موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

من نتائجه يهودية القدس.. الاستيطان سرطان يأكل فلسطين

الإثنين 9 رجب 1439
من نتائجه يهودية القدس.. الاستيطان سرطان يأكل فلسطين

مواضيع ذات صلة

هل يدرك كهولنا الصلاة في القدس؟

هل أغلقت الأردن الباب بوجه "القدس" لمصالح شخصية؟!

الكيان الإسرائيلي يعلّق قرار فرض الضرائب على الكنائس في القدس المحتلة

واقع أردني وحلم سعودي... لمن ستكون الوصاية على القدس؟!

الوقت- فرضُ الهيمنة؛ هو أقصى ما تسعى إليه دولة الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين المحتلة، وفي هذا السبيل اتخذت حكومة الاحتلال إجراءات عدّة بهدف تثبيت استيطانها الذي مارسته بحق الفلسطينيين بمدنهم وقراهم، حيث شهدت الفترة التي تلت حرب حزيران إقامة مئات المجتمعات الاستيطانية في المناطق التي كان يشكّ قادة إسرائيل بأنها ستسبب لهم المشكلات مستقبلاً، ولتكون هذه المستوطنات نقاط مواجهة متقدمة داخل الأراضي الفلسطينية في أيّ مواجهات قادمة.

وبناءً على الممارسات التي تقوم بها دولة الاحتلال الإسرائيلية يمكن تقسيم الاستيطان إلى عدّة أنواع هي:

الاستيطان الديموغرافي:

يهدف هذا النوع من الاستيطان إلى وضع حقائق على الأرض تفرض نفسها في أي مفاوضات مع أي طرف في النزاع العربي الإسرائيلي إضافة إلى الدوافع الاقتصادية، وفي هذا السياق شهدت مدينة الخليل الواقعة في الضفة الغربية إلى الجنوب من مدينة القدس بحوالي 35 كم ومنذ العام 1967 زحف المستوطنات الإسرائيلية، لتصبح المدينة الفلسطينية الوحيدة التي يعيش المستوطنون داخلها، الأمر الذي يرفضه سكان المدينة الأصليين متهمين المستوطنين الصهاينة بتعكير الجو العام للمدينة التاريخية.

نكسة حزيران؛ كانت حجر الأساس لإقامة أول الأحياء الصهيونية في المدينة، ليشهد العام ذاته بناء أول مستوطنة حملت اسم "أبراهام افينو"، حيث يدعي اليهود أنهم أقاموا هذه المستوطنة على أنقاضِ كنيس يهودي في المدينة.

ليست المدينة وحدها من شهدت استيطاناً يهودياً؛ بل امتدت يد الاستيطان لتصل إلى الحرم الإبراهيمي، الذي شهد هو الآخر نوعاً جديداً من الاستيطان لم يشهده منذ آلاف السنين، وبقرار رسمي؛ قسّمت حكومة الاحتلال الحرم بين اليهود والمسلمين وذلك إثر مجزرة الحرم الإبراهيمي الشهيرة، واليوم بات يؤم الحرم مئات السياح والزائرين من اليهود يومياً وذلك عبر مدخل خاص لهم، لكن المستفز أكثر من ذلك كما يرى الفلسطينيون أنّه وفي موعد رفع كل أذان، يفتح أفراد الشرطة اليهود الباب الفاصل بين شطري الحرم ليرافقوا المؤذن إلى غرفته التي باتت ضمن القسم المخصص لليهود!.

الاستيطان الجغرافي:

"غور الأردن جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل، والمستوطنون في منطقة الأغوار يشكلون رأس حربة أمنية لإسرائيل ويعرضون أنفسهم للخطر"، بهذه الكلمات لخصت صحافة الاحتلال الوضع القائم في منطقة الأغوار، والمتابع للمشهد هناك يرى وبوضوح أنّ الاستيطان في الأغوار لم يعد استيطاناً بل أصبح احتلالاً بكلِّ ما تعنيه الكلمة من معنى؛ خصوصاً مع نيّة الكنيست الإسرائيلي المصادقة على مشروع قانون سيقدم قريباً للجنة الوزارية لشؤون التشريع من أجل فرض السيطرة الإسرائيلية على المستوطنات الإسرائيلية في منطقة الأغوار وشمال البحر الميت.

عضوة حزب الليكود "شارن هسكل" تقول إنّ القانون الذي قدمته هي نفسها يرجع لكون منطقة غور الأردن كنز استراتيجي لدولة الاحتلال، ويوجد حولها "إجماع وطني وسياسي" بالنسبة لليمين واليسار الإسرائيلي!.

الاستيطان الأمني:

لعلّ المثال الأبرز على هذا النوع من الاستيطان ما هو ما تشهده مدينة بيت لحم مهد النبي عيسى المسيح، من خلال تحويلها إلى مدينة محاصرة بالمستوطنات، الأمر الذي نتج عنه أن أصبحت  المدينة سجناً كبيراً للفلسطينيين.

وفي هذا السياق تعمل حكومة الاحتلال على مصادرة الأراضي المحيطة بمدينة بيت لحم، مع بناء آلاف الوحدات السكنية للمستوطنين اليهود، الأمر الذي حوّل المدينة القديمة إلى ما يشبه سجناً كبيراً للفلسطينيين القاطنين هناك، وذلك كما يقول الفلسطينيون بهدف التضييق عليهم لإجبارهم على مغادرة المدينة.

أكثر من ذلك؛ عملت حكومة الاحتلال على فرض الضرائب على الكنائس المسيحية الموجودة في المدينة القديمة، كما حجزت سلطات الاحتلال الحسابات البنكية للبطريركية الأرثوذكسية بحجة الضرائب، غير أنّ بطريرك الروم الأرثدوكس أعلن متحدّياً القرار الإسرائيلي إغلاق كنيسة القيامة حتى بسبب تلك الضرائب، ولم تفتح الكنيسة أبوابها إلا بعد قرار الاحتلال بتجميد قرار فرض الضرائب.

الاستيطان التاريخي:

الاستيطان التاريخي وهو أقذر ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي، وهو الوضع القائم في مدينة القدس المحتلّة، وإن أكثر المتشائمين لم يكن ليتصور أنّ اليهود باتوا يشكلون أغلبية سكانية تُهيمن على القسم الأكبر من مساحة القدس بعدما كانوا أقلية سكانية لا تتجاوز 90 عائلة!.

تهويد القدس، هو الشعار الأبرز الذي ترفعه حكومات الاحتلال منذ سيطرتها على القدس في العام 1967، ومنذ ذلك التاريخ تعمل حكومات الاحتلال على تغيير معالم المدينة، وذلك من خلال إنهاء الوجود العربي عبر نشر الوحدات الاستيطانية ناهيك عن إصدار قانون "التنظيم والتخطيط" الذي نتج عنه عدّة أمور تتلخص بتحويل ما يزيد على 40% من مساحة القدس إلى مناطق خضراء يمنع البناء للفلسطينيين عليها، وهو الأمر الذي يهدف إلى إنهاء الوجود العربي والإسلامي في المدينة، ومن ثم تثبيت يهودية المدينة.

أخيراً.. وعلى الرغم من كل التصريحات الإسرائيلية بأنّ حكومتهم تسعى إلى السلام، إلا أنّ الإجراءات على الأرض تحكي قصة أخرى، فمنذ اتفاقية السلام بين السلطة الفلسطينية ودولة إسرائيل زاد عدد المستوطنين بشكلٍ مضطرد، ناهيك عن تسييس القضاء الإسرائيلي، الذي أصدر وما زال أحكاماً تقضي بتوسيع بناء المستوطنات، ورد أيّ قضيّة يرفعها الفلسطينيون ضد الإجراءات الإسرائيلية الخاصة بمصادرة الأراضي وتحويلها إلى مستوطنات.

كلمات مفتاحية :

فلسطين القدس الاستيطان إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون