موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الضغوط المتصاعدة على أمريكا وفرنسا بسبب غزة

الخميس 3 جمادي الاول 1445
الضغوط المتصاعدة على أمريكا وفرنسا بسبب غزة

مواضيع ذات صلة

فرنسا ومراجعة سياستها بشأن حرب غزة

بايدن وانقسامات فريقه الانتخابي بسبب دعم الكيان

المسلمون الأمريكيون يوجهون إنذاراً نهائياً لبايدن لوقف إطلاق النار في غزة

الوقت- في الفترة الماضية، بعث أكثر من 400 مسؤول سياسي أمريكي رسالة إلى الرئيس جو بايدن، يعبرون فيها عن اعتراضهم على السياسة الحكومية المتعلقة ب"إسرائيل"، ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية يوم الثلاثاء، أعرب هؤلاء المسؤولون الذين يشغلون مناصب متنوعة في مؤسسات الدولة عن احتجاجهم على دعم الولايات المتحدة للهجمات الإسرائيلية ضد قطاع غزة، وجاء في الرسالة: "ندعو الرئيس بايدن بشكل عاجل إلى المطالبة بوقف إطلاق النار، وتوجيه دعوة لوقف تصاعد الصراع الحالي من خلال ضمان الإفراج الفوري عن الرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين المحتجزين تعسفيًا، وضمان وصول المساعدات الإنسانية الكافية، بما في ذلك استعادة المياه والوقود والكهرباء وغيرها من الخدمات الأساسية في غزة".

ضغوط وخلافات أمريكية

بشكل مباشر، أكدت الرسالة لبايدن أن استطلاعات الرأي تظهر أن غالبية الأمريكيين يؤيدون وقف إطلاق النار في غزة، وأضافت: "علاوة على ذلك، يعبر الأمريكيون عن عدم رغبتهم في سحب الجيش إلى حروب أخرى مكلفة وغير مجدية في منطقة الشرق الأوسط"، ونقلت الصحيفة عن مسؤولين ساهما في إعداد وإرسال الرسالة إلى الرئيس بايدن، أن غالبية الموقعين هم سياسيون ذوو معتقدات مختلفة يعملون في مؤسسات متنوعة، بدءًا من مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" إلى مجلس الأمن القومي ووزارة العدل، وأكد المسؤولان، اللذان فضلا عدم الكشف عن أسمائهما، أن الشخصيات الموقعة على الرسالة لعبت دورًا كبيرًا في انتخاب بايدن للرئاسة.

وحسب الخبر، تحمل الرسالة توقيعات أكثر من 400 من السياسيين والموظفين الذين يمثلون حوالي 40 مؤسسة حكومية، وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الثلاثاء أنه يُجري مناقشات يومية لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، ويعتقد أنه سيتم الإفراج عنهم، وفي البيت الأبيض، عندما سأله الصحفيون عن رسالته لعائلات الرهائن، قال: "اصمدوا، إننا قادمون"، وأكد بايدن أنه يتحدث يوميًا مع الأطراف المشاركة في المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهائن، معربًا عن تحفظه في مشاركة التفاصيل، وفي وقت قصير بعد تصريحات بايدن، أعلن البيت الأبيض أن كبير مستشاري بايدن لشؤون الشرق الأوسط، بريت مكجورك، يتوجه إلى المنطقة لإجراء محادثات مع مسؤولين في "إسرائيل" والضفة الغربية وقطر والسعودية ودول أخرى.

وقال البيت الأبيض في بيان: "في إسرائيل، ستتم مناقشة احتياجات إسرائيل الأمنية، وضرورة حماية المدنيين أثناء العمليات العسكرية، فضلاً عن الجهود الجارية لتأمين إطلاق سراح الرهائن، والحاجة إلى كبح جماح المستوطنين المتطرفين الذين يقومون بأعمال عنف في الضفة الغربية"، وبدأت عائلات الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس كأسرى في قطاع غزة مسيرة تستمر خمسة أيام من تل أبيب إلى القدس للمطالبة بأن تقوم الحكومة ببذل المزيد من الجهود لضمان إطلاق سراحهم.

والانقسام يتجلى بشكل كبير بين كبار السن في صفوف الديمقراطيين المؤيدين ل"إسرائيل" والشبان التقدميين الذين يظهرون المزيد من التعاطف مع الفلسطينيين في ظل محنتهم، ويشعر بعض أعضاء اللجنة بخيبة أمل من رد "إسرائيل" على هجوم الفصيل الفلسطيني وعدد القتلى الفظيع خلال الهجوم الإسرائيلي، ووفقًا لموقع أكسيوس الأمريكي، أدت حرب الكيان على قطاع غزة إلى خلافات "رفيعة المستوى" بين أعضاء الفريق السياسي لحملة الرئيس جو بايدن. يعيش الفريق السياسي للرئيس بايدن لانتخابات عام 2024 حالة من الضيق نتيجة للحرب المستمرة، ويرى بعض مساعديه أن البيت الأبيض يحرض على "هجمات غير أخلاقية" على الفلسطينيين، وفي المقابل، يرى آخرون أن الرئيس أظهر "وضوحاً أخلاقياً" في حماية الإسرائيليين فقط.

لذلك، يعكس الصراع داخل اللجنة الوطنية الديمقراطية، التي يعتمد عليها الرئيس جو بايدن في حملته لإعادة انتخابه، وجود انقسامات أكبر على المستوى السياسي، بين أجيال مختلفة من الديمقراطيين، حيث يتجلى الفرق بين مؤيدي "إسرائيل" والشباب التقدميين المتعاطفين مع الفلسطينيين، وتأتي هذه الانقسامات في أعقاب الحرب التي بدأت في العام الماضي في قطاع غزة، حيث شنت حماس هجومًا مفاجئًا على مدن وبلدات إسرائيلية، ما أسفر عن عملية عسكرية إبادية قامت بها القوات الإسرائيلية ولا تزال، ويشير تقرير "أكسيوس" إلى أن بعض موظفي اللجنة يعبرون عن يأسهم إزاء حجم الرد الإسرائيلي وعدد الضحايا الفلسطينيين، ويفكرون في الاستقالة بسبب دعم بايدن القوي ل"إسرائيل"، ويقول مسؤول كبير في اللجنة إنه يرى أن الإدارة الحالية تخوض المعركة من أجل تحقيق روح الأمة فقط، ويعبر عن عدم فهمه لدعم الرئيس للقتل الجماعي للمدنيين الفلسطينيين كشيء غير أخلاقي.

الفرنسيون يأسفون لموقف ماكرون

صحيفة "لوفيغارو" أفادت بأن العديد من السفراء الفرنسيين في الشرق الأوسط وبعض دول المغرب العربي أعربوا جماعيًا في مذكرة مشتركة عن أسفهم لموقف باريس في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، يعود هذا الأسف إلى التحول المؤيد ل"إسرائيل" الذي اتخذه الرئيس إيمانويل ماكرون في الحرب الحالية على قطاع غزة، وأوضحت الصحيفة في مقال بقلم جورج مالبرونو أن المذكرة قد أرسلت إلى وزارة الخارجية ومقر الرئاسة، ووفقًا لدبلوماسي، يقول: "ليست هذه مسألة بسيطة، إنما يمكن وصفها بأنها مذكرة معارضة، حيث يؤكد فيها هؤلاء السفراء أن موقف فرنسا المؤيد لإسرائيل في بداية الأزمة ليس مفهومًا في الشرق الأوسط، لأنه يخالف الموقف التقليدي المتوازن من الإسرائيليين والفلسطينيين".

وتُظهر التقارير أن هناك "نهجًا جماعيًا غير مسبوق" من قبل السفراء الفرنسيين في الشرق الأوسط، وفي تصريحات لصحيفة "لوفيغارو"، أكد ثلاثة دبلوماسيين سابقين ذوي خبرة أن هذا النهج الجماعي لم يسبق له مثيل، كما أشار دبلوماسي آخر من وزارة الخارجية، وهو قريب من المحتجين، إلى أنهم "تحملوا مسؤولياتهم وهم متحدون، ويعتبرون أن هذه هي الخطوة الأولى".

ومن جهتها، قللت الرئاسة ووزارة الخارجية الفرنسيتان من أهمية هذه التصريحات المسربة، مؤكدتان أنه "لا ينبغي التعليق على المراسلات الدبلوماسية التي تُعتبر بحكم تعريفها سرية"، وأضاف المحتجون إنها "مساهمة من بين العديد من المساهمات، ولكن السلطات السياسية المنتخبة من قبل الفرنسيين - كرئيس الجمهورية وحكومته - هي التي تقرر في النهاية سياسة فرنسا الخارجية"، ويُشار إلى أن بعض السفراء الفرنسيين لم يعودوا قادرين على الوصول إلى بعض دوائر صنع القرار في البلدان التي يتمركزون فيها، وتعرض سفير لتهديدات بالقتل من متطرفين غاضبين من المواقف التي اتخذتها باريس.

وكان اقتراح الرئيس ماكرون، خلال لقائه مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في تل أبيب، بتوسيع التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة ليشمل حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، فكرة غير مفهومة في الشرق الأوسط، وقد تم التخلي عنها في وقت لاحق وفقًا للصحيفة، وهذا الاقتراح أدى إلى توجيه انتقادات حادة إلى فرنسا بعد الولايات المتحدة وبريطانيا، حتى وُجِّهت اتهامات بالتواطؤ في الإبادة الجماعية وفق ما أفاد به دبلوماسي شاب يقيم في الشرق الأوسط، وهذا يعكس صدى شكوى كبار الدبلوماسيين، وتُظهر التقارير أن بعض السفراء الفرنسيين لم يعودوا قادرين على الوصول إلى بعض دوائر صنع القرار في البلدان التي يتمركزون فيها، بل، قالت صحيفة "لوفيغارو" إن سفيرًا تلقى تهديدات بالقتل من متطرفين غاضبين من المواقف التي اتخذتها باريس.

والنهج الفرنسي، الذي يركز بشكل حصري على الجانب الإنساني دون النظر إلى مسألة وقف النار والهدنات الإنسانية كجزء من أجندة المؤتمر، يظهر أنه قد يكون صعب التنبؤ بنجاحه، ويجب أن تتم مراعاة أن غياب هذه الهدنات، حتى وإن لم تكن على مستوى وقف إطلاق النار، تؤدي إلى تأثيرين رئيسيين، الأول هو صعوبة تقديم المساعدات الإنسانية إلى مئات آلاف الأشخاص الذين هم في حاجة ماسة إليها، والثاني هو أنها لا تحد من التلفات الجماعية بسبب القصف المستمر، الذي لم تشهد له غزة مثيلاً خلال العقود الأخيرة.

كلمات مفتاحية :

ضغوط أمريكا فرنسا غزة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون