في إطار الإبادة الجماعية..مقابر جماعية وإجرام صهيوني تفوق على النازيةالوقت- حلقة جديدة من سلسلة الجرائم الصهيونية في غزة تتكشف من خلال العثور على مقبرة جماعية لفلسطينيين في ساحة مجمع الشفاء أعلن عن اكتشافها المكتب الإعلامي الحكومي في غزة وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد دفنت الجثث التي أعدمتها في باحة مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة خلال اقتحام المستشفى، فيما أظهرت صور الجثث أن أصحابها كانوا يرتدون ملابس داخلية فقط.
السعودية والإمارات خلافات تطفو على السطح بعد أعوام من محاولات اخفائهاالوقت - لطالما كانت هناك شراكة اقتصادية وسياسية واستراتيجية بين الإمارات والسعودية جاءت كنتيجة طبيعية لموقع الجارتين الخليجيتين وتقاطع مصالحهما، فضلا عن التحديات المشتركة التي مرت بها المنطقة، والتي جعلت منهما حليفتين تنسقان في العديد من القضايا الإقليمية والدولية.
أساليب شيطانية يستخدمها الكيان الغاصب في استدراج المدنيين إلى كمائن الموتالوقت- بات الإجرام الصهيوني يتفنن في أساليبه النازية الشنيعة فبعدما فشلت آلة الحرب والقتل الصهيونية في كسر صمود الشعب الفلسطيني لجأ الاحتلال الغاصب لأساليب جنونية تعبر عن الأمراض النفسية والتخبط الذي يعيشه جنوده و قياداته، فكان آخر فصوله استخدام الاحتلال أساليب الترهيب النفسي من خلال استخدامه لمسيرات من نوع “كوادكابتر” تطلق عبر مكبرات الصوت، صرخات أطفال صغار ونساء في المخيم الذي تشن عليه قوات الاحتلال حملة عسكرية منذ عدة أيام بهدف استدراج الناس لكمائن وقتلهم في إطار جريمة الإبادة الجماعية المستمرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
"إسرائيل" تجهز لمهاجمة رفح.. ماذا عن الموقف الأمريكي؟الوقت- تقارير الإعلام الإسرائيلي الرسمي، كشفت بوضوح عن نية كيان الاحتلال تنصيب 10 آلاف خيمة قرب مدينة رفح في جنوب قطاع غزة خلال فترة لا تتجاوز الأسبوعين، وذلك استعدادًا لعملية عسكرية برية في المنطقة، وذلك نقلاً عن وثيقة رسمية بأن "إسرائيل تخطط....
لماذا يضع الكيان العصي في عجلات مفاوضات وقف إطلاق النار؟الوقت- في الفترة المنصرمة، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الكيان الإسرائيلي قدم مقترحًا لصفقة تبادل الأسرى، ما يمثل تقدمًا كبيرًا، حسب مزاعم المتحدث باسم الوزارة، ماثيو ميلر، خلال مؤتمر صحفي، وادعى ميلر أن حركة حماس تعتبر "العائق" الرئيسي أمام تحقيق وقف لإطلاق النار في قطاع غزة..
الاحتلال الصهيوني يفجر 3 منازل فلسطينية بالخليل والقدسالوقت- فجّرت قوات العدو الصهيوني، فجر اليوم الأربعاء، منزلي أسيرين فلسطينيين في الخليل، جنوب الضفة المحتلة، بعد ساعات من تدميرها منزلاً لعائلة شهيد في القدس المحتلة.
وسط مواجهات... الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربيةالوقت- شنت قوات العدو الصهيوني -الليلة الماضية وفجر اليوم الأربعاء- حملة دهم واعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، اقتحمت خلالها العديد من المنازل وسط اندلاع مواجهات في عدة محاور.
تقرير أممي: 90% من المباني في غزة انهارت أو تضررتالوقت- تعرَّضت جميع المباني تقريباً في المنطقة العازلة التي يقيمها جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل قطاع غزة للتدمير، حسبما أفاد تقرير صادر عن مركز الأمم المتحدة للأقمار الاصطناعية نُشر الأسبوع الماضي.
احتجاجاً على جرائم الاحتلال بغزة... أمريكيون يغلقون أكبر جسر بسان فرانسيسكوالوقت- خرج عدد من المتظاهرين، امس الإثنين إلى أكبر شوارع مدينة سان فرانسيسكو وأغلقوا جسر “غولدن غايت”، الذي يعد أبرز رموز ومعالم المدينة الأمريكية، وذلك تنديداً بجرائم الاحتلال الإسرائيلي على غزة ، والتي ما زالت مستمرة منذ 6 أشهر.
الوقت- مقاومة من نوع خاص يخوضها الأسرى الفلسطينيون في سجون كيان الاحتلال الإسرائيلي وهي معركة الأمعاء الخاوية، وهي أن يقوم الأسرى بالإضراب عن الطعام لمدة محددة أو مفتوحة بهدف الضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي لتقوم بتلبية مطالبهم سواء كانت معيشية داخل السجون أو قضائية بهدف إنهاء أسرهم، آخر هذه المعارك كان إعلان ثلاثين أسيرًا إداريًا إضرابًا مفتوحًا عن الطعام بهدف انتزاع حريتهم من أنياب سلطات الاحتلال الإسرائيلي، والأسرى هم من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التي أكدت أن إدارة السجون في كيان الاحتلال تُحاول التواصل مع الأسرى الإداريين، من أجل تقديم عرض لهم بهدف إنهاء إضرابهم المفتوح، ولكن هناك تشبث واضح من الأسرى بمطالبهم بإنهاء اعتقالهم الإداري. وما أربك كيان الاحتلال هو الإشارة التي خرجت من الجبهة بأنها تتوقع بأن يلتحق بالأسرى الثلاثين دفعات جديدة في الأيام المقبلة. وهو ما جعل كيان الاحتلال يعيش في حالة رعب حقيقية لأنه يعلم خطورة الوضع الآن وخطورة دخول أسرى جُدد في الإضراب.
نادي الأسير الفلسطيني أكد أن إدارة سجون الاحتلال طلبت من الأسرى خلال مفاوضات بتأجيل الإضراب، لكنهم أصروا على خوض الإضراب وإبلاغهم بأي رد وهم مضربون. ودعا أبناء الشعب الفلسطيني إلى ضرورة مساندة الأسرى، لتقصير عمر الإضراب. لأن هذه المساندة سواء بالوقفات الاحتجاجية أمام المكاتب الأُممية أو عبر بيانات التي تصل إلى الهيئات والمنظمات الحقوقية تشكل عامل ضغط كبير على كيان الاحتلال الإسرائيلي في المجتمع الدولي والأوروبي تحديدًا.
هيئة شؤون الأسرى والمحررين أكدت أنه في حال استمرار إدارة سجون الاحتلال في تعنتها بالاستجابة لمطالب الأسرى، فإن أسرى آخرين من حركة الجهاد الإسلامي قد ينضمون إلى الأسرى الثلاثين في معركتهم ضد الاعتقال الإداري. وأضافت الهيئة إن الأسرى الثلاثين عانوا خلال السنوات الماضية، من سياسة الاعتقال الإداري، وهم أسرى محررون لكن تمت إعادة اعتقالهم، ومنهم من مدد الاعتقال الإداري بحقهم لأكثر من مرة.
منذ أواخر عام 2011، حتى نهاية العام الجاريّ، نفذ الأسرى والمعتقلون ما يزيد على 400 إضراب فرديّ، كان جلّها ضد الاعتقال الإداريّ. وتجاوز عدد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال، حاليًا 780 معتقلًا بينهم 6 قاصرين على الأقل وأسيرتان، والعدد الأكبر من الأسرى يوجدون في سجني عوفر والنقب. ومنذ عام 2015 أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اكثر من 9500 أمر اعتقال إداريّ. وأكثر من 80 في المئة من المعتقلين الإداريين هم معتقلون سابقون تعرضوا للاعتقال الإداريّ مرات عديدة، بينهم كبار في السن، ومرضى، وأطفال.
قيام 30 أسيرًا بالإضراب عن الطعام يُعد إنجازًا كبيرًا للحركة الاسيرة وسيؤدي بكل تأكيد إلى أزمة على مستوى إدارة السجون في كيان الاحتلال، وتعتبر عملية الإضراب الجماعية هذه مهمة وخصوصًا أن الحالات السابقة كانت فردية، إلا أنها حققت انجازات مهمة، أبرزها كسر هيمنة الاحتلال الإسرائيلي على الأسرى، وبات على يقين بأنه يمكنهم أن ينهوا أسرهم متى أرادوا ذلك. حتى على المستوى المادي ستكون عملية الإضراب الشاملة هذه مكلفة جدًا لكيان الاحتلال لأنه سيستنفر الطواقم الطبية لخدمة الأسرى المضربين حيث إن كل أسير سيحتاج لطاقم طبي يشرف عليه، وبالتالي ستزيد التكاليف على كيان الاحتلال وإدارة السجون ما سيرهقه ماليًا. والأسير الذي يعلن إضرابه عن الطعام يتم عزله ومصادرة كل ما يملك، ويتعرض للتفتيش يوميًا ولحالات استفزاز وتهديد من السجانين سواء بالضرب أو الإهانة، إلا أن الأسرى تهيئوا نفسيًا وروحيًا لذلك، ووزعوا بين بعضهم نشرات لكيفية التعامل مع الإضراب ومع السجان وكيفية الحفاظ على الطاقة.
الاعتقال الإداري هو جريمة حرب ضد الفلسطينيين ينفذها كيان الاحتلال الإسرائيلي، حيثُ يصدر قرارًا باعتقال أي شخص يشك به دون توجيه تهمة معينة أو لائحة اتهام بل يكون بناءًا على ملفات سرية استخبارية أو بسبب عدم وجود أو لنقص الأدلة ضد المتهم، حيث إنه إذا وجد ضابط المخابرات الإسرائيلية أن هذا الشخص يشكل خطرًا على أمن المنطقة فإنه يستطيع أن يحوله للاعتقال الإداري دون إبداء الأسباب ويبقى الأسير سنوات عديدة في المعتقل دون أن يعلم لماذا ويتحول لرقم داخل جدران السجن ما يشبه الممارسات النازية بحق المعتقلين أبان الحرب العالمية الثانية. وبالتالي يعتبر الاعتقال الإداري جريمة ضد الإنسانية تحول الفلسطينيين جميعًا على متهمين ومعتقلين متى أراد المحتل الإسرائيلي.