موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

كيف فشلت إسرائيل في العودة إلى أفريقيا.. فلسطين كلمة السر!

الخميس 22 ذی‌الحجه 1438
كيف فشلت إسرائيل في العودة إلى أفريقيا.. فلسطين كلمة السر!

مواضيع ذات صلة

العلم الفلسطيني يستقبل نتنياهو في كولومبيا

إضاءة على توجّه الاحتلال المشؤوم نحو أمريكا اللاتينية

الوقت- ليس خفيا أن الكيان الإسرائيلي ومنذ تأسيسه أواسط القرن الماضي يسعى وعبر حراك دبلوماسي دولي واسع لكسب شرعيته المفقودة، وذلك عبر علاقات وروابط اقتصادية وسياسية وأحيانا عسكرية مع دول مختلفة حول العالم. القارة الأفريقية بدورها كانت واحدة من أهم أهداف هذا الكيان إلا أن نفوذ الكيان بقي ضعيفا وفي كثير من الأحيان خفيا (نوعا ما) والسبب معارضة كثير من دول هذه القارة للعلاقات العادية ومنها دول عربية وغير عربية.

شهدت السنوات الأخيرة سعي إسرائيلي حثيث للنفوذ إلى القارة السمراء من أبواب مختلفة منها الاقتصادي ومنها السياسي والأمني، وفي هذا السياق لا يمكن القول إلا أن إسرائيل نجحت في تحقيق بعض الخروقات. هذه الخروقات جوبهت من خلال حراك سياسي عربي يمكن وصفه بالجيد، وقد يكون قرار إلغاء المؤتمر الذي كان مزمعا في جمهورية التوغو أواخر أكتوبر تشرين الأول القادم هو أهم إنجاز لهذه الدول الرافضة خلال السنوات الأخيرة.

وعن هذا المؤتمر، لو أن إسرائيل تمكنت من عقده لكان الخرق الأبرز والأكثر تأثيرا على مستوى القارة ككل، فهو كان سيفتح لإسرائيل الباب واسعا وعبر الباب الاقتصادي لتدخل الأسواق الأفريقية وتنهي مرحلة القطيعة لكيانها من قبل بلدان كانت للأمس القريب تعتبر إسرائيل إما كيان غير شرعي من قبل البعض أو عدوة للبعض الآخر.

هذه القمة وبعد إلغاء عقدها من قبل جمهورية التوغو، فإن خسارة الكيان كانت كبيرة بعد أن راهن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو كثيرا على هذه القمة التي وحسب رأيه ستفك عزلة إسرائيل في محيطها من جهة ومن جهة أخرى فإن العلاقات الجيدة مع الدول الأفريقية تعني تخفيف الضغط السياسي على الكيان في الكثير من المحافل الدولية التي باتت تمرر قرارات تدين إسرائيل وتحملها مسؤولية الكثير من الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.

القضية الفلسطينية بدورها شكلت حجر الزاوية في الحراك الذي واجه إسرائيل داخل القارة، فالقضية الفلسطينية والانتهاكات الإسرائيلية المتكررة بحق الفلسطينيين ساعدت كثيرا على الضغط من أجل إلغاء المؤتمر المقرر. وهذا الأمر مؤشر جيد يؤكد أن هذه القضية لا زالت حية في وجدان الشعوب والدول الأفريقية.

ومن أبرز الدول الممانعة التي ضغطت باتجاه إلغاء القمة المزمعة كانت المغرب الجزائر مصر وجنوب أفرقيا إضافة إلى فلسطين وسوريا التين لعبتا دورا مساعدا أيضا.

كل من هذه الدول كان لها حراكها الخاص داخل القارة السمراء، فالسلطة الفلسطينية أبرقت لبعض الدول الأفريقية تطالب بمنع هذه القمة وكذلك فعلت سوريا التي وجهت بعثاتها في أفريقيا برقيات توضح فيها وجهة نظرها من هكذا حدث.

أما الدول الأفريقية فكانت المغرب على رأس الرافضين إضافة إلى مصر وجنوب أفرقيا (على خلفية قانون الفصل العنصري الإسرائيلي) هذه الدول ضغطت سياسيا على التوغو والدول الأخرى التي كانت تنوي المشاركة من أجل إفشال الخطة الإسرائيلية. خاصة أن هكذا مؤتمر بحاجة إلى قرار إجماعي من الاتحاد الأفريقي وهو ما لم يحصل بتاتا.

إذا هو نجاح لجهود عربية إسلامية إفريقية مشتركة، وما حصل يؤكد أن أي تقارب بين هذه الدول وخاصة حول القضية الفلسطينية مكتوب له النجاح. لذلك من الجيد استخلاص العبر مما حصل وتعزيز الجهود المشتركة بين الدول العربية من أجل تقوية أي حراك مستقبلا يدعم القضية الفلسطينية وقضايا الأمة الإسلامية.

ختاما من المهم التأكيد على أمر وهو أن الكيان الإسرائيلي طيلة العقود السبعة الماضية من عمره لم يكلّ ولم يملّ ولم يوفّر فرصة إلا واستفاد منها من أجل تحقيق أهدافه التوسعية والعدوانية اتجاه أمتنا، ولذلك من الضروري الحذر والتربص لهذا العدو والاستمرار في سياسة الوحدة والمواجهة الدائمة وعدم الغفلة عن أطماعه وسياساته التخريبية ولا للحظة. ومن المؤكد أن ما حصل لن يكون نهاية المطاف لإسرائيل في أفريقيا، فهذه القارة استراتيجية له على جميع الأصعدة ولديه فيها نفوذ لا يستهان به فالحذر واجب باستمرار.

كلمات مفتاحية :

العلاقات الإسرائيلية الأفريقية القضية الفلسطينية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح