موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

تحركات سعودية لكسب بعض أوراق التفاوض قبيل محادثات السلام اليمنية

الأحد 25 محرم 1437
تحركات سعودية لكسب بعض أوراق التفاوض قبيل محادثات السلام اليمنية

الوقت - تصريحات غربية وأخرى سعودية تشير إلى أن الأيام الحالية قد تكون آخر أيام العدوان السعودي على اليمن، وذلك بعد فشل قوات التحالف السعودي في تحقيق الأهداف التي أعلنتها بعد ثمانية أشهر من بدء العدوان. وحتى ما عُدّ نصراً سعودياً بعد استعادة الجنوب اليمني، فسرعان ما تلاشى بسبب سيطرة داعش والقاعدة على المشهد وامتلاكهم زمام الأمور على الأرض، إضافة إلى تنامي انتشار العصابات المنظمة وعمليات النهب والقتل اليومي في مدن الجنوب، وخصوصاً عدن، الأمر الذي عرقل عودة حكومة عبدربه منصور هادي ونائبه خالد بحاح إلى عدن، وأفقد السعودية ورقة هامة كانت تسعى إليها.

 

وقد عكست تصريحات المسؤولين السعوديين، تمهيداً للاعلان عن إنهاء العدوان على اليمن، إذ رحب وزير الخارجية السعودي عادل الجبير بالمحادثات اليمنية المرتقبة، فيما أعرب السفير السعودي لدى الأمم المتحدة عبدالله المعلمي عن تفاؤل الدولة السعودية بهذه المحادثات.

 

ومن ناحية أخرى فإن استمرار السعودية في عملياتها العسكرية ضد الشعب اليمني، بدأ يكلف السعودية أعباء اقتصادية كبرى دون جدوى، كما أدى إلى ضياع هيبة السعودية، وتأثر سمعتها بشكل كبير، وقد بدأت الأصوات من داخل العائلة الحاكمة السعودية تتعالى ضمن أجواء مشحونة داخلياً تحمّل الأمير الشاب محمد بن سلمان، مسؤولية الغرق في المستنقع اليمني، والدخول في مغامرات غير محسوبة بهدف ابراز العضلات، والتقرب أكثر من تولي عرش أبيه الملك سلمان بن عبدالعزيز.

 

وقد أعلنت الأمم المتحدة أن المحادثات اليمنية ستبدأ منتصف الشهر الجاري، وذلك في ظل الحديث عن أن انهاء الحرب أصبح رغبة أمريكية، بعد فشل التحالف السعودي في تحقيق أي من الأهداف التي أعلن عنها قبل عدوانه على اليمن. وتحدثت مصادر صحفية بأن أمريكا أمهلت السعودية حتى منتصف الشهر الحالي لتحقيق أي انجاز ميداني يمكن استخدامه على طاولة المفاوضات.

 

السعودية تسعى لتحسين موقفها التفاوضي قبيل محادثات السلام اليمنية

وقد شهدت الأيام الماضية تحركات سعودية سريعة على أكثر من جانب، في محاولة لتحقيق مكاسب على الأرض، من شأنها تحسين موقف السعودية التفاوضي في المحادثات اليمنية المقبلة التي ستتم برعاية الأمم المتحدة.

حيث قام التحالف السعودي بإرسال تعزيزات عسكرية جديدة إلى مدينة تعز، تتضمن آليات عسكرية ثقيلة ومدرعات، كما شملت التعزيزات حسب مصادر مقربة من السعودية صواريخ حرارية مضادة للدروع، وأسلحة نوعية، وأضاف المصدر أن قوات التحالف السعودي عازمة على اخراج الجيش اليمني واللجان الشعبية من مدينة تعز، خلال اليومين القادمين، من خلال شن هجمات على عدة جبهات.

 

وقد كان لافتاً حجم التهويل الاعلامي الذي رافق وصول التعزيزات العسكرية إلى مدينة تعز، والتي تعتبر معقل حزب الاصلاح (الإخوان المسلمين) المعارض لحرکة أنصار الله، حيث تريد السعودية أن تحظى معركة تعز بأهمية اعلامية خاصة، للإفادة منها كورقة ضغط هامة أثناء المحادثات اليمنية المقبلة.

كما استقدمت السعودية مزيداً من المرتزقة من كولومبيا والسودان وأخيرا من تشاد، وسط أنباء عن مساعٍ سعودية وإماراتية لتجميع أكبر عدد ممكن من المقاتلين الأجانب والزج بهم في الخطوط الأمامية في معركة تعز، بعد ارتفاع الخسائر في صفوف قوات العدوان على اليمن.

 

كما تأتي عمليات نقل إرهابيي داعش الفارين من سوريا، وإعادة تجنيدهم وارسالهم إلى اليمن عبر كل من تركيا والأردن، لتضاف إلى جملة المساعي السعودية لاحداث تغيير في الوضع الميداني في اليمن خلال الأيام المقبلة، حيث تحدثت مؤخراً مصادر يمنية نقلا عن مصدر عسكري رفيع المستوى في الجيش اليمني، أن عدد العناصر التكفيرية من داعش والقاعدة الذين جلبتهم السعودية من سوريا إلى عدن قد ارتفع إلى ألف وخمسمائة عنصر.

 

هذا بالنسبة للمساعي السعودية العسكرية، أما على الصعيد الدبلوماسي، فقد قام وزير الخارجية السعودي عادل الجبير بجولة خارجية تضمنت بعض الدول المؤثرة في القضية اليمنية، كان آخرها سلطنة عمان، حيث التقى بوزير الشؤون الخارجية في السلطنة يوسف بن علوي، ويرى مراقبون أن الهدف من الزيارة التأثير على الدور الوسيط العماني في المحادثات اليمنية المقبلة، إلا أن مصادر مطلعة أكدت بأن زيارة الجبير لمسقط لم تغير في مواقف عُمان الاقليمية.

 

السعودية ومن خلال تحركاتها الأخيرة تحاول لملمة ما أمكن من ماء وجهها المراق بعد الفشل المتراكم الذي مُنيت به في اليمن، وهي تحشد اليوم كل قواها لتحقيق تغيير في مسار الأحداث يحقق لها سلماً ما لم تحققه حرباً، لكن السؤال الذي يتراود الجميع هو هل يمكن للسعودية أن تنجح خلال أيام فيما عجزت عنه خلال أشهر طويلة؟!!

كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن