موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

قوات البيشمركة الكردية ساعدت داعش على الفرار من الحويجة

الأربعاء 3 ربيع الاول 1439
قوات البيشمركة الكردية ساعدت داعش على الفرار من الحويجة

قوات البيشمركة الكردية سهلت طريق داعش للهروب من الحويجة

الوقت-ذكر قادة عراقيون إن مئات من مقاتلي داعش، بمن فيهم كبار القادة، تمكنوا من تأمين طريقهم إلى الحرية عبر رشوة بعض مقاتلي البيشمركة الكردية الذين سهلوا هروبهم من الحويجة.

مواضيع ذات صلة

الاكراد يشنون هجوما كبيرا على الرقة، ومحلل عسكري يؤكد ان معركة الدير لم تبدأ بعد

العبادي يدعو الاكراد للتراجع وأربيل ترفض قرارات العراق

الوقت-ذكر قادة عراقيون في الحشد الشعبي إن مئات من مقاتلي داعش، بمن فيهم كبار القادة، تمكنوا من تأمين طريقهم إلى الحرية عبر رشوة بعض مقاتلي البيشمركة الكردية الذين سهلوا هروبهم من الحويجة.

  وبعد الاتهامات التي وجهت الى البيشمركة صرح القادة العراقيون فى معركة الحويجة ان الاخيرة ساعدت مئات من مسلحي تنظيم الدولة الاسلامية على الفرار من المعقل النهائي لداعش فى شمالي العراق ومن جهته قال مهدي تقي، قائد اللواء 52 في الحشد الشعبي:"هرب مقاتلو داعش من الحويجة عبر مواقع البيشمركة (قبل بدء معركة الحويجة)  حيث هربت البيشمركة أكثر 160 من قادة داعش اضافة الى مئات المقاتلين مع اسرهم".

 وأضاف "نحن نحصل على هذه المعلومات مباشرة من اتصالاتنا في البيشمركة، وهناك بعض البيشمركة السيئة الذين أحبوا المال أكثر من الوطنية، وتلقوا الرشاوي من داعش".

وأردف قائلا ان بعض القادة العراقيين أخبروني إن عددا كبير من قادة داعش ومقاتليهم أسرهم رشوا البيشمركة للسماح لهم بالمرور بحرية إلى كردستان العراق.

وقبل وصول الجيش إلى البلدة، أفادت التقارير بأن مئات من مقاتلي داعش وقادتهم هربوا من الحويجة، واختفوا فجأة.

و في سياق  متصل قال قائد آخر من الحشد الشعبي الذي طلب عدم الكشف عن هويته :"وفقا لمصادرنا الاستخباراتية، نقدر بأن 3000 من داعش بما في ذلك القادة والمقاتلين والأسر ذهبوا إلى البيشمركة من تلعفر والحويجة والمناطق المحيطة بها" .

واضاف "ان زعماء داعش ومقاتليهم سيذهبون الى اربيل بشكل اساسي، وان عائلاتهم نقلت بشكل اساسي الى كركوك".

 وضمن ضوضاء الحرب الدائرة في العراق صرحت بعض وحدات الحشد الشعبي المحلية المتمركزة في كركوك وحولها، والتي لها علاقات طويلة الأمد مع البشمركة، قائلة:" إن أسعار المقاتلين الهاربين بدأت بمبلغ 1000 دولار للمقاتلين العاديين و 2000 دولار للأسرة، أما كبار قادة داعش دفعوا ما يقارب ال 10000$ لتهريبهم.

و من جهة أخرى قال أحد عناصر داعش الذي احتجزته البشمركة في مدينة ديبيس الحدودية لصحيفة "نيويورك تايمز"،:" إن أميرا  في داعش أخبر المسلحين بالاستسلام إلى البيشمركة بدلا من المخاطرة وتعريض حياتهم للقتل من قبل القوات العراقية المتقدمة".

ووفقا لمعلومات استخباراتية تلقتها مصادر رفيعة في الحشد الشعبي، قامت شركة مقرها في كركوك تعرف باسم مكتب خالد بمساعدة داعش على التخطيط لهروبهم.

وبحسب تلك المعلومات ان أي عضو في الدولة الإسلامية كان يملك 1000 دولار أو سيارة أو سلاح أو حتى قطيع من الأغنام، كان يتصل بهذا المكتب  لتنظيم هروبه الى كردستان العراق.

وبمجرد وصوله إلى نقطة تفتيش بالقرب من ديبيس، على بعد 20 كيلومترا فقط من مدينة كركوك الغنية بالنفط، يقوم إما بتسليم أموال نقدية أو سلع ذات قيمة، ثم يسمح له بالمرور بحرية، ومن هناك يذهب إلى أربيل أو الى مناطق أخرى من حكومة إقليم كردستان وفق ما ذكرت المصادر.

وتجدر الاشارة الى ان القوات العراقية سيطرت على هذا الحاجز بعد ان سيطرت على محافظة كركوك المتنازع عليها فى وقت سابق من هذا الشهر.

و في سياق متصل أشار العديد من القادة العراقيين أن العلاقة بين داعش الفارين من الحويجة وتلعفر والبشمركة ليست علاقة جديدة.

ومن جهته قال علي الحيدري، قائد اللواء رقم 4 في الحشد الشعبي: "عندما بدأت العمليات، بدأ تنظيم" داعش "يسيطر على البيشمركة ويستمر حتى الآن بسيطرته".

 وأضاف :"هذه ليست المرة الأولى التي تكون فيها البيشمركة مع تنظيم الدولة الإسلامية.  لقد كان الأمر كذلك تماما في معركة تلعفر ".

وقال إن الحوادث الأخيرة كانت مجرد امتداد لعلاقة طويلة الأمد كانت مستمرة خلال السنوات الثلاث والنصف التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية في منطقة من العراق.

"في الماضي، كان معظم مقاتلي الدولة الإسلامية القادمين من سوريا والذاهبين إلى تلعفر يدفعون للبيشمركة للدخول إلى العراق عبر كردستان، ولكن في الأيام الأخيرة من المعركة، كانوا أحرارا في المجيء والذهاب بدون دفع".

وأضاف الحيدري:" أن حكومة إقليم كردستان لم ترحب بداعش فحسب، بل ان المسلحين في المنطقة كانوا يبحثون عن ملجأ، قائلين إنه سمح لهم بالعيش بحرية في الدولة شبه المستقلة كما يعيش حاليا آلاف الأكراد الإيرانيين المنفيين، وكثير منهم مطلوبون من قبل الحكومة الإيرانية لأنشطة تخريبية، في كردستان العراق.

و تأكيدا على كلام الحيدري قال الشيخ كريم حركاني، قائد لواء الإمام علي(ع)، بعد تحرير الحويجة، إن "البشمركة فتحت خطوطها الأمامية لقبول تنظيم داعش من هنا".

وأضاف :"ان البيشمركة  هي التي سلمت العراق لداعش في البداية، ومعظمهم كانوا يأتون إلى هنا من تركيا عبر دهوك، لذلك سيغادرون بنفس الطريقة التي دخلوها".

ولاء المستقبل!!

وقال نائب قائد الشرطة الاتحادية في العراق أبو ترحام المطور إن تقارير المخابرات أكدت أن نحو 500 من مسلحي الدولة الإسلامية قد فروا من الحويجة إلى البيشمركة قبل أيام من وصول القوات العراقية إلى البلدة.

واضاف "نحن نعلم انهم لا يأخذون اسرى، ولذلك ربما سيقاتلوننا مع البيشمركة في المستقبل".

وقال حركاني إن أي تحالف في المستقبل بين داعش والبشمركة يمثل مشكلة محتملة يمكن أن تتعامل معها القوات العراقية بسهولة وسرعة.

واضاف "ان العراق اصبح قويا ومتحدا الان، حيث تعمل جميع قواتنا العسكرية معا. وفي حال استخدمت البيشمركة داعش لمحاربتنا، فإن الأكراد سيكونون الخاسر الأكبر، أكثر من داعش ".

و أضاف قائلا :"ان داعش الذين ذهبوا الى كركوك في المستقبل سيتحولون بالتأكيد الى الاكراد" مؤكدا ان الاكراد لا يقفون سوى على خسارتهم من اي شراكة قد تحصل مع داعش".

كلمات مفتاحية :

قوات البيشمركة الكردية داعش العراق الحشد الشعبي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة