موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
فلول مبارک تشیطن الثورة... فاین حماتها ؟

السیسی یؤکد ان لا وجود للاخوان فی عهده... هل من موقف طبق الاصل حیال رموز مبارک؟

الأربعاء 7 رجب 1435
السیسی یؤکد  ان لا وجود للاخوان فی عهده... هل من موقف طبق الاصل حیال رموز مبارک؟

عودة ظهور فلول مبارک یثیر قلق المصریین

الوقت - اواسط ینایر کانون الثانی من العام الحالی اکد وزیر الدفاع المشیر عبد الفتاح السیسی امام مجلس الوزراء انه لا عودة لنظام الرئیس المخلوع حسنی مبارک أو إلی ممارسات ما قبل 25 ینایر "2011 ذکری اسقاط مبارک".

الوقت - اواسط ینایر کانون الثانی من العام الحالی اکد وزیر الدفاع المشیر عبد الفتاح السیسی امام  مجلس الوزراء انه لا عودة لنظام الرئیس المخلوع حسنی مبارک أو إلی ممارسات ما قبل 25 ینایر "2011 ذکری  اسقاط مبارک".

 الیوم السیسی مرشح الرئاسة المصریة، و فلول مبارک اخدة بالتسرب الی المشهد السیاسی، متسترة بعباءته. فهل یعلم السیسی بذلک ام یغطی المتسللین؟

یوم اعلن السیسی موقفه  الآنف،  وُصف الموقف بالاستراتیجی الذی یستجیب لنبض الشارع،  فماذا یوصف ما یجری الیوم مع عودة رموز ؟

هواجس الشارع المصری بدأت الیوم تتنامی بشکل کبیر مع فتح الاعلام  ابوابه مشرعة امام وجوه قدیمة لمبارک علاها الغبار، والشارع بدأ یرفع صوته للسیسی لاتخاذ موقف حاسم بهذا الشأن.

 قوی وشخصیات سیاسیة  تسجل لنظام الرئیس المعزول محمد مرسی حظره بشکل مطلق فلول نظام مبارک، وتذهب الی الاتهام بان عودة هؤلاء المطرودین من قبل الشعب ، تأتی لحمایة السیسی وتأمین التغظیة والتمویل لحملته الانتخابات . وتحذر هذه القوی من تسلقهم مجددا  جدران السلطة  بما یعید انتاج نظام مبارک  "الفاسد" بطریقة مموهة.

خشیة الشارع المصری من عودة الفلول بدأت مع  ظهور بعض رموزهم  فی مؤتمرات سیاسیة تتعلق بصیاغة الدستور الجدید العام المنصرم، ودعواتهم للتصویت خلال الاستفتاء علیه ، بنعم .  فأطل رئیس مجلس الشعب الأسبق فتحی سرور، ووزیر شؤون مجلس الشعب والشوری الأسبق مفید شهاب، فی أول ظهور علنی لهما منذ الاطاحة بمبارک.

واعتبر مراقبون ذلک  عملیة جس  نبض من قبل السلطة الجدیدة للشارع فی مدی قابلیته وتقبله لعودة رموز الفلول. 

ترافق الامر مع توصیة اصدرتها هئیة مفوضی مجلس الشوری وتقضی بعودة " الحزب الوطنی الدیمقراطی " الحاکم فی عهد مبارک بالسماح لها بالمشارکة فی الحیاة السیاسیة.  رغم وجود حکم قضائی بحله.

لم یقتصر الامر ذلک بل  شن اعلام مبارک المخلوع وقواه، حملة علی حکومة  حازم  الببلاوی وحملوها مسؤولیة تدهور الوضع  الامنی فی سیناء والداخل المصری. فاستقالت قبل ثلاثة اشهر تقریبا من موعد الانتخابات الرئاسة وأتی بابراهیم محلب العضو البارز فی “لجنة السیاسات” بالحزب الوطنی المنحل التابع لمبارک لنحو ثلاثین عاما،  خلفا له .

وما عزز مخاوف الخائفین من عودة فلول مبارک ورفع منسوب المخاوف، خاصة وان مسؤولیة  الملف الامنی  الذی استقالت لاجله حکومة الببلاوی، تتحمله مباشرة  وزارة الدفاع انذاک ممثلة بوزیرها عبد الفتاح السیسی  ، ووزارة  الداخلیة.  ولیس الحکومة ککل بحسب ما یؤکد متابعون.

سبق ذلک  اصدار الرئیس المصری المؤقت عدلی منصور ما اسمته  القوی الفاعلة " قانون منع التظاهر" فی نوفمبر 2013،  ینص علی ضرورة أن تُخطر أیة جهة أو حزب یرغب فی التظاهر، الشرطة بموعد تنظیم المظاهرة ومکان تنظیمها والغرض منها والشعارات التی سیتم رفعها وأسماء المتظاهرین وعناوین محال إقامتهم ووسائل الاتصال بهم.  ورأت المنظمات والقوی فی اهدافه خنقا وتضییقا للحریات العامة وحریة الرأی والتعبیر، وحرکة الشارع  لتمریر اهداف النظام الجدید المتهمة بمحابة النظام مبارک.

فاعتقل شباب الثوار المعارضین  للقانون، واصیب المسار الدیمقراطی الذی تحرکت " الثورة " لاجله  بضربة قویة، وبدأ "تحالف قوی الثورة " الذی اسقط نظام الاخوان المسلمین، بالتفتت.  فکان ذلک احد اهم انجازات الفلول فی المرحلة الاولی لعودتهم.

وبدل ان یُفضح رموز الفلول ویزج بهم فی السجون جراء ما ارتکبوه بحق الشعب المصری واراقة دمائه ونهب خیراته، عاد لیسمح لها بالتنظیر لسیاستاهم، وتشویه صورة الثورة، بعد ان فتحت ولا تزال  بعض وسائل الاعلام  المصریة مساحة واسعة لرجال اعمال مرتبطین بهم لتصدر المشهد السیاسی والاعلامی، ومنحهم حریة الهجوم علی ثورة 25 ینایر 2011  التی اسقطت مبارک،  ومدح ثورة 30 یولیو  التی اطاحت نظام الاخوان واعتبارها ثورة حقیقیة.

اعتقالات النظام الجدید لقادة واعضاء نظام الاخوان المسلمین واصدار احکام  الاعدام والسجن المطول بحقهم ، والقاء القبض علی الشباب الثوریین المحتجین علی بعض القوانین والقرارات التی صدرت بعد عزل مرسی، باعتبارها تکمیم للحریات والاعلام، ربما لعبت دورا فی تکمیم افواه وتحرکات کثیریین رافضین بشدة لعودة فلول مبارک.

من هنا یضع المتابعون کامل المسؤولیة وبشکل مباشر علی الشخصیة الاساسیة والحاکمة فعلیا لمصر، وهی المشیر المرشح عبد الفتاح السیسی لاتخاذ موقف حازم وحاسم وجازم حیال ابعاد الفلول کلیا عن المشهد، تماما کما فعل مع الاخوان.

 السیسی حسم بشکل مطلق  قبل ایام  انه لن یسمح بعودة للاخوان  بالوجود فی مصر اذا ما فاز بالانتخابات لان ذلک مطلب المصریین حسب قوله، فهل من موقف  طبق الاصل بحق فلول نظام مبارک، وهو مطلب  اسبق للمصریین، انطلقت لاجله ثورة ینایر؟

موقف یرفع به السیسی عن نفسه شبهات تلاحقه واتهامات بان رموز نظام مبارک والامرکیین هم من یمولون ویخططون لنظامه العتید ؟ وانه هو من یتستر علیهم ویعیدهم  من النوافذ بعد ان طردهم الشعب المصری من الابواب؟

یری البعض ان اعادة نظام مبارک بوجه جدید الی مصر قد یفتح الابواب علی  ثورة مصریة  ثالثة  فی العصر الحدیث. فهل اقطاب النظام الجدید یدرکون ذلک ؟

كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون