موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

حكومة الفنادق وكهنة البيت الأبيض.. المطالبة بسرعة إدراج "أنصار الله" اليمنية في قائمة الإرهاب

الجمعة 25 ربيع الثاني 1442
حكومة الفنادق وكهنة البيت الأبيض.. المطالبة بسرعة إدراج "أنصار الله" اليمنية في قائمة الإرهاب

مواضيع ذات صلة

انصار الله: متمسكون باتفاق السويد ودول العدوان تسعى للتصعيد

ماذا يعكس الإدعاء السعودي بخصوص انصار الله

الوقت- دعت حكومة الرئيس المستقيل "عبد ربه منصور هادي" القابعة في فنادق الرياض يوم الأحد المنصرم، المجتمع الدولي إلى سرعة تصنيف جماعة "أنصار الله"، منظمةً إرهابية. وزعمت حكومة الفنادق أن حركة "أنصار الله" مستمرة في التصعيد وبعدم الالتزام بتفاهمات "ستوكهولم" واستغلالها في التصعيد العسكري، ومضاعفة هجماتها الباليستية والطيران المسير على المدن السعودية، وتحديها واستهتارها بالمجتمع الدولي وقراراته. ولكن التقارير الاخبارية والمصادر الميدانية، كشفت زيف هذه المزاعم الواهية وأكدت بأن حركة "أنصار الله" هي جزء لا يتجزأ من أبناء الشعب اليمني وهي الحركة التي قد تكون الوحيدة التي قدمت الغالي والرخيص في سبيل مواجهة تحالف العدوان السعودي الأمريكي منذ ما يقارب من خمس سنوات ونصف وقدموا أبناءهم في سبيل الشهادة والدفاع عن الوطن والمواطنين اليمنيين.

وعلى صعيد متصل، كشفت العديد من التقارير الاخبارية، أن الإدارة الأمريكية تتأهب لتصنيف جماعة "أنصار الله" في اليمن كمنظمة إرهابية قبل مغادرة الرئيس الحالي "دونالد ترامب" لمنصبه في يناير المقبل، مما ضاعف المخاوف، وفق المحللين، من أن تؤدي الخطوة إلى تعطيل جهود المساعدات الدولية وتقويض جهود السلام التي توسطت فيها الأمم المتحدة بين هذه الحركة المقاومة والحكومة اليمنية المستقيلة المدعومة من السعودية. ولقد قال العضو الديمقراطي في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، السناتور "كريس مورفي"، إن "هذا سيكون محاولة واضحة من إدارة ترامب لعرقلة مفاوضات السلام المستقبلية، إذ يخضع أنصار الله وأبناء الشعب اليمني كافة للعقوبات الأمريكية بالفعل عبر الحصار الذي فرضته السعودية عليهم منذ خمس سنوات ونصف. ولذلك، سيكمن أثر التصنيف عمليا في تعقيد التفاوض مع قادة أنصار الله وتقديم المساعدات للمناطق التي يسيطرون عليها".

ومن جانبها حثت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة "كيلي كرافت" قبل عدة أيام على إعادة النظر في خطط إدراج حركة "أنصار الله" كمنظمة إرهابية. كما ضغطت ألمانيا والسويد على الولايات المتحدة للتراجع عن هذا القرار، لكن، يبدو أن الجهود فشلت، وبدأت الأمم المتحدة في الاستعداد لقرار الولايات المتحدة. وتعارض وزارة الدفاع الأمريكية والخبراء في وزارة الخارجية هذه الخطوة في الوقت الذي يعدّ فيه تحالف من الجمعيات الخيرية الدولية بيانا مشتركا يستبق التصنيف ويقارن آثاره المحتملة بالمجاعة في الصومال بعد أن صنفت الولايات المتحدة حركة الشباب جماعة إرهابية في 2008. ويعتقد "جريجوري جونسن" وهو زميل في معهد "بروكينغز"، أن ما تفعله إدارة "ترامب" خطأ وهذه خطوة تحريضية ستحد آفاق الرئيس الجديد عندما يريد اتباع نهج جديد للحرب في اليمن.

اليوم وبعد ان تمكنت حركة "انصار الله" والقوات المسلحة اليمنية وقواه الوطنية، من الوقوف في وجه العدوان الامريكي الاسرائيلي السعودي الاماراتي، وبعد أن افشلوا هدف هذا العدوان المتمثل بسوق اليمن الى حظيرة المطبعين والخانعين، وذلك من خلال الانتقام من شعبه عبر محاولة ادارج حركة انصار الله على لائحة الارهاب الامريكي. وبات واضحا ان الهدف الاول والاخير من وراء هذا الاجراء، هو منع المنظمات الدولية من التعامل مع حركة "انصار الله"، وبالتالي معاقبة الشعب اليمني بالدرجة، عبر منع وصول المساعدات الانسانية الضرورية الى المناطق التي تسيطر عليها حركة "انصار الله" والقوات المسلحة اليمنية، وهي صنعاء ومعظم المراكز الحضرية الكبرى في اليمن، انتقاما من اهلها في احتضان المشروع الوطني اليمني، ورفضهم مشروع مرتزقة الرباعي المشؤوم.

وحول هذا السياق، يؤكد العديد من الخبراء والسياسيين أن حركة "أنصار الله" اليمنية حققت انتصارات كبيرة بواسطة الطيران المسيَّر والصواريخ الباليستية في المطارات الحيوية لـ"نجران وجيزان وعسير"، وحتى الرياض، وحقول شركة أرامكو السعودية العملاقة ومصافيها، مثل مصفاة بقيق، مصفاة الشيبة، محطتي عفيف والدوادمي، مصافي ينبع، وغيرها من الأمكنة التي تعرّضت لهجوم الجيش اليمني واللجان الشعبية. كما أنجز الجيش واللجان الشعبية "أنصار الله" عدداً من الانتصارات في الجبهات العسكرية المشتعلة مع دول العدوان، تمثلت في عملية "نصر من الله" و"البنيان المرصوص". وتحوّلت هذه الانتصارات البطولية على أرض الجبهات إلى ما يشبه الإلهام الأسطوري الذي عادة ما تسطره الشعوب الخارقة القوة والتضحية، ما حفز الشباب المجاهد من جميع المحافظات على التقاطر إلى الجبهات طالبين الالتحاق بها، حتى إن القيادات العسكرية والأمنية في الميدان أخبروني بأنهم لم يعودوا يستوعبون تلك الأعداد المهولة التي تطلب الالتحاق بالجبهات، ما اضطر المسؤولين إلى تنظيم برامج ثقافية وتوعوية مصاحبة للإعداد للقتال.

إن جميع تلك الانتصارات التي حققها أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية "أنصار الله" هي رسالة للأشقاء العرب والمسلمين، وللعالم أجمع، بأن إدارة الحروب وتحقيق النصر، لا تصنعهما الأسلحة الفتاكة، والأحلاف الكبيرة من قبل دول العدوان المحمية من أمريكا ودول الغرب الرأسمالي، وأطنان النقود التي يتم صرفها بغباء على المرتزقة وأعوان دول العدوان السعودي الإماراتي. وإنما النصر في الميدان يحققه ويصنعه رجال الرجال، بمباركة من الله سبحانه وتعالى، الرجال الذين فضّلوا التضحية والاستشهاد من أجل حرية الوطن وكرامته وعزته، والله أعلم منّا جميعاً.

وفي الختام يمكن القول أنه رغم أن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" يحاول في الظاهر عبر هذا الاجراء الانتصار لـ"بن سلمان" في اليمن، وتقديم هدية له قبل رحيله عن البيت الابيض، في مقابل اكثر من نصف ترليون دولار منحها له "ابن سلمان" لدعمه في حرب اليمن و توفير الحماية له وتمهيد الارضية امامه لوصوله الى عرش السعودية، الا أن أمريكا كانت ومازالت لا ترى الا مصلحة اسرائيل، قبل وبعد كل قرار او اجراء تتخذه في منطقة الشرق الاوسط، وما الحرب الظالمة التي فرضت على الشعب اليمني وما دعم واشنطن لـ"بن سلمان"، الا لمصحة اسرائيلية بحتة، وكل ما يقال عن "عاصمة الحزم" و"الانتصار للشرعية المزيفة"، الا ذرا للرماد في العيون وكما فشلت امريكا في العراق وسورية ولبنان في تحقيق اهداف اسرائيل، فانها ستشفل وبشكل افظع في اليمن، البلد الذي ابتلعت ارضه كل من فكر بغزوها واستعباد اهلها عبر التاريخ، فلا ارض اليمن تتحمل الغرباء، ولا رجاله اهل ذلة وخنوع، لذلك أصبحوا مثالا يضرب في العزة والكرامة والانفة والرجولة، ليس بين العرب فقط ، بل بين جميع شعوب العالم.

كلمات مفتاحية :

أنصار الله قائمة الإرهاب خطط مؤامرات ترامب بن سلمان انتصارات هزائم

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة