موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ثقة العراقيين .. بشعارات المرشحين

الأحد 9 جمادي الثاني 1439
ثقة العراقيين .. بشعارات المرشحين

مواضيع ذات صلة

البرلمان العراقي يثبت موعد الانتخابات رغم العراقيل الداخلية

بالوثيقة...المحكمة العليا تقرر عدم تغيير موعد الانتخابات البرلمانية والجبوري يعلق

الانتخابات ذراعٌ أقوى لديمقراطية عراقية فتية.!

الوقت- يتفق الجميع وبلا أدنى استثناء، على أن ثقة الشارع العراقي اهتزت بقادته بسبب عدم تلبية مطالبه الملّحة منذ سقوط النظام البائد عام 2003 وحتى الآن، وعلى أكثر من صعيد وهذا بإقرار الساسة أنفسهم، ولعلّ المحطة المرتقبة سترسم بريشتها واقع العديد من الأحزاب والتيارات على خارطة طاولة شراكة العملية السياسية.

ومع اقتراب موعد إجراء الانتخابات البرلمانية في العراق تزداد حملات بعض السياسيين المرشحين للانتخابات عبر إطلاق الوعود التي شابهت سابقاتها في الدورات الماضية، مع اختلاف أزيائها التي تتماشى مع موضات 2018.

شعارات التيارات لم تلبِ طموح الشارع العراقي المتعطش لخطة إنمائية تنسجم وواقع البلد وضرب الفساد وحيتانه وارتقاء الوضع الأمني وإعادة الحياة الخدمية وتحسين الاقتصاد عبر القضاء على البطالة وتحفيز الكفاءات وإعادة الصناعة للبلد بعد أن سلبت.

السباق الانتخابي وصراع التحالفات وكل المساعي لنيل رئاسة الوزراء ليست سيئة بحد ذاتها، لكنها تصبح كذلك عندما تؤدي إلى الابتعاد عن المطالبات المحقّة للشعب العراقي الذي يستحق أن يعيش حياة هانئة بامتياز بعد أن ضحى بالغالي والنفيس دفاعاً عن دول المنطقة والعالم برمته، فإرهاب "داعش" لم يخص العراق بقدر افتعال أزمة إقليمية دولية واسعة أحبطت على أيدي رجالات الميدان.

السنوات القليلة الماضية استطاعت أن تعيد جزءاً لا يستهان به من التفاؤل لدى المواطن العراقي، انطلاقاً من القضاء على الإرهاب وتحرير الأراضي من دنس "داعش" ومروراً بإفشال مشروع الانفصال "كردستان" الذي قادته أربيل برعاية صهيونية وضوء غربي أخضر خافت، وختاماً بحملة القضاء على الفساد.

ورقتان يرفعهما عالياً حيدر العبادي رئيس الوزراء الحالي هما (حلحلة أزمة كردستان والقيادة السياسية في الحرب على داعش) وهو يدخل حلبة الصراع الانتخابي، لكنه أخفق بانتزاع ورقة إخراج القوات الأمريكية من الأراضي العراقية، وهذا برأي المراقبين سيشكل نقطة ضعف مهمة في طريقه نحو ولايته الثانية.

شريك إنجازات السنوات الماضية "الحشد الشعبي" يرفع رايته الملطخة بدماء التضحيات وما خطه من انتصارات في الميدان وما لعبه من دور فاعل في معالجة ملف "كردستان"، ويضع ما يملك من أوراق على سكة المرحلة القادمة المتجهة إلى معركة فاصلة، كما يدرك رجالات الحشد أن الطريق غير آمنة ما دامت الأرض العراقية تحتضن قوات أجنبية، وهذا ما تجلى بوضوح في تصعيدهم إزاء بقاء العسكرة الأمريكية في العراق.

ولعل ما يفسح المجال لرجالات الميدان ليس دماءهم فحسب، إنما ابتعادهم عن شبهات ملفات الفساد طوال السنوات الماضية، ولعلي أقولها جازماً إنهم الأقل تعرضاً لأصابع الاتهام الموجهة لمعظم إن لم نقل كل شركاء العملية السياسية، وكما يقال من لم يبخل بالدماء لن يكلّ بالانماء.

ويفترض أن تجرى الانتخابات البرلمانية في 12 مايو/أيار المقبل، وتبقى عروض القوائم المرشحة مفتوحة على ألسن زعمائها، مشابهة لنظيراتها في الدورات السابقة، وما يبقى على الناخب هو أن يدقق بعناية في تلك الكلمات المتأرجحة والوعود المترنحة والقليل الثابت من بين أنفاسها، باختيار من يزيد من ثقتهم بقادتهم في الغد بعد أن كادت زجاجة الأحلام أن تتهشم "أو تهشمت برأي البعض" بيد المتآمرين من الخارج والداخل على بلاد الرافدين، وحلم مستقبله.

كلمات مفتاحية :

العراق الانتخابات الحشد اللشعبي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون