موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

نظرة على الإستفتاء البريطاني.. الخوف والأمل في المعادلة بين لندن وبروكسل

الخميس 17 رمضان 1437
نظرة على الإستفتاء البريطاني.. الخوف والأمل في المعادلة بين لندن وبروكسل

الإنفصال عن الإتحاد الأوروبي يضع بريطانيا أمام تحديات لا يستهان بها

يواجه البريطانيون تحدياً حقيقياً في الإستفتاء على إنفصال بلادهم عن الإتحاد الأوروبي بعد دعوة جميع القادة الأوروبيين إيّاهم للبقاء، لأن خروج بريطانيا يمكن أن يؤدي إلى تفكك الإتحاد الأوروبي.

مواضيع ذات صلة

بريطانيا عشية الاستفتاء المصيري، تقارب بنسبة المؤيدين والمعارضين لبقاء بلادهم في الاتحاد الأوربي

بريطانيا تعيش صدمة مقتل كوكس وانقسام حول بقاء بريطانيا في الاتحاد الاوروبي

صحيفة بريطانية تدعو قراءها للتصويت لصالح إنسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي

الوقت - يقرر البريطانيون اليوم عبر صناديق الإقتراع مصير واحد من أهم الأحداث السياسية والإجتماعية لبلادهم المتعلقة بخروجها أو بقائها في الإتحاد الأوروبي.

وهذا الإستفتاء التاريخي الذي يشهد منافسة شديدة والذي من شأنه أن يحسم مستقبل البلاد ومستقبل الإتحاد الأوروبي قد تسبب بمواجهات بين حزب المحافظين الحاكم في لندن والمسؤولين في بروكسل والتي وصل بعضها إلى حد التوتر والمشادات اللفظية بين الجانبين.

وتباينت مواقف البريطانيين بخصوص خروج بلادهم من الإتحاد الأوروبي، وشكّلت قضايا الهجرة والإقتصاد والسيادة أهم مظاهر هذا الخلاف، حيث يرى أنصار الخروج أن لندن ستقوّي سيادتها وتستعيد عافيتها الإقتصادية والسياسية، في حين ينفي رافضو الإبتعاد عن أوروبا ذلك، ويؤكدون أن مشاكل حقيقية تنتظر البلاد في حال كان الإستفتاء لصالح الإنفصال.

وبعد حملة قوية تمحورت حول الهجرة والإزدهار الإقتصادي، سجل عدد قياسي من السكان بلغ 46.5 ملايين شخصاً أسماءهم للمشاركة في الإستفتاء. ومن المقرر أن تعلن النتائج الأولية في ساعات الصباح الأولى من يوم غد الجمعة وفق التوقعات.

وأظهر إستطلاعان للرأي نشرا الأربعاء تقدماً طفيفاً لمعسكر مؤيدي خروج البلاد، إلاّ أن إستطلاعاً ثالثاً أشار إلى تقدم معسكر البقاء، مما يزيد من الغموض. بموازاة ذلك يتوقع الكثير من المراقبين بأن التصويت لصالح بقاء بريطانيا في الإتحاد الأوروبي هو الذي سيفوز في نهاية المطاف.

ورغم إعتقاد بعض المراقبين في السابق بأن خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي لا يمكن أن يتحقق على أرض الواقع لعدة أسباب لا مجال لذكرها هنا، إلاّ أن ما حصل من توتر مؤخراً بين رئيس الوزراء البريطاني "ديفيد كاميرون" وأعضاء في الإتحاد الأوروبي جعل هؤلاء المراقبين يعيدون النظر في هذا التقييم ويميلون رويداً رويداً إلى الإعتقاد بأن إنفصال بريطانيا عن الإتحاد الأوروبي بات أمراً ممكناً.

ومن البديهي القول بأن كاميرون يدرك جيداً حجم التحديات التي ستواجه المملكة المتحدة التي تضم (إنجلترا وأسكتلندا وويلز وإيرلندا)* في حال إنفصلت عن الإتحاد الأوروبي. ومن بين هذه التحديات محاولات كل من أسكتلندا وإيرلندا للإنفصال عن بريطانيا لوجود دوافع قومية وأيديولوجية تدعوهم للميل لإتخاذ مثل هذا القرار، ما يعني أن بريطانيا ستواجه خطر التقسيم في المستقبل في حال حصل هذا الأمر.

ويجب أن لا ننسى أن أسكتلندا المؤيدة للإتحاد الأوروبي أجرت العام الماضي إستفتاءً حول إنفصالها عن بريطانيا الأمر الذي أثار غضب ديفيد كاميرون وجعله يتهجم على المسؤولين الأسكتلنديين، ووصل به الحال إلى حد إطلاق الشتائم وتوجيه التهم والتهديدات إلى هؤلاء المسؤولين.

لهذا يمكن القول بأن الأرضية باتت مهيأة في أسكتلندا للإنفصال عن بريطانيا، وهذا الأمر يتعلق إلى حد بعيد بنتيجة إستفتاء اليوم بشأن إنفصال بريطانيا عن الإتحاد الأوروبي.

والتحدي الذي يواجه البريطانيين لا يستهان به، خصوصاً وإن جميع القادة الأوروبيين قد تدخلوا لدعوتهم إلى البقاء، لأن خروج بلادهم يمكن أن يؤدي إلى تفكك الإتحاد الأوروبي.

وتجدر الإشارة هنا إلى أن جميع المؤسسات الدولية وفي مقدمتها صندوق النقد الدولي ومنظمة التعاون والتنمية الإقتصادية كانت قد حذرت من أن خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي سيؤدي إلى عواقب سلبية على المدى البعيد، علاوة على التبعات الإقتصادية الفورية على البلاد، ومن بينها التقلبات القوية في الأسواق وإحتمال إنهيار الجنيه الإسترليني. كما إن خروج البلاد من الإتحاد الأوروبي يمكن أن يؤدي إلى إضطرابات سياسية.

ويؤيد حزب العمال المعارض في بريطانيا والقوميون الأسكتلنديون البقاء في الاتحاد الأوروبي، وكذلك حي الأعمال "ذي سيتي" في لندن الذي يريد الإحتفاظ بمكانته كمدخل للشركات الأجنبية إلى الإتحاد الأوروبي.

في المعسكر المنافس يقود رئيس بلدية لندن السابق "بوريس جونسون" المحافظين المشككين بأوروبا، مبشراً البريطانيين بأيام أفضل بعد إستعادة "الإستقلال" والتحرر من توجيهات الإتحاد الأوروبي وبأنهم سيستعيدون السلطة على قوانينهم وقدراتهم المالية وحدودهم وبالتالي السيطرة على تداعيات الهجرة.

وكانت الحكومة البريطانية قد قدمت رسمياً في 27 مايو/أيار 2015 إلى البرلمان مشروع القانون الذي يفصل آليات الإستفتاء على بقاء البلاد عضواً في الإتحاد.

وبعد إقرار المشروع في البرلمان في العاشر من يونيو/حزيران 2015 بأغلبية ساحقة، تم تعيين يوم 23 يونيو/حزيران 2016 موعداً لتنظيمه. وهي المرة الأولى منذ 41 عاماً التي يتاح فيها للشعب البريطاني أن يقول كلمته في هذا الشأن، إذ نُظم الإستفتاء الأول على إنتماء بريطانيا إلى الكتلة الأوروبية عام 1975.

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

* تضم المملكة المتحدة كلّاً من إنجلترا، وأسكتلندا، وويلز، وإيرلندا الشمالية فقط، أمّا جمهورية إيرلندا فهي دولة مُستقلة بذاتها ولا تتبع للمملكة المتحدة.

كلمات مفتاحية :

بريطانيا الإتحاد الأوروبي بروكسل ديفيد كاميرون أسكتلندا ويلز إيرلندا إستفتاء حزب العمال حزب المحافظين

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون