موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

لماذا هاجم محللون مصريون استضافة الإسرائيليين في الفضائيات العربية؟

الثلاثاء 24 ذی‌القعده‏ 1444
لماذا هاجم محللون مصريون استضافة الإسرائيليين في الفضائيات العربية؟

مواضيع ذات صلة

قلق الصهاينة من تقدم البرنامج النووي الإيراني...وخيارات الکيان الإسرائيلي بين السيئ والأسوأ

إصابة مستوطن وأربعة جنود "إسرائيليين" بعملية إطلاق نار قرب جنين

70 ٪ من موارد الطاقة الإسرائيلية مهددة.. ما هي العواقب والتبعات على الكيان؟

الوقت_ انتقد عدد من المحللين السياسيين المصريين انتشار ظاهرة استضافة المحللين التابعين لكيان الاحتلال ليدلوا بدلوهم ويصولوا ويجولوا مدافعين عن أساطيرهم وأوهامهم، في هجوم حاد شنّه المصريون ضد العنصرية الإسرائيلية التي بدت واضحة في كل الفعاليات الإسرائيلية الأخيرة، في ظل الأيام التي كانت مشحونة بشدّة والتوتر والتهديد المتكرر بحرب جديدة على الأراضي الفلسطينيّة نتيجة الإجرام الصهيونيّ واعتداءاته على أكثر من صعيد، وذلك مع تأكيد الشعب المصري على لسان الأدباء والمثقفين والمواطنين أنّ دعم المقاومة في فلسطين هو دعم للأمة العربية كلها في هذا الوقت العصيب، ودعوتهم إلى دعم المقاومين في فلسطين بالسلاح والكلمة سواء بسواء، بعد أن بات أبناء هذا الشعب يتعرضون للقتل الوحشيّ المستمر من قبل قوات الاحتلال العسكريّ التي تمادت بجرائمها ضد الفلسطينيين وثرواتهم ومقدساتهم، وارتكبت ولا تزال أبشع الجرائم الإرهابيّة في إعدامهم وملاحقتهم وتعذيبهم، الشيء الذي أوصل رسالة للعالم بأنّ الشعوب العربية وبالأخص نخبتها ليست كبعض الأنظمة، وقد ظهر هذا الأمر جليّاً من خلال أكثر من موقف عكس رغبة الجماهير العربية والمثقفين العرب بمحاربة الصهاينة ودعم الفلسطينيين.

تطبيع خفيّ

في ظل الضغوط التي تفرض على الفلسطينيين والنهج الاستبداديّ المفرط لتل أبيب، تدعو النخبة المصرية بشكل دائم إلى دعم الحق الفلسطيني، مؤكدين أن المقاومة الفلسطينية تدافع عن عرض الأمة، وليس أقل من دعمها سرا وجهرا في هذا الوقت العصيب الذي تمر به الأمة، ويؤكدون أن ذلك الأمر يدخل في التطبيع المرفوض شعبيا، وأن استضافة هؤلاء الإسرائيليين أكبر خدمة لهم، مطالبين بالتوقف عن ذلك اليوم قبل الغد، حيث انتقدوا ظاهرة وجود المعلقين السياسيين الإسرائيليين ضيوفا مألوفين وشبه دائمين على بعض القنوات الفضائية الإخبارية العربية المعروفة، إلى الحد الذي حفظ فيه المتابعون لها أسماءهم، ومن أبرزهم الدكتور مائير مصري استاذ العلوم السياسية بالجامعة العبرية وأحد أشهر هؤلاء المعلقين السياسيين وأكثرهم طلاقة، وشلومو جانور المعلق السياسي المعروف والمراسل العسكري السابق للتلفزيون الاسرائيلي، والمعلق السياسي والدبلوماسي الاسرائيلي السابق مائير كوهين، والمعلق السياسي ايلي نيسان المعروف بآرائه الصهيونية المتطرفة، وفقاً لمواقع إخباريّة.

ويشير محللون إلى أنّ كل هؤلاء المعلقين السياسيين الإسرائيليين الذين يطلون علينا بوجوههم من الشاشات الفضائية العربية، وبلا استثناء، يدافعون عن السياسات التي تنتهجها القوات الإسرائيليّة ضد الفلسطينيين ويبررون انتهاكاتها لحقوقهم الانسانية في اراضيهم المحتلة ويصورونها على غير حقيقتها وعلى انها حق تل أبيب في دفاعها الشرعيّ عن أمنها المزعوم، متحدثين أنّهم في هذا يصولون بتعليقاتهم ومغالطاتهم ويجولون هكذا وعلى رؤوس الأشهاد دون أن يجدوا من يقاطعهم أو يفند لهم أكاذيبهم أو ينسف لهم حججهم الواهية التي يتذرعون بها، كما يلفتون إلى أنهم جميعاً أيضا ضد سياسات الجمهورية الإسلاميّة الإيرانيّة وضد برنامجها النووي وينثرون الشكوك دائما حول دوافعها ونواياها، ويصورونها بعدم الاستقرار في الشرق الأوسط وأنها تشكل خطرا على أمن العالم وسلمه واستقراره.

يعتبر بعض المحللين المصريين أن هذا هو ما يتفقون جميعا عليه كمعلقين سياسيين ولا يختلفون عن بعضهم فيه، لافتين إلى أن القناعات واحدة، والحجج والذرائع هي نفسها، والثقة التي يتكلمون بها سمة مشتركة بينهم، فيما يجمع المصريون على أن المعركة الإسرائيلية هي ضد الأمة كلها، وليس الشعب الفلسطيني وحده، وهي عبارة أجمع عليها الأدباء المصريون، الذين يرون أنّ الفترة الأخيرة كشفت أكثر عمق العنصرية والطبيعة الإجرامية للكيان الصهيوني في الوقت الذي تتصاعد فيه الوحشيّة الإسرائيليّة بحق الشعب الفلسطينيّ، وانتهاج "إسرائيل" سياسات تمييز عنصريّ واضطهاد في معاملته، في أعقاب المنهج الإباديّ الذي يتبعه العدو بحق أصحاب الأرض، حيث إنّ سيكولوجية المستوطن المحتل تعمد إلى إنكار وجود الشعب الذي تحتل أرضه، وحين تفشل في ذلك تقوم بما يعرف باسم dehumanization، أي تقوم بنزع الصفة الآدمية عنه، وقد أشار مختصون نفسيون إلى أن هذا ما حدث مثلا للسكان الأصليين في أمريكا، أو في أستراليا، حيث تم تصويرهم في حالة أمريكا على أنهم مخلوقات متخلفة يضعون الريش فوق رؤوسهم ويغطون وجوههم بالأصباغ، في تجاهل متعمد لخصائصهم الإنسانية ولمجتمعاتهم وعاداتهم الاجتماعية، وفي حالة أستراليا تم وضع البعض منهم في أقفاص حديدية ليتفرج عليهم الناس كالحيوانات فى حدائق الحيوان.

استنكار مصريّ واسع

"كل هذه الدعايات للكيان الصهيونيّ من منابرنا الإعلامية العربية دون أن يتكلفوا شيئا مقابلها على الاطلاق بل هم من يحصدون الشكر،من هذه القنوات على تفضلهم بالمشاركة فيها"، هذا ما جاء على لسان أساتذة في الجامعات المصرية، والأخبار التي تأتي من الأراضي الفلسطينيّة السليبة خيرُ دليل على أنّ قوات الاستعمار الإسرائيليّ الوحشيّة وعصابات المستوطنين أسوأ بكثير من تلك الأمثلة، ما يستدعي أن يتحمل المجتمع الدوليّ مسؤولياته الفوريّة تجاه فلسطين من أولئك السفاحين، ومساءلة تل أبيب على جرائمها المتعددة بحق الشعب الفلسطينيّ، وتذكير الدول بالتزاماتها القانونيّة بموجب القانون الدوليّ، للجم خروقات الكيان المُعتدي، وخاصة أنه في حالة الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي أنكر في البداية وجود الفلسطينيين مرددا المقولة الصهيونية الزائفة «أرض بلا شعب لشعب بلا أرض»، في الوقت الذي اغتصب أرضهم وهدم بيوتهم وخرب مجتمعاتهم، لكن بعد قيام المقاومة الفلسطينية ثبت للعالم وجود شعب محتل له تاريخه ويرفض الاحتلال، فلجأت تل أبيب إلى نزع الصفة الآدمية عن ذلك الشعب لتصوره على أنه مجموعة من العصابات الإرهابية حتى تبرر هجماتها الوحشية عليه.

وتطرح النخبة المصريّة حسب مواقع إخباريّة، تساؤلات حول هل تسمح قنوات التليفزيون العربيّة لمعلقين سياسيين عرب يتحدثون العبريّة بطلاقة كبيرة أن يطلوا على مشاهديه بآرائهم التي يدافعون فيها عن حقوق الفلسطينيين في ان تكون لهم دولتهم المستقلة، ويدينون مخططات الاستيطان التي تهود لهم معالم مجتمعهم العربي وتلتهم أراضيهم وغير ذلك من الممارسات اللا انسانية للاحتلال الاسرائيلي لوطنهم، وهل سيسمحون لهم بالحديث عن ما يجري داخل مفاعلات "اسرائيل" النووية التي لا يدري العالم شيئا عنها، أو لماذا هي وحدها دون سائر دول الشرق الاوسط التي لا تزال ترفض الانضمام إلى معاهدة منع الانتشار النووي لتحجب أخبار نشاطاتها النووية عن العالم، وبالاستناد إلى أنّ التاريخ والواقع أثبتا بما لا يترك مجالاً للشك أو التشكيك إجرام العدو الكيان الصهيونيّ الوحشيّ الذي لا يكف عن ارتكاب أشنع الجنايات بحق الفلسطينيين، في ظل اتهامات من منظمات حقوقيّة دوليّة معنية بحقوق الإنسان، بانتهاج الكيان الباغي سياسات تمييز عنصريّ واضطهاد في معاملة الفلسطينيين، والأقلية العربيّة في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلة ترقى إلى حد الجرائم ضد الإنسانيّة.

وفي الوقت الذي يعترف فيه الاحتلال المجرم بكل وقاحة باستهداف وقتل وتهجير الفلسطينيين ونهب أراضيهم، ورغبته بالهيمنة على الفلسطينيين بالسيطرة على الأرض والتركيبة السكانيّة لصالح الإسرائيليين اليهود، لم يُسمع للمحللين العرب بالحديث عن أدنى مشكلات وصعاب الفلسطينيين، ولم يتركوا لهم الحرية في أن يقولوا أبسط ما يريدون أن يقولوه كما يفعل معهم الإعلام العربيّ، على الرغم من أن البعض يرى في ذلك نقلا لوجهات النظر المختلفة، فإنه يرى في ذلك شكلا من أشكال التطبيع، وإن قناة “الجزيرة” التابعة لقطر ربما كانت السبّاقة في ذلك الأمر.

ويعتبر خبراء إعلاميون أنّ هذا الأمر غير مفيد من الناحية المهنية، حيث إنّ وجهات النظر الإسرائيلية متوافرة ومنشورة ويمكن نقلها دون التورط في هذا الشكل من أشكال التطبيع، في وقت لا ينكر الصهاينة إجرامهم، لأنّهم أسّسوا كيانهم الإرهابيّ وفق منهج الإبادة وهم يؤكّدون ذلك بكل فخر في أيّ مكان ومع كل مناسبة، فمنذ يوم 14 مايو/ أيار عام 1948، عندما صُنع هذا الكيان وحصل على اعتراف الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتيّ بعد دقائق من إعلانه، وحتى اليوم، لم تتغير سياسة قادته قيد أُنملة، بل زادت ظلماً وعدواناً حتى وصلت إلى قمة الإجرام والإرهاب، بعد أن فرضه المستعمرون على العالم وعلى المنطقة، والمجازر أكبر شاهد على الوحشيّة الصهيونيّة في فلسطين والمنطقة.

في النهاية، نعلم جميعاً موقف النقابات المهنية المصريّة ومنها نقابة الصحفيين المصريين التي ترفض التطبيع المهني بمعنى القيام بعمل مهني مع الإسرائيليين، أو القيام بزيارة الأراضي الفلسطينية التي تحتلها قوات العدو الإسرائيليّ، حيث إنّ الإسرائيليين يعبّرون عن آرائهم، و يمكن نقلها ونسبتها إليهم، فخطورة ذلك أن تجعل هذا أمرا مألوفاً للعرب وللأجيال الجديدة، والبداية كانت من قناة “الجزيرة”، التي كانت أول من بدأ باستضافة شخصيات تابعة أولاً وآخراً لاستخبارات العدو وجلهم يقبضون رواتبهم من المؤسسات العسكرية والأمنية، تحت مسمى كاتب وباحث ومختص.

كلمات مفتاحية :

محللون مصريون إسرائيل الفضائيات العربية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة