موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

آية الله خامنئي: تم تحويل التهديدات ضدّ إيران إلى فرص

الثلاثاء 3 رجب 1439
آية الله خامنئي: تم تحويل التهديدات ضدّ إيران إلى فرص

مواضيع ذات صلة

ايران تبدأ الاحتفال بعيد النوروز

ماهو عيد النوروز ولماذا يحتفل به الايرانيون وبعض القوميات الآخرى؟

الوقت- بمناسبة بدء العام الإيراني الجديد عبر الإذاعة والتلفزيون، وجه آية الله السيد علي خامنئي رسالة تهاني والتبريكات لجميع المواطنين الإيرانيين وإلى الشعوب التي تحتفل بالنوروز، وخاصة أسر الشهداء والمضحين الأعزاء وأسرهم والشباب والناشئين في البلاد الذين هم صانعوا الأمل ودافع الحركة الوطنية.

وفيما يلي الرسالة التي وجهها قائد الثورة الإسلامية:

بسم الله الرحمن الرحيم

يا مقلب القلوب والأبصار، يا مدبر الليل والنهار، يا محول الحول والأحوال، حول حالنا إلى أحسن الحال، اللهم اهدنا هدي المهتدين وارزقنا اجتهاد المجتهدين

أتقدم بالتبريك لكل أبناء الوطن الأعزاء في أيّ مكان من البلاد وفي أيّ مكان من العالم كانوا، كما أبارك لكل الشعوب التي تحيي عيد النيروز. وأبارك خصوصاً لعوائل الشهداء المُعززة، وللمعوقين الأعزاء وعوائلهم، وأبارك خصوصاً لشباب البلاد وناشئتها مبعث الأمل ومحرّكو المسيرة الوطنية في البلاد. أتمنى لكم في رأس السنة الجديدة عيداً بهيجاً طيّباً وسنةً زاخرةً بالخير والبركة. في هذا العام تزامن فصل ربيع الطبيعة مع فصل ربيع المعنوية؛ أي إنَّ أشهر فروردين وأرديبهشت وخرداد  تزامنت مع أشهر رجب وشعبان ورمضان. نتمنى أن يتحقق النماء الطبيعي والنماء المعنوي كلاهما لبلادنا ولشعبنا هذه السنة. يتبرعم في القلب الأمل بأن يكون النماء المعنوي إلى جانب النماء المادي ذخراً لهذا الشعب ولهذه البلاد وللمستقبل. نهدي سلامنا لحضرة سيدنا بقية الله (أرواحنا فداه) ونستذكر ونُحيّي الروح الطاهرة لإمامنا الخميني الجليل.

نذكر شيئاً عن عام ٩٦ وشيئاً عن العام ٩٧: لقد شهد عام ٩٦ مثل كل الأعوام مجموعةً من المنعطفات والأحداث الحلوة والمريرة. مثل كل فترات الحياة؛ لقد تجلّت حلاوة سنة ٩٦ بعظمة الشعب واقتداره، والمشاركة الوطنية من بداية السنة إلى نهايتها. بداية السنة شهدت مشاركة الشعب العظيمة والمذهلة في انتخابات رئاسة الجمهورية والمجالس البلدية، حيث شارك أكثر من أربعين مليوناً من سكان البلاد في الانتخابات، وقد كانت هذه مشاركة جيدة وزاخرة بالمعاني. ثم كانت مظاهرات يوم القدس في شهر رمضان المبارك، وفي نهاية العام كانت مظاهرات التاسع من دي [30 كانون الأول]، وفوق كل ذلك مظاهرات الثاني والعشرين من بهمن [١١ شباط ذكرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران] المُبهِرة لهذه السنة. طبعاً في التاسع من دي ونتيجة الاضطرابات التي حصلت ـ وسوف أشير لها ـ كانت للجماهير مسيراتهم العفوية التلقائية لعدة أيام متتابعة في مختلف مدن البلاد، وكل هذا يدلُّ على تواجد الشعب الإيراني الكبير وصاحب البصيرة والجهوزية والمبادرة في كل الساحات التي تستلزم تواجده.

المحطة المهمة والطيبة الأخرى في السنة الماضية شكلتها قدرة الجمهورية الإسلامية على تحويل التهديدات الإقليمية -التي كان أحد أهدافها على الأقل توجيه ضربةٍ للجمهورية الإسلامية- إلى فرصة. فالتهديدات لم تُلحق الضرر بالبلاد، بل تحولت إلى فرصةٍ لها. والخبراء في الشؤون الدولية يُدركون ذلك جيداً.

النقطةٌ الإيجابية الأخرى كانت في المساعي التي بُذلت لإحياء وتطبيق شعار السنة الماضية وهو «الإنتاج الوطني وفرص العمل» والذي تمَّ في إطار مشروع الاقتصاد المقاوم. أنجزت أعمالٌ جيدة لتوفير فرص العمل والإنتاج الوطني. وبالطبع فإن أعمالاً كثيرة أخرى لا تزال باقية ويجب إنجازها. لقد طُبِّق هذا الشعار إلى حدٍّ ما في البلاد، ولكن ينبغي استمرار العمل بشكل كامل حتى يتحقق هذا الشعار على أكمل وجه.

وقد كانت لنا أحداثٌ مريرةٌ في سنة .. ؛ أحداث الزلزال، والسيول، والطائرة، والسفينة، حيث قضى بعض أعزائنا نحبهم في هذه الأحداث، وكانت أحداثاً مُرّةً بالنسبة لنا. بالإضافة إلى ذلك كانت هنالك حالة جفاف في بعض مناطق البلاد ولا تزال مستمرة، ونتمنى أن يُعوّض عنها الفضلُ الإلهي في الربيع. وهنالك بعض المشكلات المعيشية لشرائح معينة، وهي مشكلات لا تزال مستمرة من الماضي وينبغي على الجميع السعي لمعالجتها، وسوف أشير لهذا الموضوع، وستُحلُّ هذه المشكلات إن شاء الله. طبعاً في الأشهر الأخيرة من السنة حيث وقعت حالات توتر في البلاد وفقاً لمخططات أعداء الشعب الإيراني، نزل الشعب الإيراني بنفسه إلى الساحة، وحتى الذين أراد الأعداء أن تُسجَّلَ الاضطرابات باسمهم نزلوا هم أنفسهم إلى الساحة ووقفوا بوجه مثيري الشغب، وبالطبع كانت حادثة حصلت ووقعت، وتجلَّت خلالها عظمة الشعب الإيراني.  

فيما يتعلَّق بالسنة الجديدة التي تبدأ منذ هذه اللحظة المهم هو أن يعمل الجميع بجدٍّ وكدّ. إنني في شعارات السنوات عادةً ما أخاطب المسؤولين، لكن الذين أخاطبهم هذه السنة هم كلُّ أبناء الشعب والمسؤولين من ضمنهم. أقول مقدماً إنَّ قضية الاقتصاد والثقافة والقضايا المختلفة كلها مطروحة ومهمة، لكنَّ قضيتنا الرئيسية هذه السنة هي القضية الاقتصادية ومعيشة الناس. على الجميع أن يسعوا ويعملوا، والمحور هو الإنتاج الوطني، بمعنى أن الجميع إذا تابعوا الإنتاج الوطني ـ بالتفاصيل التي سوف أذكرها في كلمتي  إن شاء الله ـ فسوف يُعالج الكثير من مشكلات الناس الاقتصادية والمعيشية ومشكلة فرص العمل ومشكلة الاستثمار وباقي الأمور، وسوف تقلُّ الآفات الاجتماعية بدرجة كبيرة. أي إنَّ المحور هو الإنتاج الوطني. وعليه إذا تسارعت وتيرة الإنتاج الوطني فسوف تُعالج الكثير من المشكلات. وقد جعلتُ هذا محوراً لشعار هذه السنة. شعار هذه السنة هو «دعم البضائع الإيرانية». إنها سنة «دعم البضائع الإيرانية». وهذا الأمر لا يتعلق بالمسؤولين فقط، فكلُّ واحدٍ من أبناء الشعب يستطيع أن يساعد في هذا المجال، وأن ينزل إلى الساحة بالمعنى الواقعي للكلمة. وبالطبع فإنَّ لهذا الدعم أبعاده المختلفة من خمس أو ستّ جهات، وسوف أفصّل هذه الأبعاد في كلمتي إن شاء الله، وسأشرح وأطرح ما تستطيع شرائح الشعب المختلفة وجميع المسؤولين في البلاد القيام به.

أتمنى أن يمنّ الله تعالى بعونه، سواء على المسؤولين أم على الشعب، ليستطيعوا النهوض بواجباتهم على أفضل وجه ويحققوا هذا الشعار في هذه السنة وهو شعار «دعم البضائع الإيرانية» بالمعنى الحقيقي للكلمة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كلمات مفتاحية :

آية الله خامنئي ايران

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة