موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

هل تسهم زيارة ماكرون إلى الصين في حل الأزمات؟

الإثنين 20 ربيع الثاني 1439
هل تسهم زيارة ماكرون إلى الصين في حل الأزمات؟

طريق الحرير والبيئة والأزمة الكورية تتصدر زيارة ماكرون إلى الصين

تسعى فرنسا والصين إلى إقامة علاقات سياسية واقتصادية استراتيجية بينها إعادة "طريق الحرير" وهو برنامج بنى تحتية كبير يقضي ببناء طرقات ومرافئ وسكك حديد بين الصين والقارة الأوروبية.

مواضيع ذات صلة

الصين ترد على اتهامات ترامب حول كوريا الشمالية

منافسة محتدمة بين "ميركل وترامب و بينغ" على قيادة العالم

باريس تقرّر مواصلة اتفاقية باريس للمناخ رغم انسحاب واشنطن

الوقت - وصل الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" إلى مدينة "شيان" المحطة الأولى من زيارته الرسمية للصين التي تستمر ثلاثة أيام.

ومدينة شيان رمز مهم، كونها مهد الحضارة الصينية ونقطة بداية طريق الحرير القديم.

ويبحث ماكرون مع نظيره الصيني "شي جين بينج" سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية بين البلدين، فضلاً عن ملفات أخرى بينها البيئة والأوضاع في شبه الجزيرة الكورية.

ويرافق ماكرون في هذه الزيارة وفد يضم رؤساء ومسؤولين من أكثر من 50 شركة بينها (أكور-أوتيل) و(ايرباص) و(أريفا) و(سافران) و(بي إن بي باريبا).

ويمكن تلخيص زيارة ماكرون إلى الصين بما يلي:

الأهداف الاقتصادية

- كشف وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي "برونو لو مير" خلال مقابلة مع صحيفة "وول ستريت جورنال" أن بلاده تخطط لمد خط تجاري عبر روسيا، يربط أوروبا بالصين.

وقال لومير "نعتقد أن تطوير العلاقات التجارية مع روسيا والصين قد يخفف من وطأة عدم اليقين المتزايد في العلاقات مع أمريكا، وتعتزم فرنسا إنشاء خط تجاري من أوروبا إلى بكين عبر موسكو".

وأضاف الوزير الفرنسي: "نحن نريد التحرر من ذلك العالم الذي تسوده العلاقات التجارية عبر الأطلسي، إلى عالم أكثر توازنا".

على الجانب الآخر، تنتظر بكين من فرنسا أن توضح لها الموقف الأوروبي حول برنامج الصين الضخم لإقامة طريق الحرير لربط الصين بأوروبا بشكل مباشر.
وتقضي مبادرة طريق الحرير البالغة قيمتها ألف مليار دولار بإقامة حزام بري من سكك الحديد والطرق عبر آسيا الوسطى وروسيا، وإنشاء مناطق صناعية في 65 بلداً تمثل 60% من سكان العالم ونحو ثلث إجمالي الناتج العالمي.

ومن شأن هذا القرار أن يثير ارتياح القادة الصينيين لانسجامه مع مشروع مبادرة "الحزام والطريق" الذي باشره الرئيس "شي جين بينج" عام 2013 ويهدف إلى إحياء طريق الحرير القديم الذي كانت تنقل عبره منتجات من الإمبراطورية الصينية إلى أوروبا.

وبعدما لزمت فرنسا الحذر حيال هذا المشروع الذي يعتبره قسم من الأوروبيين بأنه ينم عن نزعة توسعية خطيرة، أبدى ماكرون دعماً كبيراً له، داعياً الأوروبيين إلى المشاركة فيه بشكل تام.

وكان ماكرون قد ذكر أن "هذه المبادرة في غاية الأهمية وأنه واثق من أنها قد تؤدي دوراً مهما في تنظيم المساحة الأوراسية وأنها تمثل فرصة حقيقية".
وأبدى الرئيس الفرنسي تحفظاً واحداً غالباً ما يعبر عنه الأوروبيون حرصاً منهم على تفادي أن تقتصر المشاريع على تدفق فائض إنتاجي صيني، إذ دعا إلى العمل في إطار شراكة متوازنة تكون قواعد التمويل فيها منسجمة مع المعايير الأوروبية.

- يسعى ماكرون لتعزيز ضمان استفادة الاتحاد الأوروبي من فتح الأسواق الأوروبية أمام العملاق الآسيوي. حيث سجلت فرنسا أكبر خلل تجاري لها مع الصين وصل إلى 30 مليار يورو، خاصة أن الصين تحتل المرتبة الثانية في الدول التي تستورد منها فرنسا، والمرتبة الثامنة في الدول التي تصدر لها فرنسا.

- من المحتمل أن توقع باريس عقوداً مع بكين لبيع طائرات "إيرباص" ومحركات "سافران"، وعقداً لبناء مصنع لتدوير النفايات المشعة، كما تأمل في تزويد صادراتها الزراعية وشبكاتها المصرفية إلى السوق الصينية.

- في إطار دعم ماكرون للاتحاد الأوروبي الذي كان وعد به أثناء خطابه بمناسبة العام الجديد، وفي لقائه مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، من المقرر أن يناقش الرئيس الفرنسي في بكين ضمان استفادة مشتركة بين الصين والاتحاد الأوروبي.

في هذا السياق قال وزير الخارجية الفرنسي "جان لوديريان": "ليس في نية فرنسا قطع الطريق على الصين، لكن ينبغي إقامة شراكة مبنية على المعاملة بالمثل على صعيد فتح الأسواق، مضيفاً: "محاورونا الصينيون يفضلون تعبير مكاسب للجميع.. لم لا؟، بشرط ألا يكون الطرف ذاته هو من يكسب مرتين".

مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري

تهدف زيارة ماكرون إلى الصين أيضاً إلى إقامة "شراكة استراتيجية" في مجال مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري والتبدلات المناخية، حيث تأمل فرنسا في أن تعمل بكين معها للعب دور حاسم في تطبيق اتفاق باريس حول التغيرات المناخية بعد انسحاب أمريكا منه.

والصين هي أكبر دولة مسببة للتلوث في العالم لكنها أكبر بلد مستثمر في تقنيات الطاقة النظيفة أيضاً. كما أنها تلعب دوراً أساسياً في هذا المضمار منذ إعلان أمريكا الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ.

الأزمة بين أمريكا وكوريا الشمالية

يعتزم ماكرون بحث ملف الأزمة الكورية الشمالية مع نظيره الصيني، وإمكانية لعب فرنسا دور الوسيط للوصول إلى حل سلمي عن طريق الحوار وإخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي، وهو ما طلبه الرئيس الصيني في وقت سابق من فرنسا لتهدئة الأوضاع وإعادة إطلاق الحوار باعتبارها عضواً دائماً في مجلس الأمن.

في هذا السياق قال ماكرون قبل أيام أن الصين تلعب دوراً أساسياً في تخفيف حدة الأزمة الناجمة عن البرنامج النووي لـ"بيونغ يانغ" بعد التصعيد بين الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" والزعيم الكوري الشمالي "كيم جونغ - أون".

وفي وقت سابق أكد الرئيس الصيني إن المسألة الكورية الشمالية لا يمكن أن تحل إلّا من خلال وسائل سلمية عبر الحوار وتبادل المشاورات.

علاقة فرنسا بالقارة الأفريقية

من المقرر أن يطلب ماكرون من الصين أيضاً دعم قوة مجموعة الساحل التي تضم قوات من مالي وتشاد وبوركينا فاسو والنيجر وموريتانيا ومهمتها مقاتلة المسلحين في منطقة الصحراء.

وتجدر الإشارة إلى أن الصين أصبحت شريكاً تجارياً أساسياً لأفريقيا حيث بلغت قيمة استثماراتها 31.6 مليار دولار عام 2016 موظفة في مشاريع لسكك حديد وطرق سريعة ومرافىء ومحطات لتوليد الكهرباء، وهي تشكل جزءاً من شبكة واسعة للنقل يأمل الرئيس الصيني في تطويرها في إطار مبادرة تحمل اسم "حزام واحد طريق واحد" لتحفيز التجارة.

كلمات مفتاحية :

فرنسا الصين إيمانويل ماكرون شي جين بينج برونو لو مير جان لوديريان طريق الحرير الأزمة الكورية أمريكا دونالد ترامب كيم جونغ اون

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون