موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ماهي دوافع ترامب للتهدد بالخروج من اتفاقية NAFTA؟

الثلاثاء 30 شعبان 1439
ماهي دوافع ترامب للتهدد بالخروج من اتفاقية NAFTA؟

مواضيع ذات صلة

مصير اتفاقية "نافتا" في ظل سياسة ترامب التجارية

اليابان توقع اتفاقية ضخمة مستثنية أمريكا

صداقة من النوع الأمريكي..واشنطن ستنسحب من الاتفاقية التجارية مع سيول

ايران: خروج واشنطن لن يؤثر على اتفاقية باريس للمناخ

الوقت- "أفضل 10 شركات تصنيع سيارات أمريكية وعالمية" قامت بزيارة - يوم الجمعة - إلى البيت الأبيض بهدف تخفيض معايير الكفاءة في استهلاك الوقود في أمريكا، وقد تمت خلال الزيارة هذه دعوة مديري شركات كل من جنرال موتورز، فورد وفيات كرايسلر، بالإضافة إلى كبار المسؤولين التنفيذيين في كل من تويوتا، فولكس واجن، أيه جي، هونداي، نيسان، هوندا موتورز، بي أم دبل يوو ودايملر كرايسلر إيه جي، إلى البيت الأبيض للقاء الرئيس الأمريكي ترامب والتفاوض معه.

وتناولت المفاوضات قضية كفاءة الوقود والاقتصاد في استهلاك الوقود داخل أمريكا، والتي وافقت عليها إدارة باراك أوباما في عام 2012، وذلك استناداً إلى إنتاجية 50 ميلاً (80 كم) في الساعة، ومن ضمن بنود هذا القانون إجراء تقييم في أبريل 2018، الأمر الذي أتاح للرئيس ترامب مراجعة وتغيير شروط الإنتاجية لمصلحة شركات تصنيع السيارات.

لكن وفي المقابل تصاعدت الاحتجاجات من قِبل الديمقراطيين وأنصار البيئة في ولاية كاليفورنيا و16 ولاية أمريكية أخرى وتمثل ما يقارب من 40٪ من سكان أمريكا، حيث غصّت بهم الشوارع خلال الأسبوع الماضي مطالبين بإيقاف خطوات الحكومة الهادفة لتقويض متطلبات كفاءة الوقود.

وتتمثل حجة حكومة ترامب في أن تعليق القانون سيؤدي إلى إنتاج سيارات أرخص، الأمر الذي سيؤدي إلى زيادة في المبيعات وبالتالي زيادة في فرص العمل، بالإضافة إلى تحسين السلامة بسبب إعادة التدوير السريع للمركبات القديمة وإبدالها بمركبات جديدة.

اتفاقية نافتا (NAFTA) وتحديات ترامب

كانت اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا) فعّالة منذ بداية العام 1994 وهو زمن حكم الرئيس الأمريكي الأسبق كلينتون والتي تضم كلًّاً من (أمريكا وكندا والمكسيك)، حيث حلّت محل الاتفاق الثنائي الأضعف الموجود بين أمريكا وكندا، وكان الهدف من هذه الاتفاقية إزالة الحواجز التجارية بين الدول الثلاث الأعضاء ضمنها، وذلك من خلال إنشاء منطقة تجارة حرة، والتي من شأنها أن تقلّل أو تخفّض رسوم الاستيراد بين الدول الثلاث الأعضاء.

واليوم فإنّ الاتفاق الجمركي يمرّ بتحدٍ مهم خلال رئاسة ترامب، وعلى الرغم من أنّه لم يمضِ عامه الأول بعد؛ لكنه أتاح الفرصة لإخراج أمريكا من الاتفاقيات الدولية، وقال ترامب في آذار/ مارس الماضي: "لدينا عجز تجاري كبير مع المكسيك وكندا من خلال معاهدة نافتا، والتي يجب أن نتفاوض حولها مرّة أخرى الآن، كانت صفقة سيئة لأمريكا وأدّت إلى انتقال عدد كبير من الشركات من داخل أمريكا".

إذا لم تنتهِ المحادثات كما يريد ترامب بحلول الأول من تموز/ يوليو المقبل (مع إجراءاتها القانونية في الكونغرس) فمن المحتمل أن تواجه اتفاقية نافتا تحدياً جديداً وهذه المرة من قبل المرشح للرئاسة المكسيكية "أندريس مانويل لوبيز أوبرادور" وهو مرشح يساري مناهض للعولمة، وهو أيضاً يحمل شعارات ترامب من قبيل زيادة الوظائف والازدهار للمواطنين المكسيكيين، وهو يُصِرُّ على بدء المفاوضات من الصفر.

أمريكا المحتاجة إلى الاتفاق

السفير الأمريكي للعلاقات التجارية "روبرت لويسير" أكد أن الاتفاق سيواجه مشكلة إذا لم يتم التوافق عليه خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وهذا بالتأكيد ليس خبراً سارّاً للبعض في أمريكا، حيث حمّل اتحاد العمال الأمريكي اتفاقية NAFTA المسؤولية في تحويل قرابة الـ 700000 وظيفة من أمريكا إلى المكسيك، لكن وبحسب تأكيد معهد المنافسة الدولية التابع لجامعة تكساس؛ فإن نصف صادرات ولاية تكساس تكون إلى المكسيك أو كندا، مع عائدات تصدير تبلغ 112 مليار دولار، وفي الوقت ذاته فإنّ ما يقرب من 950 ألف وظيفة في ولاية تكساس وحدها ربما ستكون في مهب الريح لأنها مرتبطة باستمرار العمل باتفاقية نافتا.

اتفاقية نافتا كان من شأنها تسهيل وزيادة صادرات السلع الأمريكية إلى المكسيك، ونتيجة لذلك فإنّ تكلفة الاستيراد من قبل الشركات المكسيكية كانت أقل، وعلى الجانب المُقابل نمت أرباح الشركات الأمريكية بسبب انخفاض التكلفة وزيادة التصدير بالإضافة لانخفاض التكلفة والنقل، وعلى نفس المنوال استفادت الشركات الكندية أيضاً من هذا الاتفاق، ولكن ليس بقدر الشركات المكسيكية.

وفي الختام.. فإنّ الرئيس الأمريكي ترامب اعتمد على سياسات تجارية تتمثل في حرب اقتصادية مع خصوم وشركاء أمريكا وذلك كوسيلة رئيسية لتعزيز الاقتصاد الأمريكي، وبالتالي فإنّ العجز التجاري مع المكسيك والذي يبلغ 55.6 مليار دولار يُعتبر دليلاً لتهديدات ترامب للخروج من اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية، في حين يعتقد البعض أن رفض الحكومة المكسيكية لتمويل بناء الجدار الفاصل مع أمريكا وهو ما طالب به ترامب خلال حملته الانتخابية؛ هو العامل الرئيسي وراء تهديد ترامب بالخروج من اتفاقية نافتا.

كلمات مفتاحية :

اتفاقية نافتا أمريكا ترامب كندا مكسيك

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة