موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

مستقبل عمليات تحرير إدلب في ظل التطورات الراهنة

الخميس 4 جمادي الثاني 1441
مستقبل عمليات تحرير إدلب في ظل التطورات الراهنة

مواضيع ذات صلة

الجيش السوري يستعيد السيطرة على 8 مناطق في ريف ادلب الجنوبي

قمة أنقرة: ادلب خطر كبير... والتوافق على أعضاء اللجنة الدستورية السورية

الجعفري: تركيا دولة محتلة للاراضي السورية في ادلب

الوقت-استؤنفت عمليات تقدم الجيش السوري مرة اخرى في ضواحي مدينة إدلب بعد توقف قصير بسبب هدنة موسكو بين روسيا وتركيا في 12 يناير، وتم خلالها السيطرة على مناطق أخرى من ضواحي إدلب خلال الأيام القليلة الماضية وتطهيرها من الارهاب. وتم تنفيذ وقف إطلاق النار في إدلب، بوساطة من روسيا وتركيا، يوم الأحد 12 يناير، والذي انتهك بعد يومين من قبل إرهابيي جبهة تحرير الشام.
خلال هذه الاشتباكات، تمكّن الجيش السوري وحلفاؤه في محور المقاومة من اخلاء بلدتي "سمكة" و"خوين الشعر" من المجاميع المسلحة. وفي هذا التقدم، هُزمت الخطوط الدفاعية للمسلحين في جبهتين هما "جمعية الزهراء" وتل "الشويحنة"، وسيطرت على المناطق الواقعة غرب حلب على التوالي. ولعبت هذه التطورات دوراً حاسماً في هدم معنويات الإرهابيين الذين يشعرون بقلق عميق ازاء مستقبل التطورات ويبحثون الآن عن مخرج من سوريا.
الجماعات الإرهابية التكفيرية مثل جبهة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقًا) التي تسيطر على جزء كبير من مدينة إدلب، يرفضون الالتزام بهكذا هدن واتفاقات وبالتالي انتهاك هدنة موسكو لوقف اطلاق النار وذلك لسببين، الاول هو ان اتفاقات وقف إطلاق النار لأجل اخراج المدنيين يؤدي الى احتمال تعرضهم لمزيد من الضغوط (بسبب استخدام الارهابيين للمدنيين كدروع بشرية)، والسبب الثاني انهم ينظرون الى قضية سقوط حلب في عام 2016 هو نتيجة للتواطؤ بين تركيا والروس.
وفي رسالة إلى مجلس الأمن بعثتها وزارة الخارجية السورية قالت فيها: "لقد مر حوالي أسبوعين على انشاء المعابر الانسانية والمراكز الطبية ووسائل نقل في مناطق مثل "أبو الظهور" و"الهبيط" و"الحاضر" في ضواحي إدلب وحلب لإنقاذ المدنيين، ومازال الإرهابيون يمنعون المواطنين من مغادرة منازلهم واستهداف أولئك الذين يعتزمون استخدام هذه الطرق."
كما دعت الوزارة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن إلى اتخاذ إجراءات لإخراج المدنيين من المعابر الإنسانية المخصصة في إدلب وحلب.

قرار سوريا بحرق ورقة إدلب
إدلب التي تشكل حوالي 2 بالمئة من الأراضي السورية، هي المحافظة الوحيدة المتبقية تحت سيطرة الجماعات الإرهابية التي أعلنت نفسها ضمن المعارضة المسلحة ضد الحكومة المركزية. لذلك فإن السيطرة المستمرة على المحافظة لها أهمية استراتيجية للمعارضة من أجل لعب دور في التطورات المستقبلية في سوريا، وخاصة العملية السياسية.
في حين أن انتصار دمشق في الأزمة السورية المستمرة منذ سنوات في الحرب ضد الإرهاب أمر حاسم، يحاول المعارضون المدعومون من الخارج تحويل إخفاقاتهم في الساحة العسكرية إلى نصر سياسي، وبالتالي المساهمة في إفشال مسببات المفاوضات عن طريق وضع العقبات في طريق مفاوضات الدستور الذي بدأت أولى جولاته في جنيف بسويسرا مطلع شهر أكتوبر بإشراف الأمم المتحدة.

خيبة أمل روسيا من طاولة المفاوضات
كلما اعلنت الحكومة السورية عن عمليات تحرير إدلب، يَقدُم أردوغان مباشرة للسفر الى موسكو والتفاوض مع بوتين كوسيلة لمنع سقوط إدلب.
ومع ذلك، فإن الانتهاكات المتكررة للاتفاقات وإثبات عجز أنقرة عن إجبار الجماعات الإرهابية على الالتزام بوقف إطلاق النار، دفعت موسكو في النهاية إلى عدم بذل أي جهد جدي لمنع استمرار العمليات العسكرية السورية في إدلب.
وفي هذا الصدد، يتسلط الضوء على اجتماع يوم امس الذي جمع الرئيس السوري بشار الأسد بالوفد الروسي الرفيع المستوى، نقلاً عن وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، والتي تم خلالها تأكيد المبعوث الخاص لرئاسة الجمهورية الكسندر لافنتييف ونائب الرئيس الروسي للشؤون الخارجية سيرجي فارشينين والوفد المرافق له التطورات الجارية في حلب وإدلب، وخاصة أهمية العملية العسكرية التي تدعمها روسيا في سياق الحد من التدخل الأجنبي في العملية السياسية.
 وتأتي الزيارة في الوقت الذي التقى فيه وزير الخارجية الروسي لافروف بمبعوث الأمم المتحدة في سوريا جير بيدرسون الأسبوع الماضي، قائلاً إن وجود الإرهابيين في سوريا قد انتهى تقريبًا وان الإرهابيين يعطّلون العمليات الإنسانية في سوريا، الأمر الذي يتطلب معالجة حقيقية.

تجاهل تركيا لإدلب
ان جهود تركيا لاحتواء وقف إطلاق النار ووقف هجمات الجيش السوري قد فشلت بينما يبدو أن أنقرة أعلنت عن يأسها إزاء سيطرة الإرهابيين على إدلب.
كما أن الطريق امام التبريرات القانونية التركية للدفاع عن وقف إطلاق النار قد وصل الى طريق مسدود بسبب هيمنة جبهة تحرير الشام على قسم كبير من إدلب. ومن ناحية أخرى، كان للسيطرة على أجزاء من المنطقة الكردية الشمالية في العمليات الأخيرة (نبع السلام) وكذلك التطورات في ليبيا، تأثير على تغيير أولويات أنقرة في الحفاظ على إدلب، على الرغم من أن تركيا لا تزال تشعر بالقلق إزاء نتائج العملية العسكرية السورية التي يمكن أن تؤدي إلى موجة دخول جديدة من اللاجئين الى بلادها.
لقد جعلت تركيا من عرقلة سيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي ومقاتلي وحدات حماية الشعب على مناطق شمال سوريا احدى اهم اهدافها في التطورات السورية، الأمر الذي تم حله بشكل كبير عن طريق تفاهم الشرق والغرب حيث تسيطر انقرة حاليا على أجزاء كبيرة من هذه المناطق.
وهذا قد يعني محاولة أنقرة لفتح أبوابها حول اعادة العلاقات مع دمشق، حيث اعلن المسؤولون الأتراك مراراً وتكراراً عن وجود اتصالات خلف الكواليس مع دمشق، نظرا إلى التجارة القائمة بين البلدين، والانفتاح الاقتصادي التركي نحو العالم العربي، وخاصة الدول الخليجية.
في النهاية، يجب على تركيا تسليم المناطق التي تسيطر عليها الى دمشق، وبهذه الرؤية، فإن أفضل حل لأنقرة هو التوصل إلى اتفاق مماثل لاتفاقية أضنة مع دمشق، والتي سيكون قبولها أسهل من خطر المواجهة العسكرية مع دمشق في المستقبل.
من ناحية أخرى، فتحت التطورات في ليبيا الباب أمام حل تحدي إدلب. لقد حولت تركيا تركيزها إلى البحر المتوسط وشمال إفريقيا مع تصاعد الاشتباكات في ليبيا وكثرة المؤيدين الدوليين لحفتر والأخبار تشير إلى انتشار ارهابيي ادلب في الساحة الليبية.
وفي الواقع، فإن أردوغان يدرك جيدًا أنه إذا فقدت تركيا الجبهة الليبية بيد المنافسين، فسيواجه مشكلات كبيرة في الانتخابات المقبلة. حيث إنه الآن لا يستفيد من التهديد الكردي أو الطفرة الاقتصادية الحاصلة.

كلمات مفتاحية :

سوريا ادلب موسكو وقف اطلاق النار تحرير الشام

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون