موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

كيف ينفذ "جنود الخطوط الخلفية" عملياتهم الإرهابية...اغتالوا حتى يثور الناس؟!

الجمعة 15 شوال 1439
كيف ينفذ "جنود الخطوط الخلفية" عملياتهم الإرهابية...اغتالوا حتى يثور الناس؟!

مواضيع ذات صلة

معلومات تُكشف لأول مرة حول وزير الصحة في تنظيم داعش الارهابي

حماس ترد على ادراج اسماعيل هنية على قائمة الارهاب الامريكية

موقع أمريكي: واشنطن أطلقت العنان للشرطة لممارسة الارهاب

استعادة قرى بالجملة بريف حلب الجنوبي الشرقي وقتلى الارهابيين بالعشرات

الوقت- أثار المؤرخ والباحث السويسري دانيال غانسر في عام 2013 جدلاً واسعاً في الغرب بنشره كتاباً حول الجيوش السرية للحلف الأطلسي، حيث أثبت تورّط الحلف في ممارسة الإرهاب بشكل سري، عبر إعمال استراتيجية التوتر، ورايات الإرهاب المزيفة، كما يلقي الكتاب الضوء على استخدام الحلف شبكة جيوش سرية عرفت باسم "غلاديو" في أوروبا خلال الحرب الباردة، بالتنسيق مع أجهزة الاستخبارات في دول غرب أوروبا والبنتاغون، وتشغيله جواسيس في الأوساط اليمينية، وترتيبه أعمالاً إرهابية تمت نسبتها إلى اليسار المتطرف، ليصل إلى أن الحلف الأطلسي لا يزال يواصل استراتيجيته اليوم بعدما وجّه هدفها نحو العالم الإسلامي مختلقاً الحرب على الإرهاب للسيطرة على موارد الطاقة.

في العام التالي، أشار الصحفي الأمريكي المعروف سيمون هيرش، إلى استراتيجية الحكومة الأمريكية في العراق وبلدان أخرى في العالم، أطلق عليها "استراتيجية السلفادور"، حيث ترتكز هذه الاستراتيجية على تشكيل مجموعات خاصة تتمثل مهمتها في تنفيذ عمليات إرهابية، واستطلاع في بلدان تعتبرها أمريكا بمثابة أعداء وعدائيين.

ويشير الصحفي الأمريكي إلى أن هذه الجماعات خارجة عن سيطرة الكونغرس الأمريكي، وهي تسعى لتنفيذ أعمالها الإرهابية في العراق وبلدان أخرى في العالم، وهي ليست بجديدة، بل هي نفس الاستراتيجية التي نفذتها الدول الغربية خلال الحرب الباردة، ضد الاتحاد السوفياتي والكتلة الشرقية.

نشأتها ومهامها

شكّلت شبكة غلاديو بعد الحرب العالمية الثانية، وفي البداية حملت اسم " stay-behind" وهو يعني كما فسره المترجمون العرب "جنود الخطوط الخلفية للمعركة"، أنشأت في أواخر الأربعينيات (1949)، من طرف المخابرات البريطانية 6 MI، وموّلت من طرف وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، كان الهدف الرئيسي من إنشائها، هو تنظيم حركة مقاومة تعمل خلف خطوط العدو، وتستطيع أن تنسف الخطوط الخلفية للجيش الأحمر السوفياتي، إذا ما اجتاح دول غرب أوربا الغربية، إلى جانب تنظيم عمليات تخريبية تطول هذا الجيش ومنشآته، وتعزيز ووضع حركات المقاومة المحلية في الإقليم الخاضع لسيطرة العدو، وإجلاء الطيارين الذين سقطوا خلال المعركة، والاعتداء على خطوط الإنتاج ومراكز لقوات الاحتلال، كما كان من أهدافها اكتشاف مكامن الخطر التي يمكن أن يتسبب فيها العملاء الروس العاملون في دول حلف الأطلسي، غير أن التنظيم خرج عن الخط المرسوم له، واتخذ هدفاً جديداً، تمثل في تطبيق - استراتيجية توتر -تنطوي على تنفيذ عمليات إرهابية كبيرة، داخل دول أوروبا الغربية الأعضاء في التنظيم، وكان من عادة حكومات هذه الدول أن تعزو هذه العمليات دائماً إلى تلك التنظيمات اليسارية الصغيرة المنتشرة هنا وهناك.

وكانت النظرة الأمريكية تجاه هذه الشبكة كالتالي، إن وجود هذه الشبكة في أوروبا أمر ضروري في مواجهة الإهمال وعدم استعداد بعض الدول للتعامل مع تهديد الشيوعية، كما أن الشبكة ستكون داعماً رئيساً للجيوش التقليدية في حال فشلها في صدّ التهديدات العسكرية التي تهدد دولهم، وفي هذا الصدد، نرى أن العديد من القوميين الغربيين الذين هتفوا بشعار الدفاع عن وطنهم وحمايته كانوا أعضاءً في هذه الشبكة.

ومع تعاظم دور هذه الشبكة، تبدلت أهدافها بسرعة، ونتيجة لذلك وعوضاً عن استهداف آثار الشيوعية في المجتمعات الديمقراطية الغربية، أخذت تقوم بعمليات إرهابية وتلقي باللائمة على اليسار السياسي من أجل تشويه سمعة الشيوعيين ومنعهم من تولي أعلى المناصب التنفيذية، وقامت بتنفيذ ثلاث عمليات إرهابية في إيطاليا كان لها أثر كبير على الحياة السياسية آنذاك.

أولى العمليات: كانت العملية الأولى للشبكة منذ أوائل السبعينيات، حيث استخدمتهم أجهزة المخابرات والأمن الإيطالية لترويع الناس عبر القيام بعمليات إرهابية، ومن ثم يتم اتهام الشيوعيين بالأمر، وكان الشيوعيون محتجزين خلفهم، حيث تمتع الحزب الشيوعي الإيطالي بقوة تشريعية مهمة في برلمان البلاد، ولقد أثّرت استراتيجية الحكومة الإيطالية لتخطيط الأزمات على ثقة الناس بالشيوعيين الإيطاليين لمنعهم من أن يصبحوا أكثر قوة في البرلمان وتشكيل حكومة في البلاد.

العملية الثانية كانت اغتيال رئيس الوزراء الإيطالي ألدو مورو في مايو 1978 والهجوم الثالث على محطة بولونيا في مايو 1980، ما يشير في كلتا الحالتين إلى بصمات "الجيش الأحمر"، وكانت عملية بولونيا أكبر عملية إرهابية شهدتها البلدان الأوروبية في القرن العشرين، حيث قتل 80 مواطناً إيطالياً، بينهم نساء وأطفال، وجرح 200 آخرين.

أيضاً في عام 1990، أصدر البرلمان السويسري تقريراً يعترف بوجود هذه الجماعات المسلحة السرية في البلاد، حيث كانت تقوم بتخزين كميات كبيرة من المتفجرات والقنابل في مناطق مختلفة من البلاد، وبالتالي إن عمليات هذه المنظمة لم تكن محدودة داخل إيطاليا، بل توسعت لتشمل جميع دول أعضاء الناتو باستثناء أمريكا وكندا وبريطانيا، وفرنسا المسرح الأكبر لهذه الشبكة، حيث كانت إحدى أهم العمليات هذه الشبكة في فرنسا محاولة اغتيال الرئيس الفرنسي الجنرال شارل ديغول، خلال فترة رئاسته في الخمسينيات من القرن الماضي، حيث كانت الشيوعية آنذاك في أوجها.

ومع انهيار الاتحاد السوفياتي توقّع الجميع أن تحل هذه الشبكة، لكنها عادت للعمل مرة أخرى باسمها الجديد "شبكة غلاديو" في عام 1990 بعد خطاب لزعيمها جوليو اندروتي في إيطاليا، وسرعان ما انتشرت شبكة غلاديو في الدول الأوروبية والغربية وبدأت أنشطتها الإرهابية، وكانت ميزانيتها تؤمن من قبل أجهزة الاستخبارات وأجهزة الأمن الغربية، وخاصة من الـ CIA وMI6. وكانت مهمتها القيام بعمليات إرهابية بين الناس واتهام الجماعات اليسارية الأوروبية بها، وقد تم تنفيذ مئات العمليات الإرهابية في البرتغال وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا ودول أخرى.

من أشهر هذه العمليات الإرهابية:

1) في تركيا في عام 1960 وبالتعاون مع الجيش تم تنظيم انقلاب وقتل رئيس الوزراء عدنان مندريس.

2) في الجزائر في عام 1961 الغلاديو الفرنسية بالتعاون مع وكالة المخابرات المركزية قامت بانقلاب ضد الحكومة الفرنسية في الجزائر ولكنه فشل في النهاية.

3) في عام 1967 الغلاديو اليونانية قامت بانقلاب وفرضت الديكتاتورية العسكرية قبل شهر واحد من الانتخابات الوطنية وتوقعت استطلاعات الرأي فوزاً ساحقاً لليسار.

4) في عام 1971 في تركيا وبعد انقلاب عسكري تشارك الغلاديو في الإرهاب الداخلي وقتل المئات.

5) المشاركة في إطاحة الرئيس الاشتراكي سلفادور الليندي في تشيلي عام 1973.

6) في إسبانيا 1977 الغلاديو نفّذ مجزرة في مدريد.

7) مجزرة ساحة في اسطنبول عام 1977 خلال مظاهرة احتجاج من نصف مليون مواطن، تنظمها نقابات العمال في 1 مايو، قتل 38 وجرح المئات برصاص قناصة من المباني المجاورة.

8) المساهمة في اغتيال أَلْدُو مُورُو، رئيس الحكومة الإيطالية، عام 1978 في عملية جادة فاني Via Fani / روما بأمر من المحفل الماسوني الإيطالي P 2 ومشاركة المخابرات الإيطالية، استعملوا تنظيم الألوية الحمراء اليميني المتطرف، ويسروا له أمر القيام بالاختطاف.

9) انقلاب في تركيا عام 1980 وتم الاستيلاء على السلطة.

10) سلسلة عمليات إرهابية عنيفة في إيطاليا، راح ضحيتها أكثر من 300 قتيل، ابتداء من سنة 1980:

-عمليات (ساحة فُونْتَانَا Fontana)، بميلان

-عملية قطار (بْرِيشْيَا Brescia)

-عملية قطار (نَابُولِي – ميلان) السريع، بمدينة بولونيا لقد نسبت هذه الاعتداءات على القطارات الإيطالية إلى اليسار الإيطالي المتطرف.

11) مجزرة رهيبة بمدينة (آلست Aalest ) البلجيكية، قام بها أعضاء من مصالح الدرك البلجيكي، بمساعدة بريطانية / 1983

12) كوماندو من المارينز الأمريكيين يقتلون دركيّاً في بلدة (فيلسلم Vielsalm)، جنوب بلجيكا/1984.

ختاماً، ومما عرض من معلومات في هذا الكتاب، يجب القول إن الجماعات الإرهابية اليوم والتي تتلقى دعمها من الناتو وأمريكا ليست بجديدة بل هي متجذرة في التاريخ العسكري للدول الغربية وتكشف مرة أخرى الوجه الحقيقي الإرهابي لهذه البلدان التي تسعى إلى تحقيق أهدافها بشتى الوسائل غير الشرعية وعلى حساب مصالح وأهداف الشعوب الأخرى.

كلمات مفتاحية :

الارهاب امريكا الناتو

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح