موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

شروط مفضوحة لواشنطن وأبو ظبي والعدو الصهيونيّ لشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب.. هل تذعن الحكومة السودانية؟

الإثنين 10 صفر 1442
شروط مفضوحة لواشنطن وأبو ظبي والعدو الصهيونيّ لشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب.. هل تذعن الحكومة السودانية؟

مواضيع ذات صلة

إعلام إسرائيلي: هناك فرصة قريبة للإعلان عن التطبيع بين السودان و"إسرائيل"

تزامنا مع الضغوط السعودية والاماراتية.. البرهان يفاوض وفداً أمريكياً في الإمارات لرفع السودان من قائمة الإرهاب

رياح التطبيع لا تسير كما تشتهي واشنطن.. السودان يرفض فمن التالي؟

الوقت- لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، شروط إسرائيليّة – أمريكيّة - إماراتيّة جديدة على الخرطوم، نقلتها قناة الميادين عن مصادر مطلعة، وتضمنّت القائمة 47 شرطاً، بينها أن يضم الوفد المُطبع، وزير العدل السودانيّ الذي يحمل الجنسية الأمريكيّة، والذي عمل سابقاً كمستشار في مكاتب أمريكيّة وخليجيّة، إضافة إلى أن يكون السودان مكاناً بديلاً لتوطين الفلسطينيين، كذلك السيطرة الأمريكيّة على البحر الأحمر من جهة السودان عن طريق جنوب السودان، ناهيك عن منع السلطات السودانيّة من منح الشركات الصينيّة أي استثمار في البلاد.

وتشترط الولايات المتحدة أن تُشرف على الموانئ والمياه الإقليميّة السودانيّة تحت ذرائع محاربة الإرهاب التي جعلتها تحتل أفغانستان منذ العام 2001، بالإضافة إلى رغبتها بتعديل المناهج التعليمية السودانيّة، وتحويل البلاد إلى منفى لمن تطرده أمريكا والإمارات والكيان الصهيونيّ.

منذ قيام رئيس الوزراء السودانيّ عبد الله حمدوك، قبل مدة، بدعوة واشنطن إلى ضرورة الفصل بين عمليّة رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعيّة للإرهاب، ومسألة التطبيع مع الكيان الصهيونيّ، تبيّنَ من حديثه أنّ الولايات المتحدة لا يمكن أن تتقدم خطوة في حل تلك المسألة دون رضوخ السودان وانخراطه في التطبيع مع العدو الصهيونيّ الغاصب.

إضافة إلى ذلك، أوضح حمدوك، السبت المنصرم، أنّ قضية تطبيع علاقات السودان مع الكيان الصهيونيّ تبدو معقدة، وتحتاج إلى توافق مجتمعيّ، رافضاً ربط التطبيع بقضية شطب اسم السودان من القائمة الأمريكيّة للدول الراعية للإرهاب.

وفي الوقت الذي ناقشت فيه القوى السودانيّة الفاعلة خلاصات اجتماعات أبو ظبي الأسبوع الفائت، والتي جمعت رئيس ما يسمى "المجلس السيادة" في السودان، عبد الفتاح البرهان، بمسؤولين إماراتيين وصهاينة، لإجبار السودان على التطبيع مع العدو الصهيونيّ، اعتبر زعيم حزب الأمّة السودانيّ، الصادق المهدي، أن التطبيع مع العدو خيانة، ولا علاقة له بالحريات، مشيراً إلى أنّ حزبه سيقود حملةً للحد من خداع الشعب السودانيّ بالتطبيع، مُحذراً حكومة البلاد من مغبة اتخاذ مثل هكذا قرار، حتى لا تدخل البلاد في مواقف خلافية، وطالب المهدي الحكومة السودانيّة بالكف عن الاتصالات والرحلات غير المنضبطة في اتجاه التطبيع.

على مستوى آخر، شدّد القياديّ في حزب المؤتمر الشعبيّ السودانيّ، إدريس سليمان، على أنّ الشعب السودانيّ بجميع أطيافه يرفض التطبيع مع الكيان الصهيونيّ، وأوضح أنّ القضيّة الفلسطينيّة هي القضية المركزيّة الأولى بالنسبة للشعب السودانيّ، معتبراً أنّ مفاوضات التطبيع هي مفاوضات "خائنة وخائبة”، متسائلاً “أيُّ ثمن يوازي القيم والمبادئ؟”.

ومن الجدير بالذكر، أنّ رئيس الوزراء السودانيّ، ناقش مع وزير الخارجيّة الأمريكيّ، مايك بومبيو، أواخر الشهر المنصرم، بعد وصوله إلى العاصمة السودانيّة الخرطوم، الأوضاع في السودان ومسار العملية الانتقاليّة والعلاقات الثنائيّة بينهما ومساعي رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، لكن الزيارة جاءت لغاية في نفس واشنطن، ألا وهي التطبيع ولا شيء غيره، وقد أشار حمدوك وقتها إلى أنّ الحكومة الانتقاليّة في السودان، لا تملك تفويضاً يجعلها تتخذ القرار بشأن التطبيع مع العدو الغاصب، مبيّناً أن هذا الأمر يتم حسمه بعد إكمال أجهزة الحكم الانتقاليّ.

ووفقاً لتصريح لوزير الخارجيّة السودانيّ، عمر قمر الدين، مع صحيفة "التيار" السودانيّة، فإنّ بومبيو، في زيارته الأخيرة للخرطوم واجتماعه مع رئيس ما يسمى "المجلس الانتقاليّ المؤقت"، عبد الفتاح البرهان، ربط قضية تطبيع العلاقات بين الكيان الصهيونيّ والسودان مع شطب اسم السودان من قائمة الدول المؤيدة للإرهاب. 

وعلاوة على ما تقدّم، رجح رئيس جهاز الاستخبارات في حكومة العدو، يوسي كوهين، في وقت سابق، أن توقع الخرطوم اتفاقية مماثلة للاتفاقية الإماراتيّة مع الكيان قريباً، موضحاً أنّ هذا العام سيحقق الكيان اختراقاً آخر مع إحدى الدول الإفريقيّة، وقد أشار بشكل مباشر في حديثه إلى السودان، بحسب ما ذكرته القناة الـ 13 العبريّة.

ووفق هيئة البث العبريّ، فإنّ كوهين قد كشف النقاب عن أنّ العدو الصهيونيّ والسودان على وشك توقيع ما وصفها بـ "اتفاقية سلام" بينهما، مبيّناً أنَها ربما توقع قبل نهاية العام الحالي، وأوضح أنّ الاتصالات مع الخرطوم مستمرة، وأشار إلى أنّ بعثات من كلا الطرفين تواصل الاستعدادات للتوصل إلى هذا الاتفاق، فيما يرفض الشعب السودانيّ تطبيع العلاقات مع العدو الصهيونيّ الذي لم يترك منجهاً إجرامياّ ووحشياً إلا وارتكبه بحق العرب والمسلمين ومقدساتهم.

في النهاية، ادعى نتنياهو قبل عدة أسابيع، أنّ كيانه والسودان والمنطقة بأسرها ستربح من اتفاقية الاستسلام، بيد أنّ العدو الصهيونيّ هو الرابح الوحيد من اتفاقيات التطبيع، وأنّ ما يدّعيه لا يعدو كونه دسّ سُمّ بالعسل، وخاصة بعدما فضحت وسائل الإعلام شروط واشنطن وأبو ظبي والعدو الصهيونيّ، لشطب اسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب.

كلمات مفتاحية :

السودان التطبيع اسرائيل واشنطن الامارات قائمة الإرهاب عبد الله حمدوك عبد الفتاح البرهان الصادق المهدي إدريس سليمان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون