمجيات تتعلق بأجهزة الاتصالات السلكية واللاسلكية" أو بأجهزة الاتصالات ذاتها.

وبحسب التقرير، فإن البيانات تكشف عن أن ملايين الدولارات أنفقت على شراء الأجهزة من دول مثل المغرب والجزائر وتونس والعراق وعمان ولبنان، مشيراً إلى أن أغلبية رخص التصدير التي أصدرتها بريطانيا هي عبارة "عن أجهزة للتنصت على الاتصالات". 

لقد تم حظر بيع برامج التجسس إلى البلدان التي توجد فيها إمكانية للقمع المحلي بموجب "قانون الرقابة على الصادرات الانجليزية، الذي تم تبنيه في عام 2008"، لكن الإحصائيات الجديدة تشير إلى أن الحكومة البريطانية أجازت بيع برامج التجسس إلى المملكة العربية السعودية والبحرين وتركيا ومصر.

ومع ذلك، واستناداً إلى الأدلة المتاحة، يتم استخدام تقنيات المراقبة لاستهداف الناشطين والمعارضين السياسيين. وتشتمل أجهزة الرقابة على مجموعة من البرمجيات للوصول إلى محادثات البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية، بالإضافة إلى مجموعة من الأدوات التي تحوّل الهواتف الذكية إلى ميكروفونات مخفية.

ويشير الموقع إلى أن من بين الأجهزة التي شملتها رخص التصدير تقنية "IMSI catcher "، التي تبدو وكأنها من تطبيقات الهاتف الذكي، لكنها تستخدم لتحديد مستخدم الهاتف، وتوجيه البرمجيات الخبيثة من أجل السيطرة على الهاتف، حيث استخدمت هذه التقنية أول مرة الاستخبارات الأمريكية والأوروبية، لكنها متوافرة في السوق العالمية.

ويبين التقرير أنه كشف عن حجم المبيعات في وقت سيجتمع فيه خبراء الأمن في مناسبة أمنية رسمية تعقدها الحكومة البريطانية هذا الأسبوع في فانبرا، حيث سيحضر المسؤولون السعوديون المؤتمر تحت عنوان الأمن والشرطة، وهو ما وصفه الناشطون بأنه أسبوع الرقابة، لكن بدعم حكومي. 

ويشير التقرير إلى أن هيئة الإذاعة البريطانية كشفت العام الماضي عن قيام شركة تصنيع أنظمة السلاح "بي إي إي سيستمز" بتصدير النظام التجسسي للأنظمة القمعية التي تضطهد أبناءها، ويتم استخدام النظام للتجسس على عدد كبير من أجهزة الهاتف والبريد الإلكتروني، بشكل أثار جماعات حقوق الإنسان من أن حكومات السعودية والإمارات وعمان وقطر والجزائر والمغرب تقوم بالتجسس على المعارضين وإسكاتهم. 

وينقل الموقع عن متحدث باسم وزارة التجارة الدولية، قوله: "تتعامل الحكومة البريطانية مع مسؤولياتها تجاه التحكم بالصادرات بشكل مسؤول، وتدير نظاماً من أقوى الأنظمة المتشددة في العالم، وإننا نقوم بالتدقيق بجدّية في الطلبات طلباً تلو الآخر بناء على تعليمات الاتحاد الأوروبي، ومعيار تصريح تصدير السلاح الوطني، وندرس مخاطر انتهاكات حقوق الإنسان كجزء من التقييم قبل منح الترخيص، ولن نمنح تراخيص لا تتوافق مع هذا المعيار، كما قمنا بتعليق أو إلغاء تصاريح عندما وجدنا أن مستوى الخطر يزيد".

جدول صادرات بريطانيا لأجهزة التجسس في الفترة ما بين 2015 – 2017:
الإمارات العربية المتحدة، 23.5 مليون دولار أمريكي
إسرائيل، 6.5 ملايين دولار أمريكي
تركيا، 3.4 ملايين دولار أمريكي
عمان، 2.8 مليون دولار أمريكي
الكويت، 2.8 مليون دولار أمريكي
العراق، مليون دولار أمريكي
السعودية، 818.000 دولار أمريكي
قطر، 720.000 دولار أمريكي
مصر، 664.298  دولار أمريكي
البحرين، 544.452 دولار أمريكي
لبنان، 322.770  دولار أمريكي
تونس،  251.625 دولار أمريكي
الجزائر، 225.000 دولار أمريكي
المغرب،  207.843 دولار أمريكي

كلمات مفتاحية :

بريطانيا السعودية اجهزة مراقبة برمجيات تجسس انظمة قمعية منظمات حقوق الانسان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون