موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

بعد الوعود بتقليص ترسانتها من الأسلحة النووية، أمريكا تنفق المليارات لتطويرها

الأحد 11 رمضان 1436
بعد الوعود بتقليص ترسانتها من الأسلحة النووية، أمريكا تنفق المليارات لتطويرها

الوقت - على الرغم من أن العالم لم يشهد حربا نووية بين دولتين حتى يومنا هذا الا أن مجرد متابعة تصريحات الدول النووية الكبرى يثير القلق في نفوس من قرأوا أو سمعوا عن قنبلتي نكازاكي و هيروشيما و رأوا آثارها التي استمرت أعوام طويلة مع ما خلفته من دمار هائل و ضحايا بعشرات الآلاف. و تسعى الدول الكبرى الموقعة على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية في الظاهر الى تقليص ترسانتها النووية و من تلك الدول أمريكا، أول الدول التي سعت لتطوير هذا السلاح الفتاك، الا أن الواقع يشير الى عكس ذلك خصوصا مع التصريحات الرسمية الأمريكية أخيرا و التي تقر بأن أمريكا ستخصص ميزانيات بمليارات الدولارات لاعادة تأهيل الترسانة النووية الموجودة و تطويرها. 

عام 2009، نال الرئيس باراك أوباما جائزة نوبل للسلام، تقديرا لجهوده بالسعي نحو عالم خال من الأسلحة النووية، والعمل الذي قام به في هذا الاتجاه، و تشجيعه على تقليص خطر السلاح النووي لدول العالم، و لكن كما يبدو على أرض الواقع فما كلام أوباما سوى ضرب جديد من ضروب المكر و الخداع التي اعتاد عليها رؤساء أمريكا منذ نشأتها. فقد صرح نائب وزير الدفاع الأمريكي بأن الحكومة الأمريكية أقرت مشروعا يمتد حتى عام 2035 بقيمة 270 ملیار دولار بهدف تجديد و تكوير الترسانة الصاروخية النووية. تلك التصريحات لم تكن جديدة حيث ذكر تقرير سابق لصحيفة "نيويورك تايمز" بأنه يجري حاليا انشاء موقع ضخم جديد في كانساس سيتي، أكبر من مقر البنتاغون، يضم آلاف الموظفين، المزودين بتقنيات مستقبلية، يعملون على تحديث الأسلحة النووية باختبارها مستخدمين أنظمة متطورة لا تتطلب التفجير التحت-أرضي. و في لوس ألاموس، بـنيو مكسيكو، انطلق بناء موقع كبير جديد، لإنتاج البلوتونيوم من اجل الرؤوس النووية. وفي أوكريدج بولاية تينيسي، يتم انشاء محطة لإنتاج اليورانيوم المخصب للاستخدام العسكري. وقد تباطأت الأشغال، مع ذلك، لكون تكلفة المشروع في لوس ألاموس قد تضخمت خلال 10 سنوات من 660 مليون دولار الى 5.8 مليار دولار، وتضخم مشروع أوكريدج من 6.5 إلى 19 مليار دولار.

و منذ تولي أوباما للرئاسة في أمريكا قدمت ادارته 57 مشروعا لتحديث مواقع عسكرية نووية، وافق مكتب المحاسبة الحكومي على 21 منها، في حين يبقى 36 في انتظار الموافقة. أحد المخططات الموافق عليها يتضمن بناء 12 غواصة هجومية نووية جديدة (بإمكان كل منها أن تقذف ما يصل إلى 200 رأس نووي على أهداف عدة، فضلا عن 24 صاروخا باليستيا)، 100 طائرة أخرى من قاذفات القنابل الاستراتيجية (كل منها مسلحة بحوالي 20 صاروخا أو قنابل نووية) و400 صاروخا باليستيا عابرة للقارات مع قاعدة ارضية (لدى كل منها رأس نووي ذو قوة عظمى، ولكن يمكنها دوما ان تتسلح برؤوس حربية مستقلة متعددة). وهكذا، انطلق برنامج أسلحة نووية جديدة على يد إدارة أوباما سيكلف حسب دراسة حديثة أجراها معهد مونتيري، قرابة 1000 مليار دولار، وهو أعلى انفاق في الفترة ما بين 2024 و2029، سيدخل ضمن الإنفاق العسكري العام للولايات المتحدة، المكون من ميزانية البنتاغون (640 مليار دولار عام 2013) تضاف إليها أمور أخرى ذات طابع عسكري (الإنفاق على الأسلحة النووية، مثلا، تتحمله ميزانية وزارة الطاقة)، ليرتفع الى ما مجموعه 1000 مليار دولار تقريبا في السنة

و في المقابل نشاط روسي مضاد تمثل مؤخرا بما أعلنه الرئيس الروسي عن نية روسيا اضافة أربعين صاروخا بالستيا يحمل رؤوس نووية للترسانة العسكرية نهاية العام الجاري، كاشارة الى استمرار الحرب الباردة بين البلدين و التي لا يمكن لأحد أن يتوقع كيفية نهايتها و الى متى سيبقى التهديد على المنابر الاعلامية في ظل التطورات المتسارعة على الحدود الروسية المتمثلة بتضييق الخناق على الدب الروسي عبر قوات حلف شمال الأطلسي و استمرار النزاع مع أوكرانيا، و نشر الدرع الصاروخية في تركيا و أوروبا، ما تراه روسيا تهديدا مباشرا لها يدفعها للقيام باجراءات مضادة كنشر صواريخ بالستية عابرة للقارات على حدودها الجنوبية و الشرقة توازيا مع تعزيز حلف الناتو لتواجده قرب تلك الحدود ما يأزم الوضع أكثر و ينذر بعواقب وخيمة و حرب طاحنة لا تحمد عقباها.

 

 

كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون