موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

لعبة إسرائيل الخطيرة في عقر دار تركيا.. ما الذي تخفيه تل أبيب لأنقرة في قبرص التركية؟

الثلاثاء 1 محرم 1443
لعبة إسرائيل الخطيرة في عقر دار تركيا.. ما الذي تخفيه تل أبيب لأنقرة في قبرص التركية؟

الوقت – لا تزال التحركات الخفية والعلنية مستمرة في منطقة شرق البحر المتوسط ​​ الحساسة، ورافق البحث عن موارد الغاز والنفط، إلى جانب التنافس الإقليمي، تحركات وسيناريوهات جديدة. حيث يسعى الكيان الصهيوني لتحقيق أهداف خبيثة في قبرص واليونان إضافة إلى حرمان لبنان وتركيا من الحضور في منتدى غاز شرق المتوسط ​.

تشير الدلائل إلى أن شراء الأراضي والشركات في الأجزاء الشمالية والجنوبية من قبرص من قبل الصهاينة الأثرياء هو جزء من خطة إسرائيل وأهدافها الخبيثة في المنطقة.

التحركات السرية للصهاينة في قبرص التركية تأتي في ظروف تصف فيها الأدبيات السياسية التركية الجزء التركي من قبرص بالطفل الذي تعتبر تركيا أمه الرئيسية. ونظرا لأن السياسيين الأتراك حذرون من التبعات القانونية لفكرة ضم قبرص إلى تركيا، فإنهم بشكل عام يستخدمون عبارة "قبرص التركية المكان الذي لا يختلف عن الوطن بالنسبة لنا".

وفي تقرير خاص، تناولت صحيفة ملي غازته الناطقة باسم "حزب السعادة" الإسلامي التركي (تلامذة وأتباع نجم الدين أربكان) نوايا إسرائيل في قبرص.

النفوذ الإسرائيلي الشرير والشراء الهادف للأراضي

وفقا لصحيفة ملي غازته، فإن إسرائيل جندت العديد من الأشخاص من مواطني شمال قبرص التركية، الذين بعضهم يهودي الأصل، إضافة إلى شركاء محليين آخرين، واشترت على الأقل في الجزء التركي من جزيرة قبرص 2500 هكتار من الأراضي و تم نقل ملكية هذه الأراضي عن طريق  2000 شركة مساعدة.

و إذا لم يتوقف بيع الأراضي في قبرص إلى الصهاينة، فإنه يُخشى أن يقع الجزء التركي من قبرص قريباً في قلب منطقة جغرافية يعتبرها الصهاينة أرض الميعاد و جزءاً من "مشروع إسرائيل الكبرى".

الصهاينة والالتفاف على قوانين قبرص

بموجب قوانين حكومة الأمر الواقع وغير الرسمية لجمهورية شمال قبرص التركية، يجب على الشركة الأجنبية التي ترغب في شراء أكثر من 500 متر مربع من الأرض أن تحصل على 49 ٪ فقط من الملكية و 51 ٪ يجب أن تكون ملكاً لمواطن قبرصي.

أمام الصهاينة خياران: الأول، أن يأخذ بعض اليهود الجنسية القبرصية عن طريق دفع المال والاستفادة من القانون لشراء الأراضي بالقدر الذي يريدون. الثاني، أن يقوم شركاء اليهود المحليون بشراء الأراضي باسمهم، لكن في الواقع تكون الأراضي ملك لإسرائيل، ويكون المشتري القبرصي مجرد غطاء ووسيلة.

اشترى العديد من اليهود أراض في ليفكا القبرصية، ويمتلكون ما لا يقل عن 200 هكتار من الأراضي في هذه المنطقة، ويقومون الآن باصطياد الأراضي في مناطق باغلي كوي وتشاملي كوي وتشنكيز كوي وغازي فرن.

وإضافة إلى شراء مئات الشقق والفيلات والمنازل الكبيرة والصغيرة، اهتم اليهود بمنطقة كارباز، باعتبارها أهم الأراضي الخصبة في قبرص التركية، ومن المرجح أن تقع المشاريع الزراعية الكبيرة في قبرص في قبضة إسرائيل، وينبغي اعتبار مثل هذه العملية احتلالاً صامتاً للجزء التركي من جزيرة قبرص من قبل إسرائيل.

نفذ الصهاينة مخططاتهم الخبيثة في نطاق أحلامهم بـ "أرض الميعاد" في الجزء التركي من الجزيرة. بينما تتمتع أراضي قبرص بأهمية استراتيجية بالنسبة لتركيا، والآن  تلتهم مؤسستا Lions وRotary الصهيونيتان هذه الجغرافيا المهمة. اللافت أن العديد من اليهود الأثرياء قد مُنحوا الجنسية القبرصية التركية وليس لديهم أي قيود على حيازة الأراضي وتسجيل سندات الملكية.

وبينما تأمل تركيا نقل الغاز الإسرائيلي والمصري والقبرصي إلى أوروبا عبر خط أنابيب في المستقبل، فإن الصهاينة أنفسهم لديهم مثل هذه الخطة ليس فقط في الجزء الجنوبي من قبرص، بل لجؤوا أيضاً في شمال قبرص والطريق التركي ذاته إلى المكر والتحركات الهادفة.

احتلال ارض دون اطلاق رصاصة واحدة

وفي السنوات الأخيرة قام عدد كبير من اليهود الأثرياء بتحويل مبالغ كبيرة من المال إلى قبرص التركية، وتشير الأدلة إلى أن لديهم أهدافا و طموحات. حيث بدأ المساهمون الإسرائيليون في الجزء التركي من جزيرة قبرص من الصفر ولديهم الآن حوالي 2000 شركة في المنطقة.

يذكر أن الأرض التي تم شراؤها حتى الآن تبلغ 25000 هكتار. إن شراء اليهود للأراضي في قبرص يحمل أبعاداً مخيفة أخرى، فبينما حصل الكثير من اليهود على الجنسية القبرصية التركية في عام 2014، استفادوا في الخطوة الاولى من قانون رفع القيود عن شراء الأراضي وسجلوا ملكية أخصب الأراضي الزراعية والمنازل والفيلات في الاحياء المعتدلة واللطيفة الاجواء بأسمائهم. 

وفي تقريرها الخاص، نصحت صحيفة ملي غازته حكومة أردوغان باتخاذ تدابير سياسية وقانونية جديدة بمساعدة قادة جمهورية شمال قبرص التركية كي لا تصبح أراضي المنطقة جزء من الممتلكات اليهودية.

بالطبع، تجدر الإشارة إلى أنه لا تقتصر الأهداف الخبيثة للصهيونية في شرق البحر المتوسط ​​وفي عقر دار تركيا على شراء الأراضي في قبرص، بل في هذه المنطقة، من الشرق إلى إيجة وما وراء إيجة، يمضي الصهاينة بخططهم الخبيثة. وفي ما يلي جزء منها:

1. الحصول على مناقصة بناء مطار عسكري وقاعدة تدريب عسكرية في اليونان.

2. شراء جزء مهم من شركتين ضمن مجموعة الصناعات الدفاعية اليونانية.

3 - بيع الأسلحة والمعدات الأمنية لجمهورية قبرص الرسمية.

4. الاستفادة من القدرات الجديدة لتعزيز العلاقات بين اليونان وقبرص مع مصر والإمارات والسعودية.

5. الضغط على الاتحاد الأوروبي لوضع تركيا في مآزق سياسية ودبلوماسية جديدة.

6. عدم السماح لتركيا ولبنان بالانضمام إلى منتدى غاز شرق المتوسط.

 كل هذه الإجراءات والأحداث حدثت في وقت تحملت فيه تركيا عناء مواجهة الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأمريكا ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عبر الاصرار على طرح ضرورة الاعتراف بالحكومة القبرصية التركية، لكن الأدلة تشير الى أنه ليس هناك اي أمل في تحقيق أحلام تركيا الجيوسياسية بشأن الحكومة القبرصية التركية.

كلمات مفتاحية :

اسرائيل تركيا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون