موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

السعوديون يدفعون فاتورة دعم آل سعود للإرهاب

الخميس 20 رمضان 1438
السعوديون يدفعون فاتورة دعم آل سعود للإرهاب

دعم الجماعات الإرهابية ومواصلة العدوان على اليمن السبب الرئيس في تدهور الاقتصاد السعودي

انعكست الأزمة المالية في السعودية بشكل مباشر على الوضع الاقتصادي للمواطنين، ويعود السبب في ذلك بالدرجة الأولى إلى إصرار الرياض على دعم الجماعات الإرهابية ومواصلة العدوان على اليمن.

مواضيع ذات صلة

واشنطن ستبيع السعودية أسلحة اسرائيلية ضمن صفقة الـ 400 مليار دولار

لماذا تعدّ السعودية دولة غير آمنة للاستثمار؟

فانانشيال تايمز: ترامب خلق آلاف الوظائف للأمريكيين على حساب السعودية

الوقت - منذ انتشار ظاهرة الإرهاب في المنطقة في مطلع عام 2011، كانت السعودية من أوائل الدول التي قدّمت مختلف أنواع الدعم للجماعات الإرهابية استجابة لأوامر أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني.

وقدّمت السعودية دعماً غير محدود لتنظيم "داعش" وجماعات إرهابية أخرى لتنفيذ عمليات مسلحة في العراق وسوريا ودول أخرى في المنطقة. وشمل هذا مختلف أنواع الدعم المالي والسياسي واللوجستي والإعلامي.

وترافق هذا الدعم مع العدوان السعودي المتواصل على اليمن منذ آذار/مارس 2015 والذي كلّف الرياض أموالاً طائلة، بالإضافة إلى الخسائر البشرية الفادحة في صفوف القوات السعودية. ولم تحقق الرياض بهذا العدوان أي من أهدافها سوى قتل وجرح وتشريد الآلاف من اليمنيين وتدمير البنى التحتية لبلادهم.

كما أدى تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية إلى الحاق أضرار جسيمة بالاقتصاد السعودي طيلة السنوات الثلاثة الماضية.

وانعكست الأزمة المالية في السعودية بشكل مباشر على الوضع الاقتصادي في عموم البلاد، خصوصاً بعد عقد الرياض لصفقات ضخمة لشراء الأسلحة من أمريكا ودول أخرى تقدر بمئات المليارات من الدولارات، الأمر الذي من شأنه استنزاف الخزانة السعودية.

ومن الإجراءات التي اتخذتها سلطات الرياض لمواجهة الأزمة المالية زيادة الضرائب على المواطنين بنسبة 100 % ما أدى إلى زيادة أسعار البضائع والرسوم المفروضة على القطاعات الخدمية وفي مقدمتها الماء والكهرباء والوقود.

وبلغ العجز في الميزانية المالية السعودية للعام الماضي (2016) حوالي 90 مليار دولار، ما اضطر الحكومة لفرض استقطاعات على رواتب الموظفين، والذي أدى بدوره إلى تراجع القدرة الشرائية لدى معظم العوائل السعودية.

ويقدر محللون أن أجور العاملين في القطاع الحكومي تستحوذ على 50% من ميزانية السعودية، ويمثل البدل في القطاع الحكومي ما يبلغ 30% من دخل الموظف السعودي.

واضطرت السعودية كذلك لفرض رسوم جديدة على استخدام المواطنين للطرق السريعة، وهي الخطوة التي تلت الإعلان عن فرض ضرائب جديدة، أبرزها القيمة المضافة على أسعار السلع والخدمات، بجانب زيادة الرسوم على الكثير من المعاملات والوثائق الرسمية.

واضطرت السعودية ولأول مرة في تاريخها إلى الاقتراض من البنوك الدولية. وتقدر هذه القروض بنحو 20 مليار دولار بحسب بعض التقارير.

وذكرت مجلة "بلومبرج" الاقتصادية بأن الاحتياطي السعودي تراجع إلى أقل من 500 مليار دولار العام الماضي بعد أن كان يتجاوز الـ 730 مليار في عام 2014.

كما أظهرت البيانات الرسمية في تموز/يوليو 2016 أن السعودية سقطت في هوّة الركود للمرة الأولى منذ ثمانينيات القرن الماضي، وخفّضت الإنفاق الحكومي الذي جاء نتيجة انخفاض أسعار النفط.

ولنفس السبب، تواجه السعودية أزمة اقتصادية في قطاع البناء الذي يعتمد على مشاريع البنى التحتية التي تمولها الحكومة، ما أدى إلى تدهور أوضاع العمال الأجانب الذين تقطعت بهم السبل لعدم وجود أجور منذ شهور.

ومن المؤشرات الأخرى على تراجع الاقتصاد السعودي اضطرار الحكومة لخصخصة الكثير من القطاعات العامة في مناطق متعددة من البلاد لاسيّما الشركات المعنية باستخراج مصادر الطاقة كإجراء احترازي لمنع تدهور الوضع المالي أو الحد من آثاره السلبية خلال السنوات القادمة.

وحذّر اقتصاديون، من أن الانهيار الوشيك لشركات سعودية كبرى سيضع عدداً من الشركات الصغيرة في دائرة الخطر ويدفعها للخروج من السوق وإعلان إفلاسها، كما سيؤدي إلى تسريح آلاف العمال السعوديين والأجانب.

وبحسب توقعات تقارير دولية، فإن مخاطر انهيار وإفلاس الشركات السعودية سيؤثر على النظام الحاكم ويعرض اقتصاد البلاد لمخاطر لا يمكن التنبؤ بأبعادها، ما يحتم على الأسرة الحاكمة إجراء مراجعة عاجلة فيما يخص زيادة عجز الموازنة والإنفاق غير المعقول على شراء الأسلحة وخوض الحروب العبثية على حساب أولويات اقتصادية ملحة.

وتؤكد جميع القرائن والإحصائيات المتوفرة على أن كافة الإجراءات المالية التي تتخذها السلطات السعودية غير قادرة على وضع حد لتفاقم الأزمة الاقتصادية في البلاد والتي يدفع فاتورتها بالدرجة الأولى أصحاب الدخل المحدود، ما يدلل على أن السبيل الوحيد لمعالجة هذه الأزمة يكمن بوقف العدوان على اليمن والكفّ عن دعم الجماعات الإرهابية والتوجه لاعتماد سياسة تكفل عدم تدني أسعار الوقود في الأسواق العالمية بالتنسيق مع الدول الأخرى لاسيّما داخل منظمة "أوبك" لأن السعودية هي المتضرر الأول من هذا التدني باعتبارها المصدر الأكبر للنفط في العالم.

ويعتقد المراقبون بأن الأزمة الاقتصادية في السعودية والتي تجبرها على اتخاذ تدابير وإجراءات تقشفية سوف لن تنتهي طالما بقيت تنفق أرقاماً فلكية على حربها ضد اليمن ودعم الجماعات الإرهابية في عموم المنطقة.

ونتيجة لذلك فإن استمرار هذه الأزمة قد يدفع الشعب السعودي إلى التفكير بتغيير نظام الحكم عن طريق العصيان المدني في ظل الظروف الاقتصادية السيئة والتي من الممكن أن تنهي حكم آل سعود في وقت قريب وأسرع بكثير مما هو متوقع.

كلمات مفتاحية :

السعودية داعش سوريا العراق أمريكا بلومبرج بريطانيا الكيان الإسرائيلي أوبك

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون