موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

النصر الثالث لـ"مادورو".... استمرار الأجواء المعادية لأمريكا في المنطقة اللاتينية

الأحد 28 محرم 1446
النصر الثالث لـ"مادورو".... استمرار الأجواء المعادية لأمريكا في المنطقة اللاتينية

مواضيع ذات صلة

أعضاء سابقون في الكونغرس يحثون بايدن على الانسحاب من الانتخابات الرئاسية

الوقت– توجه الناخبون في فنزويلا، يوم الأحد الماضي، الذي تزامن مع الذكرى السبعين لميلاد الرئيس الراحل هوغو تشافيز، إلى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس جديد في الانتخابات الأكثر حسما خلال 25 عاما من حكم الحزب الاشتراكي، وفي الانتخابات الرئاسية الفنزويلية، التي جرت في ظل منافسة شديدة الاستقطاب، حصل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو والمرشح الرئيسي لأحزاب اليسار على 51% من الأصوات، وظل رئيسا لهذا البلد للمرة الثالثة ولمدة 6 سنوات أخرى.

وأعلن المجلس الانتخابي الوطني الفنزويلي أن نسبة مشاركة المواطنين في الانتخابات الرئاسية بلغت 59 بالمئة، وتنافس في هذه الانتخابات 10 مرشحين من مختلف الأحزاب والتيارات السياسية على منصب الرئاسة، وكان "إدموندو جونزاليس" مرشح الأحزاب اليمينية المتطرفة والتيارات ذات التوجهات الغربية، المنافس الرئيسي لمادورو، وحتى إن بعض المحللين توقعوا فوز جونزاليس في هذه الجولة من المنافسة، إلا أن الناس صوتوا لمادورو مرة أخرى.

وبعد فوزه في الانتخابات الرئاسية، أعلن مادورو لأنصاره في كاراكاس، عاصمة هذا البلد، أننا لن نتدخل في انتخابات أي بلد، والآن، كرئيس لفنزويلا، أريد منكم احترام سيادة البلاد والدستور وإرادة الشعب الفنزويلي، كما كرم الزعيم السابق الراحل لهذا البلد، وقال: "هذا هو انتصارك يا سيد تشافيز"، وتابع مادورو: "من اليوم سيعم السلام والاستقرار في البلاد، هذا النصر من أجل السلام والاستقرار وإرث الجمهوريين، وهذا النصر من أجل المساواة".

متظاهرون ضد نزاهة الانتخابات

ورغم إعلان فوز مادورو، فقد شكك غونزاليس وأحزاب المعارضة في الحكومة في دقة نتائج الانتخابات وطالبوا بشفافية الأصوات، ورفضت ماريا كورينا ماتشادو، زعيمة المعارضة الفنزويلية، قبول هزيمة حزبها في الانتخابات، مدعية أن غونزاليس حصل على 70% من الأصوات، هذا فيما أعلن مراقبو الانتخابات الذين توجهوا إلى فنزويلا من جنوب أفريقيا وروسيا أن عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية في هذا البلد كانت حرة ونزيهة وشفافة.

وفي وقت سابق، حذر خورخي رودريغيز، رئيس المقر الانتخابي في فنزويلا ومرشح الحزب الاشتراكي الموحد والقطب الوطني لسيمون بوليفار الكبير، من مؤامرة التزوير المزعومة في الانتخابات الرئاسية في هذا البلد من قبل بعض معارضي الحكومة، وشدد رودريغيز على أنهم يتطلعون من وراء هذه الإجراءات إلى إحياء العملية التي جرت في الدولة الكاريبية في يناير 2019، عندما أعلن زعيم المعارضة آنذاك خوان غوايدو نفسه رئيسًا مؤقتًا لفنزويلا.

القبضة القوية للشعب الفنزويلي تضرب خطط الولايات المتحدة والغربيين

أُجريت الانتخابات الفنزويلية في وضع كانت فيه الولايات المتحدة والغربيون المحليون عازمين في السنوات القليلة الماضية على الإطاحة بحكومة مادورو، لكنه تغلب على التحديات السياسية وإلى حد ما الاقتصادية وتمكن من تنظيم الوضع الداخلي واستعادة السيطرة الكاملة على البلاد، ولقد أظهرت إعادة انتصار مادورو أن الناس لا يقبلون سياسات التدخل التي تنتهجها الولايات المتحدة وليسوا مستعدين لترك إدارة هذا البلد الغني بالنفط لمؤيدي الغرب.

وبما أن فنزويلا لعبت دورًا كحاجز للحكومات اليسارية في أمريكا اللاتينية ضد الإمبريالية الأمريكية في العقود الأخيرة، فقد كان انتصار مادورو بمثابة هزيمة كبيرة لرجال الدولة في البيت الأبيض الذين حاولوا تحقيق مصالحة بين الحكومة والشعب خلال السنوات الماضية لتقسيم فنزويلا والسيطرة على السلطة في هذا البلد.

ولهذا السبب، لم يتمكن قادة البيت الأبيض من إخفاء غضبهم من نتائج الانتخابات الأخيرة في فنزويلا، وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: "نشعر بقلق بالغ إزاء إعلان فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية في فنزويلا"، وأضاف: إن "فوز مادورو لا يعكس إرادة وأصوات الشعب الفنزويلي"، إن الولايات المتحدة التي أعلنت أمريكا اللاتينية فناءً خلفياً لها منذ عام 1823 استناداً إلى مبدأ مونرو، سعت دائماً إلى مواءمة دول هذه المنطقة مع سياساتها، وعوقبت الدول التي وقفت ضد واشنطن بالعقوبات.

وتحارب دول أمريكا اللاتينية السياسات الإمبريالية الأمريكية منذ عقود وتواجه تدخلات واشنطن الواسعة في شؤونها الداخلية، ولقد قامت الحكومة الأمريكية مرارًا وتكرارًا بانقلابات ضد الحكومات الشرعية في أمريكا اللاتينية بدعم من الغربيين من أجل دفع حكومة مطيعة إلى رأس السلطة. وعلى الرغم من أن أمريكا أنفقت مليارات الدولارات لإيصال الغربيين إلى السلطة، إلا أن الشعب اللاتيني أفشل مشاريع البيت الأبيض، ويؤكد ذلك صعود الزعماء اليساريين والمناهضين للغرب في أمريكا اللاتينية.

وساهم صعود اليسار في تنامي التوجهات الاستقلالية في السياسة الخارجية لدول المنطقة التي سعت إلى تحرير نفسها من علاقة التبعية للولايات المتحدة، ولم تعد هذه المنطقة الآن مجرد فناء خلفي لأمريكا، بل مع وجود قوى من خارج المنطقة مثل روسيا والصين وإيران، أصبحت منطقة تهديد لها.

مادورو يواصل طريق تشافيز

وكان مادورو شخصا غير معروف بين الشعب الفنزويلي حتى قبل عقدين من الزمن، قبل وفاة شافيز المفاجئة، لم يكن كثيرون يتخيلون أنه، الذي كان سائق شاحنة بسيطاً، قد يتمكن من قيادة البلاد ذات يوم، لقد أصبح مادورو زعيمًا لنقابة عمالية في التسعينيات حتى تم التصويت له في الجمعية التشريعية الفنزويلية في عام 2000، وشغل مادورو مناصب مختلفة في حكومة هوغو تشافيز، الزعيم الراحل لفنزويلا، بما في ذلك وزير الخارجية في الفترة من 2006 إلى 2012، وفي عام 2012، تم انتخابه نائبًا أول لشافيز، ووصفت صحيفة وول ستريت جورنال مادورو بأنه السياسي الأكثر كفاءة في البلاد خلال فترة شافيز في ذلك الوقت.

بعد وفاة شافيز في مارس 2013، فاز مادورو بأغلبية الأصوات في الانتخابات الرئاسية المبكرة وتم انتخابه الرئيس السادس والأربعين لفنزويلا، وورث مادور دولة كانت تعاني، رغم امتلاكها أكبر احتياطي نفطي في العالم، من أزمات اقتصادية كثيرة، وهو ما جعل الأمور صعبة على الزعيم الجديد.

وخلال فترة ولايتي مادورو الأولى والثانية، شهدت فنزويلا معدل تضخم مذهل بلغ 130 ألف بالمئة في عام 2018، وهو الأعلى في العالم، ولكن على الرغم من التحديات الاقتصادية المستمرة في العقود الأخيرة، نفذ مادورو مؤخرًا إصلاحات مهمة أدت إلى تحسين التوقعات الاقتصادية، وعشية الانتخابات، وضعت حكومة مادورو خفض معدل التضخم على جدول أعمالها، وفي مايو/أيار، قدر معدل التضخم السنوي بنحو 60 بالمئة، بالإضافة إلى ذلك، سهّلت اتفاقية بربادوس عودة شركات النفط الأجنبية إلى فنزويلا وعززت تدفقات رأس المال، ورداً على العقوبات الأمريكية التي تم تمديدها مؤخراً، اضطرت الحكومة إلى خفض الإنفاق واستخدام احتياطياتها لتحقيق الاستقرار في سعر الصرف والتضخم.

وانخفض الناتج المحلي الإجمالي لفنزويلا بنحو ثلاثة أرباع بين عامي 2014 و2021، على الرغم من توسع اقتصاد البلاد في السنوات الأخيرة، وفقا لمجلس العلاقات الخارجية، وفي أبريل، قال صندوق النقد الدولي: إنه يتوقع أن تسجل فنزويلا نموا في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 4% في عام 2024، كما تشير تقارير إحصائية إلى أن فنزويلا سجلت معدل تضخم شهري قدره 2 بالمئة في يونيو/حزيران الماضي، رافقه نمو اقتصادي بنسبة 8 بالمئة، بسبب إزالة جزء من العقوبات وتحسين علاقات فنزويلا مع اللاعبين العالميين، ساد الاستقرار الاقتصادي النسبي في هذا البلد.

وفي مثل هذا الوضع من عدم الاستقرار الاقتصادي الذي هيمن على فنزويلا في العقد الماضي، تمكن مادورو من تخفيف عبء مشاكل معيشة الناس إلى حد كبير، وربما لولا العقوبات الأمريكية لكان بإمكان مادورو أن يحقق نجاحاً كبيراً لشعبه في مسيرته الاقتصادية، ويُعرف الآن بأنه الشخص الذي تمكن من عكس آثار العقوبات الأجنبية، وهو إنجاز كبير لحكم مادورو المستمر منذ 11 عامًا.

كلمات مفتاحية :

انتخابات مادورو فنزويلا الغرب البيت الابيض اقتصاد

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون