موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

فرنسا داخل نيران الفوضى.. فماذا سيفعل ماكرون

الأربعاء 25 رجب 1439
فرنسا داخل نيران الفوضى.. فماذا سيفعل ماكرون

مواضيع ذات صلة

خفض السن التعليمي الإلزامي في فرنسا

بين تعهداته الإنتخابية والاحتجاجات الشعبية.. هل يواجه ماكرون مصير سابقيه

إحصائيات مروعة لحوادث الاغتصاب في فرنسا

عشرات القردة الفارّة تثير الذعر في فرنسا

الوقت- منذ الثاني من شهر نيسان الحالي أعلن عمال النقل الفرنسيين إضراباً عاماً، ووفقاً لقرار نقابتهم، سيضرب موظفو شبكة السكك الحديدية الفرنسية لمدة يومين حتى نهاية حزيران/ يونيو، وسيكون إضرابهم يومان كل 5 أيام.

ماذا يُريد الفرنسيون؟

السبب الأساسي وراء هذه الاحتجاجات والإضرابات في فرنسا يعود إلى معارضة سياسات حكومة الرئيس ماكرون، حيث يحتجّ العمال على اقتراحات الرئيس لتغيير ظروف العمل، ويُشارك عمال النقل بعض الطيارين وعمال الطاقة، بالإضافة إلى الطلاب، حيث يرفض الجميع العمل احتجاجاً على السياسات الاقتصادية للحكومة الحالية.

وبالإضافة إلى عمال النقل والطيارين يُشارك عشرات الآلاف من المدرسين والممرضات وفعاليات أخرى في الإضراب، وذلك للتأكيد على معارضة سياسة الحكومة الليبرالية لخصخصة القطاع العام وتحريره وهو المُقترح الذي تقدم به الرئيس ماكرون.

ويتمتع السائقون العاملون في شبكة السكك الحديدية الفرنسية والمعروفة باسم "الرابطة الفرنسية الوطنية للسكك الحديدية" بظروف عمل ممتازة، مثل الزيادات التلقائية في المرتبات السنوية، والتقاعد المبكر، والإجازة السنوية مدفوعة الأجر ومدتها 28 يوماً، كما يتمتع أقاربهم من الدرجة الأولى بمزايا تذاكر القطار المجانية.

وعلى الجانب الآخر قررت الحكومة الفرنسية تغيير عقود موظفي شبكة السكك الحديدية العامة، وذلك وفقاً لقواعد الاتحاد الأوروبي التي يجب أن تُطبّق بحلول عام 2023.

الإجراءات التي تُريد الحكومة الفرنسية تطبيقها عادت عليها بخسائر قُدرت45 مليار يورو، حيث إنّ مركز الإضرابات المستمرة هو شركة القطار الوطنية الفرنسية، وهي شركة مملوكة للدولة، وتقول الحكومة الفرنسية إنّ الشركة التي تُدار من قبل الحكومة تحتاج للبقاء في سوق المنافسة الدولي وذلك من خلال إعادة بناء طاقم جديد من القطارات في المستقبل، وهذا الأمر يتمُّ عن طريق إجراء التعديلات التي تُريد تطبيقها.

لكن النقابات العمالية قررت مواجهة هذه التعديلات بشكل مباشر، حيث خططت لإضراب 3 أبريل، والذي من المقرر أن يستمر لأكثر من ثلاثة أشهر، كما أنّ النقابات الرئيسية مثل الاتحاد الفرنسي للعمال (CGT)، والاتحاد العمالي العام الفرنسي (CFDT) والنقابات الأخرى تريد من أعضائها المُشاركة في إضراب أسبوعي لمدة يومين حتى نهاية حزيران/ يونيو مع ثلاثة أيام من العمل.

أكثر من ذلك؛ بدأ موظفو شركة الطيران الفرنسية "إير فرانس" المُشاركة في الإضراب، حيث إنّهم يُطالبون بزيادة ستة بالمئة على الراتب السنوي، لكن وحتى اليوم فإن معظم رحلات الشركة إلى هذا اليوم قد تمت من دون انقطاع.

وقبل حوالي سبعة أشهر؛ احتشد عشرات الآلاف من الفرنسيين في شوارع باريس للاحتجاج على سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون الذي أعطى أرباب العمل الجدد المزيد من السلطة لتوظيف وإقالة العمال من خلال توقيع قانون جديد.

حياة الفرنسيين تزداد صعوبة

مع استمرار الإضرابات؛ تبدو الحياة في فرنسا أكثر صعوبة خلال الأسابيع المقبلة، خصوصاً مع تكدس النفايات على الأرصفة والسبب هو مشاركة عمال النظافة في الاحتجاجات، كما وأصبحت الكهرباء كثيرة الانقطاعات في المصانع بسبب إضراب عمال نقابات الطاقة؛ كما ستتوقف شركة السكك الحديدية الوطنية الفرنسية عن العمل؛ وذلك بهدف مقاومة التعديلات التي ينوي الرئيس ماكرون القيام بها.

أكثر من ذلك؛ فإنّ الرحلات الجوية الأجنبية ستتوقف خلال أيام الإضراب، حيث ينوي موظفو شركة الخطوط الجوية الفرنسية مواصلة احتجاجاتهم، وللمطالبة بالمثل فإن العاملين في قطاع الكهرباء والغاز سيحتجون على تحسين الأجور والحفاظ على فوائد العمل وذلك أسوةً بعمال شركات النقل الجوي.

 وبالإضافة إلى ما سبق؛ وخلال الجولة السابقة من الإضراب يوم الأربعاء التي كانت الأوسع، توقفت جميع قطارات TGV عالية السرعة السبعة، بالإضافة إلى أربعة أخماس القطارات المحليّة.

وتوقعت شركة السكك الحديدية الوطنية الفرنسية أنّ ما لا يقل عن 43 ٪ من الموظفين الذين يُشغّلون شبكة القطارات العادية سيُضربون، وبالتالي فإنّ نظام النقل والسكك الحديدية الفرنسي سيصاب بالشلل بسبب هذا الإضراب.

إجراءات ماكرون الصعبة مقابل الاحتجاجات

على الرغم من أن النقابات العمالية الفرنسية تحاول الضغط على الحكومة من خلال هذه الاحتجاجات بطرق مختلفة؛ فإن الإضراب في شركة القطارات الوطنية قد يكون مكلفاً، خاصة بالنسبة لماكرون ورئيس وزرائه إدوار فليب.

على الرغم من حقيقة أن أغلبية الفرنسيين في استطلاعات الرأي يطالبون بتخفيض معدلات الفائدة في هذا القطاع، غير أنّ الخبراء يؤكدون على أنّه إذا أصبحت حياة الفرنسيين مشلولة لأكثر من أسبوعين، فإن الفرنسيين لن يبقوا هادئين، وبالتالي سيزداد الضغط على الحكومة.

وفي السياق ذاته ورداً على هذه الإضرابات والاحتجاجات؛ قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية في اجتماع لمجلس الوزراء: "مع استمرار الإضراب، ستُغير الحكومة نظام النقل بالسكك الحديدية بهدوء وحسم".

وإن حكومة ماكرون لن تُقرر التراجع على المدى القصير على الأقل من سياساتها، رداً على انتشار الاحتجاجات والإضرابات.

كلمات مفتاحية :

فرنسا إضرابات ماكرون شركة السكك الحديدية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون