موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

ما هي نسبة الاستخراج المتوقعة لإيران وقطر من حقل جنوب فارس المشترك؟

السبت 16 صفر 1445
ما هي نسبة الاستخراج المتوقعة لإيران وقطر من حقل جنوب فارس المشترك؟

مواضيع ذات صلة

تركیب منصة الغاز الأولى للمرحلة الـ13 من حقل بارس الجنوبي في ايران

الوقت- افتتح الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، أمس الاثنين، المرحلة الـ11 من حقل "بارس الجنوبي" الغازي العملاق المشترك مع دولة قطر والمعروف فيها باسم حقل الشمال، وتفقد رئيسي منصة ومنشآت المرحلة الـ11 الغازية التي تقع أقصى جنوب حقل "بارس الجنوبي" فضلاً عن أنها تعتبر أحد أهم المراحل في هذا الحقل الذي يعد من أكبر حقول الغاز في العالم.  

وفي كلمة خلال حفل افتتاح هذا المشروع، قال وزير النفط الإيراني جواد أوجي إنّ تدشين المرحلة الـ11 من حقل "بارس الجنوبي" "جسد الإيمان بقدراتنا"، مشيراً إلى أنّ افتتاحه جاء بعد عشرين عاماً إثر تخلي شركة توتال إنرجيز الفرنسية وشركات أجنبية أخرى عن تنفيذ المشروع.

ولفت أوجي، في كلمته التي بثها التلفزيون الإيراني، إلى أنّ افتتاح المشروع الجديد في حقل "بارس الجنوبي"، جاء بعدما افتتح الرئيس الإيراني قبل ستة أشهر مصفى المرحلة الـ14 من هذا الحقل، وإضافة 50 مليون متر مكعب يومياً إلى طاقات البلاد لمعالجة الغاز. 

وكشف أوجي عن تدشين 67 مشروعاً في مجالي النفط والغاز بقيمة 15 مليار دولار حتى نهاية العام الإيراني الحالي الموافق 21 مارس/ آذار 2024، واستغرقت عملية إنشاء المرحلة الـ11 من حقل "بارس الجنوبي" أكثر من 20 عاماً بسبب انسحاب شركات أجنبية من المشروع على خلفية العقوبات الأمريكية المستمرة على إيران، وخاصة منذ 2018 عندما أعلن الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب انسحاب بلاده من الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015 والعودة إلى فرض العقوبات على طهران بشكل أشمل وأقسى من قبل.

وأعلنت الحكومة الإيرانية الحالية أنها بعد تشكلها قبل عامين برئاسة إبراهيم رئيسي، أعطت الأولوية لبناء المرحلة الـ11 من حقل "بارس الجنوبي" باعتبارها المرحلة الوحيدة غير المطورة من هذا الحقل، وصرح أوجي، مطلع الشهر الجاري، بأنّ عمليات التنفيذ من صفر إلى 100 تمت في عهد الحكومة الحالية وبقدرات محلية وتم الانتهاء منها قبل 3 سنوات من الموعد المخطط له.

توقعات مقدار الغاز المستخرج

تتوقع إيران استخراج ما بين 12 و15 مليون متر مكعب من الغاز في المرحلة الـ11 وذلك من 4 آبار من أصل 24 أخرى، ثم تتواصل عمليات الحفر في الآبار الـ20 المتبقية لتصل الكمية المأمول استخراجها من هذه المرحلة من حقل "بارس الجنوبي" في نهاية المطاف إلى 56 مليون متر مكعب يومياً، وتحقيق هذا الهدف إضافة إلى حفر تلك الآبار يتطلب أيضاً تركيب منصة جديدة في المرحلة الـ11، وسترسل إيران الغاز المستخرج من المرحلة الـ11 إلى مصفى المرحلة الـ12 في البر لمعالجته وضخه إلى شبكة الغاز العامة في البلاد. 

وبعد عام ونصف العام من دخول الاتفاق النووي 2015 حيز التنفيذ، عقدت إيران خلال يونيو/ حزيران 2017 صفقة بقيمة 4 مليارات و800 مليون دولار مع ائتلاف تجاري مكون من شركة توتال إنرجيز الفرنسية وشركة الصين الوطنية للنفط (CNPC) وشركة بتروبارس الإيرانية لتطوير المرحلة الـ11 من حقل "بارس الجنوبي"، وكانت "توتال إنرجيز" تقود هذه المجموعة وكانت تبلغ حصتها فيها 50.1%، كما كانت حصة الشركة الصينية 30% وحصة الشركة الإيرانية 19.9%.

كان من المقرر بدء الإنتاج في المرحلة الـ11 حسب المخطط له بعد 40 شهراً من إبرام الصفقة، لكن ذلك لم يحدث حيث انسحبت "توتال إنرجيز" بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي ثم انسحبت الشركة الصينية لاحقاً وأوكلت الحكومة الإيرانية تنفيذ المشروع إلى متخصصين محليين. 

وفي عهد الحكومة الإيرانية الـ13 الحالية، ركزت وزارة النفط جل اهتمامها على تطوير المرحلة الـ11 من حقل "بارس الجنوبي" لبلوغها مرحلة الإنتاج في ظل الحاجات المتزايدة في البلاد لاستهلاك الغاز، وفي أول خطوة قامت بنقل المنصة البحرية من المرحلة الـ12 من الحقل إلى المرحلة الـ11 وبدأت بحفر الآبار المنتجة، ووفق بيانات شركة النفط الوطنية الإيرانية، فإنّ حجم احتياطيات إيران من الغاز الطبيعي يبلغ أكثر من 33.7 تريليون متر مكعب وحجم الاحتياطيات النفطية يصل إلى نحو 209 مليارات برميل.

مكانة ايران العالمية

تحتل إيران المركز الثاني عالمياً بعد روسيا في امتلاك أكبر احتياطيات الغاز، كما أنها ثالث أكبر منتج للغاز الطبيعي في العالم بعد روسيا وقطر، غير أنه بسبب المشاكل التي تواجهها إيران وخاصة العقوبات الأمريكية ظل استخراج الغاز في إيران من احتياطاتها المؤكدة منخفضاً بشكل كبير، إذ إنّ حصة إيران من إنتاج الغاز في العام تبلغ 5% فيما حصتها من احتياطيات الغاز العالمية هي 17%، ما يعني، وفق صحيفة "اعتماد" الإيرانية، أنّ البلاد لم تتمكن بعد من استخراج 70% من احتياطياتها الغازية. 

وعمليات التنقيب عن الغاز والنفط في إيران مستمرة، فقد أعلنت الحكومة، عام 2021، عن اكتشاف مخازن تحت الأرض تحتوي 1.9 مليار برميل من النفط، فضلاً عن 388 مليار متر مكعب من الغاز. 

واستخرجت إيران خلال السنوات الـ23 الماضية ألفي مليار متر مكعب من الغاز من حقل "بارس الجنوبي"، وبلغت عوائد ذلك 360 مليار دولار، لكن صناعات إيران في حقول النفط والغاز دخلت طور التهالك منذ سنوات، إذ تحتاج إلى تحديثها للحفاظ على قدراتها الإنتاجية ورفع مستواها، فيما تواجه البلاد مشاكل كبيرة في تمويل هذه التحديثات واستقدام التقنيات المتقدمة بسبب العقوبات الأمريكية، وهو ما دفع السلطات الإيرانية إلى البحث عن حلول عاجلة للاستثمار في القطاعين النفطي والغازي وتقديم عروض مقايضة النفط والمكثفات الغازية بالاستثمار في هذه القطاعات لقاء تمويلها خلال السنوات الأخيرة.

وسبق أن انتقد أوجي عدم القيام بـ"استثمارات لازمة" في قطاعي النفط والغاز خلال السنوات الماضية، محذراً من أنه "إذا لم يتم الاستثمار في تطوير هذه القطاعات سنتحول إلى مستورد لهذه المنتجات"، أي النفط ومشتقاته والغاز، متحدثاً عن حاجة إيران لاستثمار 160 مليار دولار في هذه القطاعات. 

وفي يوليو/ تموز 2022، وقعت شركة النفط الوطنية الإيرانية على أكبر استثمار أجنبي في تاريخ إيران، بعد التوقيع على مذكرة تفاهم للاستثمار الروسي في صناعة النفط والغاز الإيرانية بقيمة 40 مليار دولار، وأبرمت شركة النفط الإيرانية الصفقة مع شركة غازبروم الروسية الحكومية، وتشمل تطوير ثلاثة حقول غازية و6 حقول نفطية.

استثمار غاز حقل بارس

قال وزير النفط الإيراني جواد أوجي، إن منصة الإنتاج "سي 12" قد نُقلت إلى مكان المرحلة التطويرية 11 لحقل بارس الجنوبي، وذلك بعد بدء إنتاج الغاز منه يوم الجمعة 11 أغسطس/آب، لافتًا إلى أن زيادة الإنتاج إلى 50 مليون متر مكعب يوميًا، يلزمها حفر المزيد من الآبار.

يشار إلى أن إنتاج الغاز من الحقل المشترك بين إيران وقطر يأتي بمرحلتين، إذ تهدف المرحلة الأولى إلى حفر 5 آبار وتركيب منصة بإنتاج مبدئي 500 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز يوميًا، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

ومع اكتمال الآبار الـ7 الباقية في المرحلة الثانية، من المقرر أن يرتفع إنتاج الغاز من حقل بارس الجنوبي، إذ سيصل مستوى الاستخراج إلى مليار قدم مكعبة يوميًا، اعتمادًا على الاحتياطيات الضخمة التي يحتويها الحقل، الذي يعدّ أكبر حقل غاز في العالم. وأُرسيت أعمال تطوير المرحلة الـ11 من الحقل المشترك، على شركة "بتروبارس" الحكومية الإيرانية، وذلك بعد انسحاب كل من "توتال" الفرنسية و"سي إن بي سي أي" الصينية، بسبب العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على إيران.

توقعات إنتاج وإيرادات الغاز

في يوليو/تموز الماضي 2023، توقّع وزير النفط جواد أوجي أن يعزز إنتاج حقل بارس الجنوبي إنتاج إيران من الغاز، بما يدعم الاستهلاك المحلي، ويسهم في تقديم طهران بصفتها مصدرًا إقليميًا مهمًا للطاقة، ولا سيما أن الهدف المحدد لإنتاج الحقل يبلغ 56 مليون متر مكعب يوميًا، ومن المنتظر أن تدرّ هذه المرحلة، بعد الانتهاء منها وبدء الإنتاج، مبالغ ضخمة، تتراوح بين 4 و5 مليارات دولار سنويًا، حسب تصريحات الوزير التي نشرتها صحيفة طهران تايمز، واطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.

وتأخّر تطوير المرحلة 11 من حقل بارس لمدة 22 عامًا، في توقيت واجه فيه قطاع النفط والغاز الإيراني أزمة كبيرة، بسبب العقوبات الأمريكية، إضافة إلى تراجع الاستثمارات، الأمر الذي يسهم بدء الإنتاج في محو آثاره. 

في الوقت نفسه، تنفّذ طهران مشروعات عملاقة في محيط حقل بارس الجنوبي، تأتي ضمن خطّتها لزيادة الصادرات وتحقيق الاستفادة الأمثل من الموارد الطبيعية، إذ نفّذت 30 مشروعًا استثماريًا بقيمة 21 مليار دولار في المنطقة المحيطة بالحقل. 

وقال الرئيس التنفيذي لمنطقة بارس للطاقة سخاوت أسدي، إن المشروعات الجديدة في محيط الحقل العملاق تتضمن 5 مشروعات لتكرير النفط قيد الإنشاء، باستثمارات تتجاوز 5 مليارات دولار.

كلمات مفتاحية :

حقل بارس الجنوبي غاز طهران قطر اقتصاد

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة