موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

حرب العملة و الأسعار، حرب سعودية ممنهجة على الشعب اليمن

الأربعاء 23 محرم 1443
حرب العملة و الأسعار، حرب سعودية ممنهجة على الشعب اليمن

الوقت- كشف تقرير لمركز كاتيخون الروسي " Katehon  " الستار عن الآثار المدمرة التي يتعرض لها الشعب اليمني بسبب الإجراءات المالية و الاقتصادية التي اتخذتها السعودية و التي تتدخل في اليمن بشكل فاضح.

و جاء في التقرير بعنوان " السعودية تضرب اليمن مرة أخرى: الآن بالعملة و الأسعار" أن السعودية اتخذت إجراءات حرب اقتصادية مدمرة ضد اليمنيين بينها طرد المغتربين اليمنيين من مناطق المملكة و ر فع سعر الدولار الجمركي. و عزا التقرير الضغوطات التي تفرضها السعودية على اليمنيين بهدف تكريس الأزمة الانسانية و زيادة عدم الاستقرار الاجتماعي بين الشعب اليمني مشيرا إلى أن أكثر من 80٪ من السكان في اليمن يعتمدون على الواردات. ومن الجدير بالذكرأنه هناك حوالي مليوني وافد يمني يعملون في المملكة العربية السعودية. الآلاف منهم مؤهلين تأهيلاً عالياً ويعملون في مجالات التعليم والطب وغيرها من المهن في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.

وبحسب التقرير" يعتبر التلاعب بأسعار الصرف و المواد الغذائية أدوات حرب لكن بوسائل أخرى" حيث أن المملكة العربية السعودية لاتزال تواصل التدخل في شؤون هذا البلد وتعمل على تغيير استراتيجيتها بشكل طفيف ففي حين تستمر الاشتباكات المسلحة بين الأطراف المتنازعة داخل اليمن يواجه الشعب اليمني الآثار المدمرة للإجراءات المالية و الاقتصادية. وكان قد سجل الريال اليمني تدهورا حادا قياسيا في قيمته في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، مع تحذيرات من أزمة جديدة في البلد الغارق في حرب وضعته على حافة مجاعة. فقد بلغ سعر الصرف في العاصمة المؤقتة للحكومة عدن نحو ألف ريال يمني مقابل دولار واحد وهو أعلى سعر صرف منذ بداية النزاع في 2014، بينما يعادل الدولار الواحد في صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين نحو 600 ريال.

في هذه الأثناء، قام الخبير المالي وعضو مجلس الشورى التابع للحوثيين "أحمد سعيد شماخ" بتحميل السعودية المسؤولية عن انخفاض قيمة العملة وتدهور الاقتصاد في اليمن.

وأضاف "شماخ": “تتعرض اليمن لسلسلة من الكوارث المخططة منذ سنوات، و يعد ضرب الاقتصاد هو أحد أبرز الأدوات التي تستخدمها السعودية وحلفاؤها منذ بدء الحرب".

وأضاف قائلا: "المؤشرات الاقتصادية تراجعت، والانهيار لا ينتهي، ونمونا الاقتصادي أصبح سالباً. هذه نتائج جهود السعودية وحلفائها لكسب المعركة"

وأكد النشطاء اليمنيين أن مسؤولية تدهورالوضع الإقتصادي تقع على عاتق التحالف حيث كتب المدون “هشام المعمري”، يزداد الوضع اليمني سوءا يوما بعد يوم في ظل سيطرة التحالف على المنشآت النفطية ومنع تصديرالنفط والغازمما أدى إلى إنهيارغيرمسبوق للريال اليمني هذه المسؤولية يتحملها التحالف كونه المسؤول عن مايحدث من إنهيارلهذا الوضع.

وغرد الصحفي “صالح منصرالیافعي” قائلا، لن تنتهی أزمة اليمن ولن يتحسن الوضع المعيشي ولن ينهض الإقتصاد، إلا في حال خروج التحالف السعودي الإماراتي من اليمن، حيث أغلق التحالف الموانئ والمطارات والمنشآت الحيوية.مؤكدا أن الشعب اليمني يتعرض للإبادة الجماعية إزاء سياسة تجويع والحصارالذي يفرضها التحالف السعودي الإماراتي.

و في مطلع أغسطس خرجت احتجاجات في ميناء عدن، احتجاجا على القرار الأخير للحكومة المدعومة من المملكة السعودية برفع سعر صرف الدولار الأمريكي للسلع الحيوية الأساسية في البلاد. حيث طالب اليمنيون مرة أخرى المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة بعدم استخدام المجاعة كسلاح ضد السكان. لكن سرعان ما دخل القرار حيز التنفيذ وضاعف الرسوم الجمركية على السلع والمنتجات الرئيسية القادمة من الموانئ التي يسيطر عليها تحالف تقوده المملكة العربية السعودية. حيث يستخدم الدولار الأمريكي في احتساب الرسوم الجمركية على السلع الأساسية التي تدخل اليمن، التي تشهد، وفقًا للأمم المتحدة، أكبر أزمة إنسانية في العالم ويتضور ملايين المواطنين جوعًا. ونتيجة لذلك زادت أسعار السلع الأساسية بشكل جنوني، خاصة في عدن وحضرموت والمهرة وجميع المحافظات الجنوبية التي يحتلها التحالف بقيادة السعودية. في عدن أسعار الزبدة والخضار والفواكه أكثر من ثلاثة أضعاف. وتنطبق الزيادة أيضاً على السلع الأساسية مثل الدقيق والسكر والزيت النباتي والأرز والحليب والوقود والأدوية و هي المواد الأساسية للشعب اليمني. في السياق ذاته اندلعت احتجاجات في جنوب وشرق اليمن الخاضع لسيطرة السعودية فعليا، حيث تفاقمت مشاكل انقطاع التيار الكهربائي وتدهور جودة الخدمات الطبية في ظل انتشار فيروس كورونا وعدم دفع الأجور.

من جانب اخر استخدمت المملكة العربية السعودية أدوات أخرى في حربها الاقتصادية للضغط على الشعب اليمني تمثلت بإقدام عدد من الجامعات جنوب المملكة بإنهاء عقودها مع جميع الأكاديميين اليمنيين، حيث أن جامعة سعودية في نجران قامت بفصل 106 موظفا في وقت واحد.

ونوه التقرير الروسي إلى كلمة لعضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي التي تحدث فيها إن الولايات المتحدة تحاول باستمرار خفض قيمة الريال اليمني مقابل الدولار الأميركي، على غرار جهودها في الضغط اقتصادياً على الشعوب في سوريا وفلسطين ولبنان، مؤكدا أن السعودية والإمارات ليستا سوى أداتين لتنفيذ الخطط والسياسات الأميركية.

كلمات مفتاحية :

اليمن السعودية الاقتصاد اليمني الشعب اليمني حرب اقتصادية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح