موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

القلق الأمريكي على سوق السلاح.. وتركيا تقايض على توطين الـ إس-400

الأحد 9 جمادي الثاني 1439
القلق الأمريكي على سوق السلاح.. وتركيا تقايض على توطين الـ إس-400

مواضيع ذات صلة

يديعوت أحرونوت: الصواريخ الإيرانية أحدثت تغييرًا في ميزان القوى الإقليمي

خبير اسرائيلي: الصواريخ السورية قادرة على إسقاط طائراتنا في عمق البلاد

يديعوت أحرونوت: إسرائيل تبني منظومة صواريخ جديدة خوفاً من حزب الله

بالفيديو.. منظومة صواريخ أرض – جو يمنية جديدة تسقط طائرة سعودية

الوقت - لا تكفُّ الولايات المتحدة الأمريكية عن تهديد الدول الراغبة بشراء منظومة إس-400 المتطورة المضادة للطائرات والصواريخ والمجمعات، ولا سيما حلفاؤها الراغبون باقتناء هذه المنظومة والتي تتفوق على نظيرتها الأمريكية "باتريوت"، حيث تسعى واشنطن من خلال تلك التهديدات إلى إجبار الدول على شراء منظومات الدفاع الجوي التي تنتجها، ويأتي هذا في إطار التنافس بين واشنطن التي تحتل المركز الأول في تصدير السلاح ومنافستها موسكو التي تحتل المركز الثاني.

التفاوض من موقع قوّة

في الوقت الذي حذّرت فيه واشنطن حلفاءها من مغبّة اقتناء منظومة"إس-400" الروسية، لكن وعلى عكس جميع الحلفاء؛ لم يضع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كل بيضه في سلّةٍ واحدة، حيث حافظ على علاقات متوازنة مع العدوين (أمريكا وروسيا) بالإضافة لكون أغلب أسلحة الجيش التركي من مصدر أمريكي؛ إلّا أنّ –أردوغان- ومن خلال صفقة الـ "إس-400" قلب كل الموازين، لتبدأ بعدها واشنطن تارة بالترغيب وأخرى بالترهيب في محاولة ثني أنقرة عن شراء هذه المنظومة.

وفي محاولة من أنقرة للموازنة بين موسكو وواشنطن؛ ألمح وزير الخارجية التركي إلى أن أنقرة سوف تتخلى عن المنظومة الروسية في حال لم تُشارك أنقرة في صناعتها، وفي كلا الحالتين -الموافقة أو الرفض- فإنّ أنقرة لن تكون خاسرة، ففي حال قبلت موسكو فإنّ أنقرة وفي مرحلة لاحقة ستتمكن من توطين إنتاج هذا النوع من الأسلحة وهو يوازي الإغراءات الأمريكية وربما يزيد عنها، وفي حال رفض موسكو الطلب التركي؛ فبإمكان أنقرة العودة إلى المنظومة الأمريكية بجميع إغراءاتها، بالإضافة لإمكانية مطالبة أنقرة بتنازلات سياسية حقيقية من الولايات المتحدة بما في ذلك انسحاب التشكيلات الكردية من مناطق معينة.

ترغيب وترهيب

تركيا التي تحاول ومنذ مدّة ليست بالقصيرة الدخول إلى الاتحاد الأوروبي؛ غير أنّ الفشل لازم كلّ مساعيها في الانضمام، وهو الأمر الذي أجبر ساسة أنقرة البحث عن حلفاءٍ جدد، الأمر الذي وضعها على مفترق طرق يشمل الأول أمريكا والغرب أما الثاني يشمل روسيا وإيران، وتبدو أنقرة اليوم أكثر حيرة في الاختيار بين الطريقين، لكن وفي حال استمرار الحال على ما هو عليه يؤكد مراقبون أنّ تركيا لن تتراجع عن صفقاتها مع موسكو، وذلك نظراً لأهمية العلاقات مع روسيا اقتصادياً عسكرياً وأمنياً، حيث من المتوقع أن تصبح الحركة التجارية مع كل من روسيا وإيران تمثل ثلثي التجارة الخارجية التركية.

الحلف التركي - الروسي وكما يؤكد الخبراء لن يلقى قبول ورضى واشنطن، حيث من المتوقع أن تبدأ الأخيرة بسلسة من الترغيب والترهيب في محاولة منها لثني أنقرة عن إنجاز صفقة الأسلحة مقابل امتلاكها منظومة "ثاد" وطائرات "اف 35" الأمريكية.

وفي هذا السياق يرى الخبير في مركز الأبحاث العسكرية السياسية بمعهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية "ميخائيل ألكسندروف" أنه لم يعد بإمكان الأمريكيين ليّ ذراع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ويذهب خبراء إلى أنّ الرئيس التركي بات يمتلك عدّة أوراق للعب بها مقابل الهجوم الأمريكي، فبالإضافة لصفقة الصواريخ هذه، تبقى مسألة الأكراد في سوريا محلّ قلقٍ بالنسبة لواشنطن، خصوصاً بعد التوافقات الكبيرة بين موسكو وأنقرة

تهديد الحلفاء

ما إن تُبدي إحدى الدول المتحالفة مع واشنطن أو التي تدور في فلكها رغبتها باقتناء المنظومة الروسية، حتى تبدأ واشنطن مساعي إفشال هذه الصفقة، ولعلّ أكثر ما يثير حفيظة واشنطن أنّ حلفاءها هم من يريدون شراء المنظومة الروسية، حيث يؤكد الأمريكيون دوماً أهمية الحفاظ على "التوافق التشغيلي" لأنظمة الحلفاء مع أنظمة أسلحة الولايات المتحدة والدول الأخرى في المنطقة، وذلك من خلال تنفيذ صفقات عسكرية كبيرة خاصة بشراء الأسلحة، لأن ذلك ضروري لمواجهة التهديدات المشتركة.

وقبل أيامٍ قليلة حذّرت الولايات المتحدة، العراق والدول الأخرى، من مغبّة إقدام بغداد على شراء منظومة الدفاع الجوي "إس-400" من روسيا، حيث قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، "هايزر نويرت" إن واشنطن تحذّر بغداد والدول الأخرى من عواقب محتملة تتعلق بقانون مكافحة أعداء الولايات المتحدة من خلال العقوبات.

ولعلّ في محاولة السعودية امتلاك هذه المنظمة أكبر دليل على الفزع الأمريكي من سعي أقرب حلفائها في الشرق الأوسط إلى شراء هذه المنظومة من أكبر منافسي واشنطن في سوق الأسلحة والنفوذ العالمي، خصوصاً بعد أنّ أقرّت روسيا مجموعة من العقود لتوريد أسلحة ومعدات روسية للرياض بما يقرب من 3 مليارات دولار، غير أنّ خبراء استراتيجيين أكدوا أنّ الرياض (عاجلاً أو آجلاً) ستقوم بالتنصل من الصفقة مع روسيا، حيث إنّ القرار السعودي مرتبط وبشكلٍ كامل ما يُقرره سيّد البيت الأبيض.

ويذهب خبراء إلى أن التهديدات الأمريكية لحلفائها من مغبّة شراء الأسلحة الروسية ناتجة عن الخشية من دخول روسيا على خط بيع الأسلحة لحلفاء واشنطن التقليديين، ولا سيما تركيا التي تشترك معها في حلف الناتو، وبالإضافة لما سبق؛ فإنّ تجارة السلاح الأمريكية تعدُّ عِماد الاقتصاد الأمريكي، حيث تدرُّ هذه التجارة المليارات على الخزانة الأمريكية.

تجدر الإشارة إلى أنّ من بين الدول المرشحة لشراء منظومة الدفاع الجوي "إس-400" هي العراق ومصر وسوريا والسودان، والتي قد تتعرض جميعها لقانون "مكافحة أعداء أمريكا"، ويُعاقب هذا القانون الذي أقرَّ داخلياً كل من يعقد اتفاقيات مع "الدول المُعادية" لأمريكا، وقانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات هو قانون اتحادي للولايات المتحدة التي فرضت عقوبات على إيران وكوريا الشمالية وروسيا، وقد تم إقرار مشروع القانون في مجلس الشيوخ الأمريكي في 2 أغسطس العام الماضي.

كلمات مفتاحية :

روسيا أمريكا إس-400 تركيا العراق

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون