موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

وزير الخارجية السوري: وقف النظام التركي أعماله العدائية ضد سورية مقدمة طبيعية لإعادة العلاقات

الأحد 28 صفر 1444
وزير الخارجية السوري: وقف النظام التركي أعماله العدائية ضد سورية مقدمة طبيعية لإعادة العلاقات

الوقت- أكد وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد أن وقف النظام التركي أعماله العدائية ضد سورية وخاصة إنهاء احتلاله ودعمه المجموعات الإرهابية يعتبر مقدمة طبيعية لإعادة العلاقات السورية التركية إلى ما كانت عليه.

وأفاد المقداد في مقابلة له مع قناة روسيا اليوم بالقول: “نحن دائماً جاهزون لبناء علاقات طيبة وطبيعية مع الشعب التركي لكن ليس على حساب الأرض أو الدماء السورية وليس على حساب قطع المياه عن سورية أو قتل وقصف السوريين في المناطق الشمالية الحدودية ونحن هنا لا نفرض الشروط ولكن أقول إنه من الطبيعي أن تتوقف هذه الأعمال التركية لإعادة العلاقات إلى ما كانت عليه”.

وأضاف المقداد: “من المنطقي أن تكون أي مباحثات مبنية على أسس فكيف يمكن أن أتفاهم مع محتل لأرضي وهو لم يبد أي رغبة أو أهمية لحل هذه القضية وبالتالي هذه ليست اشتراطات وإنما أمور طبيعية في العمل السياسي”.

وأشار المقداد إلى أن مصير محافظة إدلب مرتبط بنضال الشعب السوري الذي لن يترك ذرة تراب خارج سيطرة الدولة مشدداً على أنه يجب على تركيا الانسحاب الفوري والتام من المنطقة ووقف دعمها المجموعات الإرهابية فيها مبيناً أنه مهما طال أمد الاحتلال التركي فلن يلقى إلا نفس مصير الاحتلال الأمريكي للعراق وأفغانستان.

وأوضح المقداد أن ما تقوم به الحكومة التركية الآن في شمال سورية هو إنشاء مستوطنات لإحلال سكان مكان السكان الأصليين وهذا الأمر غير مقبول في شرعة حقوق الإنسان والقانون الدولي بل هو جريمة حرب يعاقب عليها القانون.

وأردف المقداد: “حاولنا إقامة علاقات جيدة مع تركيا وبين العامين 2009 و2010 كانت العلاقات ممتازة ومن أجل تعزيزها قمنا في سورية باتخاذ إجراءات في بعض الأحيان لا تنسجم مع مصالحنا لكننا ضحينا من أجل تعزيز العلاقات مع جيراننا وبناء علاقات تقوم على حسن الجوار كما نص عليها ميثاق الأمم المتحدة وكما يجب أن تكون هذه العلاقة”.

وتابع المقداد: “بدأت المشاكل عندما تدخل النظام التركي في شؤون سورية ودعم الإرهابيين الذين تدفقوا إليها من كل أنحاء العالم عبر الأراضي التركية وقاموا بقتل شعبها وتدمير بناها التحتية لكن حسابات هذا النظام كانت خاطئة فوجد أن سورية قد صمدت وقاتلت وحاربت ولم تتنازل أو تتراجع”.

كما جدد المقداد دعوة المهجرين السوريين للعودة إلى بلدهم وهذا حقهم وستؤمن الدولة السورية كل متطلبات ذلك بالتعاون مع من يرغب من الأصدقاء والأشقاء والمنظمات الدولية.

وأشار المقداد إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تواصل سرقة النفط والغاز والقمح والقطن وكل الإمكانات في شمال شرق سورية ففي الأسبوع الماضي استجرت ما يزيد على ألف صهريج معبأ بالنفط إلى شمال العراق مشدداً على أن سورية ستسأل الأمريكيين وستحاسبهم عن كل قطرة نفط سرقوها أمام المجتمع الدولي وأمام الشعب الأمريكي الذي يجب ألا يساند حكومة معتدية على شعب دولة أخرى.

وأكد المقداد ثقته بأن قوات الاحتلال الأمريكي ستنسحب آجلاً أم عاجلاً ولن تبقى في سورية ولكن بإمكانها أن تنسحب دون خسائر كبيرة مبيناً أن من حارب الإرهاب في سورية هو الجيش السوري وحلفاؤه فقط وليس قوات الاحتلال الأمريكي.

وقال المقداد حول عدم مشاركة سورية في القمة العربية المقبلة بالجزائر: إن الاسباب واضحة فسورية لا يمكن أن تقبل بأن تكون جزءاً من الشرذمة أو أن تكون عقدة في جمع العرب أو عائقاً يستخدمها البعض لمنع انعقاد استحقاقات عربية حتى في إطار الجامعة العربية التي نعرف الدور الذي قامت به ضد سورية وليبيا وضد بلدان عربية أخرى.

ولفت المقداد إلى أن الطريقة التي تعامل بها الغرب مع الإعلام الروسي تتناقض بشكل تام والأعراف الدولية التي زعم أنه يعمل بموجبها لعقود وكدنا نصدق أن حرية الإعلام مسألة حقيقية بالنسبة له لكننا وجدنا أن هذا الغرب لا يهتم إلا بإعلامه الخاص المضلل الذي يكذب على الشعوب.

وأوضح المقداد أن الأسلوب الغربي في التعامل الإعلامي مع روسيا ليس مفاجئاً بل كان متوقعاً مع بدء الاتحاد الروسي عملية خاصة لتصحيح الأوضاع في دونباس ولإبعاد خطر حلف الناتو والدول الغربية عن الأراضي الروسية.

وذكر المقداد بموقف سورية منذ اليوم الأول للعملية الروسية وهي أنها تصحيح للتاريخ وتأتي في سياق حق روسيا بالدفاع عن نفسها ومصالحها بموجب ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي.

وبين المقداد أن الأمم المتحدة أصبحت كأنها مؤسسة خاصة بهذه الدول الغربية فهناك 193دولة عضواً يتم تجاهل أغلبيتها المطلقة لصالح حوالي 29 دولة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبعض أدواتها وعملائها في هذه المنطقة أو تلك.

وأضاف المقداد: “الغرب يكرر أسطوانة مشروخة.. في الحقيقة حاول استخدامها ضد روسيا والصين وأنا في العديد من الاجتماعات التي شاركت فيها خلال هذه الأيام قلت أنه لم يبق من حليف للدول النامية إلا روسيا والصين وأن الهدف الذي يسعى إليه الغرب من خلف التركيز على أوكرانيا هو عزل أو إنهاء الدور الذي تحاول كل من روسيا والصين القيام به في حماية ما تبقى من إرث ديمقراطي في العلاقات الدولية والدفاع عن الإنسان في الدول النامية ولإنجاز مهمة الهيمنة والسيطرة على كل دول العالم وأنا أرى أن القطار قد سار باتجاه إنهاء فترة حكم القطب الواحد”.

وتابع المقداد: “تعرفون كيف كانت تجري الأمور في مجلس الأمن الدولي وفي المنظمات الدولية سواء في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أو في مجلس حقوق الإنسان وغيرها حيث كانوا يسلطون الهجمة على روسيا وسورية ويفرضون الآراء ويتخذون القرارات.. وحقيقة كانت قرارات مضحكة في إطار التركيز الغربي على قضايا وهمية وشكلية وكاذبة في العلاقات الدولية لكن تعددية الأقطاب بدأت تبرز من خلال الدور الحاسم الذي يقوم به الرئيس فلاديمير بوتين والرئيس شي جين بينغ في تغيير هذه الصورة التي تتحكم بالعالم لمصالح الدول الغربية الضيقة.

كلمات مفتاحية :

وزير الخارجية السوري إعادة العلاقات السورية التركية أعمال عدائية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون