الوقت - أعلنت شركة بورشه المُصنّعة للسيارات الفاخرة، والتي تواجه صعوبات، عن الاستقالة المبكرة لرئيسها التنفيذي أوليفر بلوم، الذي سيتفرّغ بالكامل لمنصبه الثاني كرئيس تنفيذي للشركة الأم “ولكس فاغن، والذي يُتوقّع أن يستمر فيه حتى نهاية عام 2030.
وأفادت إدارة بورشه، في بيان، الجمعة، أن مجلس الإشراف توصّل إلى “اتفاق بالتراضي” معه بشأن استقالته المبكرة من مجلس إدارة الشركة.
وفي وقت لاحق، أعلنت مجموعة فولكس فاغن، في بيان، أنّ بلوم سيواصل قيادة المجموعة حتى نهاية عام 2030، مشيرةً إلى أنّ مجلس الإشراف في فولكس فاغن قرر منحه عقدًا جديدًا لخمس سنوات يبدأ من الأول من كانون الثاني/يناير 2026.
وعُيّن مايكل ليترز، الرئيس التنفيذي السابق لشركة “ماكلارين أوتوموتيف” البريطانية، خلفًا لبلوم لدى بورشه.